تواجد عسكري امريكي في الجزائر تونس ومصر حسب الواشنطن بوست

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
6696-tamanraset,bWF4LTY1NXgw.jpg
نعم المقال لم يذكر البعثات الدبلوماسية بل وصف الامر بال troops deployed بمعنى هناك جنود منتشيرن وليس فقط الملحقين العسكريين في هذه الدول لكن بالمقابل لم يحدد ايضا طبيعة الانتشار ولا طبيعة هؤلاء الجنود ولا مهامهم ..لذا كل انسان سيقوم بتاويل الامر هنا كما يحلوا له ...الامر الاخر في الجزائر تواجد في السابق في بداية الالفية بعض من المستشارين العسكريين لفترة زمنية قصيرة في اطار برنامج مكافحة الارهاب وحاليا يمكن جدا بعد قيام الجزائر بانشاء افواء للعمليات الخاصة التي تلقت تكوينها وتدريبها في الولايات المتحدة يمكن جدا ان تكون هناك عودة لهؤلاء المستشارين للاستمرار في الاشراف على تاطير هذه الوحدات....
ادا هدا ما جاءت من اجله Gina Abercrombre-winstroley والتقت مع مراد مدلسي،كما ان الجنرال William word مرفوقا بRoland ladmier التقوا بالجنرال عبد الحميد غريس والجنرال ميغري نورالدين من اجل اقناع الجزائر بضرورة استخدام قاعدة تمنراست حيث ان القاعدة كانت تابعة للمقاولة الامريكية BRC وهي فرع المجموعة الامريكية للنفط Halliburton, المحادثات كانت في سنة 2003 حسب ما جاء على لسان Sergey Balmasov عن البرافدا الررسية ،وفي سنة 2009/2010 تدخلت كل من CIA, NSA., DIA لإقناع الجانب الجزائري.
 
لكل بلد خصوصيته وما يمليها عليه الواقع المعاش،سواء من التحديات الأمنية او المشاكل المصطنعة ،تبقى الجزائر هي من تقرر بضرورة وجود قاعدة للدرونات او ترفضها،رغم أن واشنطن لن تقبل بالحل الثاني ،ادا ما رأينا تدخل فرنسا اللامشروط في كل دول شمال افريقيا وجنوب الصحراء ،وهدا ما يغضب واشنطن ولو في الخفاء.
 
الجرائد ليست مصدر موثوق ...المصدر الوحيد هو مواقع الخارجية او الدفاع ...كثير من رواد المنتدى ادمنوا وهم الجرائد ...منطقيا الجزائر من اكبر مشغلي السلاح الروسي و ميولها اتجاه روسيا و الصين واضحة ...كيف لدولة تشغل الاسكندر و الاس 400 ان تسمح بقواعد لعدوها المحتمل ..
 
مصطلح troops هنا هو عبارة عن umbrella term يشمل المستشارين العسكريين والفنين والماطرين والملحقين وكل ما ينطوي في اطار السلك العسكري العامل بالبلد....المقال لم يحدد ماهية هؤلاء troops لذا الاستنتاج الاقرب الى الواقع يقترن بطبيعة البلد يعني في مصر اقرب تفسير انهم وحدات في اطار الامم المتحدة والجزائر وتونس مستشارين عسكريين و في دول الساحل هم وحدات قتالية
متفق معك كلام منطقي لكن بتحليل ل كلمة troops ومتى تستعمل في الاعلام الامريكي والتقارير الامريكية لديها دلالات ..،troops تحيل بشكل اتوماتكي لمجموعة صغيرة من الجنود مسلحين ومجهزين يكونون بحجم كتيبة مشاة امريكية على اي كلامك ايضا ممكن جدا .
 
مشاهدة المرفق 105971
ادا هدا ما جاءت من اجله Gina Abercrombre-winstroley والتقت مع مراد مدلسي،كما ان الجنرال William word مرفوقا بRoland ladmier التقوا بالجنرال عبد الحميد غريس والجنرال ميغري نورالدين من اجل اقناع الجزائر بضرورة استخدام قاعدة تمنراست حيث ان القاعدة كانت تابعة للمقاولة الامريكية BRC وهي فرع المجموعة الامريكية للنفط Halliburton, المحادثات كانت في سنة 2003 حسب ما جاء على لسان Sergey Balmasov عن البرافدا الررسية ،وفي سنة 2009/2010 تدخلت كل من CIA, NSA., DIA لإقناع الجانب الجزائري.
كلام صحيح وبما ان النقاش يسير باحترام ساعيطك معلومة اخرى منذ ايام فقط اتفق الجانب الجزائري والامريكي على تقديم الدعم اللوجيستي للوحدات الامريكية في الساحل وبتحديد يتعلق الامر بسماح للدرونات الامريكية بنزول واستخدام المهابط الجوية التي تبنيها الجزائر في الصحراء من اجل عملية التزود بالوقود والدعم الفني الضروري ....و الامر هنا غير واضح اذا كانت عملية الدعم اللوجيسيتي على الارض ستتم من طرف الجزائريين ام من عناصر امريكية ....بالمقابل الروس ايضا طلبوا من الجانب الجزائري معلومات عن طبيعة التواجد الامريكي في الصحراء ونشاطه
 
المرجو النقاش باحترام الآخر و إلا سيطبق القانون بتشدد
 
خلّف مقالان صدرا بكل من صحيفة "واشنطن بوست" و"نيويورك تايمز " الأمريكيتين، وتضمنا إشارات عن وجود جنود أمريكيين على الأراضي الجزائرية، حالة من الاستغراب لدى المراقبين، لأن ما هو مؤكد أن الجزائر لا تقبل بتواجد أي جندي أجنبي على أراضيها، تماما مثلما تمنع أي مهمة لجنودها خارج حدودها، وفق ما تقتضيه نصوص الدستور.



وجاء ذكر الصحيفة الأمريكية لهذه القضية في سياق قرار اتخذته مصالح وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، يقضي برفع منحة الخطر التي يستفيد منها الجنود الأمريكيون العاملون في القارة السمراء، إلى 225 دولار شهريا، وهو الإجراء الذي مس، بحسب الصحيفة ذاتها الجنود الذين يؤدون مهامهم في كل من الجزائر، بوروندى، تشاد، الكونغو، جيبوتى، مصر، اريتريا، إثيوبيا، كينيا، ليبيا، الصومال، السودان، جنوب السودان، تونس وأوغندا.

وجاء اعتماد قرار الرفع من منحة الخطر، في أعقاب الكمين الذي استهدف القوات الخاصة الأمريكية في الرابع من أكتوبر 2017 بدولة النيجر، والذي أدى، كما هو معلوم، إلى مقتل أربعة جنود من القوات الخاصة الأمريكية. وقد أدى هذا الحادث إلى توسيع دائرة الجنود المستفيدين من هذه المنحة إلى العاملين في دول أخرى، وهي كل من مالي والنيجر وشمال الكاميرون.

ويتضح من خلال القائمة الأولى، أن الجنود الأمريكيين كانوا متواجدين على التراب الجزائري منذ العام 1995، وخلال تلك الفترة زعمت العديد من الإشاعات وجود قوات أمريكية على الأراضي الجزائرية، فيما ذهبت ادعاءات أخرى إلى الترويج لأكذوبة وجود قاعدة عسكرية أمريكية لكن من دون أن تشير إلى مناطق تمركزها، وهي المعلومات التي سبق للجزائر أن نفتها في أكثر من مناسبة.

ولعل ما يؤكد زيف تلك المعلومات، هو الجدل الذي أثير حول القاعدة العسكرية الأمريكية في إفريقيا (أفريكوم)، فقد تحدثت أوساط دبلوماسية وإعلامية عن محاولات واشنطن لإقامة هذه القاعدة في جنوب البلاد لقربها من منطقة الساحل حيث "يحاربون" الإرهاب، غير أن الطرف الجزائري رفض بشدة هذا المقترح، الأمر الذي اضطر الولايات المتحدة إلى نقل هذه القاعدة إلى ميونيخ بجنوب شرق ألمانيا.

وكان السفير الأمريكي بالجزائر، جون ديروشر، قد نفى بدوره وجود جنود أمريكيين على الأراضي الجزائرية، وأكد في تصريح سابق له أن الجزائر رفضت استقبال جنود من مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) لتأمين سفارتها بالعاصمة، تحسبا لأي تهديد بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بمدينة القدس المحتلة عاصمة لدولة الكيان الصهيوني.

وبرأي الجنرال المتقاعد، عبد العزيز مجاهد، فإن ما تضمنه مقال صحيفة "واشنطن بوست"، قد يشير إلى الجنود الأمريكيين العاملين في سفارة بلادهم بالجزائر، وهو أمر معمول به في مختلف بلدان العالم، وفق القواعد التي تحكم سير عمل الممثليات الدبلوماسية.

غير أن حدود تحرك هؤلاء الجنود يجب ألا يتعدى الجدران الخارجية للسفارة، بحسب اللواء المتقاعد، الذي أشار إلى الأعراف الدبلوماسية تشير إلى أن أية سفارة تعتبر امتدادا لسيادة الدولة التي تنتمي إليها، فيما تتكفل الدولة المستضيفة بتأمين السفارة من الخارج.
 
المقال يقول تواجد القوات منذ 1995....هل كانت قواعد للدرون بالشكل الحالي سنة 95 و هل كانت الدرون تستعمل مثلما هي عليه اليوم ....صدقني عندي اصدقائي متعاقدين في الجيش و يعملون في الصحراء .شرقها و غربها ...صدقني لا اثر لقاعدة امريكية في صحراء الجزائر و لو وجدت لتسربت الصور و لجعلتها المعارضة مادة دسمة لنشاطها
استعمال الحنود يكون في السفارة و الذي يؤكد ذلك هو بداية الاستخدام من95 اي في عز الازمة الامنية في الجزائر
 
مصر لم ولن توجد فيها قوات لاى بلد غير جيشها المصرى فقط لاغير .
امال لما مصر فيها قوات وقواعد امريكيه ..ومانعين عنا الامرام وتطوير الابرامز والاف 16 ورادار اللونج بو ...ده حتى صواريخ الاسكالب وقفين لنا فيها .
امال لو ملهمش كانو قصفونا بالنووى :هه:
 
لندن ـ خدمة قدس برس
الخميس 03 أبريل 2008 – 02:17
أكد دبلوماسي سابق وسياسي جزائري أنّ فرعاً لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي “إف بي آي” يعمل في الجزائر منذ مدة، وأنّ قاعدة عسكرية قد تمت إقامتها في منطقة “أحرير” على بالقرب من الحدود الجزائرية ـ اللليبية ـ النيجيرية، وأنّ أمريكا كانت ترغب بتأسيس قاعدة عسكرية أمريكية على منطقة “المرسى الكبير” بالقرب من الحدود مع إسبانيا.

ونفى الدبلوماسي السابق والسياسي الجزائري محمد العربي زيتوت، أن يكون الخبر الذي نشرته صحيفة “الخبر” الجزائرية اليومية في عددها أمس (الأربعاء) عن اعتزام الشرطة الفدرالية الأمريكية “إف بي آي” افتتاح فرع لها في الجزائر مجرد محاولة لتمرير الخبر “بالتقسيط” إلى الرأي العام الجزائري الذي يرى في هذا الأمر خطاً أحمر.
وقال زيتوت إنّ “مسألة افتتاح مكتب للشرطة الفدرالية الأمريكية “إف بي آي” في الجزائر ليست جديدة، وهي عملية قديمة، وقد تم افتتاح المكتب بالفعل، ولكن كما هو التقليد الأمريكي فإنهم ينفذون مخططاتهم ثم يعودون للإجراءات الإدارية فيما بعد، وإقدام صحيفة “الخبر” على نشر هذا التقرير لا أعتقد أنه ينطلق من فراغ، وإنما يتصل بوجود ضوء أخضر للإعلان عن افتتاح المكتب الذي هو موجود منذ مدة طويلة”، على حد تعبيره.

وأشار زيتوت إلى أنّ مسألة “الحرب على الإرهاب” التي تدخل تحت مظلتها الأجهزة الأمنية الأمريكية إلى الجزائر ليست إلاّ حقاً أريد به باطل، وتابع قوله “الهدف الأساسي من تكثيف التواجد الأمني والعسكري الأمريكي في الجزائر ليس الحرب على الإرهاب، التي هي حق أريد به باطل، وإنما السيطرة على مناطق معيّنة داخل إفريقيا وعلى الحزام الممتد من الصومال إلى الجزائر والصحراء الغربية”.

واعتبر زيتوت أنّ “تأزيم الأوضاع مقصود ليأتي بعد ذلك الحلّ الغربي عموماً، حيث يوجد تنافس فرنسي ـ أمريكي كبير، لا سيما بعد أن تم طرد فرنسا من البحيرات الكبرى”. وأشار السياسي الجزائري إلى أنّ هذه المنطقة صحراوية ولكنها غنية بثرواتها، والمقصود بالتالي أن تتم قسمة إفريقيا إلى قسمين “شمالي غني بثرواته واستراتيجي من حيث قربه من البحر الأبيض المتوسط وأوروبا، وفسم جنوبي متروك للفوضى العارمة”، وفق تحذيره.

وأوضح زيتوت أنّ الصين دخلت لاعباً أساسياً في الجزائر من الناحية الاقتصادية، حيث أنّ التقارير تتحدث عن وجود عشرين ألف صيني يقيمون الآن في الجزائر، وأصبحت الصين ثالث شريك اقتصادي للجزائر، بينما تأخر الروس واقتصر وجودهم على الصفقات الكبرى كتلك المتعلقة بالسلاح التي يحوم حولها في الآونة الأخيرة نقاش طويل، كما قال.

وكشف زيتوت النقاب عن أنّ التواجد العسكري الأمريكي في الجزائر قائم بالفعل، وأنّ القاعدة العسكرية موجودة وإن لم يتم التصريح الرسمي بها، وقال “الأمريكيون متواجدون أمنياً وعسكرياً، فهناك قاعدة عسكرية أمريكية في جنوب الجزائر وشمال مالي والنيجر، وهي منطقة حساسة ميزتها أنها تشهد صراعاً ما بين قبائل الطوارق (وهي قبائل عربية وبربرية) مع حكومات مالي والنيجر، وتلعب ليبيا دورا كبيرا في هذا النزاع”. وأعاد زيتوت إلى الأذهان أنّ “هناك خلافات حدودية بين ليبيا والجزائر حول منطقة تصل مساحتها إلى 150 ألف كيلومتر مربع، حيث أنّ ليبيا هي البلد الوحيد الذي لم يوقع على اتفاقية حدود مع الجزائر إلى حد الآن، وهي منطقة غنية بالمياه والغاز والبترول، ثم جاءت (منظمة) القاعدة إلى هذه المنطقة، ولأن شعار أمريكا أينما وجدت القاعدة عليها أن تتواجد؛ فقد اتخذت ذلك مبرراً للسيطرة على الجغرافيا وعلى الموارد”، طبقاً لتقديراته.

ولفت زيتوت الانتباه إلى أنّ هناك رؤى لعدد من الخبراء والاستراتيجيين الغربيين عن أنّ الجزائر وليبيا مؤهلتين للتقسيم أكثر من غيرهما، وقال “المقصود بالتقسيم ليس هو التقسيم الجغرافي وإنما يضم أيضاً تقسيم النفوذ بين هذه القوى الدولية الثلاث المتصارعة، وأعني بها أمريكا وفرنسا والصين، فالجزائر فيها صراع داخلي محتدم حول السلطة والنفوذ، وتصنفها بعض التقارير ضمن الدول الفاشلة، بسبب ضعف نظامها عن إدارة شؤون البلاد، حيث أنه على الرغم من أنّ لديها مائة وعشرين مليار دولار كاحتياطي؛ إلاّ أنّ التقارير الميدانية تتحدث عن انتشار الفقر وتردي الأوضاع المعيشية وعودة الأوبئة القديمة”. وتابع السياسي الجزائري قوله إنّ “ليبيا لديها صراع كامن بسبب الاستبداد، وحينما يذهب نظام العقيد معمر القذافي فإنّ مصيرها لن يختلف عما يجري في العراق”، على حد تعبيره.

وأكد زيتوت أنّ الأمريكيين يدركون تماماً هذه المخاطر، وقال إنّ “هذا الوضع المتردي في الجزائر وليبيا والمنطقة ليس غائباً عن القوى الدولية المتصارعة على النفوذ، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية، ولكنهم يعتقدون أيضاً أنّ الجزائر خطر حقيقي وأنّ رغبتهم في التواجد هناك ليست فقط لأسباب اقتصادية وإنما لمنع تحوّل الجزائر إلى نموذج صومالي أو إيراني، لأنها أكثر استراتيجية من العراق، فالجزائر تقع على البحر الأبيض المتوسط، وهي بوابة إلى قلب إفريقيا بالإضافة إلى تحالفاتها الدولية، وبالتالي فإنّ تواجدهم الأمني والعسكري صمام أمان ضد أي خطر مقبل”، وفق تحليله.

ورأى الدبلوماسي السابق أنّ الهدف المقبل للولايات المتحدة الأمريكية هو الضغط من أجل تأسيس قاعدة عسكرية أمريكية في منطقة المرسى الكبير، على بعد مائة كيلومتر من إسبانيا، وهي منطقة استراتيجية كانت عبارة عن ثكنة عسكرية فرنسية حتى سبعينات القرن الماضي.
 
لقد نسيتم الاخبار التي نشرتها بعض الصحف الجزائرية التي تقول ان هناك اخبار عن فرار زعيم داعش الى الصحراء الكبرى على حدود الجزائر الجنوبية يا ترى هل كان تسريب تلك المعلومة محض صدفة ام له ارتباط بانتشار القوات الامريكية بالمنطقة الجنوبية لدولة الجزائر
 
ليس للقوات الامريكية تواجد علي الاراضى المصرية بخلا القوات الداخلة في قوات حفظ السلام بين مصر وبين قوات الكيان الصهيوني والبينة علي من ادعي
 
فيه خطا يقع فيه الكثير بخصوص معاهده كامب ديفيد
واحد القوات في سيناء غير تابعه للامم المتحده
ثنين تنص الاتفاقيه ع وجود مراقبين عسكريين بالجانب المصري ومدنيين بالجانب الاخر
المصدر علي هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟!!!!!
 
اجتهاد غير مسبوق للاعضاء المغاربة من اجل اثبات وجود قوات امريكية على الاراضي الجزائرية ...وكان الامر مهم جدا لامنهم القومي ..الدول التي تتسلح من السوق الامريكي في قطاعاتها الاستراتيجية هي المؤهلة لاحتواء قوات امريكية ...امريكا كانت تطمح للحصول على قاعدة للدرونات من انشاء شركة BRC كانت للجيش الجزائري لكن الجزائر اقترحت ان تبيع امريكا للجزائر درونات متطورة و تقوم الكوادر الجزائرية بتسيير الطلعات مقابل حضور تفنيين امريكان و لكنهم رفضوا و رفضت الجزائر شروطهم بدورها...الخبر معلوم لدى العامة في الجزائر منذ مدة
 
سبق وحذرت من التجاوز بنشر الفتنة بين الاعضاء بغض النظر عن جنسيتهم .
مغلق
 
نفت السفارة الأمريكية بالجزائر أي وجود عسكري أمريكي على الأراضي الجزائرية، مؤكدة أن الأخبار التي تداولتها وسائل إعلامية أمريكية ونقلتها بعض المواقع الإخبارية الجزائرية، ما هي إلا سوء فهم للتصريحات التي قدمت، بحسب ما أكده المتحدث الرسمي للسفارة الامريكية بالجزائر، "لاسيان كنوكس براون" في تصريح لجريدة "الوطن" الناطقة بالفرنسية.
وقال المتحدث: " هناك سوء فهم للتصريحات المقدمة، ليس لدينا أي قوات عسكرية في الجزائر." وأضاف: " للسفارة الأمريكية موظفين مسؤولين عن الأمن، وهي أمور تتعلق بسلامة موقع السفارة، أو مسؤولون آخرون يقومون بزيارات موسمية للسفارة الأمريكية في فترات محددة"
للإشارة، فإن الصحيفتين الأمريكيتين " Washington Post "و "New York Times" قد نشرتا في الـ 7 من مارس الجاري، أن الجزائر صنفت ضمن "الدول الخطيرة" بالنسبة للقوات العسكرية الأمريكية.
للتذكير فإن هذه ليست المرة الأولى التي تتحدث فيها الصحافة الأمريكية عن وجود قوات أمريكية على التراب الجزائري، فقد سبق وأن كتبت في العديد من المرات عن وجود قوات من المارينز بالصحراء الجزائرية، لكن وزارة الخارجية الجزائرية كذبت في العديد من المرات هذه التقارير واصفة إياها بالتقارير الكاذبة، نافية وجود أي قاعدة أمريكية أو جنود أمريكيين على التراب الجزائري.
والغريب أن الصحافة الأمريكية تقوم بإقحام اسم الجزائر رغم النفي الرسمي، حتى من الطرف الأمريكي، حيث أن السفير الأمريكي الحالي بالجزائر جون ديروشر نفى شخصيا هذا الأمر، بل ذهب أبعد من ذلك عندما صرح بشكل علني بأن الجزائر رفضت طلباً أمريكياً بإرسال عناصر من مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) لتأمين سفارتها بالعاصمة، تحسباً لأي تهديد بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بمدينة القدس المحتلة عاصمة لكيان إسرائيل.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى