Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مدري من وين تفهم ؟؟يا أخي اردوغان ليس شخصا مخلدا ...على الاقل نرى انجزاته على كافة الاصعدة.. شخص يخدم شعبه ...اصبحت تركيا في عهده القوة الاقتصادية 17 في العالم....اردوغان ذاهب و لكن صندوق الاقتراع "المدني" الذي يقض مضاجع الحكومات العربية بدون استثناء خالد خالد خالد رغم كيد الكائدين من غرب و شرق...كن على يقين كل تلك "المسرحيات" اساسها بغضنا نعم بغضنا "للصندوق" و مادراك ما الصندوق.............بكل وضوح. تحياتي أخي
أفهم الان وجهة نظرك و لكن لا أظن انها تعبر عن رأي الاغلبية الساحقة من الشعوب العربية "المطموسة" الرأي.مدري من وين تفهم ؟؟
هل ذكرت انا انه مخلد ؟؟
بالعكس انا مدحته وقلت يرى نفسه فوق كل التنظيمات الاخوانية العربية ويرى بلده القائد وهو رمز اكبر حتى من مرشد الخرفان العربي .
واحتقر تنظيمات الاخوان العربية لانها لاترى نفسها الا تابع له ولبلده وليس لديها اي طموح لجعل بلدانها هي القائدة وتركيا تابعه .
تعبر عن رأيي فقطأفهم الان وجهة نظرك و لكن لا أظن انها تعبر عن رأي الاغلبية الساحقة من الشعوب العربية "المطموسة" الرأي.
تحياتي
الإخونج أسوأ ب100 مرهو هل الحكومات العربية أصلا تقدم مصلحة الشعوب ام مصلحة الافراد و الاشخاص و البرجوازية التي تشكل الدولة العميقة في كل دولة؟
للاسف البعض يريد ان يوهم بان تركيا دولة متجبرة تكره العرب و منهم من يختزل تركيا في شخص رئيس منتخب عبر صناديق لا يستوعبها معناها العرب أصلا و لا يحترمونها بتاتا...منهم من يقول لك تارة أنها دولة علمانية كافرة...وتارة أخرى نفس الشخص يقول لك تركيا دولة إخوانية ارهابية ، حسب هواه...للاسف آلاحقاد السياسية طغت على النزاهة العلمية و المنطق.
ههههههههههههه اى ترسيخ للهويه الاسلاميه يارجلو مادليلك ان الحزب الحاكم في تركيا إخواني؟ هل كل من يخدم شعبه و يعارض حكم العسكر و يرسخ هوية شعبه الاسلامية المطموسة منذ عشرات السنين تعتبرونه "اخوانيا" ..أم انها فزاعة نتيجة خلافات سياسية مصلحية و ظرفية؟ و هل 90% من الشعب العربي تظنهم في صفك؟
شوف انا اقولك تركيا دوله علمانيه اخوانيه اسلاميه صوفيه متحرره ومحافظه مع اسرائيل ومع الشعب الفلسطينى فى نفس الوقتللاسف البعض يريد ان يوهم بان تركيا دولة متجبرة تكره العرب و منهم من يختزل تركيا في شخص رئيس منتخب عبر صناديق لا يستوعبها معناها العرب أصلا و لا يحترمونها بتاتا...منهم من يقول لك تارة أنها دولة علمانية كافرة...وتارة أخرى نفس الشخص يقول لك تركيا دولة إخوانية ارهابية ، حسب هواه...للاسف آلاحقاد السياسية طغت على النزاهة العلمية و المنطق.
يا أخي الشعوب لا يهمها ان من يحكمها علماني ليبرالي اسلامي مسيحي يهودي او شيطانا مادام أحتكم لصندوق الاقتراع و وفر لشعبه العدالة الاجتماعية و اسس العيش الرغد و الكرامة و الامن و التطبيب الخ...عندما نحترم اسس اللعبة السياسية فاننا نحترم الاشخاص ونحتكم للقانون و ليس لقناعاتنا لا تناسب قناعات الاخرين ... لو الشعب اختار شيطانا عادلا ليحكمه فللشعب ما اراد ....فالله يقيم الدولة العادلة و لو كانت "كافرة" بالاديان التي نعرفها.الإخونج أسوأ ب100 مره
لأنهم يتسترون بالدين ويحرفونه ويلبسون على الناس،
على الأقل الطغاة يعترفون بأنهم علمانيين أقحاح
الحمدلله أنه يتم دعس 'الديموقراطية' في بلادنا العربية،و لكن صندوق الاقتراع "المدني" الذي يقض مضاجع الحكومات العربية بدون استثناء خالد خالد خالد
الصندوق ...الصندوق ...الصندوق ....الصندوق ...الصندوقيا أخي اردوغان ليس شخصا مخلدا ...على الاقل نرى انجزاته على كافة الاصعدة.. شخص يخدم شعبه ...اصبحت تركيا في عهده القوة الاقتصادية 17 في العالم....اردوغان ذاهب و لكن صندوق الاقتراع "المدني" الذي يقض مضاجع الحكومات العربية بدون استثناء خالد خالد خالد رغم كيد الكائدين من غرب و شرق...كن على يقين كل تلك "المسرحيات" اساسها بغضنا نعم بغضنا "للصندوق" و مادراك ما الصندوق.............بكل وضوح. تحياتي أخي
الشعوب والدول العربية كل حروبها منذ 100يا أخي الشعوب لا يهمها ان من يحكمها علماني ليبرالي اسلامي مسيحي يهودي او شيطانا
كل جهلة الإخونج -مع احترامي لأخونا مصطفى فأنا لا اقصده-الصندوق ...الصندوق ...الصندوق ....الصندوق ...الصندوق
شكلك معجب بالصندوق قوى
على فكره هتلر جاء بالصندوق
الديمقراطيه ليست صندوق الانتخابات
وقصرها عليه هو قصور فكرى وعقلى .
بإمكانك تعود للمواضيع ماقبل 2013 وستجد فيها أن المنتدى لم يكن كله منفتح على الإخوان،ماذا فقط لو لم ينقلب العسكر على الاخوان في مصر ونجحوا في بلدهم واستلموا السلطة لرأيت هذا المنتدى يمجدهم ويريد التقارب معهم
ارجو ان يكون رأيك بناء عن قناعة شخصية علمية تحليلية منطقية محايدة و لسيت كيدا سياسيا اورأي سلطة دولة يتبدل مع تبدل النظام السياسي لتلك الدولة.... فتعم الفائدة و يستفيد الجميع.
فعلا الديموقراطية غير مناسبة للعرب وحتى شرعيا ناقصة ولازلت اذكر دكتور في الاقتصاد عندما كنا ندرس في الجامعة يتكلم عن الديموقراطية وانه يستحيل ان تتوافق مع الشريعة الاسلامية فهي تعتمد على صوت الاغلبية ولو اعتمدت فلم يكن لابو بكر الصديق رضي الله عنه ان يحارب المرتدين فهم اغلبية رفضت دفع الزكاة ونفس القياس في الوقت الحالي فلوا دولة مسلمة تمنع الخمر وصوتت الاغلبية بالسماح به فهنا خالفت الشريعة لذلك الانسب هو ايجاد نظام مناسب للعرب ويتؤام مع القواعد الشرعية واما اتباع الاخونج يحفظون شعارات معلبة ومكررة وعندما تستمع له تقول هذا الرجل حاز الثقافة كلها وعندما تناقشه تجده جهاز تسجيل على قولة اخواننا المصريين حافظ مش فاهم ولمن يظن ان معاداتنا للاخوان هي حديثة فهو لايعرف المجتمع السعودي والمدرسة السلفية فهي منذ ظهور هذا التنظيم وهي تحذر منه وحتى عندما كنا طلاب في الجامعة وقبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي وموجة الاخوان كان لدينا علماء في العقيدة وفي الملل والنحل يحذرون منهم واليوم في هذه الاحداث عرفت انهم عرفوهم قبل الكل لذلك ترى اتباع الاخوان في السعودية لايظهرون الولاء والانتساب العلني للاخوان في الداخل لمعرفتهم انهم سيصدمون بالمدرسة السلفيةالحمدلله أنه يتم دعس 'الديموقراطية' في بلادنا العربية،
الديموقراطية نظام حياة كامل
وليس مجرد 'صندوقراطية' كما يتصور بعض الجهلة،
وبعض أنصار الديموقراطية كالإخونج،
سنحافظ على دعس الديموقراطية ان شاءالله
ونبحث عن حلول اخرى تناسبنا
هناك ناس اصبح عندهم مرض الاخوان فوبيا ويفسرون كل الامور بمنطق غير عقلاني وتحكمه الكراهية اتجاه فءة كبيرة جدا من المجتمع العربي ماذا فقط لو لم ينقلب العسكر على الاخوان في مصر ونجحوا في بلدهم واستلموا السلطة لرأيت هذا المنتدى يمجدهم ويريد التقارب معهم
تركيا قوة اقتصتدية طموحة حققت قفزة نوعية في مجالات متعددة ومنها المجال العسكري اما الاشقياء فقريبا لن يجدو كوب ماء ليشربوه
واصحاب الرز سيأكله لهم ترامب
لم يشفع لتركيا اعترافها وعلاقتها الوطيدة بإسرائيل كدولة منذ 80 سنة لدخول الاتحاد الأوروبي فقط الناتو تستخدم الدين اذا توجهت إلى الدول الإسلامية والعلمانية اذا توجهت إلى الغرب وعندها تصفير للمشاكل بشكل عجيب
الإخونج نفسهم في الثمانينات كانوا 'يكفرون الديموقراطية'فعلا الديموقراطية غير مناسبة للعرب وحتى شرعيا ناقصة ولازلت اذكر دكتور في الاقتصاد عندما كنا ندرس في الجامعة يتكلم عن الديموقراطية وانه يستحيل ان تتوافق مع الشريعة الاسلامية فهي تعتمد على صوت الاغلبية ولو اعتمدت فلم يكن لابو بكر الصديق رضي الله عنه ان يحارب المرتدين فهم اغلبية رفضت دفع الزكاة ونفس القياس في الوقت الحالي فلوا دولة مسلمة تمنع الخمر وصوتت الاغلبية بالسماح به فهنا خالفت الشريعة لذلك الانسب هو ايجاد نظام مناسب للعرب ويتؤام مع القواعد الشرعية واما اتباع الاخونج يحفظون شعارات معلبة ومكررة وعندما تستمع له تقول هذا الرجل حاز الثقافة كلها وعندما تناقشه تجده جهاز تسجيل على قولة اخواننا المصريين حافظ مش فاهم ولمن يظن ان معاداتنا للاخوان هي حديثة فهو لايعرف المجتمع السعودي والمدرسة السلفية فهي منذ ظهور هذا التنظيم وهي تحذر منه وحتى عندما كنا طلاب في الجامعة وقبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي وموجة الاخوان كان لدينا علماء في العقيدة وفي الملل والنحل يحذرون منهم واليوم في هذه الاحداث عرفت انهم عرفوهم قبل الكل لذلك ترى اتباع الاخوان في السعودية لايظهرون الولاء والانتساب العلني للاخوان في الداخل لمعرفتهم انهم سيصدمون بالمدرسة السلفية
فعلا هم لاملة لهم فلقد كان يدرسنا في الجامعة دكتور متخصص في الملل والنحل وتكلم عن الاخوان فوصفهم بالحرباء المتلونة بلا مبادئ فإذا اتجهوا للسلفي سبوا الصوفي وعادوه وان اتجهوا للصوفي سبوا السلفي وكلا يعطونه على مايريد وميزة قوية لديهم من يختلف معهم سياسيا ويعاديهم يرمونه بصفة عداوة الاسلام والتعاون مع الكفار على المسلمين وكأنهم هم ركيزة الاسلام وهذا الاسلوب لتحطيم صورة عدوهم امام الشعوب ويتوسعوا بناء على ذلك وهذا واضح فعندما كانت السعودية تغض الطرف عنهم وتصادمت مع ايران خاصة بعد سقوط العراق كانوا يتغنوا بها ولكن بعد ان التفت لهم السعودية وافشلت مشروعهم انتقلوا للجهة الاخرى بشكل معاكس واصبحت السعودية عميلة لاسرائيل وعدوة للاسلام بعد ان كانت حامية الاسلامالإخونج نفسهم في الثمانينات كانوا 'يكفرون الديموقراطية'
وحينما علموا أنها طريق للوصول للحكم "ءامنوا بها"
فجماعة الإخونج كل 15 سنة ولها عقيدة جديدة،
هم الآن ليسوا كما كانوا على عهد حسن البنا،
وفي عهد الهضيبي ليسوا كما كانوا على عهد مهدي عاكف،
وعهد التلمساني يختلف عن عهد مصطفى مشهور،
جماعة ضالة مضلة ومنحرفه وعميلة ينبغي محاربتها بكل الطرق الممكنة،
وكشف عورها وحقيقتها،
دينيا = ضالة ومنحرفة
وسياسيا = غبية