بيان رقم 3 من القيادة العامة للقوات المسلحة
الدقيقة الاولي و ثانيتين هل هذا هو مدي كشف رادار الاواكس ؟!
اسرائيل كلها مرصودة ؟!
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بيان رقم 3 من القيادة العامة للقوات المسلحة
سوريا ولبنان وقبرص نفسهم مرصودينالدقيقة الاولي و ثانيتين هل هذا هو مدي كشف رادار الاواكس ؟!
اسرائيل كلها مرصودة ؟!
دبابة رائعة ولو طورت ووضع عليها نظام حماية نشط ستكون ممتازةالجدير بالاهتمام فى فيديو الدواعش هو قوة تحمل دبابة ال M60. عبوتان ناسفتان لم تتسببا إلا فى اعطاب الجنزير، حاول الدواعش اظهار الامر و كأنهم دمروا الدبابة بأكملها.
اتمنى ان يقوم الجيش بتحديث جزء من اسطول دبابات الm60 باحد upgrade packages التى تقدمها الشركات الأمريكية، لكى يتم ابقائها فى الخدمة كدبابة متوسطة الوزن متطورة.
الإرهابي عمر الديب تم قتله يوم 10 سبتمبر الماضي مع عدد آخر من الإرهابيين فيما عُرف بـ " خلية أرض اللواء " و بعدها خرجت علينا الإدعاءات المعتادة، المعروفة كأداة لتوفير الغطاء لإنضمام مقاتلين للجماعات الإرهابية إسمها " الإختفاء القسري " ، و أنه نزل مصر من ماليزيا لزيارة عائلته و بعدها اختفى قسرياً ; امبارح خرج الإرهابي في فيديو رسمي لتنظيم أنصار بيت المقدس بسيناء ،صرحوا فيه أنه نزل بالقاهرة لتشكيل " خلية إرهابية " لإستهداف الكنائس و الإرتكازات الأمنية ، و لكنه قُتل في مداهمة لقوات الشرطة و قد نعاه التنظيم.
الجدير بالاهتمام فى فيديو الدواعش هو قوة تحمل دبابة ال M60. عبوتان ناسفتان لم تتسببا إلا فى اعطاب الجنزير، حاول الدواعش اظهار الامر و كأنهم دمروا الدبابة بأكملها.
اتمنى ان يقوم الجيش بتحديث جزء من اسطول دبابات الm60 باحد upgrade packages التى تقدمها الشركات الأمريكية، لكى يتم ابقائها فى الخدمة كدبابة متوسطة الوزن متطورة.
الـ إم 60 نالت ثناء غير مباشر من أحد الدواعش السابقين الفارين منهم لإعتراضه على فكرهم وقربه من فكر القاعدة. (نجى من درك سافل فى النار ليلحق بالدرك الذى فوقه ويبقى الشقى شقى فهو لم يبتعد كثيراً)
الفيديو التالى جزء من إصدار لتنظيم تابع للقاعدة فى مصر بعنوان (معذرة إلى الله) يتبرأ من حادث قتل المصلين فى مسجد الروضه و يفضح الدواعش ويوضح كيف أنهم يبالغون فى إصداراتهم فيما يخص أعداد شهداء القوات المسلحة و أنهم يعيدون إستخدام أحداث قديمة بزوايا تصوير مختلفة للتغطية على ضعف آدائهم فى الفترات الأخيرة.
المنشقون عن «داعش سيناء» يفضحون التنظيم
منذ 14 يوم
من النسخة الورقية لجريدة "اليوم الجديد"
مصادرة البطاقات الشخصية والهواتف من الأعضاء
داعش قتل أبو مريم الروسى.. وقام بمذبحة الروضة
التنظيم يكذب ويدارى على أفراده أهدافه الحقيقية
التنظيم يجيز قتل المدنيين الآمنين بحجة تكفير المجتمع
أدلى «منشق» عن تنظيم داعش الإرهابى فى سيناء باعترافات مثيرة، فى صورة حوار (سؤال وجواب)، نشره موقع مقرب من تنظيم القاعدة، حول الانشقاقات الكبيرة التى تضرب «التنظيم» ووجود رغبة لدى عدد كبير من عناصره بالانشقاق، لكنهم لا يعرفون الطريق لذلك.
فى بداية الشريط المصور، عرفت جماعة «جند الإسلام» صاحب الاعترافات، بأنه «كان جنديا فى صفوف تنظيم الدولة، وعلى أثر ما شاهده من الجرائم والتكفير بحق المسلمين فى سيناء، قرر ترك التنظيم بكامل إرادته، وحاول أكثر من مرة الهرب ولكنه اعتقل وعذب، ومر من ذلك، قبل أن يسجل شهادته لإبراء الذمة».
حمل الإصدار عنوان: «معذرة إلى ربكم.. توثيق شهادة منشق عن خوارج ولاية سيناء»، بدأ بمقولة لأبو قتادة الفلسطينى أحد منظرى الجهاد حول داعش، تقول: «أما شأن الغلاة من أتباع البغدادى الضال فوالله إنها فتنة لا يسقط فيها إلا الجهلة والأرذال، وأنهم الشذاذ عن الحق».
يقول المنشق عن ولاية سيناء، إن مقاطع الفيديو والصوتيات التى بثتها الوسائل الإعلامية التابعة لتنظيم داعش، عبر وكالة أعماق وغيرها من المنصات، كانت دافعا لانضمامه إلى ولاية سيناء لأنها أقرب النقاط له، مضيفًا أنها تسببت فى اشتعال حماسته لقتال اليهود حسب قوله.
إن هذا الاعتراف أثبت فيه هذا العضو، أن قسم العمليات الخارجية بداعش، لا زال يعمل، وأن العمليات الإعلامية، التى كان يشرف عليها أحمد أبو سمرة قبل مقتله، لا تزال يوالى نشاطه الهدّام، ومن هنا فإن كل إعلام تنظيم داعش بسيناء يتم فى الخارج.
وقال «المنشق»، إنه انضم للتنظيم الإرهابى، بعد رؤية الإصدارات التى يصدرها «داعش سيناء»، وتحدث إليه شخص يدعى يحيى يحثه على الانضمام إلى التنظيم، وهى نفس الطريقة المعتادة فى عمليات الاستقطاب والتجنيد، التى تتم عبر ما يسمى الدعوة الفردية، وحين يتم تحفيزه عبر بعض الشرائط، والمواعظ الدينية الجهادية، يتم تسفيره، وهناك يضعه التنظيم فى «مضيفة» -مكان للإقامة- وبعدها يتم تكليفه ببعض الأعمال.
يقول المنشق: وضعونى بالعريش لمدة 15 يومًا، بعد مصادرة هاتفى وشريحة الاتصال، ثم رحّلونى مع بعض الأشخاص الآخرين الجدد إلى «مضيفة» إلى قرية الليفتات، تمهيدا لتوزيعنا على القطاعات المختلفة داخل التنظيم، لافتًا إلى أنه ذهب إلى قرية شبانة لمدة شهر، قبل العودة لكى ينضم إلى «الحسبة»، ثم إعادته إلى صفوف المقاتلين.
أوضح المنشق: أن «داعش سيناء» هو من قتل المصلين بمسجد الروضة، الذى استشهد فيه نحو 309 شهداء وأصيب عشرات آخرون.
وقال بعد الحادث هرب حوالى 40 عنصرًا من التنظيم بمدينة العريش، وإن آخرين هربوا فى فترات سابقة، مشددا على وجود أشخاص يريدون الهرب، لكن لا يعرفون الآلية.
هنا يبدو فكر التنظيم التكفيرى، فى قتل المدنيين، فلا شكّ فى أنّ تبعية «أنصار بيت المقدس» لتنظيم الدولة حملت خطورة من عدّة محاور منها: استطاعة التنظيم «الأم» فى مدّ شريان التنظيم السيناوى بالمال الذى بات يملك منه الملايين، وربما المليارات، بعد سيطرته على حقول البترول فى العراق وسورية، وربّما الرجال، والسلاح، والخبرة القتالية العالية.
المعالم الفقهية والحركية والسياسية تنوّعت مع الجيل الثالث للقاعدة، وهذا لم يكن وليد اللحظة؛ بل هو قديم، حيث كانت توجد مجموعات لا علاقة لها بالتنظيمات، لكنّها تنادى بقتال الحكومات، وأخذ هذا المنحنى فى الصعود والهبوط؛ لأنّ مجموعات جهادية أخرى كانت تنتظر وتقف، كى تبلور سلوك الحاكم، وتعرف ما هو سلوكه الجديد، ويتوافق مع الإسلام أم لا، فتعدّدت أفكار الجهاديين بسبب النظر إلى الحكم على الحاكم عادة، وفكرة التنظير تأخذ فترة، فالبعض يقولون إننا لن نتمرد، وآخرون يقولون نعطيه فرصة، وآخرون لا يتحرّكون إلا بعد أقصى درجة فى الديكتاتورية، فحدث الارتباك فى تفسير الحالة، وتفسير الحكم بغير ما أنزل الله، وأَيكفر من يفعل ذلك أم لا؟ وفكرة ظلم الحاكم والكفر البواح، وكيف يتم تحديده؟.
هناك من الجهاديين من يطلق الحكم المطلق لتكفير من يحكم بالقوانين الوضعية، ما أحدث النزاع بين التيارات، فمنهم من يفسر الجهاد على الحاكمية بصفة عامة، وآخر يفسرها على تطبيق الحدود، وآخر على سيطرة الحاكم من أوّل وهلة على الدولة، وتغييره لما هو مخالف للشريعة، وساعتها حكموا عليه بأحكام متنوعة، فافترقت التنظيمات.
كما وقع بطبيعة الحال، الاختلاف حول الاستراتيجية، التى يريدها البعض من خلال الجيش، وآخرون من خلال المواطنين فى تنظيم مدنى.
وعن حادث أتوبيس عمال الإسمنت قال: فى 11 نوفمبر الماضى استهدفت مجموعة إرهابية تسعة سائقين فى محافظة شمال سيناء، وأشعلت النيران فى شاحناتهم المحملة بالأسمنت، تقول مواقع إلعامية إن مصادر قبلية قالت إن مسلحين وضعوا حواجز فى طريق «الحسنة – بغداد» فى وسط سيناء، وأوقفوا 5 شاحنات تعمل لمصلحة أحد مصانع الإسمنت الكبرى فى المنطقة، وأجبروا السائقين على النزول تحت تهديد السلاح، وبدأوا فى إشعال النيران بالسيارات، ولما حاول السائقون منعهم، باغتتهم العناصر الإرهابية بإطلاق الرصاص صوبهم فقتلوا جميعا، وأشعلوا النيران بالسيارات ولاذوا بالفرار.
إن الدماء لدى هذا التنظيم رخيصة بشكل كبير، وهو لا يراعى مطلقا حرمة الدم، التى هى أشد من حرمة الكعبة، يحكى المنشق عن التناول الداعشى لحادث العمال: «جانا خبر غير اللى هما نشروه على وكالة أعماق، وأنهم استهدفوا مقدم جيش وصفوا 10 أشخاص يقودون سيارات نقل محملة بالأسمنت، غير أن ما نشر فى أعماق يقول إنهم عناصر بالجيش المصرى».
منع أعضاء التنظيم من متابعة الإعلام
وشدد على أن عناصر «داعش سيناء» ليس لهم حرية المتابعة الإعلامية واستخدام الإنترنت، إلا فى أضيق الحدود وتحت مراقبة الأمنيين.
كشف المنشق عن أن مجلس شورى التنظيم الإرهابى يتكون من 10 أفراد، ولكن أبرز اثنين هما أبو سهل الوالى، ونائبه أبو صالح، وأخيرا محمد سعد الصعيدى القاضى الشرعى لـ«داعش سيناء».
وتطرق «المنشق»، إلى تفاصيل التحقيق معه بعد فشله فى الهرب من التنظيم، وقال: «أخذونا فى السجن وتعرضنا للتحقيق من قبل أبو بلال مسؤول الجهاز الأمنى فى الشيخ زويد، بأسلوب بشع، وسط اعتداءات علينا بكابل كهربائى، وإهانة وتعذيب، ولم أر ذلك من قبل».
وتحدث «المنشق» عن عملية قتل موسى أبو زماط، وأشار إلى أن كان يهرب السلاح إلى حركة «حماس»، وأيضا يأتى بالسلاح إلى التنظيم الإرهابى، وتفاجأ الجميع بجمع عدد من العناصر لحضور إقامة حد الردة على أحد الأشخاص.
وقال إن التنظيم الإرهابى عمم على العناصر أنه مرتد لأنه يعاون «حماس» المرتدة -حسب قولهم- منوها بأن شقيقه «أبو حمزة الرميلى» -مسؤول القطاع العسكرى فى الشيخ زويد، رفض رؤيته خلال قتله.
واستطرد: «إن الذى أذاع إصدار قتل أبو زماط، يدعى كاظم الغزاوى، ومعظم الظاهرين غزاوية، والهدف من التصوير رسالة لحماس، بأن أى حد يتعامل معكم سيقتل، فضلا عن استقطاب أناس من غزة».
وأكد «المنشق» أن معلومات تسربت من قطاع العريش التابع للتنظيم الإرهابى، إلى الشيخ زويد، تحدثت عن تمكن عناصر «داعش سيناء» من الهجوم على مسجد الروضة التابع للصوفية، لأنهم مشركون وعباد القبور -حسب قوله-.
ولفت إلى أنه بعد الحادث بأسبوع، أذاعوا عبر أجهزة اللاسلكى أنهم هجموا على المسجد بالفعل، واغتنموا أسلحة وذخائر، موضحا أن هناك عددا كبيرا من قيادات التنظيم كانت سعيدة بعمليات القتل والإبادة لكل الناس فى الهجوم على الروضة.
وكشف عن أسماء بعض العاملين مع أبو بلال -المشار إليه سلفا- وهم أبو مقدام الغزاوى، وشداد الأنصارى.
إن هذا التنظيم يجيز قتل المدنيين الآمنين بحجة تكفير المجتمع، وأنهم يعيشون فى جاهلية، وهذا لم يكن وليد لحظات قتل المصلين بمسجد الروضة، لكن منذ فترة ليست بالقصيرة حينما أرسل عددا كبيرا من مقاتليه للتدريب فى معسكرات التنظيم فى العراق والشام، والعودة مرة أخرى، أو البقاء هناك وقت أن كان التنظيم ليس فى حاجة كبيرة إليهم بعد الثورة المصرية، وتغاضت أجهزة الأمن المصرية عن ملاحقته وإيثاره عدم الصدام مع الدولة المصرية، مستغلًا تلك الفترات فى الإعداد والتجهيز، ريثما تتهيّأ له اللحظة، التى يمكنه من خلالها التمرّد وإعلان إمارة إسلامية.
ويستعين هذا التنظيم بالأجانب، وكان منهم أبو مريم الروسى الذى قتلوه فيما بعد، وقد قبض الأمن المصرى على عدد منهم، وكان منهم حسن دينى، الذى كان لنا معه لقاء وحوار، وتوالت، فيما بعد، عمليات القبض، حيث تحدثت تقارير صحفية، ومراكز بحثية دولية مقربة من دوائر المخابرات العالمية، عن وجود عناصر جهادية أوربية فى مصر، وفى شمال سيناء خاصةً، أتت إمّا فارة من دولها فى اتجاه سيناء باعتبارها ملاذًا آمنًا لهم، ولاسيما بعد ثورة الــ(25) من يناير.
فى صورة نشرتها المواقع الإلكترونية التابعة لتنظيم الدولة، أظهرت شخصًا انتحاريًا يدعى «أبو مصعب المصرى» (مسمى حركى)، قبيل تنفيذه عملية انتحارية ضدّ جنود جيش النظام السورى، فى مطار الطبقة العسكرى، وهو يرفع لافتة مكتوبًا عليها «من مجاهدى أرض الكنانة، هل عرفتم من ذبح جنودكم فى رمضان؟ أم أنّ مخابرات رأفت الهجان وجمعة الشوال قد أصيبت بالشلل؟»، ثم ذيّل اللافتة بجملتين تحملان دلالة واضحة: «الدولة الإسلامية فى العراق والشام -أنصار بيت المقدس- سيناء مقبرة الطواغيت». فى إشارة جليّة إلى أنّ «أنصار بيت المقدس» هم من نفّذوا عملية رفح الأولى، التى استُشهِد فيها (17) جنديًا مصريًا وقت الإفطار فى رمضان.
«القيادى فى جماعة الجهاد، هشام أباظة، قال: من البداية لم نؤصّل لفكرة التكفير، فنحن امتداد لأفكار حسن الهلاوى، وسالم الرحال، اللذين أصّلا لفكرة القتال دون تكفير، والقتال حول الحرية للأمة، وحول السلوك السياسى للحاكم، لكن (الملأ) كان قضيّة جوهرية، فهناك قطاع كبير يكفرون (الملأ)، وهم من يلتفون حول الحاكم الفرعون، ولم نكن متوحدين حول المسألة، لكنّ القتال يسبق التنظير داخل الجماعات الإسلامية، وهذا ما جعلنا فى تنظيم واحد، حتى أشعل سيد إمام، الذى كان له تصورٌ مبنى على تكفير أعوان الحاكم، نقاط الخلاف، وحدث التصدع، كما أنّ فكرة غير المقدور عليه، وأَيكفر أم لا، صدعتنا أكثر، وكانت الطامة حين قال إمام: «انتهينا من تكفير الأعوان وبقى تكفير الإخوان»، حتى ظهر ما يسمّى السلفية الجهادية والجماعات الجديدة.
http://www.akhbarak.net/news/2018/0...8966717/المنشقون-عن-داعش-سيناء-يفضحون-التنظيم
دا قصر ديل يازعر الجيش المصرى لو يهود مكنتش الجزيرة تعمل معاهم كدة تخيل قناة الجزير لو موجودة فى 73 تخيل بس