تركيا تبيض الاموال الايرانية

typhon99 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
19 سبتمبر 2008
المشاركات
25,483
التفاعل
124,577 498 6
الدولة
Saudi Arabia
رجل الأعمال "رضا ضراب" امام محكمة فيدرالية: كان يعلم بعلاقة بنك خلق الحكومي في مساعدة للإلتفاف على العقوبات المفروضه عليها عبر خطط لتبيض عائدات و .

DP9NkxjWsAAtpmT.jpg
DP9NkxpW0AAt5Tl.jpg
 
رضا ضراب: في اكتوبر 2012 اعطى تعليماته الى مصارف عامة مثل بنك زراعات و وقف للمشاركة في خطة تبييض الأموال ، و وزير الإقتصاد السابق ظريف شاجلايان ابلغني ان اتفق على ان يقوم المصرفان بهذا النشاط .

DP9OLbFW0AA25zH.jpg
 
رضا ضراب: رئيس الوزراء آنذاك رجب طيب ووزير الخزانة السابق علي باباجان كانا على علم بعملية مساعدة للإلتفاف على العقوبات المفروضة عليها

DP9OmsQW4AANlhI.jpg
 
مع احتراماتي موضوع لا علاقة له بالاخبار العسكرية اتفقنا او اختلفنا مع ايران
 
مع احتراماتي موضوع لا علاقة له بالاخبار العسكرية اتفقنا او اختلفنا مع ايران

مع احترامي لك ..ايضا الجهود التركية ساعدت ايران في الافلات من عقوبات نووية مرتبطة ببرنامج نووي عسكري
 
الاعترافات مباشرة من محكمة فيدرالية امريكية .
 
مع احترامي لك ..ايضا الجهود التركية ساعدت ايران في الافلات من عقوبات نووية مرتبطة ببرنامج نووي عسكري


لا تلوم الاتراك ياعزيزي دول الخليج الي اليوم علاقاتها قوية للغاية مع ايران
والامارات اكبر شريك تجاري لايران
 
رضا ضراب يؤكد تورط أردوغان في الالتفاف على العقوبات ضد إيران

أكد رجل الأعمال التركي الإيراني رضا ضراب الشاهد الرئيسي في محاكمة في نيويورك، الخميس تورط رجب طيب أردوغان في قضية الالتفاف على العقوبات الأميركية المفروضة على إيران، فيما ينفي الرئيس التركي أي علاقة له بذلك.
41542532_403.jpg

أكد رجل الأعمال التركي الإيراني رضا ضراب /34 عاما/ المعتقل منذ أذار/مارس من العام الماضي، في شهادته أمام المحكمة أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان على علم بنشاطات "خلق بنك" الحكومي التركي لمساعدة طهران على الالتفاف على العقوبات الأميركية عبر خطط معقدة لتبييض العائدات الناجمة عن مبيعات النفط والغاز الإيراني.

وفي اليوم الثاني من شهادته أمام محكمة فيدرالية، قال ضراب إن أردوغان الذي كان رئيسا للوزراء أصدر في تشرين الأول/أكتوبر 2012 "تعليمات" إلى مصرفين تركيين آخرين هما مصرف "زراعات" ومصرف "وقف" ليشاركا في هذه الخطة التي كان "خلق بنك" معبرا رئيسيا لتنفيذها.

وأضاف ضراب الذي كان يتحدث بالتركية عبر مترجم أن وزير الاقتصاد التركي حينذاك ظافر جاجلايان أكد أن "رئيس الوزراء أبلغني أنه وافق على أن يقوم "زراعات" ووقف "أيضا بهذا العمل". وأوضح بعد ذلك أن "رئيس الوزراء حينذاك رجب طيب أردوغان ووزير الخزانة (السابق) (علي) باباجان، أعطيا تعليماتهما ليبدآ ممارسة هذه التجارة" ويقول ضراب: "عرفتُ ذلك من ظافر جاجلايان".

وأوضح ضراب الأربعاء أنه لعب دورا أساسيا في تنظيم هذه التجارة التي تبلغ قيمتها مليارات اليورو وبدأت في 2012 على أن تزدهر تدريجيا، إلى أن انفجرت الفضيحة في تركيا نهاية 2013.

وأكد ضراب في شهادته يوم أمس الخميس (30 نوفمبر/ تشرين الثاني) أن "بنك خلق" قام أولا بتبييض عائدات محروقات إيرانية بيعت إلى تركيا، ليوسع بعذ ذلك برنامجه إلى المحروقات الإيرانية التي تباع إلى دول بدءا بالهند، بدون أن يذكر أي تفاصيل. وأضاف أنه حاول تطبيق هذا النظام في الصين. لكن المصارف الصينية التي استضافت الشركات الظاهرية اللازمة لإخفاء المصدر الإيراني للأموال "أوقفت كل شيء عندما تنبهت إلى مشاركة إيران".

وروى رجل الأعمال المعروف في تركيا بميله إلى الترف والمتزوج من مغنية مشهورة، بالتفصيل كيف ساعد على تحويل عائدات المحروقات الإيرانية التي أودعت في "خلق بنك" إلى ذهب. وأوضح كيف أن الذهب كان ينقل بحقائب إلى دبي ويعاد بيعه مقابل عملات صعبة لا يمكن رصدها ترسل إلى الحكومة الإيرانية. وتستخدم طهران هذه الأموال لتسديد الفواتير الدولية على الرغم من العقوبات الأميركية والدولية التي تمنع التجارة مع ايران من حيث المبدأ.

وقبيل هذه التصريحات، أكد أردوغان أن تركيا لا مأخذ عليها في هذه القضية. وقال "أيا تكن النتيجة (المحاكمة) فعلنا ما هو صحيح. لم ننتهك الحظر". وأضاف "لم نقطع وعدا من هذا النوع للولايات المتحدة".

وتربك هذه المحاكمة تركيا وتجعلها مهددة بعقوبات قاسية ضد قطاعها المصرفي بينما ما زال اقتصادها هشا. وكانت الحكومة التركية تأمل في خنق هذه القضية نهائيا.

ح.ع.ح/ و.ب (أ.ف.ب/رويترز، د ب أ)
 

رضا ضراب يؤكد تورط أردوغان في الالتفاف على العقوبات ضد إيران

أكد رجل الأعمال التركي الإيراني رضا ضراب الشاهد الرئيسي في محاكمة في نيويورك، الخميس تورط رجب طيب أردوغان في قضية الالتفاف على العقوبات الأميركية المفروضة على إيران، فيما ينفي الرئيس التركي أي علاقة له بذلك.
41542532_403.jpg

أكد رجل الأعمال التركي الإيراني رضا ضراب /34 عاما/ المعتقل منذ أذار/مارس من العام الماضي، في شهادته أمام المحكمة أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان على علم بنشاطات "خلق بنك" الحكومي التركي لمساعدة طهران على الالتفاف على العقوبات الأميركية عبر خطط معقدة لتبييض العائدات الناجمة عن مبيعات النفط والغاز الإيراني.

وفي اليوم الثاني من شهادته أمام محكمة فيدرالية، قال ضراب إن أردوغان الذي كان رئيسا للوزراء أصدر في تشرين الأول/أكتوبر 2012 "تعليمات" إلى مصرفين تركيين آخرين هما مصرف "زراعات" ومصرف "وقف" ليشاركا في هذه الخطة التي كان "خلق بنك" معبرا رئيسيا لتنفيذها.

وأضاف ضراب الذي كان يتحدث بالتركية عبر مترجم أن وزير الاقتصاد التركي حينذاك ظافر جاجلايان أكد أن "رئيس الوزراء أبلغني أنه وافق على أن يقوم "زراعات" ووقف "أيضا بهذا العمل". وأوضح بعد ذلك أن "رئيس الوزراء حينذاك رجب طيب أردوغان ووزير الخزانة (السابق) (علي) باباجان، أعطيا تعليماتهما ليبدآ ممارسة هذه التجارة" ويقول ضراب: "عرفتُ ذلك من ظافر جاجلايان".

وأوضح ضراب الأربعاء أنه لعب دورا أساسيا في تنظيم هذه التجارة التي تبلغ قيمتها مليارات اليورو وبدأت في 2012 على أن تزدهر تدريجيا، إلى أن انفجرت الفضيحة في تركيا نهاية 2013.

وأكد ضراب في شهادته يوم أمس الخميس (30 نوفمبر/ تشرين الثاني) أن "بنك خلق" قام أولا بتبييض عائدات محروقات إيرانية بيعت إلى تركيا، ليوسع بعذ ذلك برنامجه إلى المحروقات الإيرانية التي تباع إلى دول بدءا بالهند، بدون أن يذكر أي تفاصيل. وأضاف أنه حاول تطبيق هذا النظام في الصين. لكن المصارف الصينية التي استضافت الشركات الظاهرية اللازمة لإخفاء المصدر الإيراني للأموال "أوقفت كل شيء عندما تنبهت إلى مشاركة إيران".

وروى رجل الأعمال المعروف في تركيا بميله إلى الترف والمتزوج من مغنية مشهورة، بالتفصيل كيف ساعد على تحويل عائدات المحروقات الإيرانية التي أودعت في "خلق بنك" إلى ذهب. وأوضح كيف أن الذهب كان ينقل بحقائب إلى دبي ويعاد بيعه مقابل عملات صعبة لا يمكن رصدها ترسل إلى الحكومة الإيرانية. وتستخدم طهران هذه الأموال لتسديد الفواتير الدولية على الرغم من العقوبات الأميركية والدولية التي تمنع التجارة مع ايران من حيث المبدأ.

وقبيل هذه التصريحات، أكد أردوغان أن تركيا لا مأخذ عليها في هذه القضية. وقال "أيا تكن النتيجة (المحاكمة) فعلنا ما هو صحيح. لم ننتهك الحظر". وأضاف "لم نقطع وعدا من هذا النوع للولايات المتحدة".

وتربك هذه المحاكمة تركيا وتجعلها مهددة بعقوبات قاسية ضد قطاعها المصرفي بينما ما زال اقتصادها هشا. وكانت الحكومة التركية تأمل في خنق هذه القضية نهائيا.

ح.ع.ح/ و.ب (أ.ف.ب/رويترز، د ب أ)
 
رضا ضراب يؤكد تورط أردوغان في الالتفاف على العقوبات ضد إيران

أكد رجل الأعمال التركي الإيراني رضا ضراب الشاهد الرئيسي في محاكمة في نيويورك، الخميس تورط رجب طيب أردوغان في قضية الالتفاف على العقوبات الأميركية المفروضة على إيران، فيما ينفي الرئيس التركي أي علاقة له بذلك.
41542532_403.jpg

أكد رجل الأعمال التركي الإيراني رضا ضراب /34 عاما/ المعتقل منذ أذار/مارس من العام الماضي، في شهادته أمام المحكمة أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان على علم بنشاطات "خلق بنك" الحكومي التركي لمساعدة طهران على الالتفاف على العقوبات الأميركية عبر خطط معقدة لتبييض العائدات الناجمة عن مبيعات النفط والغاز الإيراني.

وفي اليوم الثاني من شهادته أمام محكمة فيدرالية، قال ضراب إن أردوغان الذي كان رئيسا للوزراء أصدر في تشرين الأول/أكتوبر 2012 "تعليمات" إلى مصرفين تركيين آخرين هما مصرف "زراعات" ومصرف "وقف" ليشاركا في هذه الخطة التي كان "خلق بنك" معبرا رئيسيا لتنفيذها.

وأضاف ضراب الذي كان يتحدث بالتركية عبر مترجم أن وزير الاقتصاد التركي حينذاك ظافر جاجلايان أكد أن "رئيس الوزراء أبلغني أنه وافق على أن يقوم "زراعات" ووقف "أيضا بهذا العمل". وأوضح بعد ذلك أن "رئيس الوزراء حينذاك رجب طيب أردوغان ووزير الخزانة (السابق) (علي) باباجان، أعطيا تعليماتهما ليبدآ ممارسة هذه التجارة" ويقول ضراب: "عرفتُ ذلك من ظافر جاجلايان".

وأوضح ضراب الأربعاء أنه لعب دورا أساسيا في تنظيم هذه التجارة التي تبلغ قيمتها مليارات اليورو وبدأت في 2012 على أن تزدهر تدريجيا، إلى أن انفجرت الفضيحة في تركيا نهاية 2013.

وأكد ضراب في شهادته يوم أمس الخميس (30 نوفمبر/ تشرين الثاني) أن "بنك خلق" قام أولا بتبييض عائدات محروقات إيرانية بيعت إلى تركيا، ليوسع بعذ ذلك برنامجه إلى المحروقات الإيرانية التي تباع إلى دول بدءا بالهند، بدون أن يذكر أي تفاصيل. وأضاف أنه حاول تطبيق هذا النظام في الصين. لكن المصارف الصينية التي استضافت الشركات الظاهرية اللازمة لإخفاء المصدر الإيراني للأموال "أوقفت كل شيء عندما تنبهت إلى مشاركة إيران".

وروى رجل الأعمال المعروف في تركيا بميله إلى الترف والمتزوج من مغنية مشهورة، بالتفصيل كيف ساعد على تحويل عائدات المحروقات الإيرانية التي أودعت في "خلق بنك" إلى ذهب. وأوضح كيف أن الذهب كان ينقل بحقائب إلى دبي ويعاد بيعه مقابل عملات صعبة لا يمكن رصدها ترسل إلى الحكومة الإيرانية. وتستخدم طهران هذه الأموال لتسديد الفواتير الدولية على الرغم من العقوبات الأميركية والدولية التي تمنع التجارة مع ايران من حيث المبدأ.

وقبيل هذه التصريحات، أكد أردوغان أن تركيا لا مأخذ عليها في هذه القضية. وقال "أيا تكن النتيجة (المحاكمة) فعلنا ما هو صحيح. لم ننتهك الحظر". وأضاف "لم نقطع وعدا من هذا النوع للولايات المتحدة".

وتربك هذه المحاكمة تركيا وتجعلها مهددة بعقوبات قاسية ضد قطاعها المصرفي بينما ما زال اقتصادها هشا. وكانت الحكومة التركية تأمل في خنق هذه القضية نهائيا.

ح.ع.ح/ و.ب (أ.ف.ب/رويترز، د ب أ)



يجب علي دول الخليج مقاطعة تركيا
 
لا تلوم الاتراك ياعزيزي دول الخليج الي اليوم علاقاتها قوية للغاية مع ايران
والامارات اكبر شريك تجاري لايران

الامارات بريئة من دعم ايران براءة الذئب من دم يوسف ...المتهم الاساسي والفاعل الاساسي لمساعدة ايران على تجاوز العقوبات هو اردوغان تركيا .
 
لاعد اسمع احدد يردد مقولة الامارات هي متنفس ايران الاقتصادي !!!

الايرانيين والاتراك اجتمعوا على عداء العرب ..واصبح الاتراك يسوقون النفط والغاز الايراني تحت رعايتهم ويحولون للايرانيين العملة الصعبة .
 
الامارات بريئة من دعم ايران براءة الذئب من دم يوسف ...المتهم الاساسي والفاعل الاساسي لمساعدة ايران على تجاوز العقوبات هو اردوغان تركيا .


حاشا لله ان اتهم الامارات انا فقط قلت ان هناك دول لها علاقات كبيرة مع ايران اقتصاديا
برأيك هل سيتم التصعيد مع تركيا من السعودية ودول الخليج ؟
 
لاعد اسمع احدد يردد مقولة الامارات هي متنفس ايران الاقتصادي !!!

الايرانيين والاتراك اجتمعوا على عداء العرب ..واصبح الاتراك يسوقون النفط والغاز الايراني تحت رعايتهم ويحولون للايرانيين العملة الصعبة .


الاتراك سوقوا نفط داعش لن اتفاجئ من تسويق نفط ايران
 
يجب علي دول الخليج مقاطعة تركيا

يجب على العالم معاقبة تركيا ..خصوصا البنوك التركية التي تولت غسيل الاموال لصالح النظام الايراني ...وهذا اصلا سبب انخفاض الليرة مقابل الدولار هذا الاسبوع !!!!
 
عودة
أعلى