عباس يفضح الإخوان في مشروع اسمه إيغور آيلاند".

أنت غلط

عضو
إنضم
5 يونيو 2017
المشاركات
746
التفاعل
2,879 0 0
عباس يفضح الإخوان.. مرسي عرض قطعة من سيناء
2018-05-01T14:43:39Z


أبوظبي - سكاي نيوز عربية
كشف الرئيس الفلسطيني محمود عباس أنه أجهض مخططا للرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، المنتمي للإخوان، بتوطين جزء من الفلسطينيين في شبه جزيرة سيناء المصرية في إطار مشروع "دولة فلسطينية ذات حدود مؤقتة".

وقال عباس في كلمة أمام المجلس الوطني الفلسطيني، الاثنين، إنه تلقى عرضا من مرسي أثناء فترة رئاسته التي استمرت لعام تقريبا، بالحصول على قطعة أرض من سيناء ليعيش عليها الفلسطينيون.
وتابع: "في أيام مرسي عرض علينا إعطاءنا قطعة من سيناء لشعبنا لكي يعيش هناك في مشروع اسمه إيغور آيلاند".



واعتبر عباس أن هذا المشروع "تصفوي للقضية الفلسطينية، وأنا قلت هذا الكلام بصراحة لمرسي".
وأكد الرئيس الفلسطيني أن حركة حماس أبدت موافقتها على مشروع "الدولة ذات الحدود المؤقتة" ككل.
وعزل مرسي في 3 يوليو 2013 على خلفية احتجاجات كبيرة على حكمه، وصدر ضده حكمان نهائيان بالسجن في قضيتين ويحاكم في قضايا أخرى مرتبطة بجماعة الإخوان التي تصنفها القاهرة جماعة إرهابية.

المصدر:


 
استعبد الحكام العرب الطواغيت شعوبهم لدرجة أن تلك الشعوب اصبحت ترى الحق باطلا و الباطل حقا...ذبحت الشعوب باسم "فلسطين" و فلسطين منهم براء..و تارة باسم "القومية" و "العروبة" و محاربة "الرجعية"..أكل الحكام الاظر و اليابس و مازلنا نسبح بحمدهم و لا نرى سوى ما يرون..
 
و أوباما يعترف: أنفقت على الإخوان 25 مليار دولار

بعد عزل محمد مرسي عن منصبه كرئيساً للجمهورية، قام أحد أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي الكونجرس بالإعلان عن وثيقة تفيد بدعم الرئيس الأمريكي باراك أوباما لجماعة الإخوان المسلمين في مصر بأموال طائلة دون الإعلان عنها أو حتى إبداء أسبابها.

وننشر نص اعترافات الرئيس الأميركي أوباما أمام الكونجرس، عن حقيقة دعم الإدارة الأميركية لتنظيم الإخوان المسلمين قبل قفزهم على السلطة في مصر وحتى وقتنا الحالي، وسر إصرار أوباما على مساندة هذا النظام الذي أثبت فشله ورغم خروج ملايين الشعب المصرى عليه

جاء فى اعترافات أوباما للكونجرس الآتي:


1- أنفقنا على الإخوان 25 مليار دولار ليحكموا سيطرتهم على السلطة

2- دعمنا السلفيين أيضاً لمساعدة الإخوان فى إحكام سيطرتهم

3- الإخوان كانت لديهم لهفة للسلطة لدرجة أن عرضوا خدمة أمريكا وإسرائيل

4- كانت علاقاتهم قوية بحماس والتيارات المتطرفة في سيناء

5- الإخوان قللوا من هجمات حماس على إسرائيل وأجهضوا تحركات الجيش المصرى في سيناء

6- مرسي أبدى تفهم سريع معنا في أزمة سوريا

7- باترسون أوهمتنا أن مصر تحت سيطرة الإخوان وبالتالي فهي تحت سيطرتنا.



وجاءت هذه الإعترافات أثناء استجواب أوباما في الكونجرس، حيث أخذ كبير نواب الجمهوريين بالكونجرس يستجوبه، وقد جاء الاستجواب كما يلي:



س: مستر أوباما نريد أن نعرف كم من أموال المواطنين الأمريكيين أنفقته على دعم تيار الإخوان المسلمين لاستحواذهم علي السلطة في مصر؟

ج: أوباما: لقد تم انفاق حوالي 25 مليار دولار.



س: وفيما انفقت هذا المبلغ الكبير؟



ج: في انتخاباتهم البرلمانية والرئاسية ودعم مالي مباشر لبعض قيادات منهم ودعم اعلامي مباشر وغير مباشر.


س: هل قمت بدعم أي من التيارات الدينية الأخرى في مصر؟


ج: نعم كنا ندعم بعض السلفيين، ولكن بنسبة أقل كثيراً من الإخوان.


س: ولماذا دعمت السلفيين وهم ليسوا في السلطة؟


ج: لكي يدعموا سيطرة الإخوان علي السلطة في مصر.




س: وكيف تبين لك أن الإخوان بالفعل يسيطرون على السلطة إلى جانب الشارع السياسي في مصر، ومن أين لك بالثقة في قدرتهم على الإستمرار في السلطة؟



ج: علمت بذلك من خلال تقارير استخباراتية ولقاءات مباشرة مع بعض قياداتهم وتقارير السيدة باترسون من القاهرة وتم تقدير الموقف كما جاء هكذا، وقد بدا لنا واضحاً تشوقهم للسلطة بأي مقابل كما كان واضحاً قوة علاقاتهم بحماس ومعظم التيارات المتطرفة في سيناء وأبدوا بأنفسهم الرغبة في خدمة الولايات المتحدة وإسرائيل وعليه تقرر الدعم وقد كانت النتائج عظيمة في البداية.



س: وما هي النتائج التي تدعيها؟



ج: أولاً توقف هجمات حماس ضد إسرائيل ثم اجهاض أي تحرك للجيش المصري في سيناء لتبقى تحت السيطرة ثم العمل معنا على حصار الثورات العربية، وقد تجاوب الرئيس مرسي معنا في موقفنا من المشكلة السورية بمنتهى السرعة التي أبهرتنا جداً، حين أقام مؤتمر كبير، وسحب السفير المصري وحشد تيار الإسلام السياسي نحو الجهاد في سوريا تأييداً ودعماً لموقفنا بمجرد تغييره.



س: وكيف لم تنتبه كل أجهزتك إلى أن ملايين المصريين سوف يخرجون إلى الميادين لإزاحة حليفك الإخواني الذي ثبت فشله معك ومع شعبه وكذب علينا أيضاً؟


ج: أعترف أن تقارير السيدة باترسون لم تكن بالدقة المطلوبة، وقد ناقشتها بالأمر كثيراً، وأكدت أن مصر تحت سيطرة الإخوان، وبالتالي فهي تحت سيطرتنا التامة، وذلك لخدمة الولايات المتحدة وإسرائيل


201402181240538.Png

 
و الله ما ظل في الخم إلا ممعوط الذنب ،، شوف مين بحكي عن بيع الأرض ،، أصلا لولا أبو مازن حارس المستوطنات لتحررت فلسطين زمان

 
و أوباما يعترف: أنفقت على الإخوان 25 مليار دولار

بعد عزل محمد مرسي عن منصبه كرئيساً للجمهورية، قام أحد أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي الكونجرس بالإعلان عن وثيقة تفيد بدعم الرئيس الأمريكي باراك أوباما لجماعة الإخوان المسلمين في مصر بأموال طائلة دون الإعلان عنها أو حتى إبداء أسبابها.

وننشر نص اعترافات الرئيس الأميركي أوباما أمام الكونجرس، عن حقيقة دعم الإدارة الأميركية لتنظيم الإخوان المسلمين قبل قفزهم على السلطة في مصر وحتى وقتنا الحالي، وسر إصرار أوباما على مساندة هذا النظام الذي أثبت فشله ورغم خروج ملايين الشعب المصرى عليه

جاء فى اعترافات أوباما للكونجرس الآتي:

1- أنفقنا على الإخوان 25 مليار دولار ليحكموا سيطرتهم على السلطة

2- دعمنا السلفيين أيضاً لمساعدة الإخوان فى إحكام سيطرتهم

3- الإخوان كانت لديهم لهفة للسلطة لدرجة أن عرضوا خدمة أمريكا وإسرائيل

4- كانت علاقاتهم قوية بحماس والتيارات المتطرفة في سيناء

5- الإخوان قللوا من هجمات حماس على إسرائيل وأجهضوا تحركات الجيش المصرى في سيناء

6- مرسي أبدى تفهم سريع معنا في أزمة سوريا

7- باترسون أوهمتنا أن مصر تحت سيطرة الإخوان وبالتالي فهي تحت سيطرتنا.


وجاءت هذه الإعترافات أثناء استجواب أوباما في الكونجرس، حيث أخذ كبير نواب الجمهوريين بالكونجرس يستجوبه، وقد جاء الاستجواب كما يلي:



س: مستر أوباما نريد أن نعرف كم من أموال المواطنين الأمريكيين أنفقته على دعم تيار الإخوان المسلمين لاستحواذهم علي السلطة في مصر؟


ج: أوباما: لقد تم انفاق حوالي 25 مليار دولار.


س: وفيما انفقت هذا المبلغ الكبير؟



ج: في انتخاباتهم البرلمانية والرئاسية ودعم مالي مباشر لبعض قيادات منهم ودعم اعلامي مباشر وغير مباشر.


س: هل قمت بدعم أي من التيارات الدينية الأخرى في مصر؟


ج: نعم كنا ندعم بعض السلفيين، ولكن بنسبة أقل كثيراً من الإخوان.


س: ولماذا دعمت السلفيين وهم ليسوا في السلطة؟


ج: لكي يدعموا سيطرة الإخوان علي السلطة في مصر.



س: وكيف تبين لك أن الإخوان بالفعل يسيطرون على السلطة إلى جانب الشارع السياسي في مصر، ومن أين لك بالثقة في قدرتهم على الإستمرار في السلطة؟



ج: علمت بذلك من خلال تقارير استخباراتية ولقاءات مباشرة مع بعض قياداتهم وتقارير السيدة باترسون من القاهرة وتم تقدير الموقف كما جاء هكذا، وقد بدا لنا واضحاً تشوقهم للسلطة بأي مقابل كما كان واضحاً قوة علاقاتهم بحماس ومعظم التيارات المتطرفة في سيناء وأبدوا بأنفسهم الرغبة في خدمة الولايات المتحدة وإسرائيل وعليه تقرر الدعم وقد كانت النتائج عظيمة في البداية.



س: وما هي النتائج التي تدعيها؟



ج: أولاً توقف هجمات حماس ضد إسرائيل ثم اجهاض أي تحرك للجيش المصري في سيناء لتبقى تحت السيطرة ثم العمل معنا على حصار الثورات العربية، وقد تجاوب الرئيس مرسي معنا في موقفنا من المشكلة السورية بمنتهى السرعة التي أبهرتنا جداً، حين أقام مؤتمر كبير، وسحب السفير المصري وحشد تيار الإسلام السياسي نحو الجهاد في سوريا تأييداً ودعماً لموقفنا بمجرد تغييره.



س: وكيف لم تنتبه كل أجهزتك إلى أن ملايين المصريين سوف يخرجون إلى الميادين لإزاحة حليفك الإخواني الذي ثبت فشله معك ومع شعبه وكذب علينا أيضاً؟


ج: أعترف أن تقارير السيدة باترسون لم تكن بالدقة المطلوبة، وقد ناقشتها بالأمر كثيراً، وأكدت أن مصر تحت سيطرة الإخوان، وبالتالي فهي تحت سيطرتنا التامة، وذلك لخدمة الولايات المتحدة وإسرائيل


201402181240538.Png


ممكن مصدر ؟
حبَّذا لو كان المصدر امريكي او دولي
 
و أوباما يعترف: أنفقت على الإخوان 25 مليار دولار

1- أنفقنا على الإخوان 25 مليار دولار ليحكموا سيطرتهم على السلطة

لا اعتقد ذلك ابدا .. لان الرقم مهول ومستحيل يخرج من امريكا بدون تحقيقات .. دول مش 25 مليون جنيه علشان يعدوا على الاجهزة الرقابية كدا سهوا ؟!!
 
الإخوان المنافقين السرطان الذي أنهك هذه الأمة
وهذا غيض من فيض لو أنكشفت كل ملفاتهم ستتأكد أنهم ابناء الشيطان
 
و أوباما يعترف: أنفقت على الإخوان 25 مليار دولار

بعد عزل محمد مرسي عن منصبه كرئيساً للجمهورية، قام أحد أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي الكونجرس بالإعلان عن وثيقة تفيد بدعم الرئيس الأمريكي باراك أوباما لجماعة الإخوان المسلمين في مصر بأموال طائلة دون الإعلان عنها أو حتى إبداء أسبابها.

وننشر نص اعترافات الرئيس الأميركي أوباما أمام الكونجرس، عن حقيقة دعم الإدارة الأميركية لتنظيم الإخوان المسلمين قبل قفزهم على السلطة في مصر وحتى وقتنا الحالي، وسر إصرار أوباما على مساندة هذا النظام الذي أثبت فشله ورغم خروج ملايين الشعب المصرى عليه

جاء فى اعترافات أوباما للكونجرس الآتي:

1- أنفقنا على الإخوان 25 مليار دولار ليحكموا سيطرتهم على السلطة

2- دعمنا السلفيين أيضاً لمساعدة الإخوان فى إحكام سيطرتهم

3- الإخوان كانت لديهم لهفة للسلطة لدرجة أن عرضوا خدمة أمريكا وإسرائيل

4- كانت علاقاتهم قوية بحماس والتيارات المتطرفة في سيناء

5- الإخوان قللوا من هجمات حماس على إسرائيل وأجهضوا تحركات الجيش المصرى في سيناء

6- مرسي أبدى تفهم سريع معنا في أزمة سوريا

7- باترسون أوهمتنا أن مصر تحت سيطرة الإخوان وبالتالي فهي تحت سيطرتنا.


وجاءت هذه الإعترافات أثناء استجواب أوباما في الكونجرس، حيث أخذ كبير نواب الجمهوريين بالكونجرس يستجوبه، وقد جاء الاستجواب كما يلي:



س: مستر أوباما نريد أن نعرف كم من أموال المواطنين الأمريكيين أنفقته على دعم تيار الإخوان المسلمين لاستحواذهم علي السلطة في مصر؟


ج: أوباما: لقد تم انفاق حوالي 25 مليار دولار.


س: وفيما انفقت هذا المبلغ الكبير؟



ج: في انتخاباتهم البرلمانية والرئاسية ودعم مالي مباشر لبعض قيادات منهم ودعم اعلامي مباشر وغير مباشر.


س: هل قمت بدعم أي من التيارات الدينية الأخرى في مصر؟


ج: نعم كنا ندعم بعض السلفيين، ولكن بنسبة أقل كثيراً من الإخوان.


س: ولماذا دعمت السلفيين وهم ليسوا في السلطة؟


ج: لكي يدعموا سيطرة الإخوان علي السلطة في مصر.



س: وكيف تبين لك أن الإخوان بالفعل يسيطرون على السلطة إلى جانب الشارع السياسي في مصر، ومن أين لك بالثقة في قدرتهم على الإستمرار في السلطة؟



ج: علمت بذلك من خلال تقارير استخباراتية ولقاءات مباشرة مع بعض قياداتهم وتقارير السيدة باترسون من القاهرة وتم تقدير الموقف كما جاء هكذا، وقد بدا لنا واضحاً تشوقهم للسلطة بأي مقابل كما كان واضحاً قوة علاقاتهم بحماس ومعظم التيارات المتطرفة في سيناء وأبدوا بأنفسهم الرغبة في خدمة الولايات المتحدة وإسرائيل وعليه تقرر الدعم وقد كانت النتائج عظيمة في البداية.



س: وما هي النتائج التي تدعيها؟



ج: أولاً توقف هجمات حماس ضد إسرائيل ثم اجهاض أي تحرك للجيش المصري في سيناء لتبقى تحت السيطرة ثم العمل معنا على حصار الثورات العربية، وقد تجاوب الرئيس مرسي معنا في موقفنا من المشكلة السورية بمنتهى السرعة التي أبهرتنا جداً، حين أقام مؤتمر كبير، وسحب السفير المصري وحشد تيار الإسلام السياسي نحو الجهاد في سوريا تأييداً ودعماً لموقفنا بمجرد تغييره.



س: وكيف لم تنتبه كل أجهزتك إلى أن ملايين المصريين سوف يخرجون إلى الميادين لإزاحة حليفك الإخواني الذي ثبت فشله معك ومع شعبه وكذب علينا أيضاً؟


ج: أعترف أن تقارير السيدة باترسون لم تكن بالدقة المطلوبة، وقد ناقشتها بالأمر كثيراً، وأكدت أن مصر تحت سيطرة الإخوان، وبالتالي فهي تحت سيطرتنا التامة، وذلك لخدمة الولايات المتحدة وإسرائيل


201402181240538.Png



مبلغ كبير جدا على البهايم
 
عباس ابو الاتفاقيات الامنية مع اسرائيل يتحدث عن القضية، لو ان كلب يعوي استطاع الكلام لصدقته عوضاً عن عباس، و بالنسبه للأخ الذي ذكر السيناتور الأمريكي و دعم الاخوان في عهد اوباما، لم تذكر اسم السبناتور ولا الجلسة او المقابلة حتى، و بحثت بنفسي عن هذا الكلام لم اجد له اي صله بالواقع.

يا حبذا لو نكون واعيين اكثر و نتوقف عن نشر كل ما يكتب. لا تصدق كل ما تسمع ولا نصف ما ترى.

محمود عباس حامي حماة العرب و منقذ القضية الفلسطينية محرر البوسنة و فاتح الأندلس لم يخطر على باله فضح مخططات مرسي إلا بعد ٥ اعوام من عزل مرسي... الاخوان لديهم عيوبهم الكثيره و لكن مشروع عباس لاند في سيناء هو كذبة لإطالة امد حياته السياسية لا اكثر.
 
عباس وراء المتراس
فطن منتبه حساس
منذ سنين الفتح يلمع سيفه
ويلمع شاربه أيضا
بلع السارق ضفة
قلب عباس القرطاس
ضرب الأخماس بأسداس
أرسل برقية تهديد
وعاد ليشحذ سيفه
عبر اللص إليه وحل بداره
أصبح ضيفه!
قدم عباس له الشاي
وعاد ليصقل سيفه
صاحت زوجته عباس!
ابناؤك قتلى عباس!
ضيفك راودني عباس!
قم أنقذني يا عباس!
عباس الفطن الحساس
منتبه لم يسمع شيئا
زوجته تغتاب الناس!
 
الدعم المعروف من اوباما للأخوان كان مليار دولار وليس ٢٥ مليار

الأخوان اكبر سرطان زرعه البريطانيين عند خروجهم ليكونو خنجراً في ظهر الأمة
بل ان البريطانيين كانو يستعينو بالبنا ليهدي الاحتجاجات الشعبية ضد البريطانيين انذاك
ونجدهم مثل الروافض يتحالفون مع اي عدو ضد الأمة ..


الاخوان قوم يفجرون بالخصومة وان اختلفت معهم يكفروك ويجعلونك صهيوني وأمك يهودية ويجعلونك بائع لفلسطين

و اليوم نشاهدهم بيادق لإيران ضد المملكة والأمة كافة

الله يذكر مبارك بالخير عندما قالو له في ٢٠٠٥ افتح الحدود نريد ان نجاهد
قالهم أهي الحدود مفتوحة يلاه روحو ..
و ولا واحد منهم تحرك
ههههههههههههههههههههه


لأنهم مجررررد خووونة متااااجرين بالقضية الفلسطينية مثلهم مثل ايران والقردوغان ..

وبكل بجاحة نجد الخروف الاخوانجي والي مريح عقله عن التفكير يردد السعودية باعت فلسطين
هههههههههههههههههههههه
 
التعديل الأخير:
السؤال الان / هل صفقة القرن التي يتم ترديدها الان
تحوي نفس البنود وهي التنازل عن جزء من سيناء
هل مازالت قائمة !!
 




اريد مصدر ذلك التقرير و ليس جريده نقلته عن صحفي مصري
لذلك قلت المصدر الامريكي او الدولي و ليس الاعلام المصري المعروف بكفاءته الغير عاديه

لم يقم الرءيس الأميركي السابق باراك اوباما علي الإطلاق بالذهاب الي الكونجرس لحضور جلسه و سواله فيها

ان كنت تظن العكس فبالتأكيد ستجد ذلك في الصحافه الامريكيه - فارفق مصدر امريكي يتحدث عن تلك الجلسه الخياليه
لتأتي لي باسم واحد من اسماء أعضاء الكونجرس الذين تحدثوا عن تلك الوثيقة
أعضاء الكونجرس قالوا هناك وثيقة لم نسمع عنها سوي في الاعلام المصري ؟ بالتأكيد ستجد صحفي امريكي واحد كتب عنها

شكرًا لك
 







اها. لعلمك كل الكلام اللي يقوله أسامة كمال ووائل الابراشي كذب. خمسة وعشرين مليار ودلار تصرف على الاخوان المسلمين في سنة واحدة؟ انت مصدق هذا الكلام اخي؟

ايضا، الرئيس الامريكي بركة حسين أوباما لم يمثل أمام الكونجرس إطلاقا ليتم سؤاله عن فترته الرئاسية.
 
بالله شوف السؤال هذا هههههههههههههههههههههههههههههههه



س: وكيف لم تنتبه كل أجهزتك إلى أن ملايين المصريين سوف يخرجون إلى الميادين لإزاحة حليفك الإخواني الذي ثبت فشله معك ومع شعبه وكذب علينا أيضاً؟

ج: أعترف أن تقارير السيدة باترسون لم تكن بالدقة المطلوبة، وقد ناقشتها بالأمر كثيراً، وأكدت أن مصر تحت سيطرة الإخوان، وبالتالي فهي تحت سيطرتنا التامة، وذلك لخدمة الولايات المتحدة وإسرائيل.
 
اها. لعلمك كل الكلام اللي يقوله أسامة كمال ووائل الابراشي كذب. خمسة وعشرين مليار ودلار تصرف على الاخوان المسلمين في سنة واحدة؟ انت مصدق هذا الكلام اخي؟

ايضا، الرئيس الامريكي بركة حسين أوباما لم يمثل أمام الكونجرس إطلاقا ليتم سؤاله عن فترته الرئاسية.


اعتقد الرقم غير صحيح 25 مليار اقل بكثير لكن تم دعمهم وهناك تقارير من السي بي ان



اما على مسالة التحقيق صحيحة والمسائله كانت تحديدا من لوي غومرت وهو من الحزب الجمهوري



وهنا مسائله اخرى ايضا تخص الاخوان المسلمين

 
عودة
أعلى