قالت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، "سنتحتفل حتما بالذكرى المئوية لوعد بلفور بكل فخر".
جاء ذلك في معرض ردها على أسئلة النواب في مجلس العموم البريطاني، اليوم الأربعاء، حيث قالت "نفتخر لدورنا في تأسيس دولة إسرائيل".
وأعربت ماي عن امتنانها لإقامة بلادها علاقات مع إسرائيل، وتطور تلك العلاقات في المجال التجاري والمجالات الأخرى.
وأضافت " يجب أن ندرك أن البعض لديه حساسية حيال وعد بلفور، كما يجب أن ندرك بأن هناك المزيد من العمل ينبغي القيام به، ونحن ملتزمون بالوقوف إلى جانب حل الدولتين بخصوص إسرائيل وفلسطين، وهذا هدف مهم".
ومن المنتظر أن يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة إلى بريطانيا في الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، استجابة لدعوة ماي، لحضور الاحتفال بالذكرى المئوية لإعلان وعد بلفور.
وتحل في الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل الذكرى المئوية لهذا الوعد.
و"وعد بلفور" الاسم الشائع المُطلق على الرسالة التي بعثها وزير الخارجية البريطاني الأسبق آرثر جيمس بلفور، في 2 نوفمبر 1917 إلى اللورد (اليهودي) ليونيل وولتر دي روتشيلد، يشير فيها إلى أن حكومته ستبذل غاية جهدها لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
ويطالب الفلسطينيون رسميا وشعبيا، بريطانيا بالاعتذار عن هذا الوعد، الذي مهّد لإقامة إسرائيل على أرض فلسطين التاريخية، كما يطالبونها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.
http://aa.com.tr/ar/السياسة/تيريزا-ماي-سنحتفل-بمئوية-وعد-بلفور-بكل-فخر/947732
جاء ذلك في معرض ردها على أسئلة النواب في مجلس العموم البريطاني، اليوم الأربعاء، حيث قالت "نفتخر لدورنا في تأسيس دولة إسرائيل".
وأعربت ماي عن امتنانها لإقامة بلادها علاقات مع إسرائيل، وتطور تلك العلاقات في المجال التجاري والمجالات الأخرى.
وأضافت " يجب أن ندرك أن البعض لديه حساسية حيال وعد بلفور، كما يجب أن ندرك بأن هناك المزيد من العمل ينبغي القيام به، ونحن ملتزمون بالوقوف إلى جانب حل الدولتين بخصوص إسرائيل وفلسطين، وهذا هدف مهم".
ومن المنتظر أن يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة إلى بريطانيا في الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، استجابة لدعوة ماي، لحضور الاحتفال بالذكرى المئوية لإعلان وعد بلفور.
وتحل في الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل الذكرى المئوية لهذا الوعد.
و"وعد بلفور" الاسم الشائع المُطلق على الرسالة التي بعثها وزير الخارجية البريطاني الأسبق آرثر جيمس بلفور، في 2 نوفمبر 1917 إلى اللورد (اليهودي) ليونيل وولتر دي روتشيلد، يشير فيها إلى أن حكومته ستبذل غاية جهدها لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
ويطالب الفلسطينيون رسميا وشعبيا، بريطانيا بالاعتذار عن هذا الوعد، الذي مهّد لإقامة إسرائيل على أرض فلسطين التاريخية، كما يطالبونها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.
http://aa.com.tr/ar/السياسة/تيريزا-ماي-سنحتفل-بمئوية-وعد-بلفور-بكل-فخر/947732