القلم فخم جدا..اذا للبيع علمنيموجه لأبناء العسكريين وعوائلهم في القواعد الجوية
تخيل كل هذا الجهد موجه للنشء الصغير حتى يفخروا بما يقدمه آبائهم ويسلكون ذات الطريق
هناك فعاليات متنوعه داخل القواعد العسكرية يقوم بها جناح التدريب أو غيره حسب التخصص في القطاعات الاخرى .
أذكر يوم حنا في المدرسة يستدعون المتفوقين لزيارة أحد الأجنحه الجوية وغالباً الأواكس لأنه ماعندنا اسراب قتالية في قاعدة سلطان
بس نقل واواكس وتزود بالوقود . كان عندنا السرب 99 ثم نقلوه للخميس عندكم خسارة فيكم
كان عندي أكواب وميداليات وتيشرتات من القاعدة من المعارض مابقي منها الا قلم فاخر فيه شعار تايفون هو الوحيد اللي ما افرط فيه رغم كل هالسنوات اللي راحت .
ولايزال عندي مجسم سو 27 من المعدن قدمته احدى الشركات في معرض بغيت انهبل حسبته اف 15 وآخرها طلع سو 27
http://defense-arab.com/vb/threads/49097/page-7#post-599609
وهذا القلم التايفوني
المعارض العسكرية في خميس مشيط قليلة مقارنة بكم،
أذكر معرض قرب اشارة طريق الرياض كان جيد جدا
أقيم تقريبا عام 1426 لا أذكر بالضبط على وجه الدقه،
لكن خرجت منه ببضعة افكار مغلوطة،
حيث وضعوا نموذج للإف15 لايزيد طوله عن 4 أمتار،
فكنت أظنه حجم المقاتلة الطبيعي لفترة،
كذلك عرضوا فيه عدة رشاشات لدعم المشاه قديمة جدا،
أظنها بريطانية..
ويتم تبريدها بالماء كما شرح لي العسكري الموجود،
واستعمل عبارة 'راديتر'
فوقع في نفسي أن تبريدها يتم بسائل التبريد المخصص للسيارات،
وكنت أظن أن اي رشاش ثقيل لابد وأن له راديتر،
المعلومات لم تكن بتلك التي تشفي الغليل رغم أنني شغوف بالتقنيات العسكرية منذ كنت صغيرا جدا،
ثم انقطعت هذه المعارض والعروض الجوية مع الأسف لفترة طويلة،
أكثر ما استفدت منه هو كتيبات ومجلات تصدرها مطابع القوات المسلحة،
وجدتها بالصدفه عند أحد أقاربي الضباط،
فأخذتها ثم أدمنت قرائتها،
وأذكر أن أول كتيب قرأته كان عن نظام الشاهين،
وأكثر المقالات والبحوث التي استفدت منها في مجلة الجندي المسلم ومثيلاتها الصادرة عن مطابع القوات المسلحة،
كانت بقلم العميد الركن مهندس/ سبأ بن عبدالله باهبري
كان تقريبا الوحيد الذي يكتب كتابات عسكرية عميقة ومتخصصة،
وأزداد فرحا كلما رأيته بعد ذلك في الأخبار
الحقيقة أن المعارض شئ مهم وممتع وله تأثير إيجابي في الأجيال،
أتمنى أن تشاع في كل منطقة،
بخصوص السرب99 الذي أخذناه منكم،
هذه صورة له فوق سد تندحه الغراء سلمها الله من قح وشح،
قول ماشاءالله على سربنا
.