القران لم يصرح بضخامتهم ولكن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وضح ذلك
روى الإمام أحمد في مسنده عن أبي هريرة رضي اللهعنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (كَانَ طُولُ آدَمَ سِتِّينَ ذِرَاعًا فِي سَبْعَةِ أَذْرُعٍ عَرْضًا). وفي رواية: (خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ وَطُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا ، فَلَمْ يَزَلْ الْخَلْقُ يَنْقُصُ حَتَّى الآنَ)، رواه البخاري (3326) ومسلم (2841).
بداية يجب توضيح نقطه مهمه وهي انه لا يوجد ديانه تذكر بأن بداية الخلق كان البشر اطوالهم كبيره جدا
والطبيعي ان المخلوقات الأخرى بالمنطق كانت هي الاخرى كبيره تتناسب مع حجم الانسان .
لذا ما يقول عنه الغرب انه حوت لديه أرجل ربما يكون اي حيوان حاليا طوله الحالي لا يصل لطوله في السابق ولا بنسبة ١ الى ١٠
ممكن ان يكون اي حيوان بري حالي يخطر ببالك
لو آمن العلماء بحديث المصطفى لتغير لديهم الكثير من المفاهيم والنظريات ..
من باب الفائدة، الحديث الشريف يذكر لنا معلومة مهمة عن طول آدم عليه السلام!
الذراع وحدة قياس تقليدية لقياس الطول و الذراع الواحد في الغالب يوازي 61 سنتيمترًا
لذا يكون طول سيدنا آدم بالمتر هو 37 متراً و عرضه 4 متر.
هذه المعادلة تعتمد على قياس الذراع ضمن الأطوال الشرعية ونعلم أن المذاهب الأربعة أختلفت في قياس الذراع إلى:
- عند الحنفية يساوي 46.375 سنتيمتراً
- عند المالكية يساوي 53 سنتيمتراً
- عند الشافعية والحنابلة يساوي 61.834 سنتيمتراً
وقد أتبعنا في المعادلة مذهب الحنابلة و الشافعية.
الذراع وحدة قياس تقليدية لقياس الطول و الذراع الواحد في الغالب يوازي 61 سنتيمترًا
لذا يكون طول سيدنا آدم بالمتر هو 37 متراً و عرضه 4 متر.
هذه المعادلة تعتمد على قياس الذراع ضمن الأطوال الشرعية ونعلم أن المذاهب الأربعة أختلفت في قياس الذراع إلى:
- عند الحنفية يساوي 46.375 سنتيمتراً
- عند المالكية يساوي 53 سنتيمتراً
- عند الشافعية والحنابلة يساوي 61.834 سنتيمتراً
وقد أتبعنا في المعادلة مذهب الحنابلة و الشافعية.