Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
با الاضافة اسرائيل دولة مساحتها صغيره جدا
لو وصلت الصورايخ الى تل ابيب
ستنضرب قطاعات اقتصاديه مهمه كثيرا فيها
اولها السياحة .. اليهود جبناء بوصف الله تعالى لهم
ولن يستطيعوا العيش بقلق امني ونفسي كبير
هذه ماكنت احاول قوله اسرائيل تحاول حاليا ان تلعب على الخلافات العربيه الكبيره والمحقه للدول العربيه مع حزب الله
وتوريطها بحرب معه تضرب به من خلالها عده عصافير بحجرا
وواحد
دولة إسرائيلدولة إسرائيل تستطيع إنهاء حزب الأغبياء "حزب الله".
العربية السعودية تستطيع ذلك أيضاً, حصار الجنوب اللبناني يضمن سلامة الأراضي اللبنانية.
كاد اجزم ان اسرائيل لو احتلت لبنان فأن الدول العربية ستتشفى به ولن تقوم اي دوله بحرب عسكرية من اجل تحريره
اكثر ما يستطيعون القيام به هو التنديد والمناشدات في المحافل الدوليه
لا أتفق معك
دولة إسرائيل تحظى بدعم أميركي وبريطاني كبير.
وجيش الدفاع الإسرائيلي IDF عدده كبير ويملك القدرات اللازمة لإحتلال أي دولة مجاورة.
* إن كانت هناك أطماع حقيقية لدولة إسرائيل, لكانت الحروب العربية-الإسرائيلية لا تزال مستمرة.
والدعم الغربي لدولة إسرائيل سيضمن لها إحتلال مناطق عربية مثل كامل الأراضي اللبنانية والسورية في وضعها الحالي الضعيف.
* بل كان من الممكن تسليم الأراضي العراقية للقوات الإسرائيلية عوضاً عن تسليمها للحكومة العراقية.
الشعب اللبناني أغلبه مهاجر, ولا تتوقع أن يقوم اللبنانيون المهاجرون بترك حياتهم في المهجر والعودة إلى وطنهم لبنان من أجل الدفاع عنه
الشعب أصلاً منقسم بشكل يمنع تضامنه لصد أي هجوم معادي.
* الحرب الأهلية اللبنانية كانت مثال واضح على عدم أهلية اللبنانيين للدفاع عن أراضيهم
* بعض اللبنانيين تخلى من مبادئه وإنضم لمحور قوات نظام الأسد وبعضهم إنشق وعقد تحالفات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي!
* إتفاق الطائف كان معجزة حدثت.
ليس دفاعً عن المحتل الصهيوني
و لكن للإخوة الأعضاء اللي إيتكلمون عن هجوم إسرائيل على لبنان
ماذا يريدون من لبنان ؟؟ لو لا تهوُّر حسّونه ٢٠٠٦ لما دخلوا الجنوب
حتى هو إبنفسه إعترف ب ندمه و خطأه
و كل ما يحصل من خروقات للأجواء اللبنانية هو عشان الحزب
بدونه س تنتهي هذه الأمور
و إسطوانة فلسطين و غيرها .. الحزب لم يتدخل في الحرب الأخيرة على غزة
قالها و صدق دكتور عمر عبدالستار ، البعض ف المنطقة لا يرغبون في
إنهاء الأزمة الفلسطينية لأنها السبب الوحيد لبقاءهم
ماتفضلت به في البدايه صحيح بالكامل
.................................
بالنسبه للنقطه الثانيه
كما يقال تعددت الاسباب والموت واحداً
ينطبق على اسرائيل تعددت الاسباب والاعتداء واحداً
اسرائيل تخترع للبنان ذرائع لاعتدائاتها حزب الله حلقه من ضمن سلسله هذه الذرائع
أتمنى تذكر أي سبب آخر ل إنتهاكات الإحتلال في لبنان .
و لماذا لم يحصل نفس الأمر لدولة من الطوق مثل الأردن ؟!
لأنها دولة تضبط حدودها و أمنها الداخلي
أما الحزب في لبنان بعد ٢٠٠٦ لم يهاجم الإحتلال في فلسطين
بل وجه بوصلته إلى سوريا و اليمن و البحرين
يا رجل فيه دولة محترمة تسمح ل مليشيا ب شبكة إتصالات خاصة !!!
و هذا إللي إمسوي قائد جيش يدعوا لمواجهة الخروقات الخارجية
ركز ع الخروقات الداخلية أولاً مثل إحتلال بيروت ٨ أذآر ٢٠٠٨
و بعدها فكر على أمن الحدود
ع الجرحدولة إسرائيل
لا حول ولا قوه الا بالله
أخر حاجة أعرفها إن إسرائيل أعداء و إن حزب الله أعداء
بس إوعك تفكر ان الكيان الصهيوني هيخوض قتال بالوكالة إذا أردت تنفيذ مخططاتك فعليك خوضها بنفسك
اسرائيل تحاول دائما تبتلع البنان استخدمت في البدايه كحجه لاجتياح البنان الفلسطينين
وبعدها تتالت حروبها لاسباب شتى والاردن لديها اتفاقيه السلام مع اسرائيل ولكن سبق
هذه الاتفاقيه حرب ونزاعات باختصار اسرائيل ترى البنان هو الطرف الاضعف واذا لم تستطع ابتلاعه اولا
فعندها لن تكون قادره على المضي بمشروعها القومي سواء في الاردن او سوريا او مصر
............................
الخطئ الجسيم الذي ارتكبه الحزب هو الدخول الى سوريا والتورط في الحرب الاهليه الداخليه وانحيازه الى صالح النضام
وهذه راجع الى حلفه السياسي والعسكري مع ايران وايمانه بولايه الفقيه والتي تعتبر مذهبا منفصل عن الشيعى بحد ذاته
وبالاضافه الى تحالفه مع النضام السوري والذي كان هو اساس ارسال الاسلحه للحزب في جميع الاوقات وشكل النضام السوري
الرئه الحيويه لكلا من ايران وحزب الله في البنان لذا كانت المسائله للطرفين حياه او موت بغض النضر عن العواقب الوخيمه جراء هذا العمل
او الناحيه الاخلاقيه المروضه للحزب من توجيه بندقيته بداخل نزاع مسلح في دوله عربيه مجاوره لهم بدلا من توجيهها الى اسرائيل
..........................
بالنسبه للنقطه الثالثه حزب الله لايثق بطرف داخل البنان وما فعله في 2008 وبغض النضر عن استفزاز احزاب لبنانيه له
وعلى رائسهم رئيس الحكومه السابق الا ان هذه الحدث كشف عن مدى هشاشه الدوله وتحول الحزب من جهاه مقاومه الى جه
مستقويه بالسلاح على الداخل البناني وهذه كان بمثابه خطاء كارثي ومسائله شبكه الاتصالات الداخليه تندرج ضمن هذه السياق
لذالك سبق وان ذكرت في احد ردودي هنا الى الخلافات العربيه المحقه لبعض الدول العربيه مع حزب الله والتي وصلت الى الصدام السياسي
باعلى مايمكن
بل كان من الممكن تسليم الأراضي العراقية للقوات الإسرائيلية عوضاً عن تسليمها للحكومة العراقية.
كاد اجزم ان اسرائيل لو احتلت لبنان فأن الدول العربية ستتشفى به ولن تقوم اي دوله بحرب عسكرية من اجل تحريره
اكثر ما يستطيعون القيام به هو التنديد والمناشدات في المحافل الدوليه