ماشاء الله. قوه وضخامه. كما وكيفياًً. شيء مهيب لنا ومرعب لهم. الجيش الثالث الميداني. احد الجيشين المسوءلين عن الجبه الشرقيه. و كما الجيش الثالث اقل بشيء بسيط عن الجيش الثاني. فتشكيل القالث يضم ثلاث فرق و لواء مدرع مقل. فرقه مدرعه وهي الفرقه الرابعه دره الفرق المدرعه المصريه. وجوهره تاج القوات البريه المصريه والمطرقه المدرعه القاسيه. وفرقتين مشاه ميكانيكي. اما الثاني فيضم اربع فرق ثلاث ميكانيكي و واحده مدرعه. وبالرجوع لهذه الفرقه. فماشاء الله. فرقه مشاء ميكانيكي بتشكيل حوالي خمسه لواءات واكثر. وتشعر وكانها فرقه مدرعه ثقيله. القوات البريه المصريه اصبحت شيء مرعب فعلاً. لا يمتلك احد في المنطقه هذه الامكانات. و قليل في العالم هو من يكلك هذه الامكانات والقوه. هذا ما يطلق عليه الجيوش الجراره فعلاً. ويبدو ان افرق الميكانيكيه في مصر الان خليط ما بين الام ستين والابرامز. فتضم الكم والكيف. ولكن صعب نصل الي التعديلات ورفع الكفاءه بالتفاصيل. غير ال ظاهر من معدات النقل الجديده و امظمه الدفاع الجوي. ولكن اعتقد هناك تحديث للام ستين ايضاً. ليهم حق يحسدو. وليهم حق يحقدو. وليهم حق يتعبو نفسياً. بانوراما بريه. هناك بلاد امامها سنين ضوءيه كي تصل الي نصف هذا الجيش. فهذا الجيش بمفرده اضخم من جيش بري لدول تعتقد ان لديها قوات بريه قويه. الجيش الثالث فقط يساوي مجموع جيوش عده دول مجاوره لنا. وده ناهيك عن الخبره والقوه والتدريب والعقيده. والله مش عارف اوصف بايه بس ال انا شايفوه ده. رساله الي اثنين. العدو احذر واحذر ونحن نريك كي تعلم وترتدع.والثاني هو الحاقد والحاسد. موت بعيظك. فمعما حاولتم لن تستطيعو ان تلحقو بنا ولا بعد مليون سنه. فمصر هي مصر يا حبيبي.