Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شي جيد صراحة نريد امة عربية موحدةالإجتماع كان عموما موفق،
ونتائجه ممتازه،
يشرحها البيان الختامي الذي تحفظت على بعض بنوده دولتي العراق ولبنان كما هو معروف مسبقا،
الخارجية المصرية مشكورة لها جهود ومواقف تعبر عن أنها دائما من أقرب الدول رغم اختلاف وجهات النظر في بعض الملفات،
إلا أن المصير مشترك،
كذلك كان هناك عقلانية من الأشقاء في قطر والجزائر في خروج البيان الختامي،
نأمل أن تؤثر بشكل إيجابي على العلاقات مستقبلا،
خطوة قبول الأشقاء الجزائريين بوصف حزب اللات
ب'الإرهابي'
أعتبره أهم تطور منذ ٢٥ سنة على المواقف الجزائرية من قضايا العرب عموما،
وقضايا الخليج مع إيران عموما،
عاشت الأمة العربية المسلمة المناضلة المجاهدة منذ ١٠٠ سنة،
100 سنة لم تسلم فيها دولة عربية من حروب وعدوان خارجي من اعدائنا،
ولم نحض فيها ب10 سنوات سلام على الأقل،
ماعدا الإخوة في سلطنة عمان
ياهلا وسهلا بيك
كلامك كان ليكون صحيح لوكان هناك قياده سياسيه تخطط لكل شيء بالعراق ولكن هذه غير متواجد
تواجد في وقتها مؤسسات دوله قويه بمعنى الكلمه مع امكانيات هائله ولكن القياده كان مزاجيه ومزاجها حاد جدا وتتخذ قرارات خطيره جدا بسرعه
من دون الاخذ بالعواقب
............
ماتفضلت به بشائن الحاله مابين العراق والكويت
ينطبق على سبيل المثال حاله محافضه الموصل العراقيه وتركيا وغيرها الكثير
ولكن لم نرى امر مثل هذا حصل الا مابين العراق والكويت
ولوكان اساسا هناك قرائه حقيقيه للواقع الجيوسياسي ولو اخذت في وقتها القياده السياسيه
بكل التقارير الاستخباراتيه التي قدمت في حينها لما وصلنا الى ماوصلنا اليه
مع الاسف استفزت في وقتها القياده في بغداد ودخلت الكويت بسبب امور تافه وكذالك بسبب اخطاء القياده نفسها
نفس الحال الذي ينطبق على الدخول للكويت ينطبق على حرب ايران بسبب رساله من الخميني اندلعت حرب
تصور
........
اسعدني الحديث معك
بالذات موقف الإخوة الجزائريين البارحة كان تطور خرافيشي جيد صراحة نريد امة عربية موحدة
الإجتماع كان عموما موفق،
ونتائجه ممتازه،
يشرحها البيان الختامي الذي تحفظت على بعض بنوده دولتي العراق ولبنان كما هو معروف مسبقا،
الخارجية المصرية مشكورة لها جهود ومواقف تعبر عن أنها دائما من أقرب الدول رغم اختلاف وجهات النظر في بعض الملفات،
إلا أن المصير مشترك،
كذلك كان هناك عقلانية من الأشقاء في قطر والجزائر في خروج البيان الختامي،
نأمل أن تؤثر بشكل إيجابي على العلاقات مستقبلا،
خطوة قبول الأشقاء الجزائريين بوصف حزب اللات
ب'الإرهابي'
أعتبره أهم تطور منذ ٢٥ سنة على المواقف الجزائرية من قضايا العرب عموما،
وقضايا الخليج مع إيران خصوصا،
عاشت الأمة العربية المسلمة المناضلة المجاهدة منذ ١٠٠ سنة،
100 سنة لم تسلم فيها دولة عربية من حروب وعدوان خارجي من اعدائنا،
ولم نحض فيها ب10 سنوات سلام على الأقل،
ماعدا الإخوة في سلطنة عمان
صحيح..لكن مشاكلها صغيرة وداخلية عموماالسلام
الاخوة في عمان عموما يلتزمون بالحياد ، و الاحداث كفيلة بإيضاح الصورة بشكل كامل
اما عمان فقد مرت بمشاكل عسكرية و سياسية و اقتصادية مثل بقية الدول العربية
شكرا لك
لا أنا أقصد حادثة ا خرى مع السفيرة الأمريكية ، عليك بسؤالي قبل أن تتهم وتتكلم بهذه الطريقةقصدك اجتماع جده والله انك تقول بما لا تفقة
وكلمة خدعوه لا يخدع الى الفاشل والي الي بيغدر
والكويت رجعت وهذا همنا الوحيد لحد يغلط علينا عشان ما نهد منايعه
تذكر زمان لما قلت ان دعم الامارات والسعوديه صفقات عسكريه لدول عربيه خطا استراتيجي لانهم مع اول اختبار سيهربون! وان البحريه السعوديه والاماراتيه اولى! شفتم الهروب الجماعي امس هههههههههلمكانة مصر الكبيرة سياسياً وعسكرياً، يجب أن تتولى زمام الأمور وأن تتولى المبادرة لتحطيم المشاريع الإيرانية خصوصاً في شمال إفريقيا و كافة القارة السمراء.
مصر مشكورة على كل ماتفعل .. لكن الكبير لابد أن تطلب منه مهمات كبيرة تليق به.
خل عنك الركب قرار عادي بصوت ماقدرو عليه تبيهم يدخلون حرب فيها دم ! من لم يجرأ على رفع صوته لن يجرأ على مد رجله وركوب الدبابهانا متأكد ان مصر اذا جد الجد ووصلت الامور منتهاها ستقف مع قومها وتبذل الغالي والنفيس ولنا في ماحدث عام ١٩٩٠ م دليل بغض النظر عن ماقالته الصحافة الملوثه الصفراء تلك الفترة من اكاذيب عن مصر وزعيمها البطل حسني مبارك
وقفت البطل العربي الرئيس حسني مبارك في القمة الشهيرة تبيض الوجه
عادي الصحف هذي اكثر من يستثمر فيها القطريين هههههيكفي التكلفة الاخلاقية
الغارديان: الكارثة التي تهدد اليمن ستجلب لنا العار لسنوات طويلة
"قبل عشرين سنة أقر توني بلير بمسؤولية بريطانيا عن المجاعة التي فتكت بمليون شخص في أيرلندا. كان لا بد من تلك اللفتة، لأن نار الألم والغضب لم تخمد حتى بعد مرور قرن ونصف من الزمن".
هكذا تستهل الصحيفة افتتاحيتها، برسم ملامح وضع مشابه من تاريخ بريطانيا، قبل أن تنتقل للحديث عن مجاعة أخرى وشيكة، في مكان آخر من العالم، في اليمن الذي تقول الأمم المتحدة إنه مهدد ربما بأسوأ كارثة إنسانية عرفها العالم على مدى عقود.
كان هذا ما تنبأت به الأمم المتحدة حتى قبل أن تفرض السعودية حصارا في وجه المساعدات الغذائية والطبية قبل حوالي عشرة أيام.
وحذر رؤوس ثلاث منظمات دولية من أن البلاد على حافة مجاعة.
وتخشى منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من احتمال موت 150 ألف طفل يمني قبل نهاية السنة.
ويتوقع أن يعود وباء الكوليرا الذي طال 900 ألف شخص في موجته الأولى، لأن شح الوقود يؤدي إلى تعطل أنظمة الصرف الصحي وتنقية المياه.
ويحتاج 20 مليون شخص، يشكلون ثلثي عدد السكان، إلى إغاثة عاجلة.
لقد تم تدمير بلد فقير بفعل الحرب الأهلية والحرب بالوكالة، فقد طرد الحوثيون المتحالفون مع إيران رئيس الحكومة الشرعية عبد ربه منصور هادي وتحالفوا مع سلفه الذي كان قد أطاح به الربيع العربي.
منذ ذلك الوقت سقط 10 آلاف قتيل، الكثيرون بينهم سقطوا بفعل غارات التحالف الذي تقوده السعودية، بحسب الصحيفة.
وتستمر الافتتتاحية في تفصيل ملامح الكارثة التي تتهدد اليمن، وتنهيها بعبارة "التاريخ لن يرحمنا"
رئيس الحكومه لم يعلم بالضربه الا بعد وقوعها وهذا كلامه موثق بالصوت والصورهلا أدري هل انت تتعمد الخلط بين الأمور
أم انك فعلا تخلط بينها من واقع جهل
السعودية استجابت لطلب الحكومة المعترف بها دوليا،
والذي يستطيع المطالبة بتعويضات هي الحكومة اليمنية المشاركة معنا في الحرب،
فإذا كانت الحكومة معنا فمن الذي سيطالب ؟!
الإرهابيين الحوثيين
التعهد بإعادة الإعمار..هذا موقف ليس غريب عنا
فقد قدمنا للتنمية اليمنية سابقا حوالي 50 مليار دولار
واعدنا اعمار لبنان ب72 مليار دولار،
فرنسا لا اعرف عن قضيتها مع ألمانيا،
لكن حتى الأغبياء يعرفون أننا لم نعلن الحرب ابتداء الا دعما للحكومة المعترف بها دوليا،
التي طلبت منا رسميا التدخل،
وفرق بين وضع فرنسا ووضعنا
اكرر ماحنا طالعين من اليمن فضايح اخلاقيه او سياسيه او ضبان حنا شعب متعود عالحروب قبل مئة وخمس عشر سنه والان رجعت وهذي الحروب مفاخر لنا ولا نحس بأي نوع من العار والفضايحترامب يضع تركيزاً كبيراً على اليمن في حملة التصدي لإيران
تعتبر إدارة ترامب أن اليمن تشكل مسرحاً حسّاساً في حملتها المصعَدة الهادفة إلى الحدّ من النفوذ الإيراني في العالم العربي. وتقلق واشنطن بشكل خاص من اكتساب طهران القدرة على قطع طرق الشحن في البحر الأحمر التي تُعتبر أساسية لتجارة الطاقة العالمية.
ووفقاً لمسؤولين في الإدارة الأمريكية، يترافق تصعيد الجهود لإنهاء الحرب اليمنية مع فرص ومخاطر بالنسبة إلى البيت الأبيض، لاسيّما مع تصعيد الحرب الكلامية مع إيران. فالانتشار الكثيف لقوات التحالف في اليمن، ومعظمها من السعودية والإمارات العربية المتحدة، يمكن أن يدعم حملة ناجحة ضد الميليشيات المدعومة من قبل إيران، مع حد أدنى من التدخل الأمريكي. ولغاية اليوم، كثفت الإدارة الأمريكية الدعم الاستخباراتي واللوجستي التي تقدمه الولايات المتحدة للتحالف ونفذت هجمات صاروخية على مقاتلي تنظيم «القاعدة في اليمن». وقد تستمر في توسيع جهودها على الصعيدين، انطلاقاً من اعتقادها بأن إيران تقوم بتزويد الأسلحة والمستشارين للمتمردين الحوثيين الذين يحاربون حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف بها دولياً.
ومع ذلك، تواجه الولايات المتحدة خطر التورط الفعلي في حرب يمنية تبدو أقل أهمية من القضايا الأخرى بالنسبة إلى المعركة الأوسع في الشرق الأوسط. فقد حققت إيران وحلفاؤها مكاسب كبرى في أماكن أخرى في الأشهر الأخيرة، مستحوذين مؤخراً على مدينة كركوك في «إقليم كردستان العراق». وفي سوريا، يبدو نظام الأسد راسخاً في دمشق مع دعم إيراني كبير، فيما يشكل «حزب الله» والقوات الإيرانية تهديداً متزايداً للحدود الإسرائيلية.
إذاً لم التركيز على الحوثيين؟
كما أُشير الأسبوع الماضي، تركّز الاستراتيجية الأمريكية الجديدة للرئيس ترامب تجاه إيران بشكل كبير على قدرة طهران على توسيع نفوذها الإقليمي من خلال تسليح ميليشيات شيعية ونشر مستشارين عسكريين في الخارج. ويقول مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى إن القوة العسكرية النخبوية لإيران، أي «الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني، نقلت أيضاً أنظمة أسلحة متطورة بشكل متزايد إلى وكلائها الإقليميين، شملت نظم صواريخ متطوّرة إلى الحوثيين. وبرأي الإدارة الأمريكية، هناك حاجة ملحة بشكل خاص لتقييد هذه المساعدة نظراً لاستخدام الحوثيين المتكرر للصواريخ المضادة للسفن لاستهداف السفن العسكرية الأمريكية والحليفة التي تعبر المياه قبالة ساحل اليمن. هذا ويعبر أكثر من ثلاثة ملايين برميل نفط يومياً مضيق باب المندب الذي يصل خليج عدن بالبحر الأحمر. ونظراً لقرب إيران من مضيق هرمز في الخليج العربي، أثارت عمليات نقل الصواريخ من قبل الحوثيين مخاوف من احتمال تهيئة طهران نفسها للسيطرة على مضيقين أساسيين للطاقة في المنطقة.
لذلك تحتلّ اليمن اليوم "موقعاً أمامياً ووسطياً" في الاستراتيجية الجديدة للإدارة الأمريكية تجاه إيران، وذلك وفقاً لمستشار رفيع المستوى ساهم في صياغتها. وأضاف المسؤول: "يُعتبر مستوى عمليات نقل الأسلحة غير مقبول"، مشيراً إلى أنّ الحوثيين قد أطلقوا أيضاً صواريخ باتجاه السعودية من مواقع في شمال اليمن. وتقلق واشنطن من احتمال قيام طهران بتحويل الحوثيين إلى قوة سياسية وعسكرية شبيهة بـ «حزب الله» الذي يُعدّ إلى حد بعيد أقوى لاعب في لبنان اليوم.
وينفي المسؤولون الإيرانيون رفيعو المستوى تزويد الحوثيين بالأسلحة، إلّا أنّ الولايات المتحدة والدول الحليفة تقول إنها حظرت عمليات شحن الأسلحة الإيرانية المتجهة إلى اليمن في السنوات الأخيرة، وهي أسلحة غالباً ما تُهرَّب على مراكب شراعية صغيرة من دون أعلام إيرانية. وفي 12 تشرين الأول/ أكتوبر، نقل الإعلام الرسمي الإيراني عن القائد العسكري الحوثي رفيع المستوى محمد علي الحوثي ادعاءه أنّ قواته في صدد تطوير قدرتها على تصنيع أسلحة بالستية. ومع أنه لم يُفصح عن الجهة التي وفّرت التكنولوجيا اللازمة للقيام بذلك، يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن إيران كانت وراء ذلك.
من جهتهم، أشاد قادة سياسيون إيرانيون رفيعو المستوى وقادة في «الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني ببراعة الحوثيين العسكرية واعتبروا نجاحاتهم مقيّدة لنفوذ الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة. كما قال المتحدث باسم «الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني حجة الإسلام علي سيدي في حزيران/ يونيو "وصل التأثير الروحي للجمهورية الإسلامية إلى مضيق باب المندب". وادعى في سياق منفصل أن حدود الثورة الإسلامية الإيرانية تمتد اليوم من البحر المتوسط إلى المياه قبالة ساحل اليمن.
الخطوات التالية في الحرب
إن الحوثيين الذين يعتنقون أحد أشكال مذهب الشيعة الإسلامي ولديهم أوجه تقارب أخرى كثيرة مع إيران قد سيطروا على عاصمة اليمن في أيلول/ سبتمبر 2014 وتورطوا في حرب أهلية عنيفة منذ سنتين مع حكومة هادي وحلفائها الخليجيين. ودخلت السعودية والإمارات العربية المتحدة على خط النزاع في أذار/ مارس 2015، مستخدمتَين سلاح الجو والقوات البرية في محاولة لصد الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، قُتل أكثر من 15,000مدني يمني في الحرب، التي تفشّت خلالها الكوليرا والمجاعة بشكل متزايد.
وكما سبقت الإشارة، عمدت إدارة ترامب بشكل مستمر إلى زيادة المساعدات الأمريكية المقدمة إلى التحالف بقيادة السعودية في اليمن منذ استلامها السلطة. ويقول مسؤولون أمريكيون وعرب إن الدعم الاستخباراتي واللوجستي الذي يقدمه البنتاغون للرياض وأبوظبي ازداد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة. فقد أفاد مسؤول أمريكي رفيع المستوى: "ليس السعوديون دائماً الشركاء الأمثل ولكننا نستطيع اليوم تشارك الاستخبارات معهم. فلنتعامل معهم وفق المعيار ذاته الذي نعتمده لأنفسنا". كما رفع البيت الأبيض حظراً على بيع الأسلحة الموجهة بدقة للسعودية لاستخدامها في اليمن (قامت إدارة أوباما بتجميد تلك المبيعات نظراً لمخاوف حول الحصيلة المتصاعدة للقتلى المدنيين).
وخلُص مسؤولون رفيعو المستوى في الإدارة الأمريكية إلى أن تكثيف الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة للتحالف يُفترض أن يحد من عدد القتلى المدنيين ويزيد الضغط على الحوثيين للعودة إلى المفاوضات الرامية إلى التوصل إلى تسوية سياسية. فقد أعيقت الدبلوماسية إلى حد كبير منذ انتهاء ولاية إدارة أوباما. وسعى وزير الخارجية السابق جون كيري إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار خلال الأشهر الأخيرة في منصبه من خلال اجتماعه مباشرةً بقادة حوثيين في سلطنة عمان في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي. ووفقاً لمسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين، انهارت تلك الجهود حين شعر المقاتلون أن سياسة البيت الأبيض ستسلك اتجاهاً جديداً في عهد ترامب.
أما بالنسبة إلى التهديد البحري، يقول المسؤولون الأمريكيون إن البنتاغون سيعزز جهوده الرامية إلى حراسة الممرات المائية الاستراتيجية قبالة ساحل اليمن، وهي عملية تسارعت مع نهاية الإدارة الأمريكية السابقة. ففي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أجاز الرئيس أوباما هجمات بصواريخ الكروز ضد ثلاثة مواقع رادار ساحلية مرتكزة في المناطق الخاضعة لسيطرة حوثية بعد هجوم فاشل على مدمرة أمريكية في البحر الأحمر. وهاجم الحوثيون سفناً بحرية سعودية وإماراتية أيضاً، متهمين إيّاها بالتورط في حصار ضد الموانئ الخاضعة لسيطرتهم. كما حذرت البحرية الأمريكية من ألغام قد زرعها الحوثيون في المياه المحلية بمساعدة مستشارين إيرانيين.
ويقر المسؤولون الحاليون والسابقون أن مواجهة الوجود الإيراني والحوثي في البحر يشكل تحدياً هائلاً قد يؤدي إلى تصعيد عسكري. ووفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز"، في شباط/ فبراير، درس وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس إمكانية فرض الحظر على سفينة بحرية إيرانية يُعتقد أنها تنقل أسلحة إلى الحوثيين من خلال بحر العرب. إلا أنه عدل عن الخطوة في اللحظة الأخيرة، ما يعود جزئياً إلى الشكوك المحيطة بالقانون الدولي وخطر التصعيد.
وفي الواقع، يقول مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى إنهم يدركون أن إيران و«الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني قد "يضاعفون" دعمهم لوكلائهم الأجانب في ضوء مقاربة أكثر تشدداً بكثير اعتمدها الرئيس ترامب الأسبوع الماضي. ولكن برأي الإدارة الأمريكية، بدأ هذا الاتجاه يظهر عبر المنطقة في السنوات الأخيرة، مع تمويل إيران لحلفائها في سوريا والكويت والبحرين والمناطق الشيعية شرقي السعودية. وكما أفاد أحد المسؤولين، "تصاعد" هذا النشاط منذ أن تم التوصل إلى الاتفاق النووي عام 2015، وبالتالي من غير المرجح أن يتباطأ من تلقاء نفسه.
كما أن تصعيد الدعم للتحالف السعودي يُعتبر معقداً أيضاً. إذ يدرك المسؤولون الأمريكيون والعرب أنه لا يمكن إنهاء الحرب إلا من خلال حل سياسي. ومع أن زيادة الانخراط الأمريكي قد تضغط على الحوثيين لتبني الدبلوماسية، إلا أنها قد تحدّ أيضاً من رغبة الرياض بتعليق العمليات العسكرية، لا سيّما إذا بدأت تتلمس تقدماً مهماً.
جاي سولومون، زميل زائر مميز في "زمالة سيغال" في معهد واشنطن ومؤلف "حروب إيران: ألعاب التجسس، معارك المصارف، والاتفاقات السرية التي أعادت تشكيل الشرق الأوسط".
مصر وامريكا واحد في التفكير (المصلحه)أما تصريح وزير خارجية البحرين
أحب أذكره بما حصل في بلاده وقتها أول من تخلى عنه الاسطول الامريكي
يعني حتى مسافة سكة أمريكاني مفيش
والحكومه تسعى لتخفيض تكلفة الاسلحه بتصنيع الاجزاء وقطع الغيار حتى نصل لاقل تكلفه اما بتوع الحوثي والاعلام القومنجي يقولون خسرت السعوديه ٢٠٠مليار دولار هههههه هذي من تعليقات مخابيل الصحف كيف لو يرون انها مليار بس هههههتكلفة حرب اليمن هي مليار دولار كل 6 أشهر،
وتم نشر تقرير معهد واشنطن هنا قبل أكثر من سنة،
وزارة الدفاع السعودية ميزانيتها تجاوزت 45 مليار دولار،
حرب اليمن لاتكلفها شئ،
التعويضات التي تتحدث عنها..هي خيالات فقط
من يستطيع المطالبة بالتعويضات هي الحكومة المعترف بها دوليا،
وحكومة هادي هي من طلب المساعدة من السعودية
والسعودية لبت النداء،
فهل تريد منه أن يقاضينا ويطالبنا بتعويضات ؟! :هه:
واظن الغاز واستثمارات اخرى في اليمن سنحظى بها قبل الاخرين خاصة التنقيب عن النفط والغاز يعني حنا كسبانينرئيس الحكومه لم يعلم بالضربه الا بعد وقوعها وهذا كلامه موثق بالصوت والصوره
الاعمار سوف تقومون به