جون بولتن ، مندوب جورج بوش الابن الى الأمم المتحدة هو المرشح ليحل مكان ماكماستر مستشار الأمن القومي.على الرغم من أن الديمقراطيين يكرهونه لكنه أفضل خيار لسوريا الْيَوْمَ فهو وبومبيو وزير الخارجيةمن ألد أعداء ايران وروسيا وحثالات الممانعة والمقاومة
خلافات ترامب مع تيلرسون معروفة،، أهمها كان المتعلق بكوريا الشمالية وإيران. كما أن تيلرسون كان منعزلاً عن موظفيه في الخارجية الأمريكية.
كان تيلرسون يعمل برفقة وزير الدفاع جيمس ماتيس على الإبطاء من وتيرة طرح الخيارات العسكرية على الرئيس، خوفا على ما يبدو من أن يعتمدها الرئيس بالفعل ويتصرف على أساسها.
النيويورك تايمز ذكرت أنه وبعد دعوة لعقد مؤتمر بشأن كوريا الشمالية من قبل مستشار الأمن القومي هربرت ماكماستر، كان تيلرسون على اتصال مستمر مع ماتيس ولم يدرك أن المشاركين الآخرين ينصتون إليه، ومن ثم تذمر بسبب سلسلة من الاجتماعات التي نظمها مجلس الأمن القومي لمناقشة الخيارات العسكرية - وقال تيلرسون: (هناك إشارات على أن مجلس الأمن القومي قد بدأ ينتهج سياسة صارمة للغاية).
After General McMaster left the room, Mr. Mattis and Mr. Tillerson continued to speak, not realizing that other participants were still on the line. The officials familiar with the matter overheard them complaining about a series of meetings that the National Security Council had set up to consider options for North Korea — signs, Mr. Tillerson said, that it was becoming overly aggressive.
نشر #البيت_الأبيض الآن صورتين لوزير الخارجية الجديد-وكان حينها مدير الأستخبارات المركزية #CIA-#بومبيو-مع كيم جونغ آون-زعيم #كوريا_الشمالية ولقائه السري في عطلة عيد الفصح-في مارس الماضي-وفيما كان ترامب يهدد بتدمير #كوريا_الشمالية-ويصف زعيمها بالرجل الصاروخ-كان يتفاوض تحت الطاولة!
أصبح مايك #بومبيو مدير الاستخبارات المركزية الأميركية-وبعد مصادقة مجلس الشيوخ على تنصيبه وزيرا للخارجية-وبعدما أدى قسم اليمين الدستورية وبعد أقل من شهرين من إقالة ريكس تيلرسون وزير الخارجية الأميركي ال70- وأعلنت الخارجية الأميركية-أن زيارته الأولى ستكون للشرق الأوسط..
خطورة تعيين مايك #بومبيو وزير الخارجية الجديد-هي في فكره المتشدد ومعادته للإسلام والأقليات وتم انتقاده على مواقفه من السناتور-والنجم الصاعد في الحزب الديمقراطي- كوري بوكر-على مواقفه المعادية للإسلام ومطالبته بمعاقبة القيادات الأسلامية في أمريكا على صمتهم حيال العمليات الإرهابية!