نـظـريـة الأكـوان الـمـتـوازيـة

ليس بالضرورة, لكن بحسب قراءات كثيرة. عالم الأحلام عالم غامض ويتكون عمق الحلم لديك بحسب مرحلة النوم التي وصلت إليها.

* مراحل النوم الخمسة هي تحدد مستوى عمق الحلم,

المرحلة الرابعة أو الخامسة بحسب بعض الآراء التي قرأتها سابقاً تتحدث أن دماغ الإنسان يتواصل مع نسخه في الأكوان المتوازية.

* مراحل النوم المبكرة هي التي تحلم بها بما يسمى بالعربية "أضغاث أحلام" ولا تفسير لها بسبب عشوائيتها.

لكن, تعدد الأحلام وإختلاف الأحداث وصعوبة تدوين الأحلام يجعل من الصعب دراسة الموضوع وربطه بأحداث علمية أو نظريات فيزيائية.

* مسببات الكوابيس "الأحلام السيئة" هي متعددة, وكمثال:

الأكل قبل النوم, تعاطي المواد المخدرة, الإجهاد, القلق, الإصابة بالحمى و النوم بأوضاع غير مريحة.

بس اهواية احلام تتحقق بالضبط مثل ما كانت بالرؤيا هاي شنو تفسيرها
 
بس اهواية احلام تتحقق بالضبط مثل ما كانت بالرؤيا هاي شنو تفسيرها


هذه ليست أحلام, يطلق عليها "وهم سبق الرؤية أو ديجا فو Déjà vu".

تفسيرها العلمي هي أنها مجرد خلل في ذاكرة الإنسان "Glitch أو Lag".
 
هذه ليست أحلام, يطلق عليها "وهم سبق الرؤية أو ديجا فو Déjà vu".

تفسيرها العلمي هي أنها مجرد خلل في ذاكرة الإنسان "Glitch أو Lag".

شلون وهذا الشي راح يتحقق في المستقبل وليس ماضي يعني كيف الذاكرة تنبأت بحدث سيحصل في المستقبل
 
شلون وهذا الشي راح يتحقق في المستقبل وليس ماضي يعني كيف الذاكرة تنبأت بحدث سيحصل في المستقبل
حسب فهمي المتواضع وهم سبق الرؤية :
كما قال لك ( وهم ) الحاصل ان سرعة التفكير في الدماغ كبيرة جدا ولكن قد تحصل في بعض الاحيان فراغات او gape بين الابصار وترجمة ماتراه العين في مركز البصر بالمخ فقبل ان تعالج الصور يكون قد انطبع جزء منها في الذاكرة وعندما تتم معالجتها يشعر الانسان انه قد رأى هذا الموقف من قبل وكل ذلك يحدث بسرعه هاااائلة ربما تقاس بالمايكرو ثانية او أقل من ذلك أشبه ما تكون بظاهرة الصدى
 
حسب فهمي المتواضع وهم سبق الرؤية :
كما قال لك ( وهم ) الحاصل ان سرعة التفكير في الدماغ كبيرة جدا ولكن قد تحصل في بعض الاحيان فراغات او gape بين الابصار وترجمة ماتراه العين في مركز البصر بالمخ فقبل ان تعالج الصور يكون قد انطبع جزء منها في الذاكرة وعندما تتم معالجتها يشعر الانسان انه قد رأى هذا الموقف من قبل وكل ذلك يحدث بسرعه هاااائلة ربما تقاس بالمايكرو ثانية او أقل من ذلك أشبه ما تكون بظاهرة الصدى
هذه ليست أحلام, يطلق عليها "وهم سبق الرؤية أو ديجا فو Déjà vu".

تفسيرها العلمي هي أنها مجرد خلل في ذاكرة الإنسان "Glitch أو Lag".
أرجو من السادة الأفاضل تصحيحي ان كان في فهمي خطأ
 
حسب فهمي المتواضع وهم سبق الرؤية :
كما قال لك ( وهم ) الحاصل ان سرعة التفكير في الدماغ كبيرة جدا ولكن قد تحصل في بعض الاحيان فراغات او gape بين الابصار وترجمة ماتراه العين في مركز البصر بالمخ فقبل ان تعالج الصور يكون قد انطبع جزء منها في الذاكرة وعندما تتم معالجتها يشعر الانسان انه قد رأى هذا الموقف من قبل وكل ذلك يحدث بسرعه هاااائلة ربما تقاس بالمايكرو ثانية او أقل من ذلك أشبه ما تكون بظاهرة الصدى
بالفعل ظاهرة ( الديجافو) دائما تستحوذ على فضولي ، لان هذه الظاهره حدثت لي شخصي في العديد من المرات ، واحد التفسيرات لهذه الظاهره التي يطرحها البعض ان هذه الامور حدث لهذا الشخص في اكون متوازيه في الماضي بحذافيرها وانتقلت بوسيله ماهه له في هذا العالم لذلك يشعر ان رأها من قبل ..بالطبع هذا التفسير ليس هناك دليل يؤيده ، والتفسير الذي وضعته هو الاقرب للمنطقيه والتفسير العلمي ...والله اعلم .
 
عموما وربنا الكثير منكم يعلم أن ماضي الارض منذ الخليقه على سبيل المثال موجود حاليا ويمكن مشاهدته ، لابل يمكن لانسان عمره ٩٠ عاما ان يشاهد نفسه وهو طفل - لوكان على بعد مناسب من الارض وفي اتجاه الضوء المنطلق من الارض ، لوتسنى للانسان التنقل بسرعه غير محدوده في داخل وخارج مجرة درب التبانه ولديه تلسكوبات قويه ان يتخير مايشاء لمشاهدة اي حقبه من تاريخ الارض حيث يمكنه كيف كانت الديناصورات تحكم الارض وكيف كانت تعيش ، ويمكنه مشاهدة طارق بن زياد وهو يعبر للاندلس لفتحها ..ألخ ألخ كشريط سينمائي حي..
 
الطائفة الدرزية تؤمن بالتناسخ أو التقمص
الذي يتلخص مفهومه في رجوع الروح إلى الحياة بجسد آخر
وهي فكرة فلسفية ودينية مرتبطة بالجسد والروح والذات حسب المعتقدات الدرزية
 
اكثر مايثير استغرابي عندما اسمع لعالم مثل " ميشيو كاكو" وليس من شخص عادي حتى يقول أننا اصبحنا نعرف كل شي تقريبا عن كوننا ..!!
بينما الحقائق تقول عكس ذلك فكوننا المنظور الذي حسب العلماء يتراوح حجمه من 5-10% من مساحة الكون الكليه ، يتكون من نسب من ( 27% ماده مظلمه + 68% طاقه مظلمه + فقط 5% من الماده الطبيعيه المكونه لكل شيء نراه من مجرات ونجوم وثقوب سوداء وسدم وكوزارات ألخ ...ألخ ...ألخ ) أي بحسبه بسيطه أن اكثر من 95% من مكونات الكون ( ماده مظلمه + طاقه مظلمه) لانعلم عن شيء ابدا ولانعلم حقيقتها حتى اللحظه ، هذا سلمنا بأننا نعلم (((كل اسرار )))ال 5% المتبقيه المكونه لكل شيء نراه في هذا الكون كما ذكرت انفا ، وهذا يضا غير صحيح لاننا لازلنا (( نحبو حبوا )) كالطفل الرضيع لنفهم هذا الاجرام والمجرات والظواهر الغريبه والمحيره كالثقوب السوداء والكويزرات " اشباه النجوم " ألخ ...ألخ ، التي تكونها نسبة ال 5% ..
ثم يأتي من يقول نحن نفهم كل شيء....!!!
اعتقد اعظم خدمه ومساعده قدمه( العلم) للانسان انه كشف لهمدى مستوى الجهل الذي يعيش فيه ، وانه كلما ازداد علما كلما ازداد تيقنه بمستوه جهله ....
 
السؤال الذي يطرح نفسه ..ماهو موقع الثقوب السوداء من نظرية تعدد الاكوان ..
هل هذه الثقوب السوداء هي بوابات وممرات إلى اماكن واكوان اخرى يكون كوننا- الذي نعيش فيه- داخلها او هي هي ممرات نحو اماكن اخرى سحيقه في كوننا هذا - كطرق مختصره ..اشبه بلعبة السلم والثعبان التي يلعبها الاولاد - استناد لفرضية الممرات الدوديه والثقوب البضياء غير المثبته ، أما ان الثقوب السوداء هي كما يفترضه كثير من علماء الفيزياء هي اداة لابتلاع الاجسام من نجوم وكوكب ليتم تمزيقها بسبب الجاذبيه المهوله للثقب الاسود لتتفكك تلك النجوم إلى عناصرها الاوليه ثم يتم سحقها نهائيا في النقطه المركزيه للثقب الاسود حيث يتم سحق الزمان والمكان في تلك النقطه ...
 
ليس بالضرورة, لكن بحسب قراءات كثيرة. عالم الأحلام عالم غامض ويتكون عمق الحلم لديك بحسب مرحلة النوم التي وصلت إليها.

* مراحل النوم الخمسة هي تحدد مستوى عمق الحلم,

المرحلة الرابعة أو الخامسة بحسب بعض الآراء التي قرأتها سابقاً تتحدث أن دماغ الإنسان يتواصل مع نسخه في الأكوان المتوازية.

* مراحل النوم المبكرة هي التي تحلم بها بما يسمى بالعربية "أضغاث أحلام" ولا تفسير لها بسبب عشوائيتها.

لكن, تعدد الأحلام وإختلاف الأحداث وصعوبة تدوين الأحلام يجعل من الصعب دراسة الموضوع وربطه بأحداث علمية أو نظريات فيزيائية.

* مسببات الكوابيس "الأحلام السيئة" هي متعددة, وكمثال:

الأكل قبل النوم, تعاطي المواد المخدرة, الإجهاد, القلق, الإصابة بالحمى و النوم بأوضاع غير مريحة.

االكوابيس رغم علاقتهما الطرديه مع كل ما ذكرت لاكن أيضا في اكثر اوضاع النوم راحه تحدث الكوابيس لانها و كالاحلام متنفس للجهاز العصبي الشعوري و اللاشعوري
 
ديجا فو سببها ضعف تروية بعض المواقع في الدماغ وزيادة تروية بعض المواقع. فتظن أنك رأيت الشيء من قبل (بسبب تروية موقع الذاكرة) ولكن لا تعلم اين (بسبب ضعف تروية موقع الربط بين الاحداث).

لا علاقة لها لا بكون موازي ولا غيره.
 
مشاهدة المرفق 103760 مشاهدة المرفق 103759 مشاهدة المرفق 103758 مشاهدة المرفق 103757 العلم المجرد وحسب العلماء والفلاسفة متل ايمانويل كانط،بوليتزر،فردريك اينجل،البرت أنشتاين لا يؤمنون لا بالانجيل ولا بالقرأن ولا بالله كخالق للسماوات والارض،رغم انهم لا يكذبون وجود الله،في الانجيل"في البداية،الرب،خلق السماء تم الارض" وكدالك في القرآن نجد العديد من الآيات التي تدل على عضمة الخالق للسموات والارض،في العلم ،لا مجال لدكر كلمة"الله"لإتبات الكون،وهدا لا يعني بأن الله غير موجود،في سنة 1917 ألبرت أنشتاين يقترح نضرية وجود كون غير متناهي وخالد غير فاني عبر نظرية النسبية،لمناقشة العلم ضد النقل سيكون الاصتدام قويا ،لهدا الحديث في هدا الموضوع غير مجدي إطلاقاً.
الاسلام وبحوثه ف الازهر الكثيره ان العقل لا يعارض النقل او العلم لا يعارض النقل ..
النقل الصحيح لا يعارض العقل الصريح
 
السؤال الذي يطرح نفسه ..ماهو موقع الثقوب السوداء من نظرية تعدد الاكوان ..
هل هذه الثقوب السوداء هي بوابات وممرات إلى اماكن واكوان اخرى يكون كوننا- الذي نعيش فيه- داخلها او هي هي ممرات نحو اماكن اخرى سحيقه في كوننا هذا - كطرق مختصره ..اشبه بلعبة السلم والثعبان التي يلعبها الاولاد - استناد لفرضية الممرات الدوديه والثقوب البضياء غير المثبته ، أما ان الثقوب السوداء هي كما يفترضه كثير من علماء الفيزياء هي اداة لابتلاع الاجسام من نجوم وكوكب ليتم تمزيقها بسبب الجاذبيه المهوله للثقب الاسود لتتفكك تلك النجوم إلى عناصرها الاوليه ثم يتم سحقها نهائيا في النقطه المركزيه للثقب الاسود حيث يتم سحق الزمان والمكان في تلك النقطه ...

الى الان المسالة ليست محسومة لان الاعتقاد كان فى البداية ان الثقب الاسود يجذب الاشياء الى داخلة لتنسحق وتنضغط الى مالا نهاية وبعدها تخرج من الطرف الاخر لة وهو الثقب الابيض فى شكل معلومات مشوهة والثقب الابيض هذا يحتمل ان يكون فى منطقة اخرى من كوننا او فى كون اخر وبالاخذ بالجزئية الاخيرة لا يمكن اعتبار الثقب الاسود ممر امن بين الاكوان , ولكن مؤخرا جاء العالم ستيفن هوكنز وقدم فرضية ان الثقب الاسود يخرج ما بداخلة فى شكل اشعاع هوكنز وهو عبارة عن معلومات مشوهة والى الان هناك جدل بين الفرضية القديمة وفرضية هوكنز الجديدة
 
عودة
أعلى