مرحبا اخي النبوت 1
اخر دراسة على حد علمي هي مشروع "جينوغرافيك" وتوصلت للنتائج التالية :
* 68% من سكان مصر اصولهم ترجع لشمال أفريقيا
* 17% اصولهم عربية
* 4% من اليهود المشتتين
* 3% من كل من شرق أفريقيا وآسيا الصغرى وجنوب أوروبا
على حد علمي (وصحح لي ان كنت مخطيء) لاتوجد دراسة علمية حددت اصول الفراعنة بناء على الحمض النووي الا دراسة المانية وحيدة قامت بتحليل عدد 90 مومياء من موقع بوصير عاشت في الفترة من 1300 قبل الميلاد الى 400 بعد الميلاد وهذه الدراسة تقول ان اصول تلك المومياءات شبيهة بسكان شرق المتوسط .
ان كان لديك دراسة اخرى للحمض النووي الخاص بملوك مصر القدماء يثبت صلتهم بسكان مصر الحاليين فزودنا بها مشكورا
مع العلم ان مشروع "جينوغرافيك" صنف الاغلبية في مصر بانهم من شمال افريقيا وليس فراعنة وسكان شمال افريقيا منهم الليبيين والتونسيين والجزائريين والمغاربة .
استفسار بسيط :
هل يوجد مشروع مصري قام بتحليل الحمض النووي بغرض معرفة اصول المومياءات المصرية القديمة ؟
هذه الدراسه تقريبا قام بها فريق الماني ووجهت لها انتقادات عده من معظم علماء المصريات القديمه
لانها اخذت العينات من منطقه واحده فقط في بني سويف فقط وهو ما ينافي صفه التعميم علي انحاء مصر كلها
وللامانه نقلت هذه الانتقادات حسب البحث وهي
1- أثبتت دراسة Nature أن المصريين لديهم 8% جينات أفريقية، جاءت عن طريق الجينات الأموية وليست الأبوية، وهذا ليس معناه أن 8% من المصريين أجانب (أي من أصول أبوية أجنبية)، ولكن معناه ان المصريين الحاليين يختلفون عن القدماء بزيادة 8% في تركيبهم الجيني الأتوزومي الأموي”.
2- تجاهلت الدراسة ذكر المواقع التي تم اختيار عينات السكان المصريين الحاليين منها لمقارنتها مع المومياوات التي تم فحص الـ DNA الخاص بها، إلا أنه تم ذكر منطقة “الواحات البحرية”، لكنها معروفة بسكانها ذوي الأصول الليبية.
3-كما تجاهلت الدراسة التنوع الديني والديموغرافي الحالي، وعممت النتيجة على جميع المصريين، رغم وجود شريحة قبطية كبيرة، في أغلب الظن لم تمتزج بالجين الأفريقي (لأسباب دينية)، خلال الـ 750 سنة الماضية بعد ازدياد حركة النخاسة واستجلاب الإماء من أفريقيا إلى مصر عقب السيطرة العربية على مصر.
4- أقرّت الدراسة بقدم العنصر الأفريقي بمصر خصوصاً في الجنوب، لكن لم يتم إجراء فحص لمومياوات أخرى سواء جنوباً أو شمالاً، بل اعتمدت على مومياوات في موقع أثري واحد فقط في منتصف البلاد.
5- تعرّض الموقع الذي تم استخراج المومياوات منه لتغيرات ديموغرافية تم ذكر أدلتها في هذا التقرير، خصوصاً من قبل هجرات سامية/أسيوية، عاشت هناك لفترات طويلة، مما قد يرجح الاحتمال أن تكون مومياوات الأشخاص في “أبو صير الملق” أحفاد هذه الهجرات، بعد أن تم تمصيرهم واختلاطهم مع المصريين وتزاوجهم معهم.
6- إنّ المومياوات التي تم فحصها، فاقدة للسياق التاريخي بحسب نص الدراسة، على الأقل ما يشير إلى أسمائها أو ألقابها أو الهويات المعبرة عن أصولها.
7- لو افترضنا صحة ما سبق، فإن التأثير الأفريقي الذي حاولت الدراسة إثبات حدوثه منذ 750 ق.م. فقط، أسبق من ذلك بكثير، لأن المنطقة التي تمّ استخراج المومياوات منها، قد تعرضت لتغير ديموغرافي، غَّير من تركيبة سكانها الوراثية، مقارنة بسكان وادي النيل، الذين تفاعلوا مع الأفارقة في جنوب البلاد (كما بيّنت الدراسة).
لكنّ ذلك لا يثبت أن الشعب المصري سواء الحالي أو القديم، أفريقيٌ، وإنما شرق أوسطي دخل في تركيبته الوراثية العنصر الأفريقي منذ القدم وليس بالتزامن مع السيطرة العربية على مصر فقط.
على صعيد متصل نفى خبير الآثار المصري، عبد الرحيم ريحان، صحة ما ورد في هذه الدراسة، حيث أكد أن كافة المعلومات التي جاءت في الدراسة غير صحيحة، وأن المصريين أصولهم مصرية قديمة وليست شامية أو أفريقية.
وأوضح ريحان أن الدراسة التي قامت على تحليل كامل لجينوم سكان مصر القدماء اعتمدت على تحليل الحمض النووي لتسعين مومياء، عاش أصحابها من 1400 قبل الميلاد وحتى عام 400 بعد الميلاد، وهي مومياوات ناتجة من أعمال حفر في منطقة واحدة تسمى أبو صير الملق تابعة لمركز الواسطي في بني سويف.
وأضاف ريحان بأن الدراسة البريطانية ما هي إلا "محاولة التفاف، كما أن اعتماد الدراسة على نماذج من منطقة واحدة فقط وتنتمي لفترة تاريخية محددة، يجعلها دراسة مشكوك في صحتها، خاصة وأنه "لا يحق لدراسة علمية مبنية على آثار مصرية أن تخرج بطرق غير شرعية ودون مشاركة علماء مصريين، وهذا حق إنساني وأخلاقي قبل أن يكون حقا قانونيا"
الدراسات المصريه ماذا تقول ؟؟؟
البحوث
التابعة لمركز دعم المعلومات واتخاذ القرار التابع لمركز الوزراء المصرى
ان
نسبة الدم المصرى في المواطنين تتعدى 91 % ويوجد ولع كبير من الدارسين على التعرف على الأصول المصرية كما يوجد بعض الشعوب التى تنسب او تنسب نفسها للنسل المصري مثل البلقان
"مجموعة
من علماء الأنثروبيولجي، أرجروا دراسات على هياكل المومياوات المصرية (
العظام القحفية والوجهية ) واستنتجوا أن المصريين هم في مكانهم الحالي من
عصر البيلستوسين وهم بشكل واضح لم يتأثروا بالغزو أو الهجرات. كنتيجة،
المصريون اليوم هم المصريون القدماء."
واليك بعض الاراء حول الموضوع هذا
بيقول ان الهجرات أثرت على العرق المصري، فهذا 100% خطأ والدليل على كده
ما قد أتى في تقرير الأمم المتحدة والذي تمت اذاعته في عام 2008 على قناة
bbc البريطانية والتي تقول فيه هيئة الأمم المتحدة بعد دراسة ال dna
والعائلات المصرية ، تقول أن 80% على الأقل من المصريين المسلمون هم ذوو
أصول مصرية حامية ( فرعونية ) ، وأن 20% الأخرون هم من عائلات من الجزيرة
العربية هاجرت لمصر بعد اعتناق مصر الاسلام، ومنهم عائلات مثل بنو هلال
والقرشي ، وضمن هؤلاء العشرين في المائة أيضا يوجد ذوو الأصول الأرمنية
والتركية، أما المسيحيين ، فقال التقرير أن 90% على الأقل من المسيحيين
المصريين ينتمون للعرق اليوناني ، وذلك بسبب هجرة اليونانيين المسيحيين
لمصر خلال ال 900 سنة التي حكم اليونانيين مصر فيها، منذ الأسكندر الأكبر
، مرورا بالرومان ( والذي كان ثلاثة أرباعهم يونانيين من أسرة سكيبيوس في
صقلية ) و حتى البيزنطيين والذين كانو يونانيين
عالم المصريات الشهير فرانك يوركو " ببساطة المصريين الحاليين هم عبارة عن فراعنة اعتنقوا الاسلام " والمعلومات كاملة المصادر وسليمة 100%
والله اعلم
منقول من مصادر عده للامانه