عزيزي العمليات ضد داعش التي سيطرت على نص العراق بعد انسحاب الجيش استمرت سنوات.
كان عدد الدواعش بسيط لا يتعدى مئات وكانت هناك لكثير من قوات العشائر وقتها وجماعات اخرى لم يكن هدفها غير بعض المطالَب وكانت ليست على علاقة بتنضيم القاعدة وسرعان ما سلمت سلاحها او انسحبت بسبب الدعم الكبير الذي حصلت علية داعش من ايران وغيرها.
العمليات العسكريه كانت تتبع تكتيك الارض المحروقه اذ يتم استهداف المدينه او القاطع المحتل من داعش بلمدفعية والراجمات بغض النضر عن السكان الذين كان من يفترض على هذه ألقوه ان تحررهم حتى يدمر بشكل كلي تقريبا وبعدها تدخل الدروع.
المشكله ان هذه ألقوه وبتحديد من كان يتبع مليشيات اخرى من الحشد والعصائب كانو يتعاملون مع من كان يسكن في هذه المدن من مدنيين على انهم دواعش بشكل كلي لهذا فلا يوجد مكان يمنع قصفه او قانون او انسانيه.
الوفيات من المدنيين اكثر من الارقام المعلنه بكثير
الحمد لله على زورا داعش لاكن اتمنى زوال داعش بنسختها الممليشياويه
اذا كان هناك شيء يجب ان يفعل الان فسيكون هو ان يتم محاسبة المليشيات على جرائمها لا صنع ابطال وهميين.
أتفق مع كلامك ،، سمح الغرب للجيش العراقي والميلشيات بإستخدام القوة المفرطة في حربهم ضد داعش ولم يتباكوا على المدنيين الذين سقطوا هناك والذين يقدر عددهم ب 40 الف في الموصل حسب تصريح زيباري ،، لو كان متاح للتحالف العربي في اليمن ربع القوة التي أستخدمتها القوات العراقية لكنا حررنا دولتين مثل اليمن .