صور القوات المسلحة التونسية و قوات الامن الداخلي

شارك الوفد التونسي برئاسة الجنرال محمد الغول رئيس أركان جيش البر في القمة الأفريقيا للقوات البرية التي تنظمها Africom في الولايات المتحدة بمشاركة 40 دولة.
Screenshot 2022-03-26 173015.png
Screenshot 2022-03-26 175607.png
Screenshot 2022-03-26 180208.png
 
دورية لبعثة القوات الجوية التونسية في افريقيا الوسطى
 
GFS
277435099_1016920038918888_8130542954960611844_n.jpg
 
274524564_712960036367207_6548305954870250159_n.jpg
 

تدشين الجزء الثاني من منظومة المراقبة الالكترونية بين الذهيبة و بئر الزار​


تولى وزير الدفاع الوطني السيد عماد ممّيش صباح اليوم تدشين الجزء الثاني من منظومة المراقبة الالكترونية التي تغطي 90 كلم من الذهيبة إلى بئر الزار بمعيّة سفيري الولايات المتحدة الأمريكية “دونالد بلوم”، وألمانيا الإتحاديّة ” بيتر بروغل” بتونس.

وأشاد وزير الدفاع الوطني بالمناسبة بالعلاقات التاريخية المتميزة التي تربط تونس بالبلدين الصديقين الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا الإتحاديّة ودعمهما المتواصل لتونس في مجالات توفير المعدات وتكثيف التكوين والتدريب وتبادل الخبرات لتطوير القدرات العملياتيّة للقوات المسلحة بما يمكنها من تأمين الحدود البرية والبحرية ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والتصدي للهجرة غير الشرعية والتهريب.

وبيّن أنّ منظومة المراقبة الإلكترونية تمثّل تجسيما حقيقيّا لهذا التعاون، حيث عمل الجانب الأمريكي في مرحلة أولى على مساعدة تونس في إنجاز القسط الأوّل من هذا المشروع والذي يمتد من “رأس جدير”إلى “الذهيبة” فيما تعهد الجانب الألماني بتركيز منظومة مراقبة إلكترونية محمولة ومتنقلة بين “لرزط” و” برج الخضراء”، مشيرا إلى أنّ هذا المشروع هو نموذج يحتذى به في مجال توحيد الرؤى والجهد في ميدان تأمين الحدود.

وعبّر عن ارتياحه للتنسيق الثلاثي التونسي الأمريكي الألماني لإنجاز الجزء الثاني من المشروع بين الذهيبة وبئر الزار ضمانا لتجانس المنظومة مشيدا بالمجهودات التي تبذلها شركة URS وكل الأطراف المتدخلة التونسية والأجنبية التي عملت على توفير عوامل نجاحه.

وأشار إلى أنّ هذه المنظومة مكّنت وحداتنا العسكرية من تأمين الحدود بمزيد إحكام السيطرة عليها ومراقبتها وضمان سلامة ترابنا الوطني ومناعة بلادنا، مؤكّدا على ضرورة إستكمال تركيز الجزء الثالث والأخير من المنظومة الإلكترونية بين بئر زار وبرج الخضراء في إطار الشراكة مع شركائنا التقليديين.

وأكّد السفير الأمريكي من جهته أنّ هذا المشروع دليل واضح على إلتزام بلاده بالتعاون في مكافحة الإرهاب وضمان أمن الحدود التونسية ضدّ التهديدات الإرهابيّة والإتجار غير المشروع، وتظلّ الولايات المتحدة الأمريكيّة ملتزمة بالشراكة مع ألمانيا لإكمال المرحلة الثالثة من هذا المشروع ذي الأولويّة الدفاعيّة القصوى لتونس.

وبيّن السفير الألماني أنّ تركيز منظومة المراقبة الإلكترونية بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية ومساهمة ألمانيا الإتحاديّة في تمويله بـ 18 مليون أورو من شأنها أن تساعد على التصدّي لكلّ الأنشطة غير الشرعيّة والمحافظة على إستقرار المنطقة وأمنها عموما، مشيدا بحرفيّة المؤسسة العسكرية وبالتعاون الثلاثي التونسي الأمريكي الألماني ومشيرا إلى أنّ ألمانيا الإتحاديّة ستبقى شريكا لتونس في المجال الأمني.
 

تدشين الجزء الثاني من منظومة المراقبة الالكترونية بين الذهيبة و بئر الزار​


تولى وزير الدفاع الوطني السيد عماد ممّيش صباح اليوم تدشين الجزء الثاني من منظومة المراقبة الالكترونية التي تغطي 90 كلم من الذهيبة إلى بئر الزار بمعيّة سفيري الولايات المتحدة الأمريكية “دونالد بلوم”، وألمانيا الإتحاديّة ” بيتر بروغل” بتونس.

وأشاد وزير الدفاع الوطني بالمناسبة بالعلاقات التاريخية المتميزة التي تربط تونس بالبلدين الصديقين الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا الإتحاديّة ودعمهما المتواصل لتونس في مجالات توفير المعدات وتكثيف التكوين والتدريب وتبادل الخبرات لتطوير القدرات العملياتيّة للقوات المسلحة بما يمكنها من تأمين الحدود البرية والبحرية ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والتصدي للهجرة غير الشرعية والتهريب.

وبيّن أنّ منظومة المراقبة الإلكترونية تمثّل تجسيما حقيقيّا لهذا التعاون، حيث عمل الجانب الأمريكي في مرحلة أولى على مساعدة تونس في إنجاز القسط الأوّل من هذا المشروع والذي يمتد من “رأس جدير”إلى “الذهيبة” فيما تعهد الجانب الألماني بتركيز منظومة مراقبة إلكترونية محمولة ومتنقلة بين “لرزط” و” برج الخضراء”، مشيرا إلى أنّ هذا المشروع هو نموذج يحتذى به في مجال توحيد الرؤى والجهد في ميدان تأمين الحدود.

وعبّر عن ارتياحه للتنسيق الثلاثي التونسي الأمريكي الألماني لإنجاز الجزء الثاني من المشروع بين الذهيبة وبئر الزار ضمانا لتجانس المنظومة مشيدا بالمجهودات التي تبذلها شركة URS وكل الأطراف المتدخلة التونسية والأجنبية التي عملت على توفير عوامل نجاحه.

وأشار إلى أنّ هذه المنظومة مكّنت وحداتنا العسكرية من تأمين الحدود بمزيد إحكام السيطرة عليها ومراقبتها وضمان سلامة ترابنا الوطني ومناعة بلادنا، مؤكّدا على ضرورة إستكمال تركيز الجزء الثالث والأخير من المنظومة الإلكترونية بين بئر زار وبرج الخضراء في إطار الشراكة مع شركائنا التقليديين.

وأكّد السفير الأمريكي من جهته أنّ هذا المشروع دليل واضح على إلتزام بلاده بالتعاون في مكافحة الإرهاب وضمان أمن الحدود التونسية ضدّ التهديدات الإرهابيّة والإتجار غير المشروع، وتظلّ الولايات المتحدة الأمريكيّة ملتزمة بالشراكة مع ألمانيا لإكمال المرحلة الثالثة من هذا المشروع ذي الأولويّة الدفاعيّة القصوى لتونس.

وبيّن السفير الألماني أنّ تركيز منظومة المراقبة الإلكترونية بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية ومساهمة ألمانيا الإتحاديّة في تمويله بـ 18 مليون أورو من شأنها أن تساعد على التصدّي لكلّ الأنشطة غير الشرعيّة والمحافظة على إستقرار المنطقة وأمنها عموما، مشيدا بحرفيّة المؤسسة العسكرية وبالتعاون الثلاثي التونسي الأمريكي الألماني ومشيرا إلى أنّ ألمانيا الإتحاديّة ستبقى شريكا لتونس في المجال الأمني.
عندك مشكلة في تنزيل الصور لدي صورة للزيارة لا يمكنني نشرها
 
عندك مشكلة في تنزيل الصور لدي صورة للزيارة لا يمكنني نشرها
صحيح فما مشكل في الserveur
 

تدشين الجزء الثاني من منظومة المراقبة الالكترونية بين الذهيبة و بئر الزار​


تولى وزير الدفاع الوطني السيد عماد ممّيش صباح اليوم تدشين الجزء الثاني من منظومة المراقبة الالكترونية التي تغطي 90 كلم من الذهيبة إلى بئر الزار بمعيّة سفيري الولايات المتحدة الأمريكية “دونالد بلوم”، وألمانيا الإتحاديّة ” بيتر بروغل” بتونس.

وأشاد وزير الدفاع الوطني بالمناسبة بالعلاقات التاريخية المتميزة التي تربط تونس بالبلدين الصديقين الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا الإتحاديّة ودعمهما المتواصل لتونس في مجالات توفير المعدات وتكثيف التكوين والتدريب وتبادل الخبرات لتطوير القدرات العملياتيّة للقوات المسلحة بما يمكنها من تأمين الحدود البرية والبحرية ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والتصدي للهجرة غير الشرعية والتهريب.

وبيّن أنّ منظومة المراقبة الإلكترونية تمثّل تجسيما حقيقيّا لهذا التعاون، حيث عمل الجانب الأمريكي في مرحلة أولى على مساعدة تونس في إنجاز القسط الأوّل من هذا المشروع والذي يمتد من “رأس جدير”إلى “الذهيبة” فيما تعهد الجانب الألماني بتركيز منظومة مراقبة إلكترونية محمولة ومتنقلة بين “لرزط” و” برج الخضراء”، مشيرا إلى أنّ هذا المشروع هو نموذج يحتذى به في مجال توحيد الرؤى والجهد في ميدان تأمين الحدود.

وعبّر عن ارتياحه للتنسيق الثلاثي التونسي الأمريكي الألماني لإنجاز الجزء الثاني من المشروع بين الذهيبة وبئر الزار ضمانا لتجانس المنظومة مشيدا بالمجهودات التي تبذلها شركة URS وكل الأطراف المتدخلة التونسية والأجنبية التي عملت على توفير عوامل نجاحه.

وأشار إلى أنّ هذه المنظومة مكّنت وحداتنا العسكرية من تأمين الحدود بمزيد إحكام السيطرة عليها ومراقبتها وضمان سلامة ترابنا الوطني ومناعة بلادنا، مؤكّدا على ضرورة إستكمال تركيز الجزء الثالث والأخير من المنظومة الإلكترونية بين بئر زار وبرج الخضراء في إطار الشراكة مع شركائنا التقليديين.

وأكّد السفير الأمريكي من جهته أنّ هذا المشروع دليل واضح على إلتزام بلاده بالتعاون في مكافحة الإرهاب وضمان أمن الحدود التونسية ضدّ التهديدات الإرهابيّة والإتجار غير المشروع، وتظلّ الولايات المتحدة الأمريكيّة ملتزمة بالشراكة مع ألمانيا لإكمال المرحلة الثالثة من هذا المشروع ذي الأولويّة الدفاعيّة القصوى لتونس.

وبيّن السفير الألماني أنّ تركيز منظومة المراقبة الإلكترونية بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية ومساهمة ألمانيا الإتحاديّة في تمويله بـ 18 مليون أورو من شأنها أن تساعد على التصدّي لكلّ الأنشطة غير الشرعيّة والمحافظة على إستقرار المنطقة وأمنها عموما، مشيدا بحرفيّة المؤسسة العسكرية وبالتعاون الثلاثي التونسي الأمريكي الألماني ومشيرا إلى أنّ ألمانيا الإتحاديّة ستبقى شريكا لتونس في المجال الأمني.

277179005_351736400326548_6607887189351167557_n.jpg
277308833_351736553659866_6767665334959777131_n.jpg
277438772_351736446993210_1739883879595864188_n.jpg
277522001_351736493659872_1491600072804880579_n.jpg
 
فما تطور في التجهيزات قبل في 2015 شي يبكي
 
1-4.jpg


وزير الدفاع الوطني يستقبل مفوّض الاتحاد الأوروبي للتوسّع وسياسة الجوار​


تمحور اللّقاء الذي جمع ظهر اليوم وزير الدفاع الوطني السيد عماد ممّيش بمفوّض الاتحاد الأوروبي للتوسّع وسياسة الجوار السيد “Olivér Vàrhelyi” بمقر الوزارة حول مزيد دعم التعاون بين تونس والاتحاد الأوروبي والوضع الأمني الإقليمي.
وثمن وزير الدفاع الوطني بالمناسبة دعم الاتحاد الأوروبي لتونس وأهميّته في خدمة أمن المنطقة واستقرارها.
وبخصوص الوضع الأمني في ليبيا الشقيقة أكد أن تونس تدعم الحوار بين الفرقاء الليبيين في سبيل أن تستعيد أمنها واستقرار وبناء مؤسساتها.
وأكد السيد “Olivér Vàrhelyi” حرص الاتحاد الأوروبي على مزيد دعم التعاون مع تونس للارتقاء بقدرات المؤسسة العسكرية بما يمكنها من التصدي للهجرة غير الشرعية والجريمة المنظمة والتهريب واستعداده للرفع من المساعدة داعيا الجانب التونسي إلى موافاته بحاجيات جيش البحر ذات الأولوية القصوى.


 

إنعقاد أشغال اللجنة العسكريّة المشتركة التونسيّة البلجيكيّة في شهر ماي القادم​


مثّل دعم التعاون العسكري الثنائي بين تونس وبلجيكيا محور اللقاء الذي جمع ظهر اليوم وزير الدفاع الوطني السيد عماد ممّيش بسفير بلجيكيا بتونس السيد Christophe de Bassompierre بمقر الوزارة.
ونوه وزير الدفاع الوطني بالمناسبة بالمستوى الجيّد الذي بلغه التعاون الثنائي القائم بين البلدين الصديقين داعيا إلى مزيد تطويره والإرتقاء به بما يساهم في تطوير القدرات العملياتية للقوات المسلحة خاصة في مجالات التكوين والتدريب وتبادل الخبرات في إطار خارطة طريق للتعاون.
ومن جهته عبّر السفير البلجيكي عن إستعداد بلاده لمزيد دعم التعاون العسكري الثنائي بحسب حاجيات المؤسسة العسكرية التونسيّة.
ويذكر أنّ أشغال اللجنة العسكريّة المشتركة التونسيّة البلجيكيّة ستنعقد في شهر ماي القادم ببروكسال.
 
51966717894_d843fc6978_o.jpg
51970529307_6f59964db6_o.jpg
51971595173_834fd91fee_o.jpg
51972088500_ddf394e5ac_o.jpg
51972087650_f89a1b4eca_o (1).jpg
51972087060_7c8a4024c8_o.jpg
51971588488_5c8e1a36ef_o.jpg
51971587053_2dd1477f1a_o.jpg
 
FPlzkG8X0AUlvGw.jpg
FPlzkusXoAIGBhY.jpg
FPlzsx5XIAArQK0.jpg
 
 
إلتقى رئيس أركان جيش الطيران بالفريق Daniel Sidiki Traoré آمر القوّة الأممية لحفظ السلام بإفريقيا الوسطى، وذلك على هامش زيارة العمل والتفقّد التي أدّاها يوم 25 مارس 2022 لوحدة المروحيات المنتشرة في جمهورية إفريقيا الوسطى ضمن بعثة الأمم المتحدة المتعددة الأبعاد المتكاملة لتحقيق الاستقرار “MINUSCA”، وتمحور اللقاء حول مجالات التعاون والمساهمة التونسية في هذه البعثة.

ونوّه الفريق Daniel Sidiki بكفاءة القوّات المسلّحة التونسية والسّمعة الطيّبة التي تحظى بها في الهيئات الأممية، مشيرا إلى أنه سعى شخصيا إلى دعم مشاركة تونس في بعثة الأمم المتحدة “MINUSCA”، نظرا لما تتميز به القوات الجويّة التونسية من قدرات عالية وخبرات واسعة وهو ما ساهم في تقديم الإضافة وتحقيق العديد من الأهداف العملياتية والمهام الخاصة ومؤازرة القوّات البريّة والبحرية المنتشرة هناك.

كما أعرب عن شكره للسّلطات التونسية لاستجابتها الفورية في تشريك وحدة جوية في جمهورية إفريقيا الوسطى ولقرارها الأخير بنشر سريّة مشاة تونسية في هذا البلد.

 
FP1rwYOXsAsiYFu.jpg
 
عودة
أعلى