الشيعة لهم خطابين:
خطاب في حال الضعف وهي التقية، تجدهم يتعايشون للحفاظ على نسيجهم.
خطاب حال القوة، وهو إقصاء الآخر، وهو الأمر الذي يقوم عليه دينهم وعقيدتهم.
فمتى ما وجد الشيعة قوة تدعمهم أظهروا رأسهم وخرجوا بمشروعهم المقيت.
ومتى ما أحسوا بحال الضعف اندمجوا مع مجتمعهم ومارسوا عقيدتهم خفية.
تحياتي
لا يمكن الاجماع و الحكم على كل الشيعة بفكرة معينة
هذه مجرد stereotypes يا أخي الفاضل
سأعطيك مثال بسيط ؟
هل نستطيع ان نقول ان كل السنة شرفاء ؟
طبعا لا ... لأننا نعلم ان بين السنة يوجد العديد من الحمقى
و المخادعين و و و و
نفس الشئ بالنسبة للشيعة ... انا شبه متأكد ان بينهم اناس دراويش
تريد ان تعيش فقط كما تحب نفسها و آخرون يحبون الخير لغير الشيعة
لكن للأسف المشروع الصفوي هو من اشعل نار الفتنة
و اصبحت كلمة شيعي = مرادفة لايران و القتل و غيرها ...
كما رسخو في ذهن الشيعة ان سني = ملتحي يقتل الناس ويلبس الأسود ويمجد الدواعش
هي سياسة اعلامية تمولها بعض الجهات من اجل تخريب دول
الأفضل ان يقوم السنة بالمبادرة الى كسب ثقة الشيعة
عوض تركهم طعما سهلا للمد الفارسي
نظام ايران سيسقط و سيبقى الشيعة و لذلك من الأولى كسب حب الشيعة
عوض معاداتهم
هذه مجرد stereotypes يا أخي الفاضل
سأعطيك مثال بسيط ؟
هل نستطيع ان نقول ان كل السنة شرفاء ؟
طبعا لا ... لأننا نعلم ان بين السنة يوجد العديد من الحمقى
و المخادعين و و و و
نفس الشئ بالنسبة للشيعة ... انا شبه متأكد ان بينهم اناس دراويش
تريد ان تعيش فقط كما تحب نفسها و آخرون يحبون الخير لغير الشيعة
لكن للأسف المشروع الصفوي هو من اشعل نار الفتنة
و اصبحت كلمة شيعي = مرادفة لايران و القتل و غيرها ...
كما رسخو في ذهن الشيعة ان سني = ملتحي يقتل الناس ويلبس الأسود ويمجد الدواعش
هي سياسة اعلامية تمولها بعض الجهات من اجل تخريب دول
الأفضل ان يقوم السنة بالمبادرة الى كسب ثقة الشيعة
عوض تركهم طعما سهلا للمد الفارسي
نظام ايران سيسقط و سيبقى الشيعة و لذلك من الأولى كسب حب الشيعة
عوض معاداتهم