شخصيا أتمنى مشاركة القوات العربيه أو الأسلاميه في سوريا وبقوه , في حالة تقرر تقسيم سوريا كحل أخير مع بقاء نظام المجرم النعجه وحلفائه الروس والأيرانيون , وذلك لأقامة كيان أو دوله سنيه هناك لحمايتها وحماية أهل السنه هناك من التنكيل والأباده ..
لنكن صرحيين كل الطرق تؤدي في نهاية المطاف لتقسيم سوريا وهو الواقع الموجود حاليا ..
فبقاء النظام المجرم ومعه حلفائه الروس والأيرانيين يعني ببساطه استمرار الأضطهاد والتنكيل والأباده والتهجير بالنسبه لأهل السنه (الغالبيه من الشعب السوري) ومحاولة تغيير الخريطه الديمغرافيه للتركيبه السكانيه وهو أمر لن يقبل به غالبية أهل السنه هناك بعد معانات تجاوزت الحدود البشريه من التحمل ..
بالمقابل الأكراد لن يرضوا نهائيا بعودة الوضع السابق وسيطالبون بكيان شبه مستقل تحت حماية امريكا والغرب ..
بالمقابل تتجه ألأمور بتثبيت أركان هذا النظام الساقط من قبل روسيا وايران وبموافقه ضمنيه من المجتمع الدولي وهو النظام المرفوض شعبيا ..
أذن كل الأمور تشير أن لاحل إلا بالتقسيم ..
المهم أن ( أهل السنه ) لايخرجون من المولد بلاحمص , وعلى الدول العربيه والأسلاميه أن تساوم أمريكا بقيادة ترامب ...
(( قوات عربيه واسلاميه في سوريا مقابل أنشاء كيان لأهل السنه في سوريا يحفظ وجودهم فيها )) . والسلام ختام