الثاد للسعودية: الخارجية الأميركية وافقت و DSCA قدمت شهادتها للكونغرس
واشنطن - 6 أكتوبر 2017
أصدرت وزارة الخارجية الأميركية قراراً بالموافقة على بيع المملكة العربية السعودية نظام الدفاع الصاروخي ثاد (THAAD) وما يتصل بذلك من دعم ومعدات وخدمات بتكلفة تقدر بقيمة 15 مليار دولار.
واليوم (6 أكتوبر 2017) قدمت وكالة التعاون الأمني الدفاعي DSCA الشهادة المطلوبة لإخطار الكونغرس بهذا البيع.
وقد طلبت المملكة العربية السعودية بيع 44 قاذفة من طراز الدفاع الجوي (ثاد)، و 360 صواريخ اعتراضية، و16 تحكم نيران ثاد، و7 رادارات ثاد من طراز AN/TPY-2 .
أيضاً البيع يتضمن: صيانة بطارية أجهزة الثاد، 43 المحرك الرئيسي (الشاحنات)، المولدات الكهربائية، وحدات الطاقة الكهربائية، المقطورات، معدات الاتصالات، الأدوات، ومعدات الاختبار والصيانة والإصلاح والاسترداد، تكامل النظام والخروج، قطع الغيار واصلاح الغيار، المنشورات والوثائق التقنية، تدريب الموظفين ومعدات التدريب، الخدمات التقنية المقدمة من الحكومة الأميركية والمقاولين، الدعم اللوجيستي للموظفين وللخدمات، تشييد المرافق، الدراسات، وغير ذلك من العناصر ذات الصلة باللوجستيات ودعم البرامج. وتبلغ التكلفة المقدرة 15 مليار دولار.
وسوف يدعم هذا البيع المقترح أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تحسين أمن بلد صديق. هذا البيع يعزز مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية الأميركية، ويدعم الأمن الطويل الأجل للمملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج في مواجهة التهديدات الإيرانية وغيرها من التهديدات الإقليمية. ومن شأن هذا البيع المحتمل أن يزيد بشكل كبير من قدرة المملكة العربية السعودية على الدفاع عن نفسها ضد التهديد المتزايد للقذائف الباليستية في المنطقة.
إن قدرة منظومة الثاد في الغلاف الجوي التي تصل إلى مستوى hit-to-kill ستضيف طبقة علوية للهندسة الدفاعية الصاروخية متعددة الطبقات في المملكة العربية السعودية، وستدعم تحديث قوة الدفاع الجوي السعودية (RSADF). ولن تواجه المملكة العربية السعودية صعوبة في استيعاب هذه المعدات في قواتها المسلحة.
المقاولون الرئيسيون لتوفير نظام الثاد للمملكة العربية السعودية هم: شركة لوكهيد مارتن، هانتسفيل، رايثون، واندوفر.
ولا توجد اتفاقات offset مقترنة بهذا البيع.
وسيتطلب تنفيذ هذا البيع المقترح 111 ممثلاً للمقاولين، و18 موظفاً حكومياً في السعودية لفترة طويلة من الزمن.
لن يكون هناك أي تأثير سلبي على استعداد الدفاع الأمريكي نتيجة لهذا البيع المقترح.
المصدر
[link to http://www.dsca.mil]
واشنطن - 6 أكتوبر 2017
أصدرت وزارة الخارجية الأميركية قراراً بالموافقة على بيع المملكة العربية السعودية نظام الدفاع الصاروخي ثاد (THAAD) وما يتصل بذلك من دعم ومعدات وخدمات بتكلفة تقدر بقيمة 15 مليار دولار.
واليوم (6 أكتوبر 2017) قدمت وكالة التعاون الأمني الدفاعي DSCA الشهادة المطلوبة لإخطار الكونغرس بهذا البيع.
وقد طلبت المملكة العربية السعودية بيع 44 قاذفة من طراز الدفاع الجوي (ثاد)، و 360 صواريخ اعتراضية، و16 تحكم نيران ثاد، و7 رادارات ثاد من طراز AN/TPY-2 .
أيضاً البيع يتضمن: صيانة بطارية أجهزة الثاد، 43 المحرك الرئيسي (الشاحنات)، المولدات الكهربائية، وحدات الطاقة الكهربائية، المقطورات، معدات الاتصالات، الأدوات، ومعدات الاختبار والصيانة والإصلاح والاسترداد، تكامل النظام والخروج، قطع الغيار واصلاح الغيار، المنشورات والوثائق التقنية، تدريب الموظفين ومعدات التدريب، الخدمات التقنية المقدمة من الحكومة الأميركية والمقاولين، الدعم اللوجيستي للموظفين وللخدمات، تشييد المرافق، الدراسات، وغير ذلك من العناصر ذات الصلة باللوجستيات ودعم البرامج. وتبلغ التكلفة المقدرة 15 مليار دولار.
وسوف يدعم هذا البيع المقترح أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تحسين أمن بلد صديق. هذا البيع يعزز مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية الأميركية، ويدعم الأمن الطويل الأجل للمملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج في مواجهة التهديدات الإيرانية وغيرها من التهديدات الإقليمية. ومن شأن هذا البيع المحتمل أن يزيد بشكل كبير من قدرة المملكة العربية السعودية على الدفاع عن نفسها ضد التهديد المتزايد للقذائف الباليستية في المنطقة.
إن قدرة منظومة الثاد في الغلاف الجوي التي تصل إلى مستوى hit-to-kill ستضيف طبقة علوية للهندسة الدفاعية الصاروخية متعددة الطبقات في المملكة العربية السعودية، وستدعم تحديث قوة الدفاع الجوي السعودية (RSADF). ولن تواجه المملكة العربية السعودية صعوبة في استيعاب هذه المعدات في قواتها المسلحة.
المقاولون الرئيسيون لتوفير نظام الثاد للمملكة العربية السعودية هم: شركة لوكهيد مارتن، هانتسفيل، رايثون، واندوفر.
ولا توجد اتفاقات offset مقترنة بهذا البيع.
وسيتطلب تنفيذ هذا البيع المقترح 111 ممثلاً للمقاولين، و18 موظفاً حكومياً في السعودية لفترة طويلة من الزمن.
لن يكون هناك أي تأثير سلبي على استعداد الدفاع الأمريكي نتيجة لهذا البيع المقترح.
المصدر
[link to http://www.dsca.mil]