منظومات الضربة العالمية الفورية (PGS — Prompt Global Strike) عبارة عن منظومات سلاح غير نووي عالي الدقة، تتمكن من ضرب أي هدف في أقل من ساعة واحدة لحظة اتخاذ القرار، وبغض النظر عن موقعه على الكرة الأرضية
رووداو – أربيل
بدأت وزارة الدفاع الأمريكية بصنع أسلحة هجومية مستقبلية خاصة بما يسمى "الضربة العالمية الفورية"، بحسب ما أعلن عنه ممثل وزارة الدفاع الروسية، ألكسندر يمليانوف.
وخلال خلال مؤتمر صحفي روسي- صيني مشترك حول منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية على هامش اجتماعات اللجنة الأولى الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أمس الأول، قال ألكسندر يمليانوف، إن "هذه الأسلحة منوط بها مهام مماثلة لمهام القوات النووية الاستراتيجية".
وأضاف المسؤول الروسي أن "هناك احتمالاً بأن تمتع الولايات المتحدة بالقدرة على توجيه ضربة (تجرد من السلاح) ضد منشآت القوات النووية الاستراتيجية لكل من روسيا والصين".
مشيراً إلى أن "خطوات البنتاغون هذه تعتبر دليلاً آخر على رغبة واشنطن في الإخلال بتوازن القوى القائم في العالم".
يذكر أن منظومات الضربة العالمية الفورية (PGS — Prompt Global Strike) عبارة عن منظومات سلاح غير نووي عالي الدقة، تتمكن من ضرب أي هدف في أقل من ساعة واحدة لحظة اتخاذ القرار، وبغض النظر عن موقعه على الكرة الأرضية.
وتستخدم منظومات الضربة العالمية الفورية رؤوساً حربية تقليدية "غير نووية" تركب على الصواريخ الباليستية، فيما أنه من المنتظر أن تزود في المستقبل بالأنظمة الفضائية الحركية التي يطلق عليها "صولجان الرب"، وهي تتمثل في قضبان حديدية يتم تسريعها بشكل كبير وتوجيهها بدقة إلى الهدف المحدد.
يشار إلى أنه في حالة دخول هذه المنظومة في الخدمة، سيكون من الممكن للولايات المتحدة الاستغناء عن إنشاء قواعد صاروخية خارج أراضيها.
http://www.rudaw.net/arabic/world/141020173
رووداو – أربيل
بدأت وزارة الدفاع الأمريكية بصنع أسلحة هجومية مستقبلية خاصة بما يسمى "الضربة العالمية الفورية"، بحسب ما أعلن عنه ممثل وزارة الدفاع الروسية، ألكسندر يمليانوف.
وخلال خلال مؤتمر صحفي روسي- صيني مشترك حول منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية على هامش اجتماعات اللجنة الأولى الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أمس الأول، قال ألكسندر يمليانوف، إن "هذه الأسلحة منوط بها مهام مماثلة لمهام القوات النووية الاستراتيجية".
وأضاف المسؤول الروسي أن "هناك احتمالاً بأن تمتع الولايات المتحدة بالقدرة على توجيه ضربة (تجرد من السلاح) ضد منشآت القوات النووية الاستراتيجية لكل من روسيا والصين".
مشيراً إلى أن "خطوات البنتاغون هذه تعتبر دليلاً آخر على رغبة واشنطن في الإخلال بتوازن القوى القائم في العالم".
يذكر أن منظومات الضربة العالمية الفورية (PGS — Prompt Global Strike) عبارة عن منظومات سلاح غير نووي عالي الدقة، تتمكن من ضرب أي هدف في أقل من ساعة واحدة لحظة اتخاذ القرار، وبغض النظر عن موقعه على الكرة الأرضية.
وتستخدم منظومات الضربة العالمية الفورية رؤوساً حربية تقليدية "غير نووية" تركب على الصواريخ الباليستية، فيما أنه من المنتظر أن تزود في المستقبل بالأنظمة الفضائية الحركية التي يطلق عليها "صولجان الرب"، وهي تتمثل في قضبان حديدية يتم تسريعها بشكل كبير وتوجيهها بدقة إلى الهدف المحدد.
يشار إلى أنه في حالة دخول هذه المنظومة في الخدمة، سيكون من الممكن للولايات المتحدة الاستغناء عن إنشاء قواعد صاروخية خارج أراضيها.
http://www.rudaw.net/arabic/world/141020173