«البعض يريد أن يلعب بالنار، ونحن دولة مستقلة سياسيًا واقتصاديًا، ومستعدون لدفع أي فاتورة للتقارب مع تركيا مهما كانت الظروف، ولن نقبل بتحقير الشعب السوداني».
ووصف عثمان زيارة أردوغان إلى السودان بأنها «تاريخية ولها ما بعدها، وفي إطار تبادل المنافع، والتعاون مع تركيا جاء في إطار ما تشهده المنطقة من قرارات جائرة خاصة المتعلقة بالقدس».
«كما شاهدنا واستمعنا للانفلاتات غير الأخلاقية من الإعلام المصري، والتي تكررت كثيرًا، وفيها الكثير من السوء».
وزاد: «نقل التوتر إلى المستوى الشعبي خطير للغاية، خاصة وأن الخلافات بين الخرطوم والقاهرة أمر طبيعي، ولكن علاقاتنا مع الشعوب قائمة على الاحترام».
ما تم تحديده بالأحمر
تحقير الشعب السودانى ؟؟؟
لا أحد يُحقر من الشعب السودانى و الجميع متفق إنه من أطيب الشعوب العربيه
لا تُدخُلو الشعوب فى سياستكم الوسخه أيها المسئؤلين السودانيين و المصريين
القدس ؟؟؟
و ما دخل القدس بزيارة أردوغان
القدس على خط طول خمسة وثلاثين درجة وثلاث عشرة دقيقة شرقي خط جرنتيش، وعلى خط عرض واحد وثلاثين درجة وسبعة وأربعين دقيقة شمالاً لمن لا يعرف و ليست على البحر الأحمر
من يريد أن يفعل شيىء فليفعل
الأعلام المصرى
و ده صحيح غير أخلاقى و الاعلام السودانى مؤخرآ أصبح مثله و لم يعد خضره الشريفه الفرق إن المصرى حجمه أكبر لا غير
إنما الإثنان سواء فى مقالات صحفيه أو مقابلات تليفزيونيه تبوح منهما رائحه نتنه و كله لإرضاء النظام الحاكم فى البلد التابع له لا أكثر
العلاقه مع الشعوب مبنيه على الاحترام
أه صح كده إظبط نفسك الأنظمه الحاكمه إلى زوال و تبقا الشعوب
أخيرآ
ما يحدث من خلافات بين دولنا العربيه للأسف يُدل على جهل الشعوب و إستغلال الأنظمه الحاكمه لها لأغراض أخرى
فجأه جارى المسلم العربى صهرى أصبح عدوى و هو سبب كل مشاكلى التاريخيه !!!
أى تفسير لذلك غير الجهل الناتج عن نسبة الأميه العاليه و توجيه الاعلام الفاسد
و إستحمار الأنظمه السياسيه لشعوبها