صور القوات المسلحة التونسية و قوات الامن الداخلي

موش تدخل ؟

تابعين الGFS لكن على ما أذكر مهمتهم الإستطلاع و تحديد الأهداف للمدفعية و الطيران و غيره
 
و الله مجهود و خبرة و تجربة TAT خسروها حسبي الله في اللي كان السبب و لا رانا من الدول الرائدة في المجال
الدرونات الصغيرة إلي في الصورة ،أعتقد أنها صناعة تركية ،يوجد شركة تركية تحت مسمى Assuva sanayi savunma ,باعت نماذج مماثلة لما بالصورة لعدة دول من بينها تونس وهذا الرابط يثتت ذلك
 
الدرونات الصغيرة إلي في الصورة ،أعتقد أنها صناعة تركية ،يوجد شركة تركية تحت مسمى Assuva sanayi savunma ,باعت نماذج مماثلة لما بالصورة لعدة دول من بينها تونس وهذا الرابط يثتت ذلك
ما نستغربش اما فما مشاريع تابعة الجيش لتصنيع محلي لل quadcopter من الCarbon fiber بالشراكة مع Start-up
 
116875229_187700899458201_1147617598543360785_o.jpg
 
دائما الجيوش الصغيرة تهتم اكثر بزي عناصرها ،
جيش تونس ليس بصغير 90.000 و هو الان في فترة اعادة بناء و تحديث
 
اعتقد صفقة العنقاء مع تركيا فيها نقل تكنولوجيا.
لا اعتقد ذالك لكن هناك تعاون بين Avionav و Baykar لانتاج درون مراقبة و البحرية و الحرس الوطني مهتمين فيه
 
فيديو يتحدث عن مشروع لتطوير وإنتاج خافرة بحرية من دون ربان بالأكاديمية العسكرية البحرية بمنزل بورقيبة .
 
التعديل الأخير:
116337904_180330926817121_1279710204955375194_o.jpg
 
116566994_181264586723755_2837266087545598020_n.jpg
 
 
مثلت ظاهرة الهجرة غير النظامية وبحث سبل معالجتها محور زيارة العمل التي أداها رئيس الجمهورية قيس سعيد يوم الأحد 2 أوت 2020 لكل من صفاقس والمهدية.
فعلى إثر زيارة الميناء البحري بصفاقس واطلاعه على جاهزية الحرس البحري الوطني والإقليم البحري للوسط على وجه الخصوص، توجه رئيس الدولة إلى مقر ولاية صفاقس حيث كان في استقباله والي الجهة. وقد التقى بمجموعة من الشباب ممن شاركوا في الحملة التفسيرية التي قام بها خلال فترة الانتخابات الرئاسية.

ثم تحول رئيس الجمهورية إلى المهدية حيث أدى زيارة إلى المنطقة البحرية للحرس الوطني التي ما انفكت وحداتها تحبط عمليات اجتياز الحدود البحرية خلسة على مستوى سواحل المهدية والمدن المجاورة لها.

واطلع رئيس الجمهورية بالمناسبة على غرفة العمليات حيث استمع إلى عرض حول تفاقم ظاهرة الهجرة غير النظامية خاصة خلال شهر جويلية إذ عرفت أرقاما قياسية مقارنة بالسنوات الماضية. كما تم التطرق خلال هذا العرض إلى وجود عدد من النقاط السوداء التي يصعب مراقبتها.

وقد ثمن رئيس الدولة بالمناسبة المجهودات الكبيرة التي تبذلها وحدات الحرس البحري للحد من ظاهرة الهجرة غير النظامية.

وأشار إلى أن تونس في حاجة للكثير من المعدات مبينا أن عدة دول عبرت عن استعدادها لتوفيرها، لكن "الأهم من توفير هذه المساعدة هو أن نتعاون على القضاء على الهجرة" واعتبر أن القضية أخطر من ذلك إذ أن "حيتان البر أخطر من حيتان البحر" مشيرا في هذا السياق إلى خطورة ما يقوم به منظمو الرحلات البحرية خلسة والوسطاء في هذه العملية.

ولفت الى ضرورة أن تتولى القوات الأمنية التنسيق مع القوات العسكرية لمزيد التصدي لهذه الظاهرة، كما جدد التأكيد على أن المعالجة الأمنية لهذه الظاهرة تظل غير كافية.

وشدد رئيس الدولة على أن الأهم من المعالجة الأمنية هو توفير الشغل الذي يحفظ كرامة الإنسان وإحداث مشاريع تنموية وهو ما يجب ان تتكاتف فيه مجهودات مختلف البلدان بما يساهم في تغيير نظرة الشباب إلى واقعهم وبلدانهم ويمنحهم الأمل في حياة أفضل داخل أوطانهم بعيدا عن الإلقاء بأنفسهم نحو مستقبل مجهول.
116656813_3416987591692607_5300460850536179071_o.jpg
116666641_3416988098359223_6064669151373878130_o.jpg
116696642_3417024868355546_490847601533093375_o.jpg
116754770_3416988311692535_6315270298964166451_o.jpg
116799396_3416987921692574_8673494137003029243_o.jpg
116837360_3416987308359302_513075615433805177_o.jpg
116871983_3416988168359216_7967182067184791961_o.jpg
116911560_3416987345025965_260095026828145035_o.jpg
117293192_3416987305025969_8176746969902985730_o.jpg
 
116908424_3072937779490334_7689256742028165033_o.jpg
 
116846751_182080769975470_3545164136213198179_n.jpg
 
عودة
أعلى