نقل السفارة الأمريكية للقدس المحتلة - موحد

ماذا تعتقد سيفعل الرئيس الامريكي؟


  • مجموع المصوتين
    39
  • الاستطلاع مغلق .
الاعلام التركي المأجور يروج للشائعات المغرضة ضد السعودية ومصر وباقي الدول العربية ..
الإخبترية قامت بالرد وعرضت (حقيقة) ولم تتداول اشاعات...
لو أن تركيا تريد حقًا الرد على إسرائيل وقرار ترامب فعليها قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل وايقاف الرحلات الجوية التركية من تل أبيب

الخطوط الجوية السعودية تمنع على أي راكب إسرائيلي أن يدخل إلى الطائرات السعودية ... كثير من القضايا تُرفع ضد الخطوط السعودية بسبب هذا القرار في الدول الأوروبية..
أيضا الخطوط الجوية الكويتية تمنع ركوب الإسرائيليين وتم رفع قضية عليها قبل اسبوعين في ألمانيا...
تركيا لا تمنع ركوب الإسرائيليين بل زيادةً على ذلك، تقوم تركيا بتسيير أكبر عدد من الطائرات في العالم إلى إسرائيل يوميا ...

النفاق التركي يجب أن يتوقف

قناة TRT التركية الناطقة بالانجليزية تحرض الغرب على السعودية في اليوتيوب.
 
التعديل الأخير:
ســـؤال
لو كانت الدول العربية تتمتع بالحرية والديمقراطية .... فهل كان ترامب سيجروء على فعل هذا ؟؟؟
 
ســـؤال
لو كانت الدول العربية تتمتع بالحرية والديمقراطية .... فهل كان ترامب سيجروء على فعل هذا ؟؟؟



اترك عنك الدمقراطيه وهات لنا مواضيع من واقع الخبرة التي تتمتع بها
 
سفارة لبنانية في القدس
%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3%D9%83%D9%88-%D8%AA%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9.jpg


أعلن وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل انه رفع كتابا
الى الحكومة لانشاء سفارة للبنان في القدس عاصمة فلسطين
وأنه طرح على الرئيس الفلسطيني محمود عباس تبادل اراض بين لبنان وفلسطين
لهذه الغاية فوعده بالعمل سريعاً لتقديم عقار للبنان في القدس الشرقية

News-P-351940-636488307573459672.jpg
 
bb0398df-e3bc-416c-bd81-c77ccae3e515.jpg


23 جندي مدجج بالسلاح لإعتقال طفل فلسطيني ثائر من أجل أولى القبلتين

DQ--GKTXkAAM233.jpg


palestine22.jpg


239e88dc-b468-4fe6-9076-be1279ad0541.jpg


b17d9a00-dc31-4a73-a5d2-473b74beb377.jpg


8733fc06-d300-4453-a596-1895a028b379.jpg


e9320b53-807b-4fd3-a329-cc0325af708a.jpg
 
إعلام إيران يهاجم السعودية والقمة الإسلامية: مهزلة وأردوغان بلا مبدأ

Turkish%20President%20Recep%20Tayyip%20Erdogan_7.jpg

طهران، إيران (CNN) -- نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية شبه الرسمية نقلت عن مستشار المرشد علي خامنئي للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، قوله إن الأمريكيين موجودون في المنطقة "بدون دعوة رسمية من قبل الحكومات الشرعية ويسعون الى فرض الهيمنة عليها" داعيا إياهم إلى "مغادرة المنطقة شاءوا أم أبوا، فلا دليل يبرر وجودهم فيها" على حد قوله.

ووصف ولايتي الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل بالقول إنه كان بمثابة "شرارة في مخزن بارود من المشاعر وعقائد العالم الإسلامي؛" مضيفا: "الرؤساء السابقون في أمريكا لم يجرؤوا على نقل العاصمة إلى القدس. هذا الإجراء بحاجة إلى شخص لا يتسم بالحكمة في قراراته، وترامب ذات الشخص الذي أقدم على ذلك."


صحيفة "كيهان" الإيرانية المقربة من التيارات المتشددة في البلاد خصصت مقالا افتتاحا حول اجتماع منظمة التعاون الإسلامي تحت عنوان "قمة اسطنبول مهزلة لا أكثر"، قائلة إن الشارع العربي والإسلامي "لم يعول يوما على الإطلاق على قرارات القمم العربية والإسلامية في التصدي للمؤامرات" وفق قولها.

وهاجمت الصحيفة المواقف السعودية، قبل أن تعود لمهاجمة القمة نفسها بالقول إنها "ليست مستثناة" من القمم السابقة، وأنه لم يكن من المتوقع منها "اتخاذ قرارات مهمة أو الخروج بنتائج جدية" تحسب لها أميركا أو إسرائيل أي حساب متابعة بالقول: "كل ما خرجت به (القمة) هي مجموعة شعارات ومضامين عامة."


وسخرت الصحيفة - التي تعبر عن تيارات قريبة من النظام الإيراني - من تهديد القمة برفع القضية إلى مجلس الأمن، كما خصّت الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بالانتقاد قائلة إن تصريحاته "النارية والعنيفة" قبل القمة بقطع العلاقات مع إسرائيل "لم يأبه لها أحد في المعمورة" وأن مواقفه ليس لها "الطابع الجدي أو المبدئي" ولم تنعكس تهديداته في القمة نفسها.


 
انا بالطبع كمسلم مع القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني ومع عودة القدس وفلسطين باكلمها للفلسطينين وهذا سيحدث باذن الله


ولكن مايثير السخرية خلال هذه الحقبة الزمنية المؤلمة ان هناك الكثير من الاخوة العرب لايرون ان هناك دولا بأكملها تبتلعها ايران وتقتل مواطنيها جهارا نهارا من العراق الى سوريا الى اليمن ! وكأن العراق وسوريا واليمن ليسوا عرب او مسلمين !



متى سيستيقظ الاشقاء ! الله اعلم
 
GettyImages-858753532.jpg

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— اعتذرت الكنيسة القبطية الأرثوذوكسية بمصر، السبت، عن لقاء مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على خلفية إعلان الأخير للقدس عاصمة لإسرائيل.



وقالت الكنيسة على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك: "نظرا للقرار الذي اتخذته الإدارة الأمريكية بخصوص القدس، في توقيت غير مناسب ودون اعتبار لمشاعر الملايين من الشعوب العربية، تعتذر الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذوكسية عن استقبال مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي خلال الزيارة المزمع القيام بها في ديسمبر الجاري ونصلي للجميع بالحكمة والتروي في معالجة القضايا التي تؤثر على سلام شعوب الشرق الأوسط واله السلام يعطينا السلام في كل أوان ويحفظ الجميع في خير وسلام."

ويذكر أن شيخ الأزهر، أحمد الطيب، اعتذر، الجمعة، عن لقاء بنس، حيث أعلن "رفضه الشديد والحاسم لهذا اللقاء، مؤكدا أن الأزهر لا يمكن أن يجلس مع من يزيفون التاريخ ويسلبون حقوق الشعوب ويعتدون على مقدساتهم،" وفقا لما نقله التلفزيون المصري.
 
على العرب القبول بوضع القدس

في السادس من كانون الأول/ديسمبر، أعلنت إدارة ترامب أن القدس عاصمةً لإسرائيل. إنه القرار الصحيح الذي طال انتظاره لإصلاح الظلم التاريخي والاعتراف بواقع دام عقود كثيرة، وهو أن القدس هي العاصمة الأبدية للشعب اليهودي. وكما قال الله لموسى في القرآن الكريم، "يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ".

كوني أمريكياً عربياً ترعرع في الشرق الأوسط، تعلّمت منذ الصغر أن اليهود لا حق لهم في القدس وأن إسرائيل بالكامل أرضٌ عربية. ومن هنا، تفاجأت لسماع بعض المثقفين الأمريكيين يعترضون على خطوة ترامب على أساس أنها تقلل من احتمال توقيع رئيس فلسطيني على وثيقة لتقسيم القدس أو حتى الاقرار بحق اليهود في المدينة المقدسة.

ولطالما أدهشتني أيضاً رؤية مسؤولين عرب يكذبون بشأن قبولهم لحقوق اليهود في القدس. فقد تعلمت في المدرسة وفي المسجد وعلى شاشة التلفزيون أن اليهود ليس لديهم أي ادعاء تاريخي ولا حقوق في المدينة المقدسة.

وكما قال أستاذي في مادة التاريخ العربي ذات مرة في المدرسة المتوسطة: "اليهود لا ينتمون إلى القدس ولا يملكون متراً واحداً فيها".

والمثال الأوضح والأخير على ذلك ما حدث يوم الأربعاء بعد إعلان ترامب، إذ شدّد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على الإرث الإسلامي والمسيحي في المدينة المقدسة دون ذكر أي شيء يتعلق بحقوق اليهود.

واستناداً إلى تجربتي الشخصية، أعتقد أن واضعو السياسة في الولايات المتحدة لم يتصرّفوا بشكل عقلاني على مدى سنوات عديدة، بل كانوا خاطئين في الاعتقاد بأن الملايين من العرب، ناهيك عن الفلسطينيين، سيقبلون بتسوية سلمية تعترف بالقدس عاصمةً للدولة اليهودية.

وفي الواقع، إنّ السبيل الوحيد لإدخال هذه الفكرة في عقولهم هو الإصرار على الأمر منذ البداية وفرضه كواقع غير قابل للتفاوض.

لذلك، وقعت المسؤولية على عاتق الولايات المتحدة لإصلاح هذا الظلم التاريخي وجعل السكان العرب ينظرون إلى المرآة ويرون نفاق قادتهم الذين ضللوهم على مدى سنوات.

وقد سمعنا أقوالاً كثيرة عن عنفٍ مترقب، وحتى عن الحرب الفانية، إذا اعترفت الولايات المتحدة بالقدس عاصمةً لإسرائيل وعندما تعترف بها، على الرغم من أن الكونغرس الأمريكي أعلن مراراً وتكراراً أن هذا هو الحال.

ولكنّ الأيام والأشهر القادمة ستثبت أنّ هذه التحذيرات مبالغ فيها. أجل، ستحدث حالات غضب واحتجاجات في بعض البلدان. لكن الحكومات العربية تجرّم حرية التعبير والحق في التجمع. ومن المرجح أن تُنظم الحكومات العربية احتجاجات أو تسمح بالقيام بها، وما يترتب عنها من أعمال عنف وشغب، لابتزاز مجتمع السياسة الأمريكية لاتباع وجهات نظرها، وهو أمرٌ كانت الإدارات الأمريكية السابقة تتسامح معه للأسف.

والحقيقة الأكثر احتمالاً في عالم "الربيع العربي" هذا هي أنّ احتمال احتجاج المواطنين العرب والموت من أجل القضية الفلسطينية ضئيل جداً، إذ يفضلون التركيز على كسب لقمة العيش في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشون فيها.

أمّا أولئك الذين يحتجّون، فتقودهم أجندة سياسية تنكر صراحةً حق إسرائيل في الوجود، وهم معادون أساساًساساً للولايات المتحدة.

فضلاً عن ذلك، غالباً ما يقود وكلاء إيران في الدول العربية، مثل لبنان والعراق، العديد من هذه الاحتجاجات التي نراها. لذلك، لا يمكننا أن ندع المحور الذي تقوده إيران في الشرق الأوسط يملي السياسة الخارجية للولايات المتحدة.

وقد حان الوقت لتسوية وضع القدس إلى الأبد. فقد أخّرت الإدارات الأمريكية المتعاقبة هذه الخطوة على أمل أن يتمكن الفلسطينيون والإسرائيليون من التوصل يوماً ما إلى حلٍ توافقي بشأن هذه القضية.

وقد كان ذلك خطأً جسيماً. فأولاً، لم يساوم القادة الفلسطينيون يوماً بحرية ومن دون ضغوط. ولم تنبذ "منظمة التحرير الفلسطينية" العنف بتاتاً إلّا بعد تعرّضها لهزائم مهينة متعاقبة على أيدي قوات "جيش الاحتلال الإسرائيلي" في سبعينات وثمانينات القرن الماضي.

ثانياً، استخدم منتقدو عملية السلام مسألة المدينة المقدسة لعرقلة ومنع أي تقدم نحو تسوية سلمية.

وقد يكون الاعتراف بالقدس عاصمةً لإسرائيل مجرد فسحة الأمل التي نحتاج إليها، إذ سيقوم بتسوية هذه المسألة. وإذا كان الفلسطينيون يريدون دولة أو يحتاجون إليها، فسيتعين عليهم الانتقال إلى القضايا التي تستحق وتتطلب المفاوضات حقاً.

فهل بإمكانهم قبول هذا الواقع؟ وهل سيقبلون به؟



هيثم حسنين هو زميل "غليزر" في معهد واشنطن لعام 2016-2017.

 
روحاني: أمران إذا قامت بهما السعودية فلا مشكلة لنا معها

GettyImages-849224558.jpg


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، الأحد، إن بلاده تريد أمرين من المملكة العربية السعودية، وإن فعلت الأخيرة ذلك فلن يكون لطهران مشكلة معها على حد تعبيره.







إيران والسعودية.. حرب الكلمات والاتهامات 1:56


وأوضح روحاني وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية: "إيران ليس لديها مشكلة مع أي بلد حتى وإن كان هذا البلد إلى الجوار منا، ومن المؤسف انه يطلق تصريحات غير منطقية كثيرة ضدنا،" مصيفا: "على السعودية أن توقف حربها على الیمن.. وأن تتخلي عن الخضوع للكيان الصهيوني، وأن تتخذ الموقف الصحيح وتعتمد على شعبها وشعوب المنطقة، فاذا فعلت هذا لن تكون لنا معها أي مشكلة."

وتابع قائلا: "نعلن للعالم أن علاقاتنا مع جميع الدول لن تخرج عن التعهدات، لسنا أمريكيين لننقض العهد.. نوقع الاتفاقيات بعد تدقيق عميق وإذا وقعنا نكون عند عهدنا.. نحن ملتزمون بعهدنا، أوفياء لعهودنا، نحن مسلمون، إيرانيون، نمتلك ثقافة عريقة."


 
وزير الاستخبارات الإسرائيلي يدعو ولي العهد السعودي إلى زيارة إسرائيل

GettyImages-853986922%20%281%29.jpg



القدس (CNN)-- دعا يسرائيل كاتز وزير الاستخبارات الإسرائيلية، الأربعاء، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى زيارة إسرائيل، مؤكدا أهمية دور المملكة العربية السعودية في المنطقة وأن بإمكانها مع الولايات المتحدة قيادة مبادرة للسلام، وذلك في مقابلة مع موقع "إيلاف".

وقال كاتز: "أدعو (العاهل السعودي) الملك سلمان بن عبدالعزيز لتوجيه دعوة زيارة إلى (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، وأدعو ولي العهد السعودي إلى أن يأتي هنا لزيارة إسرائيل". وجاءت دعوة كاتز في الوقت الذي تواجه فيه إسرائيل والولايات المتحدة عاصفة إدانات لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القدس عاصمة لإسرائيل.


وأكد الملك سلمان، في كلمة أمام مجلس الشورى السعودي، الأربعاء، على أن المملكة تستنكر وتأسف للقرار الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وقال إن القرار يمثل "انحيازاً كبيراً ضد حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والثابتة في القدس التي كفلتها القرارات الدولية ذات الصلة، وحظيت باعتراف وتأييد المجتمع الدولي".

وكانت المملكة العربية السعودية أطلقت مبادرة عربية للسلام عام 2002 لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول والعربية، ولكن إسرائيل لم تقبل هذه المبادرة.


 
الكل منافق الكل يتاجر بالقضية الفلسطينية
الجميع لا يستطيع ولن يستطيعو فعل شيء
 
إعلام إيران يهاجم السعودية والقمة الإسلامية: مهزلة وأردوغان بلا مبدأ

Turkish%20President%20Recep%20Tayyip%20Erdogan_7.jpg

طهران، إيران (CNN) -- نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية شبه الرسمية نقلت عن مستشار المرشد علي خامنئي للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، قوله إن الأمريكيين موجودون في المنطقة "بدون دعوة رسمية من قبل الحكومات الشرعية ويسعون الى فرض الهيمنة عليها" داعيا إياهم إلى "مغادرة المنطقة شاءوا أم أبوا، فلا دليل يبرر وجودهم فيها" على حد قوله.

ووصف ولايتي الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل بالقول إنه كان بمثابة "شرارة في مخزن بارود من المشاعر وعقائد العالم الإسلامي؛" مضيفا: "الرؤساء السابقون في أمريكا لم يجرؤوا على نقل العاصمة إلى القدس. هذا الإجراء بحاجة إلى شخص لا يتسم بالحكمة في قراراته، وترامب ذات الشخص الذي أقدم على ذلك."


صحيفة "كيهان" الإيرانية المقربة من التيارات المتشددة في البلاد خصصت مقالا افتتاحا حول اجتماع منظمة التعاون الإسلامي تحت عنوان "قمة اسطنبول مهزلة لا أكثر"، قائلة إن الشارع العربي والإسلامي "لم يعول يوما على الإطلاق على قرارات القمم العربية والإسلامية في التصدي للمؤامرات" وفق قولها.

وهاجمت الصحيفة المواقف السعودية، قبل أن تعود لمهاجمة القمة نفسها بالقول إنها "ليست مستثناة" من القمم السابقة، وأنه لم يكن من المتوقع منها "اتخاذ قرارات مهمة أو الخروج بنتائج جدية" تحسب لها أميركا أو إسرائيل أي حساب متابعة بالقول: "كل ما خرجت به (القمة) هي مجموعة شعارات ومضامين عامة."


وسخرت الصحيفة - التي تعبر عن تيارات قريبة من النظام الإيراني - من تهديد القمة برفع القضية إلى مجلس الأمن، كما خصّت الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بالانتقاد قائلة إن تصريحاته "النارية والعنيفة" قبل القمة بقطع العلاقات مع إسرائيل "لم يأبه لها أحد في المعمورة" وأن مواقفه ليس لها "الطابع الجدي أو المبدئي" ولم تنعكس تهديداته في القمة نفسها.

5j8agkv80r62wgdixrvd.gif
 
عودة
أعلى