ترامب يلتقي كيسنجر ويتحدث عن الحرب العالمية الثالثة وإيران وكوريا الشمالية ..

من اقوال كيسنجر منقول:

كتب الدكتور هنري كيسنجر، أستاذ العلاقات الدولية ووزير الخارجية الأمريكي الأسبق الشهير، مقالا في صحيفة «وول ستريت جورنال»، الصادرة يوم 16/10/2015م، بعنوان: السبيل لتجنب انهيار الشرق الأوسط. وقد لقي هذا المقال -الذي أشار البعض إليه بـ«نبوءة كيسنجر» لعام 2015م- صدى واسعا في الأوساط السياسية والإعلامية العربية والعالمية، مما يبرر إلقاء بعض الضوء على أبرز مضامينه، ولاسيما أنه صادر من الأكاديمي و«السياسي العجوز هنري»، الذي شغل الدنيا، وصال وجال كثيرا في فضاء السياسة العالمية والإقليمية والعربية في فترة السبعينات من القرن الماضي.

وسبق أن أشرت في مقال سابق لهذا عن اصطباغ رؤى ومرئيات هنري كيسنجر ببعض المبادئ السياسية التي يؤمن بها، وينطلق منها في أغلب تحليلاته السياسية، وحتى الأكاديمية. إذ ينطلق، في دراسته وتقويمه للعلاقات الدولية التي يهتم بها، من فلسفة سياسية تقليدية معينة، ومبادئ قابلة للتحديد. ويمكن تبين أهم ومبادئ فلسفة هذا الأكاديمي الممارس لإدارة العلاقات الدولية التي تعنيه، في عدة نقاط.. يرى استاذ يحيى فاضل الصحفي بجريدة عكاظ أهميتة تلك النقاط :

1- كونه يهوديا صهيونيا، مؤيدا، بشدة، لإسرائيل. ويجد المدقق في كثير من كتاباته أن همه السياسي الرئيس هو: دعم إسرائيل... وهو يريد أمريكا قوية ومهيمنة... لتتمكن من تحقيق الكثير من الأهداف الليبرالية الغربية والعالمية، إضافة إلى دعم إسرائيل، وتمكينها من منطقة الشرق الأوسط، لتهيمن عليها لحساب صهاينة العالم، عبر تحالفها وارتباطها الوثيق بالغرب. 2- كونه غربيا أمريكيا، يعتقد أن أمريكا يجب أن تسود العالم، أو تحكمه ما أمكن. 3- كراهيته الواضحة للإسلام، وللأيدولوجيات الفاشية الشمولية، خاصة الشيوعية والنازية، اللتين حاربهما بشراسة.

وسنوجز هنا واحدا من أهم مرئياته، مع تعليق مختصر، في ما يلي: عن الوضع السياسي العام بمنطقة الشرق الأوسط، واحتمالات نشوب حرب عالمية ثالثة: يرى كيسنجر أن هذه المنطقة مشتعلة، بسبب ما فيها من طائفية ومذهبية واستبداد وإرهاب، وأن هناك الآن أربعة مصادر تهديد خطيرة لغالبية بلاد الشرق الأوسط، هي: السياسة التوسعية الإيرانية، الحركات الإرهابية والمتطرفة، الصراعات العرقية والطائفية، السياسات الاستبدادية ونوعية معظم حكومات الدول المضطربة. هذه التهديدات تعصف بمعظم دول المنطقة.... ويضرب مثالا بسوريا. فما حدث في سوريا يمكن أن يتكرر في بلاد أخرى. عوامل الاضطراب هذه وتراجع التواجد الأمريكي بالمنطقة، دفعت الروس للتدخل المباشر فيها بشكل غير مسبوق. ولا تلتقي الأهداف الروسية تجاه المنطقة تماما مع الأهداف الإيرانية، ولكنها الآن لا تتقاطع.

ويرى أن الحرب العالمية الثالثة ستندلع في منطقة الشرق الأوسط. أما طرفا هذه الحرب، في نظر كيسنجر، فهما: أمريكا وحلفاؤها (خاصة حلف ناتو) من جهة، والائتلاف الروسي-الصيني (وحلفاؤه) من الجهة الأخرى. يقول: «إن طبول هذه الحرب تدق، ومن لم يسمعها فهو أصم». وأقحم إسرائيل في تحليله، طالبا من الكيان الصهيوني المصطنع أن: «يقاتل العرب، بكل ما لدى إسرائيل من إمكانات.... وأن تقتل من العرب أكبر عدد ممكن.... وعندما يسير المخطط الغربي-الصهيوني على ما يرام، يصبح نصف الشرق الأوسط إسرائيليا»...؟! ويتوقع كيسنجر انتصار أمريكا في هذه الحرب... إذ يقول: «عندما ننهض من رماد الحرب (نحن الأمريكيين) سوف نبني مجتمعا جديدا، ونؤسس لنظام عالمي جديد، نكون فيه القوة العظمى الوحيدة، المتفردة بالعالم».

وهنا نرى طغيان الشعور الصهيوني الإمبريالي العسكري على رؤية كيسنجر وتحليله لأحداث المنطقة العربية. فهو قد كتب ناصحا المسؤولين الأمريكيين بما ينبغي عليهم أن يعملوه تجاه روسيا والصين، والشرق الأوسط بعامة، مضمنا ذلك فكرا رغبويا واضحا، يتجلى في تحليله الإرشادي، وتوصيته التي تعبر عن ميوله، وليس بالضرورة عما هو كائن من حقائق على الأرض. ومع ذلك، فإن كثيرا مما قاله كيسنجر لم يجانب الصحة...
 
من أقوال كيسنجر منقول:


قال وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر "ان الضغوط التي تفرض على سوريا هي من اجل استهداف ايران" ، مذعنا :"ان الغالبيته الساحقة في سوريا تحب الرئيس بشار الاسد ولم تخذله" ،قائلا:"ان علينا العمل "لاحراق سوريا من الداخل".وقال وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر في مقابلة مع صحيفة "نيويوركر" الأميركي: إن الرئيس حافظ الأسد هو الوحيد الذي هزمني



في الماضي واليوم سورية بشار الأسد أدهشتني، فالشعب بغالبيته الساحقة يحبه ويقف معه.وأضاف كيسنجر: لقد اعتقدنا أن الرئيس حافظ الأسد قد نفى جميع الأغبياء خارج بلاده ولكن لحسن حظنا مايزال هناك 3 ملايين منهم، هل تعتقدون أننا أقمنا الثورات في تونس وليبيا ومصر لعيون العرب؟ (يضحك ساخراً) بعدها ويقول: كل ذلك لأجل عيني إيران وسورية، لقد حاولت مع الرئيس حافظ الأسد وأنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني وقهرني في حياتي كلّها. ويتابع كيسنجر: إن (ثورة سورية) أصبحت ومنذ آب 2011 حرباً عالمية ثالثة باردة، ولكنها ستسخن بعد عدة شهور هنا. ولدى سؤاله لماذا سورية بالتحديد؟.. قال:"سورية الآن مركز الإسلام المعتدل في العالم، وهو ذات الإسلام الذي كان على وشك الانتصار في 73 لولا أنور السادات، ثم يتابع قائلاً: وسورية في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية ولا بد من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية وتهجير المسيحيين منها وهنا لب الصراع مع موسكو، فروسيا وأوروبا الشرقية تدين بالأرثوذكسية وهي تابعة دينياً لسورية وهذا سر من أسرار روسيا وسورية بالتالي، مضيفاً: (فإخواننا العرب) لو رشوا روسيا بكل نفطهم لن يستطيعوا فعل شيء"!!. وبسؤاله بعد تفهم وضع روسيا، ماذا عن الصين والهند؟.. قال كيسنجر: أكيد أنك سمعت بهولاكو وكيف أنه احتل أكثر من نصف آسيا ولكنه هزم عند أبواب دمشق، هنا الصين تفعل العكس فبلاد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو، لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين فما بالك بسورية، ويمكن لك أن تلاحظي أن الصين والهند والباكستان دول متنافسة متناحرة فيما بينها ولكن من يرى مناقشات مجلس الأمن حول سورية يظنها دولة واحدة بخطاباتها وتصرفات مندوبيها وإصرارهم على الترحيب بالجعفري أكثر من مره رغم أنه مندوب سورية الدائم، وعدم مجرد تذكّر وجود قطر أو نبيل العربي في الجلسة. وبسؤاله لماذا لم تحتلوا سورية؟؛ يجيب كيسنجر (متهكماً): بسبب غباء نكسون، ثم يضيف مستطرداً: أما الحل الآخر الوحيد هو "إحراق سورية من الداخل" وهو ما يحدث الآن، لقد قرأت (والكلام لكيسنجر) عن سورية كثيراً، سورية فقيرة الموارد الأحفورية وفقيرة المياه، لكن ما يثير استغرابي كيف استطاع السوريون بناء هذه البنية التحتية العملاقة بالمقارنة مع مواردهم، انظر إليهم الطبابة مجانية والتعليم شبه مجاني، مخزونهم من القمح يكفي 5 سنوات، ولكن أكثر ما أثار دهشتي هو محبة غالبية الشعب السوري للرئيس بشار الأسد، ووقوفهم معه وتلاحم جيشهم، وما لدينا من معطيات عمن انشق أو هرب منه لا يزيد عن 1500جندي من أصل 500 ألف، أنا لا أعرف كيف لهذا الشعب أن يكون موحداً وهو مكوّن من 40عرقاً وطائفة؟!.
 
من أقوال كيسنجر منقول:


قال وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر "ان الضغوط التي تفرض على سوريا هي من اجل استهداف ايران" ، مذعنا :"ان الغالبيته الساحقة في سوريا تحب الرئيس بشار الاسد ولم تخذله" ،قائلا:"ان علينا العمل "لاحراق سوريا من الداخل".وقال وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر في مقابلة مع صحيفة "نيويوركر" الأميركي: إن الرئيس حافظ الأسد هو الوحيد الذي هزمني



في الماضي واليوم سورية بشار الأسد أدهشتني، فالشعب بغالبيته الساحقة يحبه ويقف معه.وأضاف كيسنجر: لقد اعتقدنا أن الرئيس حافظ الأسد قد نفى جميع الأغبياء خارج بلاده ولكن لحسن حظنا مايزال هناك 3 ملايين منهم، هل تعتقدون أننا أقمنا الثورات في تونس وليبيا ومصر لعيون العرب؟ (يضحك ساخراً) بعدها ويقول: كل ذلك لأجل عيني إيران وسورية، لقد حاولت مع الرئيس حافظ الأسد وأنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني وقهرني في حياتي كلّها. ويتابع كيسنجر: إن (ثورة سورية) أصبحت ومنذ آب 2011 حرباً عالمية ثالثة باردة، ولكنها ستسخن بعد عدة شهور هنا. ولدى سؤاله لماذا سورية بالتحديد؟.. قال:"سورية الآن مركز الإسلام المعتدل في العالم، وهو ذات الإسلام الذي كان على وشك الانتصار في 73 لولا أنور السادات، ثم يتابع قائلاً: وسورية في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية ولا بد من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية وتهجير المسيحيين منها وهنا لب الصراع مع موسكو، فروسيا وأوروبا الشرقية تدين بالأرثوذكسية وهي تابعة دينياً لسورية وهذا سر من أسرار روسيا وسورية بالتالي، مضيفاً: (فإخواننا العرب) لو رشوا روسيا بكل نفطهم لن يستطيعوا فعل شيء"!!. وبسؤاله بعد تفهم وضع روسيا، ماذا عن الصين والهند؟.. قال كيسنجر: أكيد أنك سمعت بهولاكو وكيف أنه احتل أكثر من نصف آسيا ولكنه هزم عند أبواب دمشق، هنا الصين تفعل العكس فبلاد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو، لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين فما بالك بسورية، ويمكن لك أن تلاحظي أن الصين والهند والباكستان دول متنافسة متناحرة فيما بينها ولكن من يرى مناقشات مجلس الأمن حول سورية يظنها دولة واحدة بخطاباتها وتصرفات مندوبيها وإصرارهم على الترحيب بالجعفري أكثر من مره رغم أنه مندوب سورية الدائم، وعدم مجرد تذكّر وجود قطر أو نبيل العربي في الجلسة. وبسؤاله لماذا لم تحتلوا سورية؟؛ يجيب كيسنجر (متهكماً): بسبب غباء نكسون، ثم يضيف مستطرداً: أما الحل الآخر الوحيد هو "إحراق سورية من الداخل" وهو ما يحدث الآن، لقد قرأت (والكلام لكيسنجر) عن سورية كثيراً، سورية فقيرة الموارد الأحفورية وفقيرة المياه، لكن ما يثير استغرابي كيف استطاع السوريون بناء هذه البنية التحتية العملاقة بالمقارنة مع مواردهم، انظر إليهم الطبابة مجانية والتعليم شبه مجاني، مخزونهم من القمح يكفي 5 سنوات، ولكن أكثر ما أثار دهشتي هو محبة غالبية الشعب السوري للرئيس بشار الأسد، ووقوفهم معه وتلاحم جيشهم، وما لدينا من معطيات عمن انشق أو هرب منه لا يزيد عن 1500جندي من أصل 500 ألف، أنا لا أعرف كيف لهذا الشعب أن يكون موحداً وهو مكوّن من 40عرقاً وطائفة؟!.

للمره المليون نبي مصدر....
 
الرجاء الالتزام بمحتوى الموضوع دون تحريف..

ارجوا من الأصدقاء في الاداره حظر من يحرف الموضوع..
:اخ:
 
الليام القليلة القادمة حبلى ، لننتظر ونرى
 
من أقوال كيسنجر منقول:


قال وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر "ان الضغوط التي تفرض على سوريا هي من اجل استهداف ايران" ، مذعنا :"ان الغالبيته الساحقة في سوريا تحب الرئيس بشار الاسد ولم تخذله" ،قائلا:"ان علينا العمل "لاحراق سوريا من الداخل".وقال وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر في مقابلة مع صحيفة "نيويوركر" الأميركي: إن الرئيس حافظ الأسد هو الوحيد الذي هزمني



في الماضي واليوم سورية بشار الأسد أدهشتني، فالشعب بغالبيته الساحقة يحبه ويقف معه.وأضاف كيسنجر: لقد اعتقدنا أن الرئيس حافظ الأسد قد نفى جميع الأغبياء خارج بلاده ولكن لحسن حظنا مايزال هناك 3 ملايين منهم، هل تعتقدون أننا أقمنا الثورات في تونس وليبيا ومصر لعيون العرب؟ (يضحك ساخراً) بعدها ويقول: كل ذلك لأجل عيني إيران وسورية، لقد حاولت مع الرئيس حافظ الأسد وأنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني وقهرني في حياتي كلّها. ويتابع كيسنجر: إن (ثورة سورية) أصبحت ومنذ آب 2011 حرباً عالمية ثالثة باردة، ولكنها ستسخن بعد عدة شهور هنا. ولدى سؤاله لماذا سورية بالتحديد؟.. قال:"سورية الآن مركز الإسلام المعتدل في العالم، وهو ذات الإسلام الذي كان على وشك الانتصار في 73 لولا أنور السادات، ثم يتابع قائلاً: وسورية في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية ولا بد من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية وتهجير المسيحيين منها وهنا لب الصراع مع موسكو، فروسيا وأوروبا الشرقية تدين بالأرثوذكسية وهي تابعة دينياً لسورية وهذا سر من أسرار روسيا وسورية بالتالي، مضيفاً: (فإخواننا العرب) لو رشوا روسيا بكل نفطهم لن يستطيعوا فعل شيء"!!. وبسؤاله بعد تفهم وضع روسيا، ماذا عن الصين والهند؟.. قال كيسنجر: أكيد أنك سمعت بهولاكو وكيف أنه احتل أكثر من نصف آسيا ولكنه هزم عند أبواب دمشق، هنا الصين تفعل العكس فبلاد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو، لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين فما بالك بسورية، ويمكن لك أن تلاحظي أن الصين والهند والباكستان دول متنافسة متناحرة فيما بينها ولكن من يرى مناقشات مجلس الأمن حول سورية يظنها دولة واحدة بخطاباتها وتصرفات مندوبيها وإصرارهم على الترحيب بالجعفري أكثر من مره رغم أنه مندوب سورية الدائم، وعدم مجرد تذكّر وجود قطر أو نبيل العربي في الجلسة. وبسؤاله لماذا لم تحتلوا سورية؟؛ يجيب كيسنجر (متهكماً): بسبب غباء نكسون، ثم يضيف مستطرداً: أما الحل الآخر الوحيد هو "إحراق سورية من الداخل" وهو ما يحدث الآن، لقد قرأت (والكلام لكيسنجر) عن سورية كثيراً، سورية فقيرة الموارد الأحفورية وفقيرة المياه، لكن ما يثير استغرابي كيف استطاع السوريون بناء هذه البنية التحتية العملاقة بالمقارنة مع مواردهم، انظر إليهم الطبابة مجانية والتعليم شبه مجاني، مخزونهم من القمح يكفي 5 سنوات، ولكن أكثر ما أثار دهشتي هو محبة غالبية الشعب السوري للرئيس بشار الأسد، ووقوفهم معه وتلاحم جيشهم، وما لدينا من معطيات عمن انشق أو هرب منه لا يزيد عن 1500جندي من أصل 500 ألف، أنا لا أعرف كيف لهذا الشعب أن يكون موحداً وهو مكوّن من 40عرقاً وطائفة؟!.
هذا يسمى فى علم الكلمة :: هرى كبييير اوى
 
هذا يسمى فى علم الكلمة :: هرى كبييير اوى
طبعا الكلام في بدايته فيه فبركة.. لان من نقله يبدو أنه شبيح سوري انظر الى نص كلام هنري وأقرأ ما بين السطور...
 
طبعا الكلام في بدايته فيه فبركة.. لان من نقله يبدو أنه شبيح سوري انظر الى نص كلام هنري وأقرأ ما بين السطور...
انظر الى اى نص ؟ يا عزيزى الكلام كله محرف .. لا يوجد سياسى محنك او حتى سياسى هاوى يقول مثل هذا الكلام
 
‏عدد كبير من نواب و سيناتورز الكونغرس الامريكي "بالأخص الجمهوريين" يطالبون ترمب بحقائق و أدلة تدعو لعدم توقيع الاتفاق النووي #IranDeal
‏و لقد نشرت قبل ساعات قليلة الفوكس نيوز تقرير مهم و حصري يتناول هذه المواقع العسكرية السرية التي تعمل على انتاج رؤوس نووية ! #IranDeal
‏هذا هو التقرير المهم الذي نشرته الفوكس نيوز (اليمينة المتشددة)



‏اللوبي الايراني و عبر الصحفيين استنكر التقرير و هاجم كاتبته ، من المتوقع أن يتم تسويق هذا التقرير في الكونغرس لجذب المتشددين #IranDeal

‏وكذلك المتخوفيين من الاعمال السرية العسكرية في البرنامج النووي الايراني "الديمقراطيون تشومر و بن كاردن" بالأخص لأهمية أصواتهم #IranDeal

‏وكذلك إن دعمت الاستخبارات الامريكية و وكالات الامن القومي هذه التقارير الصادرة من الفوكس نيوز و المعارضة الإيرانية #IranDeal

‏سيكون الأمر شبه محسومه ضد إيران ولصالح ترمب و ربما نرى عمل عسكري ضد إيران و خصوصًا هذه المنشآت ، الوضع يتطور #IranDeal
 
‏كل فريق كيري و أوباما و بايدن و التعيسة كلينتون ينشط الأن في كل الوسائل ليسوق هذه الصفقة السيئة "الاتفاق النووي" و من خلفهم أوروبا #IranDeal
 
‏لتذكير ترمب يملك خيارات كثيرة أبرزها و المتوقع هو أن لا يوقع على الاتفاق و يخطر الكونغرس بأن إيران غير ملتزمة به #IranDeal
‏و أن إيران تنتهك روح الاتفاق و عندها سوف يناقش الكونغرس هذه المسألة و قد تعود كل العقوبات "القاسية" على إيران #IranDeal
‏وهذا الأمر حتمًا سيهدد استمرار الاتفاق النووي خاصة و أن الدور الامريكي مهم و لا نعلم كيف سوف تتعامل إيران مع العقوبات التي قد تفرض #IranDeal
 
‏لتذكير ترمب يملك خيارات كثيرة أبرزها و المتوقع هو أن لا يوقع على الاتفاق و يخطر الكونغرس بأن إيران غير ملتزمة به #IranDeal
‏و أن إيران تنتهك روح الاتفاق و عندها سوف يناقش الكونغرس هذه المسألة و قد تعود كل العقوبات "القاسية" على إيران #IranDeal
‏وهذا الأمر حتمًا سيهدد استمرار الاتفاق النووي خاصة و أن الدور الامريكي مهم و لا نعلم كيف سوف تتعامل إيران مع العقوبات التي قد تفرض #IranDeal
المحافظين و اللوبي الصهيوني هم من يدعو امريكا للخروج من الاتفاق بناء على نظريات و استنتاجات و الآخرين يطالبونهم بدليل قوي و مقنع
 
‏نائب وزير الخارجية الامريكي جون سوليفان يلتقي بعد قليل سفراء أوروبا لإخطارهم بقرار الرئيس ترمب حول الاتفاق النووي #IranDeal
 
‏#دونالد_ترامب في حوار مع Fox News: الصفقة #النووية مع #ايران هي احد اسوأ الصفقات التي رأيتها في حياتي ، وبنودها كانت غير مكتملة
‏#ترامب: قدمنا لهم 150 مليار دولار ، ولم نحصل على شيء بالمقابل ، بينما هم حصلوا على مسار يسمح لهم بالوصول الى السلاح
#النووي بشكل سريع .
 
‏ بدأت ..
لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس تناقش الملف الإيراني

‏عضو كونغرس :ايران قد استفادت من 115 مليار بتسهيل من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في عهد اوباما وساعدها ذلك في تطوير برنامجها النووي
 
محاولات كيسنجر لإقناع ترامب بالعودة لمسار أوباما وهيلاري السابق اتمنى الا ينجح..

الموقف من النووي الإيراني سوف يكون الاشاره هل ترامب مايزال صامدا ام سيستسلم..!
 
وما تزال ألمانيا تحاربنا سياسيا..!


‏#ظريف يتلقى اتصالاً من نظيره #الألماني و #موغيريني منسقة السياسات الخارجية بـ #الإتحاد_الأوروبي اكدا فيه دعمهم لـ #الإتفاق_النووي .
 
عودة
أعلى