لجهنم الحمرا وان شاء الله يفطس الطيار .... يوناني ارهابي من مخلفات بيزنطة الارهابية الوثنية ثم الارثوذكسية التي احتلت بلادي وخربتها واحرقت عدة مدن فيها ... ولم ترتاح سورية منهم الا عندما قام السلطان العثماني محمد الفاتح وجنده الميامين الابطال بتحرير وفتح القسطنطينية وكسر بيزنطة للأبد وتحويلها فيما بعد الى اسلامبول عاصمة الخلافة العثمانية والتي اشغلت الاوربيين الصليبيين لمئات السنين في اوربة