طبعا ليست مسؤولة عن كل مصيبة فكل راعي مسؤول عن رعيتهامريكا ليست مسؤوله عن كل مصيبه..
هذه مصر امريكا اوباما أرادت الإخوان ولم تنجح..
صعب جدا تغيير انظمة استبدادية ورجعية عمرت قرون بانظمة جديدة متطورة لا يمكن والغرب لن يرضى بذلك الكل يشوف مصالحه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
طبعا ليست مسؤولة عن كل مصيبة فكل راعي مسؤول عن رعيتهامريكا ليست مسؤوله عن كل مصيبه..
هذه مصر امريكا اوباما أرادت الإخوان ولم تنجح..
العبره في النظام الذي يقبله الشعب ويبني ويطور البلد..طبعا ليست مسؤولة عن كل مصيبة فكل راعي مسؤول عن رعيتهوهنا الاخوان فشلوا فشل كارثي لعدة اسباب خبرة جهل تخلف تدخل خارجي داخلي الخ ...( لا يقبل منهم مبرر)
صعب جدا تغيير انظمة استبدادية ورجعية عمرت قرون بانظمة جديدة متطورة لا يمكن والغرب لن يرضى بذلك الكل يشوف مصالحه![]()
الشئ للي ممكن اتفق معك به ان العديد من البلدان اصبح حالها اسوء بكثير مما كانت عليه ..العبره في النظام الذي يقبله الشعب ويبني ويطور البلد..
ها نحن نرى ممالك الخليج اتهمت بالقدم وبلدانها في تطور..
وبعض الدول العربيه قالو انظمه دميوكراطيه..!
وبلدانها اسوء بكثير مما كانت عليه أيام الملكيه كما العراق ومصر...
كل دوله عربيه لها ظروفها المجتمعيه والعبره في القائد الوطني الذي يلتف الناس حوله ويبني ويطور البلد اما الخطب والبروبغندا لن تبني كما ترى.
بووووم اسفل منتصف الجبهة .... بالراحة عليهم مش كده يا عمنامن حق الدول الحفاظ على مصالحها, الولايات المتحدة الأميركية ليست حمل وديع لتقف متفرجة على أطراف أخرى تهدد مصالحها.
* العربية السعودية دعمت الإنقلاب العسكري في جمهورية مصر العربية ضد الرئيس المنتخب للحفاظ على مصالحها.
لا توجد مشكلة في الدفاع عن مصالحك والحفاظ عليها, بل المشكلة في أن ترى مصالحك تحت التهديد بينما لا تستطيع فعل شيء.
* الكثير من العرب لا يزال يؤمن بمبدأ العروبة والأخوة بين العرب وانها عامل مؤثر في علاقات الدول العربية ببعضها.
لكن ليس صحيحاً بالكامل, الأمر نسبي.
العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة تدعمان مملكة المغرب لأنها لم تقم بالإضرار بمصالح هذه الدول ولا تزال تنفذ ما يجعل العلاقات المغربية بهذه الدول سارية بشكل صحي.
اتفق معك تماما الكل يجب ان يبحث عن مصالحه ...من حق الدول الحفاظ على مصالحها, الولايات المتحدة الأميركية ليست حمل وديع لتقف متفرجة على أطراف أخرى تهدد مصالحها.
* العربية السعودية دعمت الإنقلاب العسكري في جمهورية مصر العربية ضد الرئيس المنتخب للحفاظ على مصالحها.
لا توجد مشكلة في الدفاع عن مصالحك والحفاظ عليها, بل المشكلة في أن ترى مصالحك تحت التهديد بينما لا تستطيع فعل شيء.
* الكثير من العرب لا يزال يؤمن بمبدأ العروبة والأخوة بين العرب وانها عامل مؤثر في علاقات الدول العربية ببعضها.
لكن ليس صحيحاً بالكامل, الأمر نسبي.
العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة تدعمان مملكة المغرب لأنها لم تقم بالإضرار بمصالح هذه الدول ولا تزال تنفذ ما يجعل العلاقات المغربية بهذه الدول سارية بشكل صحي.
عربجية التاريخاقذر كائنات الارض الامريكان والصهاينة
لا بأس اخي الكريم كل حر في قناعاته نحن لسنا أعداء..الشئ للي ممكن اتفق معك به ان العديد من البلدان اصبح حالها اسوء بكثير مما كانت عليه ..
اما الخطب والبروباغاندا لن تتوقف سلاح فعال لتدجين الشعوب حتى المتقدمة منها لم تسلم منه فما بالك بالدول العالم التائه سهلة الانقياد والتبعية وانعدام الاستقلالية الفكرية
لكن لازلت اتفائل بان تكون هذه مرحلة مخاض الامة متعبة ومؤلمة واحيانا متأخرة لكن بالاخير ستكون النتيجة جد مرضية.
اتفق معك تماما الكل يجب ان يبحث عن مصالحه ...
وبالتأكيد مصالح امريكا وتركيا وقطر كانت مع الاخوان صراحة وبدون مواربه ..
والسعوديه والامارات والبحرين وغيرهم بالطبع مصالحهم ومصالح العرب والمنطقه مهدده بوجود هذا التنظيم على رأس الحكم والمعروفه ميوله فاستغلت ثورة 30 يونيو لدعم هذا الشعب فى وجه هذا التنظيم وزبانيته ولكن هذا لم يكن ليحدث لولا انتفاضة هذا الشعب.
فالنتخيل فى ظل مايحدث فى المنطقه لو ان الاخوان على رأس الساطه فى مصر بالطبع الجميع يعلم الى اى حلف سينضمون وضد من وبالاخص فى الازمه القطريه .
عامة الجميع يبحث عن مصالحه يعنى اوربا مثلا راضيه عن النظام المغربى فهو لايشكل لهم اى مخاطر وغير مستعده لتغييره بنظام يحدث لهم مشاكل ويمكن يطالب باراضيه المحتله من اسبانيا. والصحراء الغربيه .
لكن عامة لو جاء اليوم الذى ثار فيه الشعب المغربى على العبوديه والركوع لغير الله حينها سنعلم من سيبحث عن مصالحه ومن سيهتم بارادة الشعب المغربى.
تحياتى![]()