إسقاط طائرة سورية

krabsh.jpg
Bv1tm_Ri_CUAAa_WBr_jpg_large.jpg
IMG_20171226_224438.jpg
 

مصدر تغدية كهربائي خارجي وهو احدى الحلول التي تم ابتكارها في سوريا لتغلب على مشكل البطارية الحرارية الخاصة بالصواريخ المضادة لطائرات المحمولة على الكتف والتي لا توفر سوى وقت وجيز جدا بعد تشغيلها لتتبع الهدف والاطباق عليه ثم الاطلاق .

البطاريات في العادة لا تتبث على انبوب الصاروخ الا بعد رؤية الهدف والتأكد منه والاستعداد لاستهدافه او احيانا يتم تثبيتها ولا يتم تشغيلها الا بعد الاستعداد المطلق للاطلاق .

بعد تشغيل البطاريا تعطي لرامي وقت اقصاه 45 تانية للاطباق على الهدف والاطلاق عليه وبعدها تكون غير صالحة للاستعمال مرة اخرى ......مهمة البطارية هي تغدية الراس الباحث لصاروخ بالطاقة بالاضافة الى اجزاء اخرى .....

كنت شرحت فيما مضى ان الية الاطلاق لصواريخ ستريلا مثلا تكون بنصف ضغطة على زناد الاطلاق بعد تشغيل البطارية مما يفعل الرأس الباحث لصاروخ ويضيىء مصباح احمرا في منضار الرؤية الخاص بالقادف مرفوقا بصوت هزيز معين وبعد ان يطبق الراس الباحث لصاروخ على الهدف يصبح الضوء في المنضار اخضرا وبالتالي يضغط الرامي كليا على الزناد لتشغيل الصاروخ واطلاقه نحو الهدف .......


هذه العملية تتطلب وقتا وال 45 تانية غير كافية وبالتالي قام السوريون باختراع حل بديل باستعمل مصدر تغدية خارجي يوفر امكانية تتبع اكبر بتشغيل الراس الباحث لصاروخ من اجل تتبع الاهداف لمدة تتجاوز 30 الى 40 دقيقة مما يوفر امكانية اصابة اكبر وهذا يعني ان بامكان الرامي تتبع الهدف عن طريق الراس الباحث عوض العين المجردة والاطباق عليه باريحية اكبر .....

وعليه هذا الذي
نراه في الفيدو هوو صاروخ مزود ببطارية معدلة مربوطة بمصدر تغدية كهربائي خارجي مثل ما في الصورة اسفله
Jury-rigged+MANPADS+2.jpg

الصورة التالية لموضع البطارية في قادف صاروخ ستريلا من الاجيال القديمة ذات راس باحث احادي النمط
202903646.jpg


الصورة لتالية لموضع البطارية في صواريخ ايجلا ومشتقاتها مع باحث تنائي النمط وفي الصورة تضهر انبوبة النيتروجين السائل السوداء اللون مع البطارية لتبريد الراس الباحث لصاروخ

375367837.jpg


تمـــاما .. لو تـلاحظ كيـف ادار الزر الدوار في مقدمة البطارية الحرارية لتمرير التيار و بالتالي تفعيل الراس الحربي ثم خلع يده عنه بعد دلك و وجه النظام نحو الهدف جيدا ليطبق عليه .. هده خاصية عند السام ٧ Strela 2 بـإدارة دلك الزر مع عقرب الساعة (يلفها نحو يساره يعني ) ..
 
التعديل الأخير:

مصدر تغدية كهربائي خارجي وهو احدى الحلول التي تم ابتكارها في سوريا لتغلب على مشكل البطارية الحرارية الخاصة بالصواريخ المضادة لطائرات المحمولة على الكتف والتي لا توفر سوى وقت وجيز جدا بعد تشغيلها لتتبع الهدف والاطباق عليه ثم الاطلاق .

البطاريات في العادة لا تتبث على انبوب الصاروخ الا بعد رؤية الهدف والتأكد منه والاستعداد لاستهدافه او احيانا يتم تثبيتها ولا يتم تشغيلها الا بعد الاستعداد المطلق للاطلاق .

بعد تشغيل البطاريا تعطي لرامي وقت اقصاه 45 تانية للاطباق على الهدف والاطلاق عليه وبعدها تكون غير صالحة للاستعمال مرة اخرى ......مهمة البطارية هي تغدية الراس الباحث لصاروخ بالطاقة بالاضافة الى اجزاء اخرى .....

كنت شرحت فيما مضى ان الية الاطلاق لصواريخ ستريلا مثلا تكون بنصف ضغطة على زناد الاطلاق بعد تشغيل البطارية مما يفعل الرأس الباحث لصاروخ ويضيىء مصباح احمرا في منضار الرؤية الخاص بالقادف مرفوقا بصوت هزيز معين وبعد ان يطبق الراس الباحث لصاروخ على الهدف يصبح الضوء في المنضار اخضرا وبالتالي يضغط الرامي كليا على الزناد لتشغيل الصاروخ واطلاقه نحو الهدف .......


هذه العملية تتطلب وقتا وال 45 تانية غير كافية وبالتالي قام السوريون باختراع حل بديل باستعمل مصدر تغدية خارجي يوفر امكانية تتبع اكبر بتشغيل الراس الباحث لصاروخ من اجل تتبع الاهداف لمدة تتجاوز 30 الى 40 دقيقة مما يوفر امكانية اصابة اكبر وهذا يعني ان بامكان الرامي تتبع الهدف عن طريق الراس الباحث عوض العين المجردة والاطباق عليه باريحية اكبر .....

وعليه هذا
الذي
نراه في الفيدو هوو صاروخ مزود ببطارية معدلة مربوطة بمصدر تغدية كهربائي خارجي مثل ما في الصورة اسفله
Jury-rigged+MANPADS+2.jpg

الصورة التالية لموضع البطارية في قادف صاروخ ستريلا من الاجيال القديمة ذات راس باحث احادي النمط
202903646.jpg


الصورة لتالية لموضع البطارية في صواريخ ايجلا ومشتقاتها مع باحث تنائي النمط وفي الصورة تضهر انبوبة النيتروجين السائل السوداء اللون مع البطارية لتبريد الراس الباحث لصاروخ

375367837.jpg



الحاجة أم الاختراع ....الله يعطيك العافية ع التوضيح والشرح المميز.. الضابط المنشق ابو البراء اول من حاول ذلك ولكن للأسف تعرض للخطف او للقتل ولا ندري عنه شيئا


لاحظ التقريرين ..



سوري يطور بطارية لإسقاط طائرات النظام2014
================

image.php


انهمك الضابط المنشق 'أبو البراء' بالعمل في منزله في ريف إدلب، تساعده زوجته ويتقافز أمامه أولاده الصغار طوال يومٍ كامل، حتى يخترع 'بطارية' تجد حلاً لحاجة المعارضة لصواريخ مضادة للطيران، استخدم ثلاث بطاريات 'لابتوب' واستعار أسلاكاً كهربائية من جاره 'أبو العبد'، و احتاج معها لأوانٍ بلاستيكية تالفة وأجهزة إلكترونية من راديو مكسور و'مكثّف' من ثلاجة قديمة.

وفي آخر اليوم، أفزع هذا الاختراع الذي لا يكلّف أكثر من 50 دولار خبراء السلاح في العالم، مكرّرين الحجّة ذاتها التي صدّعت رؤوس السوريين، إن وقوع هذا الاختراع بأيدي الجماعات المتطرفة قد يشكل كارثة، وقد يستهدفون من خلاله طائراتٍ مدنيّة، بحسب ما قالت الـ'نيويورك تايم'.

الفكرة باختصار هي التالي: تعمل الصواريخ المحمولة على الكتف والمضادة للطيران بوساطة بطّارية تفعلها لمدة 40 ثانية، فإذا لم يُطلق الصاروخ خلالها لا يمكن إعادة شحنها، ويصبح الصاروخ بلا فائدة، وبالتالي، تمتلئ 'السوق السوداء' بهذا النوع من الصواريخ عديمة الفائدة، ودخل لسوريا في السنوات الثلاث الماضية عدد كبير من الصواريخ التي لم تُستعمل بسبب قلة الخبرة، ونفذت بطارياتها قبل الإطلاق.

وبالتالي، فإن اختراع 'أبو البراء' سيفعّل هذه الصواريخ من جديد، وستتمكن قوات المعارضة -في حال استخدمته- من شراء هذه الصواريخ واستعمالها، إذ تكفي هذه البطاريات لتشغيل الصواريخ لمدّة 30 دقيقة كاملة، كما أنها قابلة لإعادة الشحن، وهي مدّة لم يكن يحلم بها مقاتلو المعارضة، خصوصاً وأن مستخدمي هذه الصواريخ غير مدربين على الأغلب ولا تكفيهن الـ 40 ثانية التي توفرها لهم البطارية الأصلية.


تجارب سابقة فاشلة
===


سبق وأن حاولت 'الجبهة الإسلامية ' ( تكتل جيش الاسلام واحرار الشام وصقور الشام ولواء التوحيد ) تصنيع بطاريات لصواريخ 'إس إي 7 بي' أو 'ستريلا2'، النسخة السوفييتيه من صواريخ 'ستينغر' الأمريكية، والتي تصنّع في الصين وكوريا الشمالية وباكستان، وسرق منها عدد غير معروف من ليبيا بعد سقوط القذافي عام 2011.

وقد باءت محاولات تطوير بطارية مناسبة بالفشل، إذ أنّ هذه الصواريخ فشلت في إتمام مهمتها بعد إطلاقها، وانحرفت عن تعقّب الطائرة في الجو، وأدى ذلك إلى إهدار عددٍ كبير من الصواريخ بحسب ما صرّح 'أبو البراء' للـ'نيويورك تايم'، وزودها بفيديوهات تظهر ذلك، كما زودها بصور لاختراعه عرضتها الصحيفة على خبراءٍ رجّحوا أن يكون هذا الاختراع فعالاً، وحذّروا من نتائجه.

حاول 'أبو البراء' معرفة سبب فشل محاولات الجبهة الإسلامية، فاستحدم جهازاً لقياس 'الفولط'، وقارن بين البطاريات التي تصنعها الجبهة الإسلامية وبين البطاريات الأصلية، واعتقد أنه وجد السبب، مستفيداً من عمله في سلاح الجو السوري قبل انشقاقه عام 2012، ومن الدورتين التدريبيتين اللتين حضرهما في 'قطر' بعد انشقاقه، ومن اتقانه لاستخدام مضادات الطيران وأسقاطه سابقاً لطائرتين من نظام الأسد، دون أن ينتمي لفصيل معيّن، إذ أنه يتعاون مع مختلف الفصائل منها الجيش السوري الحر.


إلا مضادات الطيران
====



وطوال أعوام الثورة السورية، ناشد الثوار العالم بتزويدهم بمضادات للطيران، وذلك لمقاومة القصف الهمجي والحد من المجازر التي ترتكبها 'براميل' الطائرات، والتقدم من أجل إسقاط النظام، إلا أنّ هذه المناشدات قوبلت بالرفض دوماً، بحجة أن هذه الصواريخ قد تقع في الأيدي الخطأ.

ولا يمكن الجزم بمدى فعالية اختراع 'أبو البراء'، رغم تأكيد الخبراء بأنه قد يكون جدياً وفعالاً، إلا أن السوريين اعتادوا أن يعوّلوا كثيراً على كلّ بريق أمل يظهر في الأفق، ويبدو هذه الاختراع بريق أملٍ جديد، يعوّل فيه السوريين على شخصٍ ظهر فجأة باسم مستعار رافضاً الكشف عن اسمه الحقيقي لأسباب أمنية، مختاراً لنفسه لقب 'أبو البراء'.


العربية نت


==​
===

ضابط سوري منشق يصمم بطاريات صواريخ قد تغير مجرى الحرب
=================
تمكن ضابط سوري منشق من تصنيع بطاريات صواريخ يعاد شحنها يتوقع أن تشكل معضلة كبيرة بالنسبة لسلاح الطيران التابع للأسد، لكن خبراء حذروا من مخاطر هذا السلاح على الطائرات المدنية في حال وقوعه في يد منظمات ارهابية.

تمكنت المعارضة السورية المسلحة من تصنيع بطاريات يمكن أن يعاد شحنها لاطلاق صواريخ مضادة للطائرات تُطلق من الكتف في تطور سيجعل هذا السلاح اشد فتكا ضد طائرات النظام السوري، كما قال الضابط السوري المنشق الذي قام بتصميم البطارية الجديدة. ولكن خبراء غربيين حذروا بعد تحليل ما حققه الضابط السوري المنشق من مخاطر تهديد الطائرات المدنية إذا وقع هذا السلاح بأيدي جماعات متطرفة.

وتتوافق البطاريات المعدلة مع منظومة أس أي ـ 7 بي الصاروخية أو ستريلا ـ 2 سوفيتية الصنع التي يعود تاريخ تصنيعها إلى الستينات وكانت تُنتج في بلدان متعددة بينها الصين وكوريا الشمالية وباكستان.

صاروخ بلا وحدة كهربائية
===

وقال ابو البراء الذي صمم البطاريات القابلة للشحن مرات متعددة انه كان ضابطا برتبة رائد في سلاح الجو السوري حتى انشقاقه وانضمامه إلى المعارضة في عام 2012. وأكد ابو البراء لصحيفة نيويورك تايمز طالبا عدم كشف اسمه الكامل أن مقاتلي المعارضة السورية يستطيعون الآن حل المشكلة المتمثلة بامتلاك صواريخ أكثر من البطاريات ومشكلة المعدلات العالية لاستهلاك البطاريات حين يستخدمها مقاتلون لم يتلقوا تدريبا كافيا وخاصة على صواريخ أس أي ـ 7 أو "كوبرا" كما يسميها السوريون.

وأوضح ابو البراء "ان الحاجة الى البطارية نشأت لأن الرماة لا يتقنون استخدام صواريخ كوبرا الموجهة بل يفتحون دائرتها دون ان ينتبهوا الى حدود الوقت المتاح للرماية فيدفعهم هذا الى الاستعاضة عنها ببطارية اخرى وهكذا. واضاف "ان ما نحصل عليه في النهاية هو صاروخ بدون وحدة كهربائية" لتشغيله.

وقال ابو البراء إن البطاريات الجديدة تعمر اطول لدى تشغيلها ويمكن أن يُعاد شحنها بربطها بمقبس للتيار الكهربائي.


مبعث قلق بالغ
==

واعتبر ماثيو شرودر الخبير بشؤون انتشار الأسلحة في مؤسسة ابحاث الأسلحة الخفيفة في جنيف أن تصميم ابو البراء لبطارية صواريخ يمكن أن يعاد شحنها "مبعث قلق بالغ". وقال شرودر "إن صواريخ السوق السوداء غير القابلة للاستعمال حاليا لأن بطارياتها ميتة يمكن ان تصبح عاملة مجددا بنتائج قد تكون مدمرة إذا انتشرت هذه البطاريات".

وشدد ابو البراء على انه لا ينتمي الى أي فصيل من فصائل المعارضة السورية المسلحة بل يتعاون مع جماعات متعددة بينها الجيش السوري الحر. وقال إنه اسقط طائرتين من طائرات النظام السوري باستخدام منظومات صاروخية مصنوعة في معامل بينها منظومة اف ان ـ 6 الصينية.

ونشر ابو البراء صورا لبطاريته المعدلة على فايسبوك ثم اختفت فور نشرها لمدة يومين على الأقل. ولكن خبراء في شركة كونفليكت ارمامينت ريسيرتش لأبحاث السلاح نسخوا الصور قبل اختفائها وأطلعوا صحيفة نيويورك تايمز عليها. وبعد ان عادت صفحة ابو البراء على فايسبوك إلى الظهور وافق على اجراء عدة مقابلات معه عبر سكايب للحديث عن تصميمه وتوفير صور وشريط فيديو لنسخة جديدة من بطاريته.

وقال نيل جبسون الخبير بالصواريخ في مجلة جينز البريطانية المتخصصة بالشؤون الأمنية والعسكرية بعد دراسة تصميم البطارية انها صالحة للعمل. واعلن جبسون "ليس هناك سبب يحول دون عملها".

راديو مكسور وثلاجة قديمة
==


وقال ابو البراء انه قرر ان يصمم بطارية جديدة بعد سماع ان جماعة احرار الشام الاسلامية انتجت بطاريات لصواريخ ستريلا وان البطاريات كانت كافية لاطلاق الصاروخ، ولكن الصواريخ كانت تفشل في اداء مهمتها بعد اطلاقها بعدم تعقب الطائرة وانحرافها في الجو. وأضاف "أن صواريخ كثيرة هُدرت بهذه الطريقة".

وكشف ابو البراء مكونات تصميمه قائلا "ان اختراعي الذي اعاد الحياة الى صواريخ كوبرا يتكون ايضا من اسلاك كهربائية أُخذت من جاري ابو البعد ومن مواسير ماء بلاستيكية تالفة" اضاف اليها "اجهزة الكترونية من راديو مكسور ومكثِّف من ثلاجة قديمة".

وقال "ستضحكون لو رأيتموني وأنا اقوم بتجميعها".

وكانت صواريخ ستريلا او أس أي ـ 7 ظهرت في نزاعات منذ الحرب الفيتنامية. وسُرق عدد غير معروف منها من ترسانات الجيش الليبي بعد سقوط نظام القذافي في عام 2011.

واتفق الخبيران جبسون وشرودر على ان تصميم
ابو البراء يصلح لصواريخ أس أي ـ 7 لكنه لا يمكن ان يُستخدم في تصنيع بطاريات لمنظومات أحدث. وأقر ابو البراء بذلك مشيرا الى انه يعمل خطوة خطوة.

وأعلن انه يصطاد طائرات النظام السوري بصاروخ ستريلا مجهز بالجيل الثاني من بطاريته وانه سدد منظومته صوب طائرة نفاثة. وكانت بطاريته كافية لتشغيل المنظومة، ولكن الطائرة كانت تحلق على ارتفاع شاهق فامتنع عن اطلاق الصاروخ.


ترجمة : ايلاف عن نيويورك تايم


==

أخيراً


ولكن للأسف بعد مقابلته مع النيويورك تايمز اختفى الضابط المنشق أبو البراء منهم من يقول انه تم اختطافه من قبل الأمريكان عبر عملائهم اللذين يدخلون على هيئة صحفيين ومنهم من يقول انه تم اغتياله​
 
جبهة النصرة قتلت رئيس هيئة أركان الجيش الحر
وحاولت قتل القيادي احمد ابو السعود احد قيادات جيش ادلب الحر ومعرف انه قائد لـ الفرقة 13 وهذه الفرقة كانت كابوس لنظام الاسد في حماه وحلب وادلب
تميزت الفرقة 13 بـ كتيبة الـ م-/د في استخدام التاو لهم دور قوي في مجزرة دبابات الاسد في ريف حماه اكثر من 18 دبابه تم تدميرها خلال يومين فقط
قتل رئيس هيئة اركان الجيش الحر ومحاولة قتل القيادي احمد السعود كان وقت حساس لان الفصائل
كانت مشغولة بمعركة حماه وغدر جبهه النصره في جيش ادلب الحر افشل المعركه
كما افشلت جبهه النصره سابقاً معركة اليرموك في الساحل بعد اعتقال قائد جيش التحرير وفشلت المعركة
كذلك معركة حلب الكبرى في هجومها على تجمع فاستقم كما امرت
ومعركة فك الحصار وهجومها على فيلق الشام وجيش الإسلام
نسأل الله ان يقصم رقابهم،
وأن يسلط عليهم من يصطلم شأفتهم،

إضرارهم بالثورة جاوز كل حد،
وبعض الجهلة ينسى ضربهم للثوار والثورة
ويغرق إعجابا في راديكاليتهم وتشددهم،

يبرد قلب المسكين المنسلخ حينما يرى تشددهم ورفضهم لكل ماسواهم،

ولايدري أنهم كما قال شيخ الإسلام:
'لا الإسلام نصروا ولا الكفر كسروا'

سيعلمهم الزمان أنهم لافائدة منهم لأنهم عسكر الدجال،
كما في البخاري:
'حتى يلحق آخرهم بالدجال'
 
maroco @maroco
أستاذي أعجز عن شكرك على الرد السابق كفيت ووفيت بارك الله في علمك وعملك ....
 
النصر كلمة فضفاضة لا مكان لها في بلاد سورية حتى هذه اللحظة، وشروط النصر لم تتحقق لأي طرف كان، ولا يمكن أن نسمي التوسع الجغرافي لطرف ما على حساب الطرف الآخر نصراً مؤزراً، لأن القضية ببساطة ليست صراع على الجغرافية، وهذه مسألة هامة تحاول الدعاية الإعلامية الدولية الشرسة أن تقنعنا بعكس ذلك.


والمسألة ليست حرية وحقوقا سياسية فحسب، ومن يحصر أسباب الصراع في سورية في هذه المطالب فهو إما مدلس أو مضلل أو مغلوب على أمره أو منحاز لجهة ما، لأن هذا التوصيف أمر سخيف وتسطيح لما آلت إليه الأمور في سورية. ومن لا يرى أن للصراع الحاصل في هذه المنطقة جذورا تاريخية، فعليه قراءة التاريخ بعمق، وسيجد أن الوجه الحقيقي للصراع هو عقدي.


ولا يعني خروج الكثير من الثوار ضد النظام الطائفي تحت شعار الحرية، أن الصراع سياسي حقوقي فحسب، إن صح التعبير، إذ ليس كل من خرج في هذه الثورة كانت أهدافه محصورة في تلك الشعارات الجوفاء التي يرددها ساسة أستانة وجنيف ولاحقاً سوتشي. ربما تكون هذه الشعارات جزءاً من كل ولكنها ليست كُلاً.


قد تنخفض وتيرة الصراع عسكرياً وسياسياً تبعاً للظروف الإقليمية والدولية، ولكنها حتماً ستعود للتصاعد باختلاف الظروف، وبغض النظر عن طول أو قصر الحقبة الزمنية اللازمة لحدوث ذلك التصاعد.


وأهم ما سيطيل أمد هذا الصراع هو بقاء التناحر العقدي والكم الهائل من الثارات لضحايا قاربوا المليون في إحصائيات غير رسمية، وبقاء أكثر من 250 ألف معتقل ومغيب قسرياً في معتقلات النظام، وأكثر من عشرة ملايين نازح و مُهجر داخل وخارج سورية.هذه الملايين النازحة واللاجئة أنجبت جيلاً لم يعرف بحياته إلا قصف الطائرات والقتل والتدمير والنزوح والتشرد والدماء.


كيف لأي نظام في العالم أن يتعامل مع جيل جرحه غائر، جيل كسر حاجز الخوف ويرفض أن يتنازل عن مطالب كانت ممنوعة في وطنه وما زالت في أوطان أخرى؟ جيل عرف وقرأ ووعى التركيبة الطائفية في وطنه، وعاصر تحالف الأقليات ضد أكثرية تعايشت بسلام وطمأنينة مع الجميع؟ جيل لم تنطل عليه الحيل الطائفية المقنعة بكذبة الوطنية؟ جيل لا يجدُ حرجاً في تبني الأفكار الإسلامية ولا يخجل من ازدراء الأفكار الوطنية والقومية؟ جيل أدرك أن الصراع عقدي ولا يمكن اختزاله في شعارات ضيقة ومُسيسة!


كيف سيستطيع النظام الطائفي إقناع ملايين الثائرين أن عشرات آلاف المقاتلين الشيعة من جنسيات متعددة، جاؤوا للدفاع عن الدولة السورية والوحدة الجغرافية والسياسية والنسيج الوطني السوري؟


ماذا فعل النظام الطائفي في سورية ليقنع الثائرين بكل شرائحهم الاجتماعية والفكرية بأنه يسعى للمصالحة والإصلاح؟ هل مصالحاته الوطنية حقيقية؟


لا يخفى على المراقب للأحداث أن المصالحات الخلبية التي يجريها النظام مع شريحة معينة من السوريين، ليست ذات أهمية، وهي لذرّ الرماد في العيون، لأنها ببساطة ليست مع أولياء الدم وهم بمئات الآلاف، وهي ليست مع من تبنوا الأفكار العقدية الدينية في الثورة السورية، ولا مع من تبنوا مطالب الحرية السياسية والديمقراطية في سورية، ولا مع من تبنوا الأفكار الانفصالية القومية والإقليمية في سورية، ولا مع من كان لديهم مشاكل اقتصادية أو اجتماعية. إذن مع من تصالح النظام الطائفي في سورية؟


ببساطة هو يقوم بمسرحية المصالحات مع الشريحة التي أطلق عليها الثوار وصف "الرماديين" أو مع اللصوص والمخبرين الذين اخترقوا الثورة إما بسبب انتهاء مهمتهم، أو بسبب انتهاء مصالحهم في المناطق المحررة وذهبوا للارتزاق في صفوف النظام والاستثمار معه.


كما إن انتشار القواعد العسكرية الأجنبية المتعددة الجنسيات في أرض سورية أضعف من شخصية وتأثير النظام، وأصبح القرار الوطني مُنتهكاً ومُغتصباً إن صح التعبير، وصار حلفاؤه الروس والإيرانيون أصحاب الكلمة العليا واليد الطولى في القرار الوطني السوري والجغرافية السورية المستباحة. ثم إن تمدد النزعة الانفصالية المعلنة من بعض القوميات وغير المعلنة من بعض الأقاليم يجعل من شعار انتصار النظام نكتة سمجة.


ومن شواهد أن النظام الطائفي في سورية لم ولن ينتصر، أن ما حدث في عام 2011 هو امتداد ورد فعل، في جزء كبير منه، على ما حدث في حماة عام 1982، والشعارات التي كانت تُردد في المظاهرات السلمية في بداية الثورة السورية، كانت تستحضر ما جرى في حماة، والكثير من ثوار 2011 هم أحفاد من قُتلوا أو اعتقلوا أو غُيبوا في حماة وحلب وجسر الشغور ودرعا وديرالزور وحمص والحفّـة وريف دمشق في عام 1982.


وعليه، فإن أبناء وأحفاد ضحايا 2011 ستكون لهم جولات قادمة مع النظام الطائفي في سورية، ولن يثنيهم تدخل الأمريكان والروس والأنظمة الوظيفية العربية على إكمال ما بدأه أجدادهم، وهذا لا يعني بالضرورة أنهم سيحسمون الصراع، لأن الحسم أمره عند الله وحده، ولكن الجرح الشامي لن يلتئم في وقت قريب أو منظور، بل سيستمر نازفاً إلى ما شاء الله.


فعن أي نصر تتحدثون؟


أخيراً:


هؤلاء من تتمسخر عليهم احتاج لاضعافهم وليس القضاء عليهم : 48000 جندي روسي مع قواعدهم الـ 6 + 12 قاعدة اميركية مع 4000 جندي اميركي + 500 جندي فرنسي + 35000 ايراني من الجيش الايراني والحرس الثوري والباسيج والمتطوعين + 15000 شيعي افغاني من فاطميون + 10000 شيعي هندي وباكستاني زينبيون + 300 شيعي افريقي + 40000 شيعي عراقي من المستطوطنين حول دمشق سابقا ومن القادمين من العراق + 6000 حزب الله اللبناني + 1000 درزي من الجولان المحتل الخونة + 1000 مسيحي لبناني من نسور الزوبعة + 2000 شبيح عربي الحرس القومي العربي ....

لم نتكلم عن دور الطائرات والمسيرات وغيرها....ولم نتكلم عن 400 سكود و عشرات التوشكا و70000 برميل متفجر و الكيماوي ...

من يظن لوهلة اجتماع تلك الجيوش والمرتزقة يظن ان الثوار اقوى قوة على الأرض ويمتلكون احدث الأسلحة والسلاح النووي ...



فيا أيها المخذل والمستهزئ إن كتيبة الحق ستسير غير عابئة بقلة ولا بكثرة فلا تشوش على المجاهدين

واذا اعتدت ايها المخذل أن تحني رأسك لنقش الشوك فلا تشوش على هانت عليهم نفوسهم في ذات الله ... كفو عن التشهير والانكار ...

طريق الحق طويل وليست الغاية ان نصل نهايته وان كان مطلبه ولكن ان نموت ونحن عليه ..النصر الحقيقي هو الثبات على الحق حتى الممات ...ومن صور النصر الصبر والثبات والرباط وكسر الجمود بابتداء المعارك والعمل خلف خطوط العدو ( استهاف المواقع تحت سيطرة العدو ) والقيام بالغزوات وأن تبقى ارادة القتال صلبة لاتنكسر ضاقت مساحة المحرر أم اتسعت


و ليس كل النصر بالميدان بل النصر كل النصر هو ان يستمر الجهاد والقتال وضرب الكفار والمرتدين والخونة والاحتلال وان يستمر السند المتصل بالتضحيات والدماء والفداء ...فأوجب الله عليهم القتال ولم يوجب عليهم النصر وقطف الثمرة {وَمَا النصر إِلاَّ من عند الله}

حربهم علينا هي نفسية أكثر منها عسكرية وهدفها كسر ارادة القتال ودفعهم نحو الخنوع والذل والرضوخ لطلباتهم...والمعركة هي معركة طويلة


الله ينصر الثوار و يسحق الخنزير بشار و من لف لفه، ان شاء الله.
 
حميميم تتهم اميركا بأنها وراء اسقاط الطائرة السورية بالأمس
=============


ونشرت "القناة المركزية لقاعدة حميميم العسكرية" اتهاماتها علنا للولايات المتحدة فقالت إن "تنظيمات إرهابية تستخدم صواريخ ذات منشأ أمريكي في استهداف طائرة حكومية في ريف حماة اليوم".

وأردفت في منشور مذيل باسم "اليكسندر إيفانوف" قائلة "المعدات العسكرية التي بحوزة التنظيمات الإرهابية تؤكد وجود تمويل مباشر من واشنطن لمنع إعادة الاستقرار للبلاد".

وأضافت "حميميم" في منشور آخر مذيل بالاسم نفسه "تسعى بعض القوى الدولية لمنع إتمام الجهود الروسية في إنهاء الأزمة القائمة في البلاد عبر وضع عراقيل وتقديم دعم للجماعات المتمردة في المنطقة المذكورة، هذه الدول التي تعتبر على رأسها واشنطن تسعى إلى إعادة سوريا إلى الفوضى مجددا".
 
maroco @maroco
أستاذي أعجز عن شكرك على الرد السابق كفيت ووفيت بارك الله في علمك وعملك ....
هو والعضو ابن زياد


حقيقة تشعر انك تقرأ كلام ناس فاهمين فعلاً الذي يتحدثون عنه
ولا يمكنك إلا الثناء على علمهم الغزير
ماشاء الله تبارك الله
 
ليس MANPADS المسؤول عن إسقاط L-39
لفتة كريمة من كوريا الشمالية تعود لسنة 2004
HT-16PGJ
مشاهدة المرفق 97649




North Korean HT-16PGJ MANPADS in Syria

=========================

Friday, 11 March 2016



By Stijn Mitzer and Joost Oliemans​

Subject to severe sanctions for almost a decade, the proliferation of North Korean conventional armament on the international arms market is an often underreported topic, and many arms deals of the past are completely undocumented. Nonetheless, the traces of these deals still mark many of the world's conflict areas, and every once in a while new footage confirms North Korea's involvement in the international arms trade.

Alongside , , (ATGMs) and (LMGs) already present in today's conflict hotspots, analysis of imagery of weaponry used in the Syrian Civil War shows the presence of North Korean man-portable air-defence systems (MANPADS) amongst various factions opposing the regime of president Bashar al-Assad. The sighting of this system has become common enough to suggest the scale of their initial delivery to the Assad regime was sizeable, although the fact that they are consistently identified as the similar Soviet Igla-1E (SA-16) system also used in Syria means they have largely remained unnoticed to this date.

A single example was first in August 2014 in the hands of a fighter of the Islamic State at Ksesh (which was captured from Jaish al-Islam in the summer of 2014), but further research has an entire batch of at least 18 launchers and their associated systems was captured by the Free Syrian Army and Kateeba al-Kawthar (originally an al-Qaeda-linked group) at Brigade 80 in Aleppo in February 2013. While no aircraft or helicopters are explicitely known to have been shot down by these missiles, their continued presence on the battlefield, most recently in the heavily embattled Lattakia Governorate suggests they are still functional.


North Korean HT-16PGJ MANPADS with cap removed at Ksesh airbase, August 2014.



Stash of North Korean HT-16PGJ MANPADS captured in Aleppo, February 2013.



















































Although MANPADS in general appear to be referred to as Hwaseong-Chong (Arquebus) in North Korea, it is thought the specific type exported to Syria is of their third or fourth indigenously developed generation. Early types copied from the Soviet 9K32 Strela-2 (SA-7) MANPADS (which might have donned the designation PGLM or CSA-3A) were likely developed in the 1980s, and what appears to have been an indigenous variant of the 9K34 Strela-3 (SA-14) was spotted as early as 1992. Development has ultimately resulted in a system which has only been identified in recent years, and which seems to have been derived from the Russian 9K38 Igla (SA-18). However, the MANPADS currently seen in Syria shares the most resemblance with the older 9K310 Igla-1 (SA-16) system, but with the characteristic tricone nose mounted on the missile replaced with the more modern aerodynamic spike also seen on the 9K38 Igla (SA-18) and 9K338 Igla-S (SA-24) systems it is likely its performance has been improved. The most significant other difference that allows the North Korean system to be discerned from it Soviet/Russian counterparts is the foreward placement of the thermal battery which powers the MANPADS. This component also determines whether the system is still operable; its depletion means the MANPADS has become useless, leading to several where factions desperate for anti-air defence have attempted to their own batteries.


North Korean HT-16PGJ MANPADS in Lattakia, 26th of November 2015. Right: The same MANPADS seen in a North Korean military parade.

Further imagery analysis reveals that the North Korean system spotted in Syria carries the designator
HT-16PGJ (the missiles alone HG-16), and that the specific examples captured at Brigade 80 were part of a contract dated the 1st of January 2004, meaning it is unlikely the shelf-life of the thermal batteries has yet run out. It is possible based on Western intelligence of a 2003 delivery by an unknown supplier (said to be Belarus) concerning some 300 Igla MANPADS actually refer to a deal surrounding the North Korean system, especially since the Igla has not yet been seen in Syria. If this is the case, it is likely even more MANPADS were acquired than reported as deliveries would have continued into the start of 2004. Indeed, careful study of the box containing the missiles reveals that no less than three-hundred boxes were delivered, containing two missiles each for a total of 600 HT-16PGJ MANPADS.

Despite the fact that the Syrian War has seen its fair share of MANPADS variants, ranging from Soviet-legacy Strela-2M, Strela-3s and Igla-1s to Chinese FN-6s supplied by Qatar through Sudan and Russian Igla-S' provided a few years before the start of the conflict, anti-air defence from the multitude of factions currently roaming the Syrian skies remains scarce. This has forced certain parties to go to to improvise some semblance of anti-air capabilities, and any MANPADS is to be considered a precious asset. Due to the capabilities of these systems, the West was reluctant to provide them to moderate Syrian rebels earlier in the war, fearing they might be smuggled out of the country and used to shoot down commercial airliners. Although such aircraft usually cruise at higher altitudes than can be reached by most MANPADS, a missile fired shortly after takeoff or before landing has to be a genuine threat in the past.

Although unlikely to be the most capable MANPADS system currently to be found on the Syrian battlegrounds (a title which belongs to the Russian Igla-S system), it is certainly more effective than the older Strela-2, Strela-3 and Igla-1 systems, and possibly even the Chinese FN-6, which was found to be unreliable by the rebels that used them. As the Russian Air Force continues to remain at the forefront of the aerial campaign against Assad's opponents throughout Syria, including the Lattakia governorate, any type of air-defence systems will be gladly embraced by rebel groups, no matter what their origins are. Whether more of these systems will pop up in the future of course remains to be seen, although the full extent of North Korean exports to nations across the world has likely to only just have begun to unravel, and development of new weaponry including MANPADS that could one day end up on the illegal arms trafficking market is still in progress.


MANPADS' in use with the Korean People's Army. First three MANPADS from the left: Igla-1, North Korean HT-16PGJ also seen in Syria, Strela-3.




 
وهل اسقاط النظام راح يخدم الشعب السوري ....بل سوف يتحول الوضع في سوريا الي محاصصة طائفية وعرقية بين الأحزاب الكردية والاخوانية والشيعية علوية وأخرى لجيش الحر ولا استبعد دخول الدروز على الخط المحاصصة !
 
While not the MANPADS responsible for shooting down the SyAAF L-39 today, a nice shot of a North Korean HT-16PGJ in Syria nonetheless.


DR_6NQfWsAA27bq.jpg
 
maroco @maroco
أستاذي أعجز عن شكرك على الرد السابق كفيت ووفيت بارك الله في علمك وعملك ....

العفو اخي العزيز و الشكر لك اخي العزيز هيرون ولكل الاخوة الاعزاء الذين لا يبخلون عن اضافة المعلومات والاخبار اولا باول ......

من المشكلات التي صادفت مضادات الطيران المحمولة في سوريا هي هذه القضية المتعلقة بالبطارية والوقت الوجيز الذي توفره لرامي لتتبع الهدف والاطباق عليه بالاضافة الى شح البطاريات البديلة مما يجعل الاف الصواريخ عديمة الجدوى ..... على عكس ما يشاع ان المسؤول عن عدم جدوى هذه الانضمة المحمولة على الكثف هي انضمة تعريف العدو و الصديق والتي تركب بشكل منفصل ويمكن ازالتها ...... فان التعامل مع تلك الصواريخ المحمولة ببطاريتها التقليدية يتطلب تدريبا عاليا وتمرسا بالاضافة الى رصد الهدف مسبقا بالعين المجردة وتتبعه لتغلب على عامل الوقت الوجيز .
 
While not the MANPADS responsible for shooting down the SyAAF L-39 today, a nice shot of a North Korean HT-16PGJ in Syria nonetheless.


DR_6NQfWsAA27bq.jpg

MANPADS هي اختصار Man portable air defense systems اي انضمة الدفاع الجوي المحمولة (على الكتف) والتي من ضمنها HT-16PGJ والتي هي اشتقاق او استنساخ لصواريخ igla النسخ الاولى ......
 
عودة
أعلى