الانتخابات الرئاسية المصرية

هل كنت تتوقع فوز فخامة الرئيس السيسي


  • مجموع المصوتين
    30
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
مين اللي زاد الفايدة لعشرين في المية؟ اذكر انها كانت ١٧-١٨%

البنك المركزي تحت إشراف الرئيس الحالي، منذ عام تقريباً وحتى اليوم 20% (شهادات استثمار تصل حتى 3 سنوات)
 
كانت هناك أقاويل أنها ستتخطى ال25%، إذا كانت الإدارة الحالية تعي شيء من الإقتصاد لخفضتها حتى 5% على الأقل

لايوجد مشروع متوسط واحد يضمن ربح بهذا القدر دون مخاطرة
 
سامي عنان موالي للإخوان والتيارات الإرهابية

كنت اتمنى عدم ترشحه حتى لا تنقسم الأصوات عليهم ويخسر كليهما (30% 30% ثم 40% للسيسي) على سبيل المثال
الاتهامات جاهزة و متغلفة
باكدج على بعضة بتاخدهم مع أول إختلاف فى الرأى
 
مشاريع الإنتفاع كمبدأ مرفوض من الإدارة الحالية، مثال على ذلك عندما عرضت إحدى الدول إنشاء مترو في مدينة الأسكندرية وتحمل كافة مصاريفه مقابل الإنتفاع بعوائده لعدة سنوات وتم رفضه
ليست مرفوضه ولكن كان هناك تقييم لجنه من اساتذه كليه هندسه الاسكندريه وصل الى انه من غير الممكن عمل مترو فى الاسكندريه لطبيعه التربه والمبانى القديمه ففضلوا اصلاح الترام و تطوير منظومه النقل بالحافلات
 
ليست مرفوضه ولكن كان هناك تقييم لجنه من اساتذه كليه هندسه الاسكندريه وصل الى انه من غير الممكن عمل مترو فى الاسكندريه لطبيعه التربه والمبانى القديمه ففضلوا اصلاح الترام و تطوير منظومه النقل بالحافلات

لا أعتقد أن هذا الأمر متعلق بالهندسة فأنا واثق أنه توجد حلول هندسية للأمر، بجانب أن الشركة التي قد اقترحت تنفيذ المشروع لم تكن لتقترحه إلا بعد دراسة جيولوجيا المنطقة وجغرافيتها
 
26907567_10213807177948778_5475259666734214243_n.jpg
 
لو كنت مصري لاجتهدت بالبحث عن اكثر مرشح غير مدعوم ولايتبع للتيارات الكبرى بالبلد ..

اتمنى لمصر رئيس مدني معتدل ذو خلفية سياسية او دبلوماسية
 
سامي عنان من دون شك رفع سقف التوقعات وخلق مشكلة للموجودين.
 
المتحدث باسم حملة
د. عمرو عبد الرحمن: "وجود شخص بثقل ، بالرغم من تناقضدنا الكامل معه في المواقف وتقييمنا السلبي للدور الذي لعبه،
مؤشر أن الانتخابات جدية وقد تكون تنافسية."


 
حقيقة ما يجري الان في مصر ان من كانوا يصرخون الثورة مستمرة ويسقط حكم العسكر عجزوا بل اصيبوا بالشلل ان يجدوا منافسا ذو وزن ثقيل بل انهم يلقون كل اوراقهم خلف سامي عنان.
 
حقيقة ما يجري الان في مصر ان من كانوا يصرخون الثورة مستمرة ويسقط حكم العسكر عجزوا بل اصيبوا بالشلل ان يجدوا منافسا ذو وزن ثقيل بل انهم يلقون كل اوراقهم خلف سامي عنان.

التيار الثوري اليساري لم يتفق على شخص واحد من بداية الثورة
كما اتفقو الان على خالد علي , فليس هدفهم بالتأكيد الفوز بالرئاسة ولكن زعزعة وحلحلة الوضع السياسي المصري
تخيل معي أن خالد علي قدر يجمع مليون صوت او اكثر فذلك بمثابة تكتل سياسي رسمي وشعبوي خلف التيار اليساري .
وبالتأكيد لو حصل إعادة بين المرشح سامي عنان والمرشح السيسي
سيتجه اليسار لسامي عنان
 
‏أيمن نور
‏ضاف سامي عنان
‏لجروب الواتس الذي كان يضم كبار المعارضين للسيسي داخل وخارج مصر

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى