يُتوقع أن تشهد الزيارة الرسمية لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى إسبانيا، التوقيعَ على عقد شراء خمس سفن قتالية من طراز أفانتي 2200 (Avante 2200) بقيمة ملياريْ يورو، شاملةً أنظمة القيادة والسيطرة على السفن وصيانتها، وتدريب400 بحار سعودي.
وستعزز الفرقاطاتُ الخمس القدراتِ العسكرية للأسطول الغربي للسعودية بشكل ضخم، وستُضاعف بسط سلطته على البحر، وستُستخدم في مراقبة وحماية المشروع السياحي في البحرالأحمر.
وفي إطار سعي "رؤية 2030" لتوطين الصناعات العسكرية؛ سيشارك خبراء سعوديون في تصنيع البوارج الخمس في إسبانيا، وسيكون للمملكة الحق في إنتاج بعض المكونات، بحسب ما ذكر مسؤول شركة نافنتيا الإسبانية التي ستُنتج السفن لموقع "الأمن والدفاع العربي".
وتمتلك السفينة "أفانتي 2200" العديد من القدرات العسكرية؛ إذ صُممت لمهام جمع المعلومات الاستخبارية، وشن الحروب الإلكترونية السلبية، والسيطرة على السفن التجارية، وعمليات البحث والإنقاذ، ومساعدة السفن الأخرى، ومكافحة التلوث، والعمل في أعالي البحار والمحيطات، واستخدام تكنولوجيا التخفي في صناعتها وأنظمتها، كما أن لها القدرة على اكتشاف زورق بطول 2 متر من مسافة 80 كيلومتراً.
وتتسلح "أفانتي 2200" بمدفع عيار 76 مم متعدد المهام، و8 قواذف صواريخ سطح- سطح هاربون أو إكسوسيت مضادة للسفن، و8 خلايا إطلاق رأسي لصواريخ الدفاع الجوي قصيرة- متوسطة المدى، و6 قواذف للطوربيدات المضادة للغواصات، ومدفع عيار 35مم مضاد للتهديدات الجوية المقتربة، ورشاشين ثقيلين عيار 12.7مم، ورشاش متعدد عيار 7.62مم.
كما أن السفينة مزوّدة بعدة أنظمة اتصال متطورة؛ منها نظام مراقبة الاتصالات المتكامل، وأنظمة الاتصال الداخلية وأنظمة الاتصال الخارجية، ومزودة أيضاً برادار للمراقبة الجوية ثلاثي الأبعاد، ورادار للملاحة الجوية، وأنظمة لمكافحة الحرائق.
ويبلغ الطول الإجمالي لـ"أفانتي" 98.9 متراً، وقدرتها الاستيعابية 92 فرداً، وعمق منصتها الرئيسية 7.2 متراً، وسرعتها القصوى 28 عقدة.
وتعد شركة "نافنتيا" من الشركات الإسبانية الرائدة في تصميم وصناعة السفن، وتصنيع النظم والتجهيزات المحمولة على متن السفن ودمجها، وتدريب الطواقم، وأيضاً صيانة السفن، ونظمها وتجهيزاتها، وتحديثها طوال عمرها العملي.
وستستخدم "نافنتيا" التي تعتزم فتح مكتب لها في العاصمة السعودية الرياض، حوالى 2000 شخص لإتمامها خلال 5 سنوات من العمل المتواصل في أحواض بناء السفن في فيرول وسانفرناندو.
وستعزز الفرقاطاتُ الخمس القدراتِ العسكرية للأسطول الغربي للسعودية بشكل ضخم، وستُضاعف بسط سلطته على البحر، وستُستخدم في مراقبة وحماية المشروع السياحي في البحرالأحمر.
وفي إطار سعي "رؤية 2030" لتوطين الصناعات العسكرية؛ سيشارك خبراء سعوديون في تصنيع البوارج الخمس في إسبانيا، وسيكون للمملكة الحق في إنتاج بعض المكونات، بحسب ما ذكر مسؤول شركة نافنتيا الإسبانية التي ستُنتج السفن لموقع "الأمن والدفاع العربي".
وتمتلك السفينة "أفانتي 2200" العديد من القدرات العسكرية؛ إذ صُممت لمهام جمع المعلومات الاستخبارية، وشن الحروب الإلكترونية السلبية، والسيطرة على السفن التجارية، وعمليات البحث والإنقاذ، ومساعدة السفن الأخرى، ومكافحة التلوث، والعمل في أعالي البحار والمحيطات، واستخدام تكنولوجيا التخفي في صناعتها وأنظمتها، كما أن لها القدرة على اكتشاف زورق بطول 2 متر من مسافة 80 كيلومتراً.
وتتسلح "أفانتي 2200" بمدفع عيار 76 مم متعدد المهام، و8 قواذف صواريخ سطح- سطح هاربون أو إكسوسيت مضادة للسفن، و8 خلايا إطلاق رأسي لصواريخ الدفاع الجوي قصيرة- متوسطة المدى، و6 قواذف للطوربيدات المضادة للغواصات، ومدفع عيار 35مم مضاد للتهديدات الجوية المقتربة، ورشاشين ثقيلين عيار 12.7مم، ورشاش متعدد عيار 7.62مم.
كما أن السفينة مزوّدة بعدة أنظمة اتصال متطورة؛ منها نظام مراقبة الاتصالات المتكامل، وأنظمة الاتصال الداخلية وأنظمة الاتصال الخارجية، ومزودة أيضاً برادار للمراقبة الجوية ثلاثي الأبعاد، ورادار للملاحة الجوية، وأنظمة لمكافحة الحرائق.
ويبلغ الطول الإجمالي لـ"أفانتي" 98.9 متراً، وقدرتها الاستيعابية 92 فرداً، وعمق منصتها الرئيسية 7.2 متراً، وسرعتها القصوى 28 عقدة.
وتعد شركة "نافنتيا" من الشركات الإسبانية الرائدة في تصميم وصناعة السفن، وتصنيع النظم والتجهيزات المحمولة على متن السفن ودمجها، وتدريب الطواقم، وأيضاً صيانة السفن، ونظمها وتجهيزاتها، وتحديثها طوال عمرها العملي.
وستستخدم "نافنتيا" التي تعتزم فتح مكتب لها في العاصمة السعودية الرياض، حوالى 2000 شخص لإتمامها خلال 5 سنوات من العمل المتواصل في أحواض بناء السفن في فيرول وسانفرناندو.