Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تمـــاما .. لو تـلاحظ كيـف ادار الزر الدوار في مقدمة البطارية الحرارية لتمرير التيار و بالتالي تفعيل الراس الحربي ثم خلع يده عنه بعد دلك و وجه النظام نحو الهدف جيدا ليطبق عليه .. هده خاصية عند السام ٧ Strela 2 بـإدارة دلك الزر مع عقرب الساعة (يلفها نحو يساره يعني ) ..
مصدر تغدية كهربائي خارجي وهو احدى الحلول التي تم ابتكارها في سوريا لتغلب على مشكل البطارية الحرارية الخاصة بالصواريخ المضادة لطائرات المحمولة على الكتف والتي لا توفر سوى وقت وجيز جدا بعد تشغيلها لتتبع الهدف والاطباق عليه ثم الاطلاق .
البطاريات في العادة لا تتبث على انبوب الصاروخ الا بعد رؤية الهدف والتأكد منه والاستعداد لاستهدافه او احيانا يتم تثبيتها ولا يتم تشغيلها الا بعد الاستعداد المطلق للاطلاق .
بعد تشغيل البطاريا تعطي لرامي وقت اقصاه 45 تانية للاطباق على الهدف والاطلاق عليه وبعدها تكون غير صالحة للاستعمال مرة اخرى ......مهمة البطارية هي تغدية الراس الباحث لصاروخ بالطاقة بالاضافة الى اجزاء اخرى .....
كنت شرحت فيما مضى ان الية الاطلاق لصواريخ ستريلا مثلا تكون بنصف ضغطة على زناد الاطلاق بعد تشغيل البطارية مما يفعل الرأس الباحث لصاروخ ويضيىء مصباح احمرا في منضار الرؤية الخاص بالقادف مرفوقا بصوت هزيز معين وبعد ان يطبق الراس الباحث لصاروخ على الهدف يصبح الضوء في المنضار اخضرا وبالتالي يضغط الرامي كليا على الزناد لتشغيل الصاروخ واطلاقه نحو الهدف .......
هذه العملية تتطلب وقتا وال 45 تانية غير كافية وبالتالي قام السوريون باختراع حل بديل باستعمل مصدر تغدية خارجي يوفر امكانية تتبع اكبر بتشغيل الراس الباحث لصاروخ من اجل تتبع الاهداف لمدة تتجاوز 30 الى 40 دقيقة مما يوفر امكانية اصابة اكبر وهذا يعني ان بامكان الرامي تتبع الهدف عن طريق الراس الباحث عوض العين المجردة والاطباق عليه باريحية اكبر .....
وعليه هذا الذي نراه في الفيدو هوو صاروخ مزود ببطارية معدلة مربوطة بمصدر تغدية كهربائي خارجي مثل ما في الصورة اسفله
الصورة التالية لموضع البطارية في قادف صاروخ ستريلا من الاجيال القديمة ذات راس باحث احادي النمط
الصورة لتالية لموضع البطارية في صواريخ ايجلا ومشتقاتها مع باحث تنائي النمط وفي الصورة تضهر انبوبة النيتروجين السائل السوداء اللون مع البطارية لتبريد الراس الباحث لصاروخ
مصدر تغدية كهربائي خارجي وهو احدى الحلول التي تم ابتكارها في سوريا لتغلب على مشكل البطارية الحرارية الخاصة بالصواريخ المضادة لطائرات المحمولة على الكتف والتي لا توفر سوى وقت وجيز جدا بعد تشغيلها لتتبع الهدف والاطباق عليه ثم الاطلاق .
البطاريات في العادة لا تتبث على انبوب الصاروخ الا بعد رؤية الهدف والتأكد منه والاستعداد لاستهدافه او احيانا يتم تثبيتها ولا يتم تشغيلها الا بعد الاستعداد المطلق للاطلاق .
بعد تشغيل البطاريا تعطي لرامي وقت اقصاه 45 تانية للاطباق على الهدف والاطلاق عليه وبعدها تكون غير صالحة للاستعمال مرة اخرى ......مهمة البطارية هي تغدية الراس الباحث لصاروخ بالطاقة بالاضافة الى اجزاء اخرى .....
كنت شرحت فيما مضى ان الية الاطلاق لصواريخ ستريلا مثلا تكون بنصف ضغطة على زناد الاطلاق بعد تشغيل البطارية مما يفعل الرأس الباحث لصاروخ ويضيىء مصباح احمرا في منضار الرؤية الخاص بالقادف مرفوقا بصوت هزيز معين وبعد ان يطبق الراس الباحث لصاروخ على الهدف يصبح الضوء في المنضار اخضرا وبالتالي يضغط الرامي كليا على الزناد لتشغيل الصاروخ واطلاقه نحو الهدف .......
هذه العملية تتطلب وقتا وال 45 تانية غير كافية وبالتالي قام السوريون باختراع حل بديل باستعمل مصدر تغدية خارجي يوفر امكانية تتبع اكبر بتشغيل الراس الباحث لصاروخ من اجل تتبع الاهداف لمدة تتجاوز 30 الى 40 دقيقة مما يوفر امكانية اصابة اكبر وهذا يعني ان بامكان الرامي تتبع الهدف عن طريق الراس الباحث عوض العين المجردة والاطباق عليه باريحية اكبر .....
وعليه هذا الذي نراه في الفيدو هوو صاروخ مزود ببطارية معدلة مربوطة بمصدر تغدية كهربائي خارجي مثل ما في الصورة اسفله
الصورة التالية لموضع البطارية في قادف صاروخ ستريلا من الاجيال القديمة ذات راس باحث احادي النمط
الصورة لتالية لموضع البطارية في صواريخ ايجلا ومشتقاتها مع باحث تنائي النمط وفي الصورة تضهر انبوبة النيتروجين السائل السوداء اللون مع البطارية لتبريد الراس الباحث لصاروخ
نسأل الله ان يقصم رقابهم،جبهة النصرة قتلت رئيس هيئة أركان الجيش الحر
وحاولت قتل القيادي احمد ابو السعود احد قيادات جيش ادلب الحر ومعرف انه قائد لـ الفرقة 13 وهذه الفرقة كانت كابوس لنظام الاسد في حماه وحلب وادلب
تميزت الفرقة 13 بـ كتيبة الـ م-/د في استخدام التاو لهم دور قوي في مجزرة دبابات الاسد في ريف حماه اكثر من 18 دبابه تم تدميرها خلال يومين فقط
قتل رئيس هيئة اركان الجيش الحر ومحاولة قتل القيادي احمد السعود كان وقت حساس لان الفصائل
كانت مشغولة بمعركة حماه وغدر جبهه النصره في جيش ادلب الحر افشل المعركه
كما افشلت جبهه النصره سابقاً معركة اليرموك في الساحل بعد اعتقال قائد جيش التحرير وفشلت المعركة
كذلك معركة حلب الكبرى في هجومها على تجمع فاستقم كما امرت
ومعركة فك الحصار وهجومها على فيلق الشام وجيش الإسلام
الله ينصر الثوار و يسحق الخنزير بشار و من لف لفه، ان شاء الله.النصر كلمة فضفاضة لا مكان لها في بلاد سورية حتى هذه اللحظة، وشروط النصر لم تتحقق لأي طرف كان، ولا يمكن أن نسمي التوسع الجغرافي لطرف ما على حساب الطرف الآخر نصراً مؤزراً، لأن القضية ببساطة ليست صراع على الجغرافية، وهذه مسألة هامة تحاول الدعاية الإعلامية الدولية الشرسة أن تقنعنا بعكس ذلك.
والمسألة ليست حرية وحقوقا سياسية فحسب، ومن يحصر أسباب الصراع في سورية في هذه المطالب فهو إما مدلس أو مضلل أو مغلوب على أمره أو منحاز لجهة ما، لأن هذا التوصيف أمر سخيف وتسطيح لما آلت إليه الأمور في سورية. ومن لا يرى أن للصراع الحاصل في هذه المنطقة جذورا تاريخية، فعليه قراءة التاريخ بعمق، وسيجد أن الوجه الحقيقي للصراع هو عقدي.
ولا يعني خروج الكثير من الثوار ضد النظام الطائفي تحت شعار الحرية، أن الصراع سياسي حقوقي فحسب، إن صح التعبير، إذ ليس كل من خرج في هذه الثورة كانت أهدافه محصورة في تلك الشعارات الجوفاء التي يرددها ساسة أستانة وجنيف ولاحقاً سوتشي. ربما تكون هذه الشعارات جزءاً من كل ولكنها ليست كُلاً.
قد تنخفض وتيرة الصراع عسكرياً وسياسياً تبعاً للظروف الإقليمية والدولية، ولكنها حتماً ستعود للتصاعد باختلاف الظروف، وبغض النظر عن طول أو قصر الحقبة الزمنية اللازمة لحدوث ذلك التصاعد.
وأهم ما سيطيل أمد هذا الصراع هو بقاء التناحر العقدي والكم الهائل من الثارات لضحايا قاربوا المليون في إحصائيات غير رسمية، وبقاء أكثر من 250 ألف معتقل ومغيب قسرياً في معتقلات النظام، وأكثر من عشرة ملايين نازح و مُهجر داخل وخارج سورية.هذه الملايين النازحة واللاجئة أنجبت جيلاً لم يعرف بحياته إلا قصف الطائرات والقتل والتدمير والنزوح والتشرد والدماء.
كيف لأي نظام في العالم أن يتعامل مع جيل جرحه غائر، جيل كسر حاجز الخوف ويرفض أن يتنازل عن مطالب كانت ممنوعة في وطنه وما زالت في أوطان أخرى؟ جيل عرف وقرأ ووعى التركيبة الطائفية في وطنه، وعاصر تحالف الأقليات ضد أكثرية تعايشت بسلام وطمأنينة مع الجميع؟ جيل لم تنطل عليه الحيل الطائفية المقنعة بكذبة الوطنية؟ جيل لا يجدُ حرجاً في تبني الأفكار الإسلامية ولا يخجل من ازدراء الأفكار الوطنية والقومية؟ جيل أدرك أن الصراع عقدي ولا يمكن اختزاله في شعارات ضيقة ومُسيسة!
كيف سيستطيع النظام الطائفي إقناع ملايين الثائرين أن عشرات آلاف المقاتلين الشيعة من جنسيات متعددة، جاؤوا للدفاع عن الدولة السورية والوحدة الجغرافية والسياسية والنسيج الوطني السوري؟
ماذا فعل النظام الطائفي في سورية ليقنع الثائرين بكل شرائحهم الاجتماعية والفكرية بأنه يسعى للمصالحة والإصلاح؟ هل مصالحاته الوطنية حقيقية؟
لا يخفى على المراقب للأحداث أن المصالحات الخلبية التي يجريها النظام مع شريحة معينة من السوريين، ليست ذات أهمية، وهي لذرّ الرماد في العيون، لأنها ببساطة ليست مع أولياء الدم وهم بمئات الآلاف، وهي ليست مع من تبنوا الأفكار العقدية الدينية في الثورة السورية، ولا مع من تبنوا مطالب الحرية السياسية والديمقراطية في سورية، ولا مع من تبنوا الأفكار الانفصالية القومية والإقليمية في سورية، ولا مع من كان لديهم مشاكل اقتصادية أو اجتماعية. إذن مع من تصالح النظام الطائفي في سورية؟
ببساطة هو يقوم بمسرحية المصالحات مع الشريحة التي أطلق عليها الثوار وصف "الرماديين" أو مع اللصوص والمخبرين الذين اخترقوا الثورة إما بسبب انتهاء مهمتهم، أو بسبب انتهاء مصالحهم في المناطق المحررة وذهبوا للارتزاق في صفوف النظام والاستثمار معه.
كما إن انتشار القواعد العسكرية الأجنبية المتعددة الجنسيات في أرض سورية أضعف من شخصية وتأثير النظام، وأصبح القرار الوطني مُنتهكاً ومُغتصباً إن صح التعبير، وصار حلفاؤه الروس والإيرانيون أصحاب الكلمة العليا واليد الطولى في القرار الوطني السوري والجغرافية السورية المستباحة. ثم إن تمدد النزعة الانفصالية المعلنة من بعض القوميات وغير المعلنة من بعض الأقاليم يجعل من شعار انتصار النظام نكتة سمجة.
ومن شواهد أن النظام الطائفي في سورية لم ولن ينتصر، أن ما حدث في عام 2011 هو امتداد ورد فعل، في جزء كبير منه، على ما حدث في حماة عام 1982، والشعارات التي كانت تُردد في المظاهرات السلمية في بداية الثورة السورية، كانت تستحضر ما جرى في حماة، والكثير من ثوار 2011 هم أحفاد من قُتلوا أو اعتقلوا أو غُيبوا في حماة وحلب وجسر الشغور ودرعا وديرالزور وحمص والحفّـة وريف دمشق في عام 1982.
وعليه، فإن أبناء وأحفاد ضحايا 2011 ستكون لهم جولات قادمة مع النظام الطائفي في سورية، ولن يثنيهم تدخل الأمريكان والروس والأنظمة الوظيفية العربية على إكمال ما بدأه أجدادهم، وهذا لا يعني بالضرورة أنهم سيحسمون الصراع، لأن الحسم أمره عند الله وحده، ولكن الجرح الشامي لن يلتئم في وقت قريب أو منظور، بل سيستمر نازفاً إلى ما شاء الله.
فعن أي نصر تتحدثون؟
أخيراً:
هؤلاء من تتمسخر عليهم احتاج لاضعافهم وليس القضاء عليهم : 48000 جندي روسي مع قواعدهم الـ 6 + 12 قاعدة اميركية مع 4000 جندي اميركي + 500 جندي فرنسي + 35000 ايراني من الجيش الايراني والحرس الثوري والباسيج والمتطوعين + 15000 شيعي افغاني من فاطميون + 10000 شيعي هندي وباكستاني زينبيون + 300 شيعي افريقي + 40000 شيعي عراقي من المستطوطنين حول دمشق سابقا ومن القادمين من العراق + 6000 حزب الله اللبناني + 1000 درزي من الجولان المحتل الخونة + 1000 مسيحي لبناني من نسور الزوبعة + 2000 شبيح عربي الحرس القومي العربي ....
لم نتكلم عن دور الطائرات والمسيرات وغيرها....ولم نتكلم عن 400 سكود و عشرات التوشكا و70000 برميل متفجر و الكيماوي ...
من يظن لوهلة اجتماع تلك الجيوش والمرتزقة يظن ان الثوار اقوى قوة على الأرض ويمتلكون احدث الأسلحة والسلاح النووي ...
فيا أيها المخذل والمستهزئ إن كتيبة الحق ستسير غير عابئة بقلة ولا بكثرة فلا تشوش على المجاهدين
واذا اعتدت ايها المخذل أن تحني رأسك لنقش الشوك فلا تشوش على هانت عليهم نفوسهم في ذات الله ... كفو عن التشهير والانكار ...
طريق الحق طويل وليست الغاية ان نصل نهايته وان كان مطلبه ولكن ان نموت ونحن عليه ..النصر الحقيقي هو الثبات على الحق حتى الممات ...ومن صور النصر الصبر والثبات والرباط وكسر الجمود بابتداء المعارك والعمل خلف خطوط العدو ( استهاف المواقع تحت سيطرة العدو ) والقيام بالغزوات وأن تبقى ارادة القتال صلبة لاتنكسر ضاقت مساحة المحرر أم اتسعت
و ليس كل النصر بالميدان بل النصر كل النصر هو ان يستمر الجهاد والقتال وضرب الكفار والمرتدين والخونة والاحتلال وان يستمر السند المتصل بالتضحيات والدماء والفداء ...فأوجب الله عليهم القتال ولم يوجب عليهم النصر وقطف الثمرة {وَمَا النصر إِلاَّ من عند الله}
حربهم علينا هي نفسية أكثر منها عسكرية وهدفها كسر ارادة القتال ودفعهم نحو الخنوع والذل والرضوخ لطلباتهم...والمعركة هي معركة طويلة
هو والعضو ابن زياد@maroco
أستاذي أعجز عن شكرك على الرد السابق كفيت ووفيت بارك الله في علمك وعملك ....
ليس MANPADS المسؤول عن إسقاط L-39
لفتة كريمة من كوريا الشمالية تعود لسنة 2004
HT-16PGJ
مشاهدة المرفق 97649
@maroco
أستاذي أعجز عن شكرك على الرد السابق كفيت ووفيت بارك الله في علمك وعملك ....
While not the MANPADS responsible for shooting down the SyAAF L-39 today, a nice shot of a North Korean HT-16PGJ in Syria nonetheless.