تسعى وزارة الدفاع التونسية بداية من العام الجديد إلى تطوير الصناعات العسكرية بما يجعلها مواكبة للتطورات التي تشهدها منظومات الدفاع في الدول المتقدمة وعلى رأسها صناعة الطائرات دون طيار.
كان ذلك خلال توصية تقدّم بها وزير الدفاع الوطني عبد الكريم الزبيدي، إلى الكفاءات العلمية التونسية حيث دعاها إلى ضرورة "التركيز على المشاريع التي تكتسي صبغة عملياتية، على غرار صناعة الطائرات دون طيار والسترات الواقية من الرصاص".
وأكد الوزير التونسي خلال زيارته الثلاثاء، مركزا للبحوث العسكرية، على أهمية الانفتاح على المؤسسات البحثية المدنية لتحقيق الإضافة في مجال الابتكار والتجديد التكنولوجي.
ومن بين الأهداف التي تسعى وزارة الدفاع التونسية من خلال خبرائها صناعة السترات الواقية من الرصاص التي تستورد منها تونس كميات كبيرة خاصة في السنوات الأخيرة التي عرفت عدة مواجهات مع بعض المجموعات الإرهابية في الجبال وفي المناطق الحدودية.
يشار إلى أن المنظومة الدفاعية كان تعاني إهمالا كبيرا في فترة الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي الأمر الذي أثر على مردوديتها خلال بعض العمليات التي وقعت بعد الثورة، مما استوجب بعض الإصلاحات العاجلة في مستوى البنية التحتية والكوادر البشرية.
كان ذلك خلال توصية تقدّم بها وزير الدفاع الوطني عبد الكريم الزبيدي، إلى الكفاءات العلمية التونسية حيث دعاها إلى ضرورة "التركيز على المشاريع التي تكتسي صبغة عملياتية، على غرار صناعة الطائرات دون طيار والسترات الواقية من الرصاص".
وأكد الوزير التونسي خلال زيارته الثلاثاء، مركزا للبحوث العسكرية، على أهمية الانفتاح على المؤسسات البحثية المدنية لتحقيق الإضافة في مجال الابتكار والتجديد التكنولوجي.
ومن بين الأهداف التي تسعى وزارة الدفاع التونسية من خلال خبرائها صناعة السترات الواقية من الرصاص التي تستورد منها تونس كميات كبيرة خاصة في السنوات الأخيرة التي عرفت عدة مواجهات مع بعض المجموعات الإرهابية في الجبال وفي المناطق الحدودية.
يشار إلى أن المنظومة الدفاعية كان تعاني إهمالا كبيرا في فترة الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي الأمر الذي أثر على مردوديتها خلال بعض العمليات التي وقعت بعد الثورة، مما استوجب بعض الإصلاحات العاجلة في مستوى البنية التحتية والكوادر البشرية.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل