رئيس أركان الجيش العراقي يزور المملكة العربية السعودية

سومري

عضو مميز
إنضم
26 مايو 2016
المشاركات
10,959
التفاعل
17,364 56 0
الدولة
Iraq
رئيس أركان الجيش العراقي يزور المملكة العربية السعودية

IMG_5326.JPG


اعلنت وزارة الدفاع، عن توجه رئيس أركان الجيش الفريق أول الركن عثمان الغانمي، اليوم الاربعاء، الى المملكة العربية السعودية.



وقالت الوزارة في بيان تلقت "بغداد بوست" نسخة منه، ان "رئيس أركان الجيش الفريق أول الركن عثمان الغانمي توجه على رأس وفد عسكري رفيع المستوى، صباح اليوم الأربعاء، إلى المملكة العربية السعودية، للقاء نظيره رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية الفريق أول الركن عبد الرحمن بن صالح".



وأضافت الوزارة، ان بن صالح "وجه دعوة للغانمي خلال زيارته السابقة إلى العراق في شهر تموز من هذا العام".



وبينت، ان "هذه الزيارة تعد الأولى منذ عقود لمسؤول عسكري عراقي رفيع المستوى والتي تستمر لمدة يومين، ويتم خلالها بحث ومناقشة القضايا المهمة للمرحلة المقبلة، من خلال التعاون والتنسيق في مجال مكافحة الإرهاب، وفتح المنافذ الحدودية التي تم العمل بها".



وأشارت الدفاع، الى انها "كانت خطوة مهمة لتعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، وتبادل المعلومات الاستخبارية"، لافتا الى انه "سيتم مناقشة التحديات والظروف التي تواجه أمن وسلامة البلدين والمنطقة".


المصدر وزارة الدفاع العراقية

 

قائد الجيش العراقي يصل إلى السعودية لبحث التعاون العسكري

IMG_6024.JPG


وصل رئيس أركان الجيش العراقي الفريق أول الركن «عثمان الغانمي»، الأربعاء، إلى السعودية، بناء على دعوة من نظيره السعودي، في زيارة هي الأولى لمسؤول عسكري عراقي رفيع بهذه الدرجة منذ عقود.
وقال بيان لوزارة الدفاع العراقية، إن «رئيس أركان الجيش الفريق أول الركن عثمان الغانمي توجه على رأس وفد عسكرى رفيع المستوى، صباح اليوم الأربعاء، إلى المملكة العربية السعودية، للقاء نظيره رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية الفريق أول الركن «عبدالرحمن بن صالح»، بحسب «العربية».
وكان «بن صالح»، وجه لـ«الغانمى» دعوة خلال زيارته السابقة إلى العراق في شهر يوليو/تموز من هذا العام.
ومن المقرر أن يتم مناقشة التحديات والظروف التى تواجه أمن وسلامة البلدين والمنطقة.
وأوضح البيان، أن «هذه الزيارة تعد الأولى منذ عقود لمسؤول عسكرى عراقى رفيع المستوى، وتستمر لمدة يومين، ويتم خلالها بحث ومناقشة القضايا المهمة للمرحلة المقبلة من خلال التعاون والتنسيق فى مجال مكافحة الإرهاب، وفتح المنافذ الحدودية التى تم العمل بها».
ولفت إلى أنها خطوة مهمة لتعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، وتبادل المعلومات الاستخبارية.
وبدأت العلاقات السعودية العراقية في التحسن في الآونة الأخيرة، وتمثل ذلك في زيارة أجراها وزير الخارجية السعودي «عادل الجبير» إلى بغداد في 25 فبراير/شباط الماضي، وكانت تلك الزيارة الأولى لمسؤول سعودي إلى العراق منذ 14 عاما، وأكد «الجبير» خلالها أن المملكة تقف على مسافة واحدة من جميع المكونات العراقية، وتدعم وحدة واستقرار العراق.
وفي يونيو/حزيران الماضي، أجرى رئيس الوزراء العراقي «حيدر العبادي» زيارة رسمية إلى السعودية كانت الأولى له منذ تسلمه منصبه نهاية 2014؛ حيث بحث خلالها مع العاهل السعودي الملك «سلمان بن عبدالعزيز» تعزيز التنسيق بين البلدين في جميع المجالات.
واتفقت الرياض وبغداد في ختام تلك الزيارة على تأسيس «مجلس تنسيقي» لـ«الارتقاء بعلاقاتهما إلى المستوى الاستراتيجي»، وهو المجلس الذي تم الإعلان عن تدشينه، أمس الاثنين.
المصدر | الخليج الجديد
 
أجندة الأجتماع:

رفع مستوى التنسيق بين البلدين - التعاون في مكافحة الأرهاب - التعاون في مجال الأستخبارات - تبادل السجناء.

 
مباحثات سعودية ـ عراقية عسكرية في الرياض

قالت وزارة الدفاع العراقية إن رئيس أركان الجيش الفريق أول الركن عثمان الغانمي توجَّه، صباح أمس، على رأس وفد عسكري رفيع المستوى، في زيارة رسمية إلى السعودية تستمرّ يومين، تلبيةً لدعوة وجهها نظيره السعودي الفريق أول الركن عبد الرحمن البنيان رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية في شهر يوليو (تموز) الماضي.

وتُعدّ هذه الزيارة الأولى من نوعها منذ عقود لمسؤول عسكري عراقي رفيع المستوى.

وذكر البيان أن الزيارة تستهدف «بحث ومناقشة القضايا المهمة للمرحلة المقبلة من خلال التعاون والتنسيق في مجال مكافحة الإرهاب وفتح المنافذ الحدودية»، معتبراً أن الزيارة «خطوة مهمة لتعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين وتبادل المعلومات الاستخبارية، بالإضافة إلى مناقشة التحديات والظروف التي تواجه أمن وسلامة البلدين والمنطقة».

وفي السياق ذاته، وصلت طائرة مدنية سعودية إلى مطار بغداد، أمس، لتكون الأولى بعد انقطاع دام 27 عاماً، نتيجة ما شاب علاقات البلدين منذ غزو العراق للأراضي الكويتية.

وأعلنت «طيران ناس» أن أولى رحلاتها إلى بغداد كانت أمس، إذ انطلقت الرحلة من الرياض إلى بغداد الساعة 11:30 صباحاً.
وقال بندر المهنا الرئيس التنفيذي لـ«طيران ناس» في بيان: «عملنا جاهدين على تشغيل رحلات (طيران ناس) إلى العراق في أسرع وقت، وذلك من منطلق الحرص على ربط البلدين الشقيقين على المستوى التجاري والاجتماعي بعد انقطاع دام 27 عاماً، ونفخر بكوننا الناقل الوطني السعودي الأول إلى بلاد الرافدين».

وأضاف المهنا أن هذه الخطوة تعكس أهمية العراق لدى السعودية، والعلاقات الأخوية والثنائية بين البلدين، ويجري العمل أيضاً على تشغيل رحلات عدة من مختلف مطارات السعودية إلى المدن العراقية الرئيسية، وقدمت الشركة عرضاً على هذه الرحلة مع سعر شبه رمزي للتذكرة بلغ 27 ريالاً (7.2 دولار) قبل الضريبة.

وذكرت وزارة النقل العراقية أن كاظم فنجان الحمامي وزير النقل العراقي، وعبد العزيز الشمري القائم بأعمال السفارة السعودية في بغداد، كانا في استقبال الطائرة.


 
مجلس تنسيق سعودي ـ عراقي الأسبوع المقبل

علمت «الشرق الأوسط» أن السعودية والعراق سيوقعان الأسبوع المقبل، في الرياض، اتفاقية إنشاء مجلس التنسيق السعودي العراقي المشترك، الذي يشمل مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية، وهو ما يعطي العلاقات الاستراتيجية بين البلدين دفعة قوية نحو الأمام.

وأوضح عبد العزيز الشمري، القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين في بغداد، أن وفداً عراقياً ينتظر أن يصل الرياض الأسبوع المقبل، برئاسة الدكتور سليمان الجميلي رئيس المجلس التنسيقي من الجانب العراقي، وبرفقته 6 وزراء من الحكومة العراقية لحضور مراسم التوقيع.

وأضاف الشمري في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، أن «المجلس التنسيقي السعودي العراقي سيغطي جميع المجالات الحيوية والمهمة بين البلدين، سواء السياسية، والاقتصادية، والتجارية، والأمنية، والثقافية، وغيرها».

وأكد السفير الشمري أن هذه الخطوة تعد أهم خطوة في العلاقة بين الرياض وبغداد، التي ستنطلق بعدها العلاقات لآفاق أوسع بشكل أوثق، وفي مختلف المجالات، من خلال إنشاء لجان مشتركة فرعية تقوم بمناقشة تعزيز التعاون بين البلدين.





 
60 شركة سعودية تشارك في معرض بغداد الدولي

الرياض - واس

تشارك هيئة تنمية الصادرات السعودية ضمن الجناح السعودي في معرض بغداد الدولي بدورته الـ44، خلال الفترة من 21 إلى 30 أكتوبر الجاري ب 60 شركة من مختلف القطاعات الصناعية والخدمية.

وتسعى "الصادرات السعودية" من خلال المعرض إلى اكتشاف الفرص السوقية للمنتجات السعودية في العراق، وتسهيل إجراءات التصدير إلى العراق بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.

وأوضح أمين عام هيئة تنمية الصادرات السعودية م. صالح السلمي، أن مشاركة الهيئة في معرض بغداد الدولي ،تأتي انطلاقا من دورها في تشجيع المنتجات السعودية للوصول إلى الأسواق الدولية.

وأبان أن الناتج المحلي الإجمالي لجمهورية العراق بلغ حوالي 643 مليار ريال في عام 2016م، كان للقطاع الخدمي النصيب الأكبر منها بنسبة 57%، و38% للقطاع الصناعي، أما الزراعي مانسبته 5% ، مشيراً إلى أن أعلى القطاعات من حيث قيمة الواردات في العراق هي المنتجات الغذائية، حسب بيانات عام 2016، إذ بلغت قيمتها 21 مليار ريال، تليها المعدات الثقيلة والإلكترونيات بحوالي 20.3 مليار ريال، ومن ثم مواد البناء بأكثر من 15.8 مليار ريال سعودي، الأمر الذي يجعل العراق فرصة سوقية ووجهة تصدير جيدة للمنتجات السعودية.

وأكد أن التوجه للسوق العراقي كان نتيجة جلسات نقاش عقدتها "الصادرات السعودية "مع مجموعة من المصدرين لمناقشة أبرز التحديات التي تواجههم، وإيجاد الحلول الفعّالة للتغلب عليها، وبحث سبل تسهيل وصول المنتج السعودي إلى السوق العراقية ، مشيرا إلى أن الهيئة تسعى جاهدة إلى توفير الأدوات والوسائل كافة التي تسهم في تذليل العقبات أمام المنتج الوطني للمنافسة دوليا، لتنمية الصادرات السعودية غير النفطية في السوق العراقية بشكل خاص والأسواق الدولية بشكل عام.

وتعد مشاركة هيئة تنمية الصادرات السعودية في معرض بغداد الدولي لهذا العام تحت شعار "صناعات تتجاوز الحدود وتقرب الشعوب"، من أهم المشاركات التي ستسهم في بناء علاقات تجارية اقتصادية بين المملكة والجمهورية العراقية، حيث تشارك في المعرض 60 شركة سعودية تقريبا من مختلف القطاعات الصناعية والخدمية تحت مظلة الجناح السعودي، تعرض من خلاله المنتجات السعودية المتميزة ذات الجودة العالية.


 


الدقيقه 2:19 ، رئيس الأركان العراقي يذكر انه سوف يكون هنالك تدريب وتبادل للخبرات ودورات بين العراق والسعوديه
 
العراق سوق ضخم نحتاج ان ننافس فيه تركيا وايران .. تخيلوا فقط مجال الالبان والعصائر انا متأكد بأننا قادرين على تحييد المنتجات الايرانية والتركية بكل سهولة والاستحواذ على اغلب حصصهم هناك
 
العراق سوق ضخم نحتاج ان ننافس فيه تركيا وايران .. تخيلوا فقط مجال الالبان والعصائر انا متأكد بأننا قادرين على تحييد المنتجات الايرانية والتركية بكل سهولة والاستحواذ على اغلب حصصهم هناك

المراعي تشتغل شغل رهيب في العراق وحالوا مقاطعتها لكن ماقدروا
 
يجب التنسيق مع العراق بحذر ، لتخفيف النفوذ الايراني ، و نستطيع الاستفاده اقتصاديا من السوق العراقي .
 
عودة
أعلى