صور القوات المسلحة التونسية و قوات الامن الداخلي

Une délégation militaire tunisienne a visité le siège de Makina vs kimya industriesi en Turquie. Cette entreprise est spécialisée dans la fabrication de mitrailleuses, de pistolets, de cartouches, de munitions d'artillerie et de tourelles de chars. Parmi ses produits les plus connus figurent les fusils MPT 76 et MPT 55 K, dont l'un est utilisé par des membres des forces armées tunisiennes.

Yuvaz
 

المرفقات

  • 69a4a635-e243-4baf-9fca-0c17c76dc2d3.png
    69a4a635-e243-4baf-9fca-0c17c76dc2d3.png
    1.4 MB · المشاهدات: 34
هاته صور لزيارة الملحق العسكري التونسي لمقر شركة Makina vs kimya industriesi مع وفد يضم 21 ملحق عسكري ل 19 دولة وقد قام بزيارة مصنع الشركة وعاين الأسلحة المنتجة ووقف عند صندوق يتضمن ذخيرة بيسار الصورة.
20251101_205343.jpg
G4VgYb7WUAAmlAJ.jpg
 
1763341854253.png
1763341867464.png
1763341883014.png
 
 

وزير الدفاع الوطني يستقبل رئيس أركان القوات البحرية الملكية السعودية​


1764011195955.png


مثلت علاقات التعاون العسكري بين تونس والمملكة العربية السعودية وآفاق دعمها وتنويع مجالاتها محور اللّقاء الذي جمع وزير الدفاع الوطني السيد خالد السهيلي اليوم الإثنين 24 نوفمبر 2025، بمقر الوزارة، بالفريق الركن محمد بن عبد الرحمان الغريبي رئيس أركان القوات البحرية الملكية السعودية.

ونوّه وزير الدفاع الوطني بالمناسبة بالروابط الأخوية المتميّزة وبالعلاقات التاريخيّة المتجذّرة التي تجمع بين البلدين الشقيقين وبالتطور الذي يشهده التعاون الثنائي على أكثر من صعيد، لاسيما في المجال العسكري وحرص الجانبين على تطويره والارتقاء به إلى أعلى المستويات، مشيدا بمستوى التنسيق والتشاور الثنائي بين قيادتي البلدين الشقيقين والتوافق حول أهم القضايا الإقليميّة والدوليّة ذات الاهتمام المشترك.

ودعا إلى ضرورة البحث عن آفاق جديدة للتعاون العسكري بين الطرفين خاصة في مجالات التكوين والتدريب والأمن البحري وتبادل الزيارات والخبرات بين البحريّتين، علاوة على الاستعلام وتبادل المعلومات لاستباق التهديدات العابرة للحدود. كما أكد على أهمية المناقشات المتعلّقة بأنشطة التعاون الثنائي وضبط برنامج واقعي لأشغال الدورة السادسة للجنة العسكرية المشتركة التونسية السعودية التي ستحتضنها تونس خلال شهر ديسمبر القادم.

من جهته عبر الضيف عن اعتزازه بمستوى التعاون القائم بين تونس والمملكة العربية السعودية في كافة المجالات، مؤكداً حرص المملكة على مواصلة تطوير التعاون العسكري مع تونس بما يخدم المصالح المشتركة ويرسخ الروابط والعلاقات الثنائية التي تجمع بين البلدين الشقيقين.
 
شارك الملحق العسكري التونسي في تركيا في عرض توضيحي لنظام الدفاع الجوي القريب TOLGA الذي طورته شركة MKE، وهو حل مضاد للطائرات بدون طيار.

1764011258573.png
1764011285860.png
 
592483978_1522748486546239_6804308956511119512_n.jpg
 
 
تونس تعتمد إطارًا جديدًا لاقتناء المعدات الدفاعية لتسريع التحديث العسكري
السياق الاستراتيجي


أقرت تونس إطارًا وطنيًا جديدًا للمشتريات العسكرية، مما يُمثل تحولًا حاسمًا نحو تسريع عمليات الاستحواذ، وتعزيز المشاركة الصناعية، وتقليل الاعتماد على الموردين الأجانب.

يأتي هذا الإصلاح في وقت تواجه فيه تونس تصاعدًا في انعدام الأمن على الحدود، وتفاقمًا في التهديدات الساحلية، وفجوات في القدرات الهيكلية لقواتها المسلحة.

العناصر الأساسية لإطار المشتريات الجديد

هيكلية اقتناء مُبسطة


يُستبدل هذا القانون إجراءات الموافقة القديمة متعددة الطبقات بنظام مُبسط يُتيح:

الاستحواذ المُسرع للمتطلبات التشغيلية العاجلة،

تبسيط عملية التحقق من العقود،

والتنسيق المباشر بين مؤسسات الدفاع والمالية والرقابة.

المشاركة الصناعية الإلزامية

يجب أن يتضمن كل عقد أجنبي رئيسي الآن ما يلي:

التجميع المحلي أو الإنتاج الجزئي؛

أحكام نقل التكنولوجيا؛

برامج التعويض الصناعي التي تُفيد الشركات التونسية؛

مكونات التدريب والصيانة.

يضمن هذا أن تُساهم المشتريات في تعزيز القدرة الصناعية الوطنية بدلاً من مجرد استيراد منصات جاهزة.

دعم منظومات الدفاع المحلية

تُرسي هذه السياسة أسس قاعدة دفاعية صناعية منظمة من خلال:

تصنيف الشركات المحلية القادرة على الإنتاج المشترك،

تشجيع الشراكات في مجالات الإلكترونيات، والطائرات بدون طيار، والأنظمة البحرية، والأمن السيبراني،

وتشجيع الابتكار من خلال التقنيات ذات الاستخدام المزدوج.

الآثار المترتبة على الوضع الدفاعي التونسي

دورات تحديث أسرع

من المتوقع أن تُحدّث القوات المسلحة بسرعة:

أصول مراقبة الحدود،

قدرة المركبات المدرعة على الحركة،

وقدرات الدوريات البحرية،

وأنظمة الاتصالات التكتيكية.

يعزز هذا بشكل مباشر قدرة تونس على مكافحة الإرهاب، وشبكات التهريب، وانعدام الأمن البحري.

إعادة التوازن الجيوسياسي

يسمح الإطار الجديد لتونس بتنويع شراكاتها الدفاعية بما يتجاوز المصادر الغربية التقليدية من خلال فتح الباب أمام:

الشركات المصنعة التركية والإيطالية والفرنسية والآسيوية،

فرص المشاريع المشتركة في تقنيات الصيانة والطائرات بدون طيار،

ودبلوماسية المشتريات متعددة الاتجاهات التي تتجنب الاعتماد المفرط على كتلة واحدة.

الآثار الاقتصادية والتكنولوجية غير المباشرة

يُولّد التجميع المحلي ونقل التكنولوجيا ما يلي:

العمالة الماهرة،
والخبرة الصناعية طويلة الأمد،
وإمكانات التصدير في الإلكترونيات الدقيقة، ومكونات الطائرات بدون طيار، والصيانة البحرية.

المخاطر والقيود الهيكلية

تشمل أوجه عدم اليقين الرئيسية ما يلي:

محدودية القدرة الاستيعابية للصناعات المحلية؛

عزوف الجهات الأجنبية عن مشاركة التقنيات الحساسة؛

الضغوط المالية التي تؤثر على الجداول الزمنية للتحديث؛

التحولات السياسية المحتملة التي قد تُؤخر التنفيذ.

قد تُبطئ هذه التحديات - ولكنها لا تعكس - المسار العام للإصلاح.

الخلاصة

يُمثل قانون المشتريات الجديد في تونس نقطة تحول استراتيجية.

إنه يُسرّع التحديث، ويُرسّخ نقل التكنولوجيا كمتطلب أساسي، ويدعم ظهور منظومة محلية للصناعات الدفاعية قادرة على المشاركة في سلاسل التوريد الإقليمية.

يُعزز هذا الإطار كلاً من الوضع الأمني لتونس ومرونتها الاقتصادية، مما يضعها كشريك صناعي مستقبلي في المشهد الدفاعي المتطور في شمال إفريقيا.


 
تونس تعتمد إطارًا جديدًا لاقتناء المعدات الدفاعية لتسريع التحديث العسكري
السياق الاستراتيجي


أقرت تونس إطارًا وطنيًا جديدًا للمشتريات العسكرية، مما يُمثل تحولًا حاسمًا نحو تسريع عمليات الاستحواذ، وتعزيز المشاركة الصناعية، وتقليل الاعتماد على الموردين الأجانب.

يأتي هذا الإصلاح في وقت تواجه فيه تونس تصاعدًا في انعدام الأمن على الحدود، وتفاقمًا في التهديدات الساحلية، وفجوات في القدرات الهيكلية لقواتها المسلحة.

العناصر الأساسية لإطار المشتريات الجديد

هيكلية اقتناء مُبسطة


يُستبدل هذا القانون إجراءات الموافقة القديمة متعددة الطبقات بنظام مُبسط يُتيح:

الاستحواذ المُسرع للمتطلبات التشغيلية العاجلة،

تبسيط عملية التحقق من العقود،

والتنسيق المباشر بين مؤسسات الدفاع والمالية والرقابة.

المشاركة الصناعية الإلزامية

يجب أن يتضمن كل عقد أجنبي رئيسي الآن ما يلي:

التجميع المحلي أو الإنتاج الجزئي؛

أحكام نقل التكنولوجيا؛

برامج التعويض الصناعي التي تُفيد الشركات التونسية؛

مكونات التدريب والصيانة.

يضمن هذا أن تُساهم المشتريات في تعزيز القدرة الصناعية الوطنية بدلاً من مجرد استيراد منصات جاهزة.

دعم منظومات الدفاع المحلية

تُرسي هذه السياسة أسس قاعدة دفاعية صناعية منظمة من خلال:

تصنيف الشركات المحلية القادرة على الإنتاج المشترك،

تشجيع الشراكات في مجالات الإلكترونيات، والطائرات بدون طيار، والأنظمة البحرية، والأمن السيبراني،

وتشجيع الابتكار من خلال التقنيات ذات الاستخدام المزدوج.

الآثار المترتبة على الوضع الدفاعي التونسي

دورات تحديث أسرع

من المتوقع أن تُحدّث القوات المسلحة بسرعة:

أصول مراقبة الحدود،

قدرة المركبات المدرعة على الحركة،

وقدرات الدوريات البحرية،

وأنظمة الاتصالات التكتيكية.

يعزز هذا بشكل مباشر قدرة تونس على مكافحة الإرهاب، وشبكات التهريب، وانعدام الأمن البحري.

إعادة التوازن الجيوسياسي

يسمح الإطار الجديد لتونس بتنويع شراكاتها الدفاعية بما يتجاوز المصادر الغربية التقليدية من خلال فتح الباب أمام:

الشركات المصنعة التركية والإيطالية والفرنسية والآسيوية،

فرص المشاريع المشتركة في تقنيات الصيانة والطائرات بدون طيار،

ودبلوماسية المشتريات متعددة الاتجاهات التي تتجنب الاعتماد المفرط على كتلة واحدة.

الآثار الاقتصادية والتكنولوجية غير المباشرة

يُولّد التجميع المحلي ونقل التكنولوجيا ما يلي:

العمالة الماهرة،
والخبرة الصناعية طويلة الأمد،
وإمكانات التصدير في الإلكترونيات الدقيقة، ومكونات الطائرات بدون طيار، والصيانة البحرية.

المخاطر والقيود الهيكلية

تشمل أوجه عدم اليقين الرئيسية ما يلي:

محدودية القدرة الاستيعابية للصناعات المحلية؛

عزوف الجهات الأجنبية عن مشاركة التقنيات الحساسة؛

الضغوط المالية التي تؤثر على الجداول الزمنية للتحديث؛

التحولات السياسية المحتملة التي قد تُؤخر التنفيذ.

قد تُبطئ هذه التحديات - ولكنها لا تعكس - المسار العام للإصلاح.

الخلاصة

يُمثل قانون المشتريات الجديد في تونس نقطة تحول استراتيجية.

إنه يُسرّع التحديث، ويُرسّخ نقل التكنولوجيا كمتطلب أساسي، ويدعم ظهور منظومة محلية للصناعات الدفاعية قادرة على المشاركة في سلاسل التوريد الإقليمية.

يُعزز هذا الإطار كلاً من الوضع الأمني لتونس ومرونتها الاقتصادية، مما يضعها كشريك صناعي مستقبلي في المشهد الدفاعي المتطور في شمال إفريقيا.


تستحق افرادها بموضوع
 
عودة
أعلى