أسرار التصنيع العسكري السعودي

صعصعه 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
23 يونيو 2016
المشاركات
2,297
التفاعل
19,812 9 0
ندوة أقيمت في «الرياض» بعنوان «واقع الصناعات العسكرية المحلية» ، جميلة جداً وحضرها اللواء مهندس عطية المالكي مدير إدارة التصنيع الحربي في وزارة الدفاع و الدكتور سامي الحميدي مدير مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية و المهندس محمد العمر مدير إدارة التأهيل والتطوير بالشركة السعودية للكهرباء و إبراهيم الروساء المسؤول الإعلامي لمعرض أفد 2018 و غيرهم من المسؤولين وكان بها تفاصيل مهمة جدا !

- 60% من إحتياجات القوات المشاركة بالحد الجنوبي من قطع الغيار التي تستغرق أشهراً لاستيرادها، وفرتها مصانعنا في أوقات قياسية قد تصل إلى ثلاثة أيام بجودة عالية وتكلفة أقل .


- نسبة الاعتماد على الصناعات المحلية من قبل قواتنا المسلحة وصلت إلى 5 % خلال العام 2017م.

- المملكة العربية السعودية الآن منفتحة على جميع دول العالم ولن تبخل علينا تلك الدول المتقدمة في الصناعات العسكرية في نقل التقنية وتطويرها في المملكة، في حالة خطونا الخطوات الصحيحة ووضعنا الأسس والإستراتجيات المناسبة لهذا الأمر.

- قال اللواء المالكي أن هناك إشكالية تتعلق بنظام المشتريات الحكومية حيث قامت وزارة الدفاع باتصالات مع وزارة المالية لبيان أن نظام المشتريات الحكومية لا يدعم المصنعين بل يدعم تجار الشنطة، موضحاً أنه يحتاج لأن نشتري من مصانع السعودية إلى ستة أشهر وأن القطاع العسكري لا ينتظر هذه المدة الطويلة، حيث إنه في أمس الحاجة لتجهيز المعدات وإدخالها في الخدمة، وزاد بقوله «ما زلنا إلى الآن نسعى للاتصال بوزارة المالية لتغيير نظام المشتريات الحكومية من أجل أن نضع الإجراءات المالية بالشكل الذي يخدم المصنع.. فإذا تمت خدمة المصنع وانطلق معنا سنقوم بخدمة مقدرة للبلد أما إذا تخوفنا من المنتج السعودي واستخدامه، وتخوف كذلك صاحب المصنع من التوجه إلى العقود الحكومية فإن المشكلة ستكون بلاشك معقدة.. لهذا نحن نعمل مع الجهات الحكومية ووزارة المالية على وضع السياسات والإجراءات القابلة للتطبيق والتي تخدم الجميع.

- وزارة الدفاع دائماً تسعى أن يكون لها احتياطي الحرب ومن المستحيل أن يكون لها صفر من الاحتياط، قد يكون لدى الوزارة بعض القطع لمدة سنة حتى لو تم قطع الاستيراد، ولكننا نعمل على أن نضع المصدر المحلي بدلاً عن المصدر الخارجي.

- المملكة عندما بدأت بتطوير وزارة الدفاع شكّلت برنامجاً لتطوير وزارة الدفاع برئاسة د. سمير الطبيب، حيث قامت اللجنة بدراسة شاملة لكل الدول المشابهة والمقاربة للسعودية واستطاعت أن تنجح خلال العشرين سنة الماضية في نقل صناعة عسكرية حقيقية وأذكر على سبيل المثال دولتين تمت دراستهما بالتفصيل، دولة كوريا الجنوبية، حيث تمت دراستها دراسة مفصلة، وعقدت اجتماعات مكثفة مع الكوريين وشاركت شخصياً في بعضها حيث زرنا الشركات الكورية ورأينا صناعاتها العسكرية، ووجدنا كل الشركات الكورية الكبيرة مثل سامسونج وإل جي لديها أجنحة عسكرية لا يقل عائدتها المالية عن عائدات الصناعات المدنية، وهي شركات ضخمة استطاعت ان تنقل تقنيات عسكرية مهمة خاصةً في مجال الصواريخ والذخائر والمدفعية والدبابات، وهي تصدر أسلحتها للعديد من الدول، أما الدولة الثانية التي قمنا بدراستها بالتفصيل هي تركيا، حيث تمت العديد من الزيارات إلى تركيا، وأعتقد أن الهيكلة التي أعلنت عنها قبل أيام هي تشبه هيكلة تركيا وكوريا الجنوبية وتم دمجها بصورة جميلة ووفق القائمون في ذلك باختبار الهيكلة الجديدة.


- من التجارب التي أخذت من كوريا الجنوبية وتركيا، ولو تم التدقيق في هاتين الدولتين لوجدنا أن الرافد الأساسي للتقنية هي أميركا لان تركيا عضو في حلف الناتو، وبالتالي الولايات المتحدة نقلت تقنيات من خلال برامج مقاتلات سبق أن اشترتها تركيا، إضافةً إلى السفن مع فرنسا، أما كوريا فهي بلاشك حليف قوي للولايات وان جميع التقنيات التي أدخلتها كوريا في الصناعات العسكرية هي من أميركا وأخيراً دخلت مجال التطوير العسكري عبر تقنياتها الذاتية، والملاحظ أن المملكة هي حليف رئيس لأميركا قبل هاتين الدولتين، ويبدو أننا تأخرنا كثيراً في هذا المجال بحكم العلاقة المتينة والتاريخية بيننا وبين أميركا، ولكننا لم نكن جادين في نقل التقنية، وبعد الرؤية سنكون جادين بشكل أكبر.


- إدارة التصنيع العسكري تحرص على ابتعاث موظفين إلى الشركات العالمية الكبرى مثل شركة بوينغ وغيرها، ويتم تغطية الإدارة بمتخصصين من أفرع القوات المسلحة حيث تبحث عن المهندسين المميزين في تخصصات معينة ويتم استقطابهم من أفرع وزارة الدفاع ومن ثم يدخلون في إدارة التصنيع العسكري المحلي، وكذلك تعمل مع بعض الشركات العالمية وتستقطب خبراء يعملون معها ويقومون بدور التدريب وبالتالي خلال خمس سنوات ستكون قد أسست كوادر ومهندسين في مجال التصنيع الحربي.

- فيما يخص التقنيات العسكرية الحديثة، نجد أن الشركات الكبرى تتحفظ في الحديث عن التقنيات الحديثة، وخصوصاً ما يتعلق بالحرب الإلكترونية، ويرفضون استخدام هذه العبارات حتى لا توضع في المحاضر، وهناك تشديد من حكوماتهم بعدم الكلام في التقنيات الحديثة.

- هناك بعض الملاحظات على منتجاتنا العسكرية، ولا نتوقع ان تصل إلى مرحلة 100 % بالشكل الذي تضاهي فيها المنتجات الأوروبية الذين لديهم خبرات تصل إلى مئات السنين في مجال الصناعات العسكرية، لكن إذا عملنا بالتعاون مع مصانعنا المحلية سنقوم بتطوير المنتج وسنصل -بإذن الله- إلى مرحلة يصل فيها المنتج إلى مطابقة المواصفات العالمية، ولكن بشكل يكون متوائماً مع بيئة المملكة؛ لأن هناك بعض المنتجات التي تأتي من أميركا وأوروبا غير مطابقة للبيئة السعودية.

- من أهم التحديات هي الإجراءات المالية لأن المصنع المحلي سيفقد الثقة في المستفيد إذا لم يحصّل أمواله، أما التحدي الثاني هو الترميز والتصنيف، حيث اننا نحتاج إلى «كاتالوج» لمنتجاتنا المحلية، ونحتاج كذلك إلى «كاتالوج» للمنتجات المستخدمة لدينا، والتحدي الثالث هو التدريب وذلك بأن تعمل معاهد التدريب على تكريس الكيف لا الكم وذلك بالحرص على الجودة في مجال التدريب، أما بخصوص الأصناف التي قمنا بتصنيعها هي حوالي 48 صنفاً صنعنا منها حوالي 10 آلاف صنف، وان أكثر من 65 مليون قطعة صنعت محلياً بذات الجودة والمواصفات العالمية ومنافسة.

http://www.alriyadh.com/1668527

 
معلومات قيمة شكراً.

كذلك انصح من لديه وقت أن يشاهد الندوات والمحاضرات التي اقيمت في معرض أفد ، موجودة في اليوتيوب وبها معلومات قيمة

https://www.youtube.com/channel/UC7KYg1nD7USBfHN702QzuNA
 
وجهة نظري أن لا صناعة عسكرية بدون صناعة مدنية متقدمة.
 
ما زلنا إلى الآن نسعى للاتصال بوزارة المالية لتغيير نظام المشتريات الحكومية من أجل أن نضع الإجراءات المالية بالشكل الذي يخدم المصنع.. فإذا تمت خدمة المصنع وانطلق معنا سنقوم بخدمة مقدرة للبلد أما إذا تخوفنا من المنتج السعودي واستخدامه، وتخوف كذلك صاحب المصنع من التوجه إلى العقود الحكومية فإن المشكلة ستكون بلاشك معقدة.. لهذا نحن نعمل مع الجهات الحكومية ووزارة المالية على وضع السياسات والإجراءات القابلة للتطبيق والتي تخدم الجميع.

التنظيم المالي والاجرائي لبداية التصنيع مدني عسكري
- وزارة الدفاع دائماً تسعى أن يكون لها احتياطي الحرب ومن المستحيل أن يكون لها صفر من الاحتياط، قد يكون لدى الوزارة بعض القطع لمدة سنة حتى لو تم قطع الاستيراد، ولكننا نعمل على أن نضع المصدر المحلي بدلاً عن المصدر الخارجي.
وقد لتستطيع توفيره بعدد كافي في وقت الحرب
- المملكة عندما بدأت بتطوير وزارة الدفاع شكّلت برنامجاً لتطوير وزارة الدفاع برئاسة د. سمير الطبيب، حيث قامت اللجنة بدراسة شاملة لكل الدول المشابهة والمقاربة للسعودية واستطاعت أن تنجح خلال العشرين سنة الماضية في نقل صناعة عسكرية حقيقية وأذكر على سبيل المثال دولتين تمت دراستهما بالتفصيل، دولة كوريا الجنوبية، حيث تمت دراستها دراسة مفصلة، وعقدت اجتماعات مكثفة مع الكوريين وشاركت شخصياً في بعضها حيث زرنا الشركات الكورية ورأينا صناعاتها العسكرية، ووجدنا كل الشركات الكورية الكبيرة مثل سامسونج وإل جي لديها أجنحة عسكرية لا يقل عائدتها المالية عن عائدات الصناعات المدنية، وهي شركات ضخمة استطاعت ان تنقل تقنيات عسكرية مهمة خاصةً في مجال الصواريخ والذخائر والمدفعية والدبابات، وهي تصدر أسلحتها للعديد من الدول، أما الدولة الثانية التي قمنا بدراستها بالتفصيل هي تركيا، حيث تمت العديد من الزيارات إلى تركيا، وأعتقد أن الهيكلة التي أعلنت عنها قبل أيام هي تشبه هيكلة تركيا وكوريا الجنوبية وتم دمجها بصورة جميلة ووفق القائمون في ذلك باختبار الهيكلة الجديدة
دراسة دول ناجحة جزا الله خير واخذ المفيد
إدارة التصنيع العسكري تحرص على ابتعاث موظفين إلى الشركات العالمية الكبرى مثل شركة بوينغ وغيرها، ويتم تغطية الإدارة بمتخصصين من أفرع القوات المسلحة حيث تبحث عن المهندسين المميزين في تخصصات معينة ويتم استقطابهم من أفرع وزارة الدفاع ومن ثم يدخلون في إدارة التصنيع العسكري المحلي، وكذلك تعمل مع بعض الشركات العالمية وتستقطب خبراء يعملون معها ويقومون بدور التدريب وبالتالي خلال خمس سنوات ستكون قد أسست كوادر ومهندسين في مجال التصنيع الحربي.
التدريب المتقدم لابد ان يفتح مع الكل وليس فقذ العمالقة
- فيما يخص التقنيات العسكرية الحديثة، نجد أن الشركات الكبرى تتحفظ في الحديث عن التقنيات الحديثة، وخصوصاً ما يتعلق بالحرب الإلكترونية، ويرفضون استخدام هذه العبارات حتى لا توضع في المحاضر، وهناك تشديد من حكوماتهم بعدم الكلام في التقنيات الحديثة.
وها اكبر دليل على ان القدرات المحلية تفرض وتغير قواعد اللعبة لقواتك
- هناك بعض الملاحظات على منتجاتنا العسكرية، ولا نتوقع ان تصل إلى مرحلة 100 % بالشكل الذي تضاهي فيها المنتجات الأوروبية الذين لديهم خبرات تصل إلى مئات السنين في مجال الصناعات العسكرية، لكن إذا عملنا بالتعاون مع مصانعنا المحلية سنقوم بتطوير المنتج وسنصل -بإذن الله- إلى مرحلة يصل فيها المنتج إلى مطابقة المواصفات العالمية، ولكن بشكل يكون متوائماً مع بيئة المملكة؛ لأن هناك بعض المنتجات التي تأتي من أميركا وأوروبا غير مطابقة للبيئة السعودية.

الاعتراف بالحقيقة بداية تصحيح لم نكون مثل دول صنعت وذورت وغيرة وبدلت الى ان اخت الخبرات على مأت السنين او عشرات السنين

- من أهم التحديات هي الإجراءات المالية لأن المصنع المحلي سيفقد الثقة في المستفيد إذا لم يحصّل أمواله، أما التحدي الثاني هو الترميز والتصنيف، حيث اننا نحتاج إلى «كاتالوج» لمنتجاتنا المحلية، ونحتاج كذلك إلى «كاتالوج» للمنتجات المستخدمة لدينا، والتحدي الثالث هو التدريب وذلك بأن تعمل معاهد التدريب على تكريس الكيف لا الكم وذلك بالحرص على الجودة في مجال التدريب، أما بخصوص الأصناف التي قمنا بتصنيعها هي حوالي 48 صنفاً صنعنا منها حوالي 10 آلاف صنف، وان أكثر من 65 مليون قطعة صنعت محلياً بذات الجودة والمواصفات العالمية ومنافسة.
الاستاند السعودي افضل أي وضع متطلبات للجيش واستاندر له افضل الحلول
 
عزيزتي وزارة الدفاع نحن نعاني في المنتدى من تجاهل وزارة الدفاع لنقل التقنيه من الكل وتركز فقط على شركات عالميه ودول محدده

ما اريده من وزارة الدفاع هو حث الشركات السعوديه على نقل تقنية الصناعات الغير موجوده بالسعوديه ولم اطالب بانتاجها بل نقل التقنيه فقط حتى نجد مشتري على سبيل المثال

١-مدفع نور الصربي قابل للنقل
7F53A688-8FE7-42B0-9564-501C3B87D8A8.jpeg

٢-صواريخ رابتور٣ جو ارض جنوب افريقي بمدى يصل٣٠٠كم اطلق وانسى تم دمجها على الرافال الفرنسيه

1F61C983-A076-48B2-8F90-FABF6F6FA6EE.jpeg

٣-صاروخ دفاع جوي جنوب افريقي تحت اسم الرمح
673A82A5-7E7E-4DB7-8636-96760E79F4F4.jpeg
٤-مدفع جنوب افريقيا المطور من القيصر الفرنسي
0738995D-31B1-440F-8A2F-93FB11134E65.jpeg


٥-الغواصات اليابانيه قابله للنقل ولو شراء ٤فقط تستاهل تدفع مليارات حق قيمة التوطين

٦- ايطاليا تعرض نقل تقنياتها

٧-الترك والاسبان اتفقو على نقل تقنية حاملة الطائرات خوان كارلوس وحنا عيننا عليها قبل تركيا

٨-لدى كوريا دبابات ممكن نقل تقنيتها ولدى اليابان ايضا افضل من الصف الثاني بالجيش السعودي (الخرده الفرنسيه)

٩-صواريخ يابانيه مضاده للسفن وخطيره كون اليابان عندما تصنع سلاح تقوم بصناعته لمواجهة الصين القوى العظمى وليس ايران او تل ابيب الصغيره فإن صنعنا الصاروخ الياباني نحن تجاوزنا الزمن الصهيوني والفارسي والصيني
 
عزيزتي وزارة الدفاع نحن نعاني في المنتدى من تجاهل وزارة الدفاع لنقل التقنيه من الكل وتركز فقط على شركات عالميه ودول محدده

ما اريده من وزارة الدفاع هو حث الشركات السعوديه على نقل تقنية الصناعات الغير موجوده بالسعوديه ولم اطالب بانتاجها بل نقل التقنيه فقط حتى نجد مشتري على سبيل المثال

١-مدفع نور الصربي قابل للنقل
مشاهدة المرفق 106601
٢-صواريخ رابتور٣ جو ارض جنوب افريقي بمدى يصل٣٠٠كم اطلق وانسى تم دمجها على الرافال الفرنسيه

مشاهدة المرفق 106599
٣-صاروخ دفاع جوي جنوب افريقي تحت اسم الرمح
مشاهدة المرفق 106600 ٤-مدفع جنوب افريقيا المطور من القيصر الفرنسي
مشاهدة المرفق 106602

٥-الغواصات اليابانيه قابله للنقل ولو شراء ٤فقط تستاهل تدفع مليارات حق قيمة التوطين

٦- ايطاليا تعرض نقل تقنياتها

٧-الترك والاسبان اتفقو على نقل تقنية حاملة الطائرات خوان كارلوس وحنا عيننا عليها قبل تركيا

٨-لدى كوريا دبابات ممكن نقل تقنيتها ولدى اليابان ايضا افضل من الصف الثاني بالجيش السعودي (الخرده الفرنسيه)

٩-صواريخ يابانيه مضاده للسفن وخطيره كون اليابان عندما تصنع سلاح تقوم بصناعته لمواجهة الصين القوى العظمى وليس ايران او تل ابيب الصغيره فإن صنعنا الصاروخ الياباني نحن تجاوزنا الزمن الصهيوني والفارسي والصيني
الصاروخ الياباني المضاد للسفن


E2CBC528-0071-4250-8BC7-83CE54EFBAB5.jpeg


اذا اردت التطور العسكري سريعا انقل التقنيه ولو متوسطه ثم طورها لم اقل انتجها قلت ازرعها في الشركات السعوديه ويتم تطويرها في المعامل السعوديه نفس وضعية مدرعات طويق تطوير في تطوير حتى تدخل الخدمه
 
شكراً على مواضيعك المميزة....

ارتفع الضغط لدي بعد قراءة /لازلنا نسعى للتواصل مع وزارة المالية!!!!!

الوقت لايحتمل تأخير يا شباب.....
 
شكراً على مواضيعك المميزة....

ارتفع الضغط لدي بعد قراءة /لازلنا نسعى للتواصل مع وزارة المالية!!!!!

الوقت لايحتمل تأخير يا شباب.....
هذي وزارة الشيبان يبي لها نفض
 
صحيح يحب التكثيف من العمل لنقل تقنية العديد من الاسلحة المطلوبة على الصعيد العالمي من قبيل الغواصات وااصواريخ والدفاع الجوي والساحلي وتنويع ااشركاء وعدم الاعتماد على بعض الدول بل كل ما امكن من جنوب افريقيا الصين ايطاليا اليابان كوريا زوووووووووو خاصة ان ااسعودية لديها علاقات اكثر من رائعة مع دول العالم وهذا ما سيسهل بيعها بسهولة
الله يوفق بلدي الثاني بلاد الحرمين الشريفين
 
صحيح يحب التكثيف من العمل لنقل تقنية العديد من الاسلحة المطلوبة على الصعيد العالمي من قبيل الغواصات وااصواريخ والدفاع الجوي والساحلي وتنويع ااشركاء وعدم الاعتماد على بعض الدول بل كل ما امكن من جنوب افريقيا الصين ايطاليا اليابان كوريا زوووووووووو خاصة ان ااسعودية لديها علاقات اكثر من رائعة مع دول العالم وهذا ما سيسهل بيعها بسهولة
الله يوفق بلدي الثاني بلاد الحرمين الشريفين
هذا ما اقوله اذا اليوم الباب مفتوح بكره ينقفل
 
هذا ما اقوله اذا اليوم الباب مفتوح بكره ينقفل
صحيح اخي لا ثقة في اي شخص يجب الحصول على حقوق تصنيع اكبر قدر من الاسلحة والاستغناء عن جزء كبير من المشتريات للاكتفاء الذاتي بنسبة كبيرة قت الخرب لا نعلم ما يحدث لننظر فقط المانيا كمثال
انتظر بفارغ الصبر مقةتلة من صنع سعودي 100% اي ان كل اجزائها وطنية من البرغي الى المحرك
 
غالبا الصناعات العسكريه تجلب الصناعات المدنيه وتطور الدول بكل المجالات

بل العكس ..الصناعة المدنية كانت ولا زالت هي الأساس.
 
التصنيع العسكري يحب ان يكون لديك هدف مرسوم وخطط واضحه
توطين تقنية المدفع

توطين تقنية صواريخ المضاده للسفن

توطين تقنية صواريخ جو جو وجو ارض وارض جو

توطين تقنية المدفع البحري وذخائره

توطين تقنية المروحيات الهجوميه

توطين تقنية المدرعات المجنزره

توطين تقنية تصنيع مدفع الدبابات

توطين تقنية الطوربيد

هذي يجب السعي لها لتصنيع التقنيه في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنيه لايهم الكم المهم الكيف جاهز في المدينه العلميه وبعدها ان بغتها شركات سعوديه تصنعها حسب الطلب لكن بلدنا لايملك هذه التكلنوجيه ابدا
 
بل العكس ..الصناعة المدنية كانت ولا زالت هي الأساس.
نووي امرييكا قفز بها
علماء الالمان نقلوها صناعيا وتقنيا وكل شي تقريبا نتيجة مجهوداتهم وصناعتهم النازيه
التقني يسهل توجيهه للشق العسكري لاكن عامل اساسي وكبير هو وجود التطور التكنلوجي العسكري
يعني مدنيه سريعه وقت السلم تعود عسكريه وقت الحرب
كل الدول التصنيعيه عسكريا قويه صناعيا وتكنلوجيا
 
( الترميز والتصنيف) ؟! طالت وعرضت من زمان وانتم تتحدثون عنها ... ما خلصتوا من هذا التحدي لحد اللحظة ، معقولة ... :لا تعليق: بصراحة.
 
وجهة نظري أن لا صناعة عسكرية بدون صناعة مدنية متقدمة.

هذا لُب الموضوع
لدينا الامكانات الصناعية
ينقصنا ادارة هذه الامكانات لتحقيق أهداف مرسومة

 
عودة
أعلى