Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل تستطيع مصر من خلال مفاعلالضبعه النووى صناعه الوقود النووى ام سيتم استيراده جاهز؟
وفى حاله صناعتها للوقود النووى هل تستطيع تصنيع الوقود النووى الصالح للآغراض العسكريه ام لا؟
يعنى مصر تقدر تصنع اليورانيوم للأغراض العسكريه من المافعل ام لا؟تصنيعة فى مصر اسهل ما يكون فنحن نصنع الوقود للمفاعلات الاخرى و نمتلك دورة الوقود النووى كاملة
ولكن فى مفاعل الضبعة سوف يتم استيراد الوقود من روسيا و التخلص من البقايا ايضاً فى روسيا
روسيا هي من سيقوم بتزويد مصر بالوقود النووي، فالوقود النووي له مواصفات خاصة وبدون مساعدة روسية لا يمكن لأي دولة صناعة الوقود النووي الخاص بالمفاعل! مع العلم أن أمريكا تقوم بتزويد المفاعلات السوفيتية في الدول الاوروبية بالوقود النووي إلا أنها واجهت مشاكل كما في هذا الخبر:هل تستطيع مصر من خلال مفاعل الضبعه النووى صناعه الوقود النووى ام سيتم استيراده جاهز؟
لا يبدو أن مصر تصنع الوقود النووي إلا بمساعدة روسيا حتى بالنسبة للمفاعل البحثي من التصميم الارجنتيني في إنشاص كما في هذا الخبر!
تصنيعة فى مصر اسهل ما يكون فنحن نصنع الوقود للمفاعلات الاخرى و نمتلك دورة الوقود النووى كاملة
ولكن فى مفاعل الضبعة سوف يتم استيراد الوقود من روسيا و التخلص من البقايا ايضاً فى روسيا
لا يبدو أن مصر تصنع الوقود النووي إلا بمساعدة روسيا حتى بالنسبة للمفاعل البحثي من التصميم الارجنتيني في إنشاص كما في هذا الخبر!
فرع روساتوم للوقود النووي قام بتصدير مكونات الوقود النووي لمفاعل بحثي في مصر
قامت شركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لمؤسسة روساتوم بتصدير مكونات الوقود النووي للمفاعل البحثي (أي تي ار ار - 2). وقد تم تصنيع المنتجات في مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك التابع لشركة تفيل للوقود النووي لـ روساتوم ، والذي يعد مصنعا أساسيا للوقود النووي المخصص للمفاعلات البحثية وملحقاتها.
وقد تمت عملية التصدير في إطار العقود المبرمة بين مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك وهيئة الطاقة النووية المصرية بتنسيق شركة "تفيل".
إن المكونات التي تم تصديرها مخصصة لإنتاج الوقود النووي للمفاعل (أي تي ار ار) ETRR-2 المتواجد في مركز الأبحاث النووي بمدينة انشاص. ويستخدم المفاعل النووي المتعدد المهام من التصميم الأرجنتيني لمختلف الأبحاث العلمية في مجال فيزياء الجسيمات الأولية وعلم المواد والطب النووي وكذلك لإنتاج نظائر مستقرة.
وأكد النائب الأول لرئيس شركة "تفيل" لشؤون التسويق وأعمال التجارة الدوية، أوليغ غريغورييبف، أن "تنفيذ هذه الصفقة جاء نتيجة لعمل فعال من قبل الطرفين - العميل والمورد. وتعتبر مصر، بالنسبة لشركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لـروساتوم، سوقا مهمة وواعدة، إذ تم في العام 2017 إبرام عقد لتوريد الوقود النووي إلى جميع وحدات الطاقة الأربعة في محطة الضبعة المستقبلية بقدرة إجمالية تبلغ 4،800 ميغاواط حتى نهاية عمرها التشغيلي. علاوة على ذلك، يشارك معهد التصميم المركزي للتكنولوجيا التابع لشركة "تفيل" في بناء حاويات تخزين الوقود النووي المستنفذ لمحطة الطاقة الذرية الضبعة كمقاول تصميم من الباطن".
رابط من الموقع الرسمي للشركة الروسية Rosatom
https://rosatom-mena.com/ae/press-centre/news/17719/
تصنيعة فى مصر اسهل ما يكون فنحن نصنع الوقود للمفاعلات الاخرى و نمتلك دورة الوقود النووى كاملة
ولكن فى مفاعل الضبعة سوف يتم استيراد الوقود من روسيا و التخلص من البقايا ايضاً فى روسيا
علاوة على ذلك، يشارك معهد التصميم المركزي للتكنولوجيا التابع لشركة "تفيل" في بناء حاويات تخزين الوقود النووي المستنفذ لمحطة الطاقة الذرية الضبعة كمقاول تصميم من الباطن".تقريبا سيتم التخلص منه في صحراء الوادي الجديد ومطروح وهذا كان سبب جدال في الحكومة والمعارضة فبداية الاتفاق
مصر لا تستطيع إلا اذا قامت روسيا بإعطاء مصر مواصفات الوقود النووي! وحتى هذا الشرط يبدو غير واضح لأن روسيا ترفض إعطاء أسرارها لأي طرف حتى لا يصل إلى شركات منافسة لها. فكما هو معلوم روسيا تأتي في المركز الثالث في سوق الوقود النووي ولدى الشركة الروسية خططا لتصبح الشركة في مركز متقدم!تقنيا مصر تستطيع سياسيا مصر لن تدخل في تلك الدوامة طالما ان هناك بديل روسي او كازاخي جيد ومناسب للسعر فتكلفة استيراده ارخص من تخصيبه محليا سواء كانت تكلفة اقتصادية مباشرة او تكلفة سياسية واقتصادية غير مباشرة من تدهور العلاقات مع الغرب وهناك عقود وتفاهمات مع الروس تضمن استمرارية التوريد ومناسبة الاسعار اقتصاديا
من هنا: (رابط)واشترطت إعطاء مصر جميع مواصفات الوقود النووى لمساعدتها مستقبلاً فى حال اتجاهها لتصنيع الوقود النووى محلياً.