ترامب يلتقي كيسنجر ويتحدث عن الحرب العالمية الثالثة وإيران وكوريا الشمالية ..

momaiz1

White
إنضم
18 أبريل 2015
المشاركات
13,346
التفاعل
37,471 35 0
‏لتو يصل هنري كيسنجر ثعلب السياسة الامريكية إلى البيت الأبيض ملفات كثيرة مطروحة منها إيران و كوريا الشمالية و الصين #USA
‏ترمب ردًا على من يتهمه أنه يسير نحو الحرب العالمية الثالثة : لقد كنا في الطريق الخطأ و الأن نحن في الطريق الصحيح #USA
‏ترمب يقول أنه ورث فوضى وهو الأن يصلحها و يضيف أنه حقق تقدم في الشرق الأوسط و يبدي إعجابة بشخصية و موهبة كيسنجر #USA

IMG_20171010_190855.jpg
 
كيسنجر يقوم بمهمة غسل دماغ ترامب لصالح اللوبيات الصهيونية.. كيسنجر هو من قال لقد أخطأ الرب حينما جعل البترول في أيدي العرب.. طبعا كيسنجر سيحاول إقناع ترامب بعدم بيع السعودية اي سلاح مؤثر
 
KISSINGER WARNS TRUMP: ISIS IS KEEPING IRAN IN CHECK, YOU MUST NOT LET TEHRAN FILL THE VOID
By On Tuesday, August 8, 2017 - 08:17

kissinger-and-trump.jpg

President Donald Trump meets with former Secretary of State Henry Kissinger in the Oval Office at the White House on May 10, in Washington, D.C.PHOTO: MOLLY RILEY-POOL/GETTY


Former top U.S. diplomat Henry Kissinger has warned the Trump administration that Iran should not be allowed to fill the power vacuum that will be created when the Islamic State militant group (ISIS) is defeated.

In Iraq, Baghdad's forces have liberated the northern city of Mosul from the jihadi group and are close to ousting ISIS from all of its population centers. In Syria, a Kurdish-Arab coalition has recaptured almost half of the eastern Syrian city of Raqqa, which became the de facto ISIS capital after the group rose to prominence in mid-2014.


Now, the 94-year-old Kissinger, who served as secretary of state under Richard Nixon, has cautioned that defeating ISIS could lead to a “radical Iranian empire” across the Middle East.


“In these circumstances, the traditional adage that the enemy of your enemy can be regarded as your friend no longer applies. In the contemporary Middle East, the enemy of your enemy may also be your enemy. The Middle East affects the world by the volatility of its ideologies as much as by its specific actions,” he wrote in an article last week for .


“The outside world’s war with ISIS can serve as an illustration. Most non-ISIS powers—including Shia Iran and the leading Sunni states—agree on the need to destroy it. But which entity is supposed to inherit its territory? A coalition of Sunnis? Or a sphere of influence dominated by Iran?

“The answer is elusive because Russia and the Nato countries support opposing factions. If the ISIS territory is occupied by Iran’s Revolutionary Guards or Shia forces trained and directed by it, the result could be a territorial belt reaching from Tehran to Beirut, which could mark the emergence of an Iranian radical empire,” he wrote.

Iran's elite Revolutionary Guards have been advising the Shiite-dominated Iraqi government and supporting Shiite militias, known as the Popular Mobilization Forces, working with Baghdad to liberate ISIS-held territories in the country.


In Syria, Iran is supporting the regime of President Bashar al-Assad alongside Russia. It has provided ground troops, tactical advisers and Shiite militiamen from countries such as Afghanistan to bolster the dictator's ranks.

Both Iran and the U.S. are working to degrade ISIS in the two countries, but the U.S. role is limited to special forces on the ground and a coalition of air forces bombing the jihadi group from above. Washington and Tehran rarely recognize the role of the other in combating the threat of ISIS and are avoiding any escalation between the two militaries.

This has not extended to the Assad regime. President Donald Trump in April authorized the first American strike against the Syrian government. The U.S. government accused the Syrian government of carrying out a chemical weapons attack against civilians. Both Syria and key ally Russia denied the allegations, despite witness testimony and soil samples gathered by Turkey that showed the presence of a chemical agent in the attack on the Idlib town of Khan Sheikhoun.


The Russian government said the Syrian military hit a weapons depot holding “toxic” weapons stored by militants. International powers, such as the U.S., Israel, Turkey, France and Britain, accused the Syrian regime of targeting civilians with chemical weapons.




 
كيسنجر يقوم بمهمة غسل دماغ ترامب لصالح اللوبيات الصهيونية.. كيسنجر هو من قال لقد أخطأ الرب حينما جعل البترول في أيدي العرب.. طبعا كيسنجر سيحاول إقناع ترامب بعدم بيع السعودية اي سلاح مؤثر
لماذا شخص بهذا العمر مازال يقود التأثير اليهودي في أمريكا..؟

هل أصبح فقط واجهه والاتفاقات من تحت الطاوله..؟
 
كيسنجر ليس بيده شيء.. انما يتقيؤ قاذروات من خلفه

العبرة بمن لا يظهرون لا بمن الاضواء مسلطة على وجوههم
 
لماذا شخص بهذا العمر مازال يقود التأثير اليهودي في أمريكا..؟

هل أصبح فقط واجهه والاتفاقات من تحت الطاوله..؟
لمحت لهذا الأمر في مشاركاتي هذه..

كيسنجر ليس بيده شيء.. انما يتقيؤ قاذروات من خلفه

العبرة بمن لا يظهرون لا بمن الاضواء مسلطة على وجوههم
 
كيسنجر يقوم بمهمة غسل دماغ ترامب لصالح اللوبيات الصهيونية.. كيسنجر هو من قال لقد أخطأ الرب حينما جعل البترول في أيدي العرب.. طبعا كيسنجر سيحاول إقناع ترامب بعدم بيع السعودية اي سلاح مؤثر
المصدر
 
Kissinger Meets Trump to Advise on North Korea, China
RTSOIF6_wrgqdx

DARREN ORNITZ/REUTERS


On Tuesday morning, former U.S. Secretary of State and accused Henry Kissinger will meet President Trump at the White House again, this time to discuss North Korea and China, among other items, a White House official told The Daily Beast. Later in the day, Trump is scheduled to have lunch with Secretary of State Rex Tillerson, who NBC News reported last week had called the president a “moron” or “ ,” and Secretary of Defense James Mattis. Earlier this year, Kissinger had advised Trump in the Oval Office, and had met with Trump before his inauguration. Kissinger also gave foreign-policy advice to, and is friendly with, 2016 Democratic presidential nominee .


 
كسينجر رجل سياسة ودين

كيسنجر لدية فكرة ان حرب هرمجدون ستكون في عام 2022 وستكون معها نهاية اسرائيل وظهور مسيخهم المخلص
 
يبي ينقذ مخطط الشرق الأوسط الجديد
والفوضى الخلاقة
التي عملها مع الادارة الامريكية السابقة

ترامب بسياسته يقوض جميع خطط كسينجر

لا همه كوريا ولا الصين
كل همه اسرائيل
وبقائها
 
‏يلتقي ترمب بعد كيسنجر بوزراءه تيلرسون و ماتيس للتشاور في لقاء "ربما الاخير " قبل اتخاذ قرارات حول كوريا الشمالية و إيران #USA #IranDeal
‏يذكر أن وزير الدفاع ماتيس أكد أن الخيارات العسكرية جاهزة و مطروحة ضد كوريا الشمالية “الترهيب" الأمر الذي سيؤدي لحرب قاسية على الطرفين! #USA
‏كذلك تيلرسون أكد قبل أيام أنه سيقدم خيارات جديدة لرئيس فيما يخص الملف النووي الإيراني وكذلك النفوذ الإيراني ربما في هذا الاجتماع #USA
‏يذكر أن ترمب اللتقى قبل أيام السيناتور توم كوتون "المتشدد ضد إيران" و بحثوا الملف النووي الإيراني و الخيارات القادمة #USA
‏و خرج توم كوتون بعد هذا اللقاء و هاجم ماتيس و تيلرسون لمعارضتهم سياسات ترمب و دعاهم للاستقالة #USA
كذلك أعلن السيناتور كوتون دعمه الكبير لقرار ترمب بتسليح السعودية عبر صفقة (نظام ثاد) و قال أنه تحرك قوي ضد إيران #USA
 
كسينجر رجل سياسة ودين

كيسنجر لدية فكرة ان حرب هرمجدون ستكون في عام 2022 وستكون معها نهاية اسرائيل وظهور مسيخهم المخلص
لقد تكلمت في موضوع خطير جداً اخي. قليلون هم من يتكلمون فيه. طبعاً تصديقاً لديننا و احاديث رسولنا هناك تنابوء بخروج الكلب المسيح الدجال. واللوبي الصهيومسيحي يعملون علي تهيءه الاوضاع لخروجه ويعملون جاهدين علي دلك. واشتد العمل منذ عام ٢٠٠٠ لاعتقاد راسخ ان المعاد ما بين ٢٠٢١ الي ٢٠٢٥ طبقاً لبعض حساباتهم. ولذلك تجد ان هناك سباق تسليح وهيب الي هذه الفتره. وانا اعلم اشخاص في اجهزه سياديه عربيه يضعون ذلك في خلفيه تفكيرهم وهو شيء ام استغربت له كثيراً. ولكن من الشواهد الاكيده هو حدوث شيء ما كبير في هذه الفتره. وما حدث من ٢٠١١ هو تمهيد كبير حتي انه في سنه ٢٠١١. طلبت بعض الجهات القيام بحفل كبير في الهرم وقامت المخابرات المصريه برفض هذا الامر تماماً. و يقاف ان الرابط بينه وبين الهرم هو وجود رموز لفرعون مصر والذي قال انا ربكم الاعلي وهو نفس ما سيقوله اقذر خلق الله. و هو يعلم ان ستظهر مقاومه عنيفه له في مصر ولذلك هي الجاءزه الكبري كما قال كيسينجر نفسه. وربنا يستر
 
اغلب القوى التي عبثت و تعبث بالمنطقة منذ فترة طويلة تؤمن بفكرة نهاية العالم

بدأ بالصهيونية العالمية التي سعت لاقامة دولة لليهود في فلسطين تحقيقا لنبوءة العهد القديم ثم الاخوان المسلمين الجماعة التي اسست على مبدأ اقامة خلافة اخر الزمان ثم الثورة الخمينية التي قامت على نفس المبدأ و هو التهيئة لخروج امام اخر الزمان لكن من منظور شيعي و اخر الاعبين و هو ما يمثل وجهة النظر المسيحية لهذه الفكرة و هم الصهاينة المسيحيين و الذي يتبنى افكارهم سياسيا المحافظين الجدد اصحاب مشروع الشرق الاوسط الجديد

جميع هذه القوى تؤمن بنفس الفكرة و اعتقد انها توصلت الى نقطة التقاء تم من خلالها تأسيس ارضية مشركة للتعاون فيما بينهم و نتج من هذا التعاون ما نراه اليوم من احداث في المنطقة و تحالفات غير مباشرة و هو ما يفسر حقيقة الصراع الذي عشناه خلال السنوات الماضية في المنقطة و حقيقة التحالفات الغريبة بين الصهاينة اليهود في اسرائيل و الصهاينة المسيحيين ( المحافظين الجدد ) في امريكا و نظام ولاية الفقية في ايران و جماعة الاخوان المسلمين و التي تعتبر قطر حاضنة لمشروعهم السياسي
 
بالظبط كده اخي. هو اللتقاء الجميع و خصوصاً جماعات ما تحت الارض و السريه للوصول الي هذه النقطه. الجميع متفقون علي رجوع او ظهور المسيح ولكن كل منهم بمنظوره. اليهود والمسيحيون و المسلمين. وحتي داخل كل ديانه هناك اختلافات. اليهود ينتظرون خروجه لاول مره ليعلن قيام دوله اسراءيل حاكمه العالم من جديد ومن علي جبل صهيون او كما دكرت في فيلم ماتريكس وهي زيون. ويرجعون الي الرب مره اخري كابناء و خير البشر اجمعين وشعب الله المختار وان يعفو عنهم الرب و يسحق العرب. والمسيحيون ينتظرون المسيح. يسوع يرجع اليهم. و المسلمون ننتظر المسيح عيسي ابن مريم. وسيحدث طبعاً. ولكن هم سيحصلون علي الدجال نتيجه لاعمالهم. ولذلك تجمعو علي هدف واحد وهو تحقيق النبوءات كلها لتسريع القدوم. الله اعلم ماذا سيحدث ولكن فقط البدايه مدمره بهذا الشكل فما بالنا بالقادم. ربنا يستر لقد بداء زمن الفتن وبقوه وحتي الشواهد السياسيه والعسكريه الماديه الدنيويه تونباء بقدوم شيء. او حرب مدمره قادمه.
 
امريكا لن تطلق رصاصة واحدة تجاه كوريا الشمالية .
و كوريا الشمالية لن تجرؤ على الهجوم على جيرانها الجنوبيين و اليابانيين .
الشماليين لا يريدون ان يقاتلوا في حرب مدمرة قادمة .

كل مافي الامر عقوبات و من ثم تدريجياً قبول كوريا الشمالية كعضو في النادي النووي وكقوة عالمية.
 
عودة
أعلى