Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لولا حسن ظني بالرئيس السيسي ودور مصر العروبي لقلت مع ايراناظن السلطنة حلقة وصل
لكن مع من !
لولا حسن ظني بالرئيس السيسي ودور مصر العروبي لقلت مع ايران
لايوجد شىء من هذا سيدى الفاضل .لولا حسن ظني بالرئيس السيسي ودور مصر العروبي لقلت مع ايران
بارك الله فيك وفي مصر العروبه والجيش المصري العظيملايوجد شىء من هذا سيدى الفاضل .
مصر سياستها لا تدار بهذه الطريقه .
ولو كنا كذلك لكنا قمنا بهذا بعد الازمه مع المملكه فى الفتره الماضيه وقطع البترول لمدة 6 اشهر .وحينها عرضت علينا ايران خدماتها ولكننا رفضنا .
فالدوله المصريه لاتتخذ مواقف انفعاليه .
والعلاقه مع ايران متوقفه منذ مايزيد عن 30 عاما فى وقت كانت لديكم انتم علاقات قويه معها .
سياسة الدوله المصريه قائمه على اسس منها ان امن الخليج العربى من امن مصر .
اذا اردنا ان ترجع العلاقات مع إيران لن نحتاج الي وسيط وخير شاهد علي كده محمد مرسي رجع العلاقات معهم بدون وسيط لأنهم يتمنون ذلكلولا حسن ظني بالرئيس السيسي ودور مصر العروبي لقلت مع ايران
السياسه مبنيه علي المصالح وقت قطعنا للعلاقات مع ايران لم نطلب من احد ان يقطع علاقته معها ولم يبادر احد منهم بذلك لان ذلك كان فيه مصلحه لهم لو لدينا مصلحه من عودة العلاقات معهم فلا ضرر من ذلك ولا لوم علينا فمصلحتنا فوق الجميعاذا اردنا ان ترجع العلاقات مع إيران لن نحتاج الي وسيط وخير شاهد علي كده محمد مرسي رجع العلاقات معهم بدون وسيط لأنهم يتمنون ذلك
لكن نحن لم ولن يكون هناك معهم تعاون او علاقات هؤلاء الأجناس
والزيارة لأهمية عمان ك دولة وليس لشئ آخر
اتفق معك تماما وهو ما قولته في ردي أثناء عودة العلاقات مع إيران أيام محمد مرسي لم نستاذن احد او نتشاور مع أحدالسياسه مبنيه علي المصالح وقت قطعنا للعلاقات مع ايران لم نطلب من احد ان يقطع علاقته معها ولم يبادر احد منهم بذلك لان ذلك كان فيه مصلحه لهم لو لدينا مصلحه من عودة العلاقات معهم فلا ضرر من ذلك ولا لوم علينا فمصلحتنا فوق الجميع
الاستقبال التاريخى للرئيس السيسى فى عمان الشقيقه