إيران تضغط على باكستان للخروج من التحالف الإسلامي

أبو ع ـنآد

عضو مميز
إنضم
17 ديسمبر 2011
المشاركات
7,379
التفاعل
34,964 112 0
الدولة
Saudi Arabia

لاستيائها من تولي "راحيل شريف" رئاسة التحالف العسكري لمحاربة الإرهاب
إيران تضغط على باكستان للخروج من التحالف الإسلامي بحجة "الطائفية"

5a20769f7fe3f.png



كشف مسؤولون كبار في وزارة الخارجية الباكستانية، أن إيران مستاءة من تولي الجنرال الباكستاني راحيل شريف رئاسة التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، مضيفين أن طهران أجرت اتصالات تطالب فيها إسلام آباد بإعادة النظر في قرارها بالعمل مع التحالف وقيادة شريف.

وأشار المسؤولون إلى أن إيران تحاول أن تصف التحالف بأنه يستهدف إيران ومصالحها في المنطقة، وأنه تحالف سُني طائفي ضد الشيعة، وتريد من باكستان منع الجنرال من رئاسته وعدم دعمه، في حين أبلغت إسلام آباد، الجانب الإيراني، بأن التحالف ليس طائفيًا، ولا يستهدف أي دولة، وهو تحالف مُناهض للإرهاب.

وأكدت إسلام آباد أنها تدرك طبيعة العلاقات المتوترة بين الرياض وطهران، وأن مشاركتها في التحالف تأتي للمشاركة في القضاء على الإرهاب الذي تعانيه الدول الإسلامية، مؤكدة أنها دولة ذات سيادة ومن حقها أن تصبح جزءًا من أي تحالف أو مجموعة ترى أنها مفيدة.

ونقلت صحيفة "دا ناشيونال" الباكستانية عن مسؤول رفيع المستوى في الخارجية الباكستانية، أن الاتصالات الدبلوماسية بين إسلام آباد وطهران، مازالت مستمرة حول هذه القضية، وتأمل باكستان في إقناع إيران بأن التحالف ليس ضدها وليس تحالفًا طائفيًا.

ووجد هذا الأسبوع رئيس الوزراء شهيد خقان عباسي، ورئيس الجيش الجنرال قمر جاويد باجوا في السعودية لإجراء محادثات مع كبار القادة السعوديين حول توسيع العلاقات الثنائية.

وقال مسؤول آخر في الخارجية الباكستانية بإسلام آباد إن الجنرال باجوا زار إيران في وقت سابق وأجرى محادثات مع الرئيس حسن روحاني، ودافع عن التحالف خلال المحادثات، وأكد أن باكستان دولة ذات سيارة ومن حقها الانضمام لأي تحالف تراه مناسبًا مادام ليس طائفيًا ولا يضر بأي دولة مسلمة.

وأضاف: "هناك سوء فهم لدى الإيرانيين لكننا نعتقد أن إيران ستتفهم أن هذا التحالف ليس ضدهم وليس ضد أي طائفة بل هو ضد الإرهاب".

وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله - افتتح الأحد الماضي، أعمال الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع دول التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، تحت شعار "متحالفون ضد الإرهاب"، بمشاركة وزراء دفاع دول التحالف الإسلامي ووفود دولية وبعثات رسمية من الدول الداعمة والصديقة، وذلك بفندق الفيصلية بمدينة الرياض.

وقال الأمير محمد بن سلمان في كلمته: "اليوم الإرهاب والتطرف ليس أكبر خطر حققه هو قتل الأبرياء أو نشر الكراهية، أكبر خطر عمله الإرهاب المتطرف هو تشويه سمعة ديننا الحنيف وتشويه عقيدتنا؛ لذلك لن نسمح بما قاموا به من تشويه لهذه العقيدة السمحة ومن ترويع للأبرياء في الدول الإسلامية وفي جميع دول العالم بأن يستمر أكثر من اليوم، فاليوم بدأت ملاحقة الإرهاب واليوم نرى هزائمه في كثير من دول العالم خصوصًا في الدول الإسلامية واليوم سوف نؤكد أننا سوف نكون نحن من يلحق وراءه حتى يختفي تمامًا من وجه الأرض.


https://mobile.sabq.org/7SMBjy
 
اذبح خروف لو خرجوا.

وبقضى الأمر حين تغيب تيم
ولا يستشهدون وههم حضور
 
تحالفنا ضد الارهاب فقالت ايران ان التحالف يهدد مصالحها

الا يخبركم هذا بحقيقة ايران و "مصالحها" !
 
الله يستر عليهم وياخذون معهم مليون ونص عامل في السعوديه ويحل محلهم عماله هنديه
 
باكستان الحاليه تدرك بانه لا مصالح لها مع ايران

وان مصالحها مع السعوديه اقتصاديا وسياسيا وعسكريا

ولكن الخوف كل الخوف من باكستان المستقبل التي بدات بعض

معالمها تبين الان بظهور احزاب سياسيه بالبرلمان واعضاء مدعومين

من ايران وبدا نفوذهم يكبر بسبب الاموال الضخمه التي يتلقونها

من ايران ..السعوديه لديها قوة صلبه داخل باكستان ولكن ان لم

نستخدم هذه القاعده الصلبه الان فانها سوف تختفي بعد سنوات

بسبب النفوذ الايراني الجديد ...اسقاط النظام الايراني هو الحل

وهذا لن يتم بحرب نظاميه بل بالتدخل بالشان الايراني ودعم الاقليات

وبعدها خل باكستان تبلط البحر
 
حكومة باكستان تتجه لتكون غالبيتها شيعه
وتحكم الاقليه الاكثريه
 
الدعم لباكستان من السعودية كان مهول جدا خصوصا مع بداية فرض العقوبات على باكستان
و بعد ذلك أصبح يخف تدريجيا دخلت ايران بصمت واصبحت تدفع من الخمس لشخصيات باكستانية للولاء لها بعد ذلك اتت الصحوة السعودية من جديد و تعيين رحيل قايد للتحالف بخلاف الامور السرية صعقت ايران من هدم ما تم تشيده وبدأت تخسر و تفقد ما تطمح اليه
 
يقدر عدد سكان باكستان حاليا بحوالي 185 مليون نسمة منهم ما يقارب من 95% من المسلمين، وتمثل السنة ما يقرب من 75% من هذه الفئة من السكان، والشيعة نحو 20%. ويتركز مجتمع الهزاره الشيعي في قويتا وتشير التقديرات إلى أنهم حوالي نصف مليون نسمة.
 
رئيس الاركان الايراني يستقبل نظيره الباكستاني
رمز الخبر: 1566255 الفئة: ايران
2017/11/06 - 09:27

طهران/ تسنيم// استقبل رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري صباح اليوم الاثنين رئيس أركان الجيش الباكستاني الجنرال قمر جاويد.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري استقبل صباح اليوم الاثنين رئيس أركان الجيش الباكستاني الجنرال قمر جاويد، الذي وصل مساء أمس الأحد الى العاصمة طهران للقاء كبار المسؤولين في البلاد لبحث تعزيز العلاقات الدفاعية والأمنية بين طهران واسلام اباد وخاصة توفير الأمن للحدود المشتركة وغيرها من المواضيع التي تهم البلدين.

يذكر أن هذا اللقاء يعدّ الثاني الّذي يجريه رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري مع نظرائه خلال الأسبوعين الماضيين، حيث كان قد استقبل خلال الأسبوع الماضي رئيس أركان الجيش الروسي "الجنرال فالري غراسيموف" وبحث معه العلاقات الثنائية والأوضاع الإقليمية.
 
هذا يعني بوضوح أن إيران تعرف تأثير هذا التحالف وماهي أهدافه
 
كل املي بالشاب المجتهد محمد بن سلمان وجميع الحلفاء (الصادقين) بقطع يد ايران في باكستان

بكل تأكيد الباكستانيون افضل من الهنود واصدق وابر عندي
 
كل املي بالشاب المجتهد محمد بن سلمان وجميع الحلفاء (الصادقين) بقطع يد ايران في باكستان

بكل تأكيد الباكستانيون افضل من الهنود واصدق وابر عندي


شعب الباكستان شعب طيب وخلوق لكن المشكلة الحقيفية تتمثل في محاولات تغيير نمط تفكيره الاسلامي الي تفكير قومي برجماتي صرف وايران ايضا تحاول مرارا وتكرارا اغراء باكستان بالنفط وبتسهيلات في التجارة والصناعه
 
بعض الردود غير منطقيه وغير ناضجه الله يصلح الحال
الحمدلله ان للسياسه اهلها
 
الباكستان وجودها في صفك افضل بكثير من الحياد او تكون في صف عدوك اللدود لا اتمنى خروج عبدالقدير خان اخر يسرب التقنية النووية لإيران
 
الغاز الايراني له دور
وباكستان تبحث عن مصالحها
(طبيعه البشر)
 
كما قال محمد بن سلمان رداً على سؤال هل يمكن التفاهم مع ايران :" فرد بأنه لا يمكن التفاهم مع دولة تقاتل لأجل المهدي"
كلامه منطقي فالتقارب مع ايران صعب و الفجوة عميقة بين الطرفيه ، و باكستان ربما تجد صعوبة في التقريب بين الطرفين في هذا التحالف ضد الارهاب
 
عودة
أعلى