زيارة الرئيس التركي للسودان - تغطيه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
اول شي قلت حفلة
كذبت متى قلت انا حفلة؟

ثم أدخلت قطر بالموضوع
انت بدأت المسألة كلها بإسم قطر وتركيا ووصفت ادانتنا لتطبيعهم بـأنها اثارة لإشمئزازك هذا ردك:
بعض الردود هنا تثير الاشمئزاز. ينتقدون تركيا لعلاقاتها مع إسرائيل و إيران و ينتقدون قطر لعلاقاتها مع ايران ويعتبروها عدوة للاسلام ويتغنو بدولهم كدول حامية للعروبة و الإسلام وهم يملكون علاقات من افضل ما تكون مع إسرائيل و إيران. شي مخزي للاسف
 
قامت دولة الإمارات ببناء قاعدة عسكرية علئ أراضي الصومال بدون إذن الحكومة الصومالية
في عمل يوصف بالاحتلال الوقح
و لم يعترض احد مع ان الصومال دولة مسلمة
و عضو في الجامعة العربية
و برر البعض الموضوع بكل سهولة باستخدام مصطلح "المصالح"
قمة النفاق
 
التعديل الأخير:
ابن الجبهة
اراضي تركيا فيها قواعد اجنبيه
والسودان لا يحتاج تركيا عسكريا
اخي الكريم انا لم أقل ان السودان يحتاج
تركيا عسكريا لكن أيضا لا يوجد مشكلة في
التعاون العسكري بين الجانبين
لكن البعض يريد خلق الفتنة و المشاكل
 
كذبت متى قلت انا حفلة؟

قطر من سنين تملك علاقات و تركيا منذ تأسيس إسرائيل ولكن لماذا لم نسمع عن هذا سوى الان؟

انت قلت في اول رد لك انك مع
كذبت متى قلت انا حفلة؟


انت بدأت المسألة كلها بإسم قطر وتركيا ووصفت ادانتنا لتطبيعهم بـأنها اثارة لإشمئزازك هذا ردك:

كان كلام البرنس وليس انت اعتذر عن هذه النقطة.

مكتب دبلوماسي إسرائيلي يعني وجود إسرائيلي دايم على أرض الإمارات.

نحن العرب يا اتباع كل مشروع يضر العرب. هذا كلامك صحيح

هل جعل فلسطين قضية ثانوية مصلحة عربية؟
هل استيراد مصر ١.٧ مليار متر مكعب من الغاز من إسرائيل مصلحة مصرية و عربية؟
هل الاعتماد على إيران كوجهة الصادرات مصلحة عربية؟
هل العلاقات السعودية الإسرائيلية الخفية التي اعترف بها نتنياهو وطبعا ستقول عنها كذب مصلحة عربية؟
 
اضعت نص ساعه في قراءة مهاترات وافكار غبيه
+
تسرع ورمي تهم وقرارات وكأن السودان تريد الاضرار بنا

الى الشعب السوداني سيرو للأمام واانهضو ببلدكم فالمملكه تدعمكم في كل شي والتنسيق بيننا عالي جدا جدا

هيرون @هيرون

يرضيك الكلام الي بالموضوع ااتمنى ترقون بعض الاعضاء الى تخصص متهم متسرع
 
هل العلاقات السعودية الإسرائيلية الخفية التي اعترف بها نتنياهو وطبعا ستقول عنها كذب مصلحة عربية؟
نعم سأقول عنها كذب.

كيف "علاقة سرية" ونتنياهو يفضحها؟:نكتة:
 


GettyImages-629479850.jpg

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— قال مولود جاويش أوغلو، وزير الخارجية التركي، إن غالبية الشعب المصري ممتن على حد تعبيره من الزيارة التي قام بها الرئيس التركي، رجب طيب اردوغان للسودان.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده الوزير التركي من الخرطوم، حيث قال، وفقا لما نقلته وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية: "الغالبية العظمى من الشعب المصري مُمتن من زيارتنا للسودان؛ فمن فرح لهذه الزيارة فليفرح، ومن اغتاظ فليمت بغيظه".



وفي رد على سؤال حول وجود محور قطري إيراني تركي أو محور تركي سوداني، قال الوزير التركي: "لا يوجد شيء اسمه المحور التركي الإيراني القطري؛ فتركيا هي رئيسة الدورة الحالية لمنظمة التعاون الإسلامي، وهي تنظر إلى كافة البلدان الإسلامية نظرة متساوية، وتقول لمن ارتكب خطئا إنه مخطئ".

وأضاف: "نحن الأن لدينا تقارب مع السودان، فهل يعني هذا وجود محور أو تحالف تركي سوداني؟؛ لذا يجب عدم الانجرار وراء مثل هذه الفتن".

 
نبره الخطاب التركي متعاليه جدا ، مليئه بالتعميم و الثقه المفرطه ودفاعيه بشكل عجيب
 
غندور: السودان لم ولن يكون طرفاً في حلف ولا نؤمن بسياسة الأحلاف

%D8%BA%D9%86%D8%AF%D9%88%D8%B1.jpg

السودان اليوم:

قال وزير الخارجية إبراهيم غندور، الثلاثاء، إن “السودان لم ولن يكون طرفاً في حلف ولا نؤمن بسياسة الأحلاف، ونحن منفتحون على أشقائنا في كل العالم كأصدقاء محبين للسلام لتحقيق المصالح المشتركة والسلم والأمن الدوليين”.
وأضاف غندور، خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده في العاصمة الخرطوم، الثلاثاء، مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، “نحن منفتحون على كل دول العالم الأصدقاء والمحبين للسلام، وتجمعنا المنفعة المتبادلة لمصلحة شعوبنا، ولمصلحة السلم والأمن العالميين”، مشدداً: “لم ولن نكون طرفاً في أي حلف”.

وعن علاقات بلاده مع تركيا، قال غندور: “تركيا دولة شقيقة ويربطنا معها تاريخ عريق، وعلاقاتنا معها ظلت على الدوام علاقات متميزة، وهذه الزيارة (زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان للسودان) تضع تلك العلاقات في طريقها الصحيح لتتحول من علاقات حب إلى علاقات منفعة لشعبي البلدين”.

ترتيبات عسكرية
” غندور استنكر ردود بعض من وسائل الإعلام المصري السالبة على زيارة الرئيس التركي للبلاد وقال نحن لا نأخذ كل الشعب المصري بجريرة البعض
ولكن واضح أن هناك من لا يفهم كيف تدار العلاقات بين الدول”
ولم يستبعد غندور وجود ترتيبات عسكرية مع تركيا في إطار التدريبات العسكرية التي استضافها السودان مع دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ودول شرق أفريقيا. وقال “بالتالي أي ترتيبات عسكرية مع تركيا واردة وقد وقعت اتفاقية قد ينتج عنها أنواع من التعاون العسكري”.

ولفت إلى توقيع السودان على اتفاق لإنشاء مرفأ لصيانة السفن المدنية والعسكرية شراكة بين السودان وتركيا، بجانب الجزيرة الممتدة خارج سواكن التي ستقدم للاستثمارات التركية كمنطقة سياحية لإعادة سيرتها الأولى لينطلق منها الحجاج سياحة وعبادة.

وتطرَّق الوزير السوداني إلى قضية أمن البحر الأحمر. وأكد أن بلاده تولي أهمية كبيرة لذلك، “خاصة أن 750 كم من شواطئ البحر الأحمر هي شواطئ للسودان، من إريتريا وصولاً إلى حدودنا مع مصر، وأن 86% من تجارة النفط العالمية تمر بهذا الممر المائي المهم، وتقع على شاطئه كثير من الدول”.

ولفت إلى أن “السودان ينسق في ذلك مع أشقائه وجيرانه المطلين على البحر الأحمر.

موتوا بغيظكم
واستنكر وزير الخارجية ردود بعض من الإعلام المصري السالبة على زيارة الرئيس التركي للبلاد. وقال “نحن لا نأخذ كل الشعب المصري بجريرة البعض ولكن واضح أن هناك من لا يفهم كيف تدار العلاقات بين الدول”.
وتابع: “واضح أن هناك من لا يفهم كيف تدار العلاقات بين الدول، لو لم تكن الزيارة ناجحة جداً ومهمة جداً لما أثاروا تلك النقاط، لذلك من يمت بغيظه فليمت، وليفرح بسعدنا وفرحنا من يفرح”.
وأكد وزير الخارجية أن توقيع اتفاقية للتعاون الاستراتيجي بين السودان وتركيا ومجلس استراتيجي برئاسة رئيسي البلدين، بجانب أكثر من 21 اتفاقية في مجالات التعاون المختلفة أكبر دليل على نجاح وأهمية زيارة الرئيس التركي للسودان.+

الشروق.


 
عجبا للبشر،

فعل واحد ينسيهم أفضال الدول جميعها،

السودان العظيم مشارك بعاصفة الحزم ولم ينتظر دعوة إخوته للمشاركة بل هو من تطوع لتطهير اليمن من أعدائنا وله جنود على الأرض وشهداء إختلطت دمائهم بدماء شهدائنا،

الإخوان المفلسين ومطايا إيران وعبيد إسرائيل ليست كل السياسة يا شباب، كل ما حدث أمر ربطناه لواحد من هذه الأمور!

السودان أكبر من أن يتم تخوينها، وإذا كان هذا منطقكم مع سياسات الدول، فأبشروا بخسارة جميع حلفائنا،،
 
27qpt948.2.jpg

الأناضول: أعرب السودان، أمس الأربعاء، عن استعداده لدفع «أي فاتورة للتقارب مع تركيا»، مشيرا إلى رفضه تقارير إعلامية مصرية انتقدت التقارب التركي السوداني الذي تُوج بزيارة الرئيس رجب طيب أردوغان الأخيرة للخرطوم.
جاء ذلك في تصريحات لنائب رئيس الوزراء وزير الإعلام السوداني، أحمد بلال عثمان، خلال مؤتمره الصحافي الأسبوعي الذي عقده في وزارة الإعلام، في العاصمة الخرطوم.
واعتبر تلك الانتقادات الإعلامية المصرية محاولة لـ«اغتنام الفرص للنيل من السودان وشعبه ورئيسه عمر البشير».
وأنهى الرئيس التركي، الثلاثاء، زيارة إلى السودان، بدأت الأحد، برفقة 200 من رجال الأعمال، في إطار جولة أفريقية، وشهدت الزيارة توقيع 21 اتفاقية في المجالات المختلفة.
وتسود العلاقات بين مصر والسودان، حالة توتر ومشاحنات في وسائل الإعلام، إثر عدة قضايا خلافية، منها النزاع على مثلث حلايب الحدودي، وموقف الخرطوم الداعم لسد النهضة الإثيوبي الذي تعارضه القاهرة، مخافة تأثيره على حصتها من مياه نهر النيل. وقال وزير الإعلام السوداني خلال المؤتمر: «البعض يريد أن يلعب بالنار، ونحن دولة مستقلة سياسيًا واقتصاديًا، ومستعدون لدفع أي فاتورة للتقارب مع تركيا مهما كانت الظروف، ولن نقبل بتحقير الشعب السوداني».
وأضاف: «الاتفاقيات التي وقعناها مع الجانب التركي، وعلى رأسها التعاون العسكري، ليست سيفًا مسلطًا على أي دولة من دول الجوار».
ووصف عثمان زيارة أردوغان إلى السودان بأنها «تاريخية ولها ما بعدها، وفي إطار تبادل المنافع، والتعاون مع تركيا جاء في إطار ما تشهده المنطقة من قرارات جائرة خاصة المتعلقة بالقدس».
وزاد: «رفضنا القرار بشأن القدس رغم الضغوطات والتهديدات (دون تفاصيل عن تلك التهديدات)».
وفي 6 ديسمبر/كانون الأول الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتراف بلاده رسميا بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة، مما أثار غضبا عربيا وإسلاميا، وقلقا وتحذيرات دولية.
وأوضح الوزير السوداني أن «الحديث عن زيارة الرئيس التركي، وتحريفها بأنها تأتي في إطار بناء محور تركي قطري سوداني، خطأ وغير وارد في الحسابات».
وأضاف: «الذين اغتنموا الفرص للنيل من السودان والشعب السوداني، والرئيس البشير عليهم أن يتوقفوا».
وتابع: «كما شاهدنا واستمعنا للانفلاتات غير الأخلاقية من الإعلام المصري، والتي تكررت كثيرًا، وفيها الكثير من السوء».
وزاد: «نقل التوتر إلى المستوى الشعبي خطير للغاية، خاصة وأن الخلافات بين الخرطوم والقاهرة أمر طبيعي، ولكن علاقاتنا مع الشعوب قائمة على الاحترام».
وأردف الوزير السوداني: «شاهدنا أيضا في الفضائيات المصرية من بعض ذوي النظرة القاصرة، التهكم وتوجيه الاتهامات إلى السودان حكومة وشعبًا، ومثل هذه المحاولات غير اللائقة يجب أن تتوقف».
وأشار إلى أن «هذه الافتراءات ستسبب جرحا غائرا، لن يضمد على الإطلاق».
والثلاثاء، قال وزير الخارجية السوداني، إبراهيم غندور، في مؤتمر صحافي مشترك عقده في العاصمة الخرطوم، مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، إن السودان «لم يكن في يوم من الأيام طرفًا في حلف، ولا نؤمن بسياسة الأحلاف؛ فنحن منفتحون على أشقائنا في كل العالم؛ أفارقة وعربا ومسلمين».
وفي معرض رده عن سؤال حول تقليل بعض وسائل الإعلام المصرية من شأن زيارة أردوغان للسودان، قال غندور: «تابعنا بكل أسف ردود أفعال البعض من الإعلام المصري ولا أقول كله، واستغربنا جدا مثل هذه الردود، لكننا لا نأخذ كل الشعب المصري بجريرة بعضه».
 
لا ادري لماذا اشعر ان زيارة اردوغان للسودان هي لاغاضة مصر بالدرجة الاولى
 
«البعض يريد أن يلعب بالنار، ونحن دولة مستقلة سياسيًا واقتصاديًا، ومستعدون لدفع أي فاتورة للتقارب مع تركيا مهما كانت الظروف، ولن نقبل بتحقير الشعب السوداني».

ووصف عثمان زيارة أردوغان إلى السودان بأنها «تاريخية ولها ما بعدها، وفي إطار تبادل المنافع، والتعاون مع تركيا جاء في إطار ما تشهده المنطقة من قرارات جائرة خاصة المتعلقة بالقدس».

«كما شاهدنا واستمعنا للانفلاتات غير الأخلاقية من الإعلام المصري، والتي تكررت كثيرًا، وفيها الكثير من السوء».
وزاد: «نقل التوتر إلى المستوى الشعبي خطير للغاية، خاصة وأن الخلافات بين الخرطوم والقاهرة أمر طبيعي، ولكن علاقاتنا مع الشعوب قائمة على الاحترام».
ما تم تحديده بالأحمر
تحقير الشعب السودانى ؟؟؟
لا أحد يُحقر من الشعب السودانى و الجميع متفق إنه من أطيب الشعوب العربيه
لا تُدخُلو الشعوب فى سياستكم الوسخه أيها المسئؤلين السودانيين و المصريين

القدس ؟؟؟
و ما دخل القدس بزيارة أردوغان
القدس على خط طول خمسة وثلاثين درجة وثلاث عشرة دقيقة شرقي خط جرنتيش، وعلى خط عرض واحد وثلاثين درجة وسبعة وأربعين دقيقة شمالاً لمن لا يعرف و ليست على البحر الأحمر
من يريد أن يفعل شيىء فليفعل

الأعلام المصرى
و ده صحيح غير أخلاقى و الاعلام السودانى مؤخرآ أصبح مثله و لم يعد خضره الشريفه الفرق إن المصرى حجمه أكبر لا غير
إنما الإثنان سواء فى مقالات صحفيه أو مقابلات تليفزيونيه تبوح منهما رائحه نتنه و كله لإرضاء النظام الحاكم فى البلد التابع له لا أكثر

العلاقه مع الشعوب مبنيه على الاحترام
أه صح كده إظبط نفسك الأنظمه الحاكمه إلى زوال و تبقا الشعوب

أخيرآ
ما يحدث من خلافات بين دولنا العربيه للأسف يُدل على جهل الشعوب و إستغلال الأنظمه الحاكمه لها لأغراض أخرى
فجأه جارى المسلم العربى صهرى أصبح عدوى و هو سبب كل مشاكلى التاريخيه !!!
أى تفسير لذلك غير الجهل الناتج عن نسبة الأميه العاليه و توجيه الاعلام الفاسد
و إستحمار الأنظمه السياسيه لشعوبها
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى