تركيا تعلن عن عملية عسكرية في إدلب السورية

هدف التدخل التركي ليس حماية ادلب من اي هجوم من الاكراد او النظام بل لتسوية سياسية




DMDJFY0WsAApju9.jpg
 
ماشالله هيئة تحرير الشام تحرس مواكب الاحتلال وهي تدخل وطنهم
تركيا مثل روسيا مثل ايران في سوريا الكل يقتطع من الكعكه ويبحث عن مصالحه
ويجي حمار يقول اهلا بالتركي ! ويتوقع ان التركي سيقاتل الروسي و الايراني ولا يعلم ان دخول هذا العلج التركي لن يتم بدون موافقة الجيش الروسي
لم ارى الى الان فصيل ثوري يدافع فعلا عن الوطن كلهم مرتزقة يباعون و يشترون
 
ماشالله هيئة تحرير الشام تحرس مواكب الاحتلال وهي تدخل وطنهم
تركيا مثل روسيا مثل ايران في سوريا الكل يقتطع من الكعكه ويبحث عن مصالحه
ويجي حمار يقول اهلا بالتركي ! ويتوقع ان التركي سيقاتل الروسي و الايراني ولا يعلم ان دخول هذا العلج التركي لن يتم بدون موافقة الجيش الروسي
لم ارى الى الان فصيل ثوري يدافع فعلا عن الوطن كلهم مرتزقة يباعون و يشترون

حط نفسك مكانهم!! مجبر اخاك لا بطل، فالاتراك اقل ضرر على السوريين من البقية!
 
دخول رتل عسكري ثان تركي من منطقة كفلوسين قرب باب الهوى بريف إدلب الشمالي إلى ريف حلب الغربي
 
سيصطدم اردوغان بالقاعدة سواء عاجلا ام اجلا
لا يمكن ترويض هكذا جماعات
اما الاكراد فيكفي انهم حموا انفسهم وانشؤا كيان مستقر ومدني وسط حرب اهلية مدمرة
 

رياض الاسعد قائد ومؤسس الجيش السوري الحر لصيحفة يني شفق التركية:

أهالي إدلب و ريف حلب الغربي فرحين لدخول القوات التركية الى ادلب وهيئة تحرير الشام ليست عدوة لادلب وستحل نفسها بعد تشكيل ادارة مدنية,فصائل درع الفرات لا يجب ان تدخل ادلب لكن يجب ان تبقى في ريف حلب وتقاتل وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من ايران,و بعد ان تستتب الاوضاع في ادلب فصائل المعارضة في ادلب وحلب ستقوم لشن عملية عسكرية ضد وحدات حماية الشعب الكرديةوستحرر الاهالي في عفرين الذين يدعمون تركيا


يذكر أن رياض الأسعد من أبرز المرشحين لتولي منصب عسكري في الفترة القادمة بإدلب​
 


#ريف_ادلب_الشمالي:

مبدئياً سيكون للجيش التركي 5 نقاط سيطرة في ريف ادلب الشمالي وريف حلب الغربي وهي:

1. قبتان الجبل بريف حلب -على كرد عفرين

2. فدرة -على كرد عفرين

3. صلوة -على كرد عفرين

4. اطمة بريف ادلب -معبر سوري تركي

5. عندان بريف حلب -على مليشيات الاسد (( 12 كم عن مدينة حلب))
 
هل هناك انظمة دفاع جوي ترافق هذه الارتال , لم ارى في الصور المرفقه اي من ذلك !!

لماذا ؟

لا يوجد تهديد جوي عليها كما ذكر احد الأخوة....ايضا مانشر من صور هو ماتم السماح به للنشر ...بانتظار بقية الانتشار

بعملية درع الفرات في مراحلها الأخيرة بمدينة الباب ...تم مشاهدة دفاع جوي تركي متحرك قصير المدى مع القوات البرية التركية قرب الباب (( صواريخ ستينغر مركبة على مدرعة )) ...هذه الصورة ليست للعربة في الباب بل صورة مشابهة

trky-srwkh-turkey.jpg
 
اخوي و عزيزي ، اتمنى ان تكتب لنا موضوع تفصيلي عن الفصائل و المليشيات المقاتله في سوريا وتوجهاتها الفكرية و الدينية و السياسية.

لأنني من اللذين لا يعرفون شيء عن واقع الوضع في سوريا من حيث الفصائل ، راح تنور بصيرتنا على امور قد نجهلها.


لخصت ذلك بردي الذي اقتبسته مني ...حاليا الفصائل الوحيدة القادرة على الاقتحام والقتال المباشر وتحقيق الفارق والانتصار هي :

داعش وثم هيئة تحرير الشام وقرارهم من راسهم والفصائل القوية القرارهم من الخارج والداخل هم أحرار الشام وفيلق الرحمن

ثم تأتي فصائل قادرة على الصمود وتحقيق تقدم ولكن ليس بمستوى الفصائل السابقة الذكر مثل درع الفرات وحركة الزنكي والفرقة الساحلية الأولى وفيلق الشام وجيش ادلب الحر والجبهة الجنوبية وتحالف المنطقة الوسطى بريف حماة وريف حمص وجيش ادلب الحر وجيش الاسلام المتلون الارهابي ...
 

الخارجية السورية تطالب بخروج القوات التركية من الأراضي السورية فورا ومن دون أي شروط وتؤكد أن هذا التوغل عدوان صارخ

 
تحمست ظنيت جيش الطرابيش تشجع وهاجم في الاراضي السورية :)

لكن طلع كلام فاضي :نكتة::هه::نكتة:

غير مسموح لتركيا ولا الاردن ولا السعودية ولا قطر ولا غيرها التوغل العسكري البري والجوي ضد النظام وايران بسورية مالم تتمكن قوات الثورة من ضرب العمود الفقري للنظام وكسره وتشتيت قواه خاصة دمشق -حمص -حلب -حماة وحصار الساحل ...عندها يسمح لكم بالتدخل للحفاظ على الوضع الجديد ...غير هيك ممنوع ....هو النظام سحب الثورة لمعارك داخل دمشق في نهاية 2012 وكانت الثورة غير مستعدة بشكل مناسب حيث لم يكن معها الا 6 دبابة تي-55 وعدد من ا12.5 و 23 مم بعد دغير كبير ...دخلو المعركة ومعهم سام7 ..وللمفاجأة لأول مرة خرجت مروحيات مي-24 بعدد 12-20 مروحية حيث فشل السام7 فشلا ذريعا وتم تدمير قوات الثورة واصيبت اصابة كبيرة ... ثم جرت محاولة اخرى على مطار دمشق 2013 ايضا فشلنا وتعرضنا لخسائر كبيرة ....حلب قامت عشائر البدو مثل الموالي والحديدين والبري والماردلي والبوحمد والبوشعلان وقمحانة التي تقطن في الريف الشرقي لحلب مع حزب الله والميليشات الشيعية في نبل الزهراء بحلب بالقتال الشرس حتى الموت لمنع اسستكمال تحرير حلب 2012و2013و2014و2015 و2016 لأنهم يعرفون نتيجة هزيمتهم اضافة لتشتت قادة الفصائل بحلب وعدم حفر الخنادق والتدشيم السليم..
 
تركيا تواصل تعزيز قواتها في إدلب
=========================

crop,750x427,2191819067.jpg


بلدي نيوز - (متابعات)
تواصل القوات المسلحة التركية تحصينها لمواقع نقاط المراقبة على خط إدلب-عفرين، بهدف مراقبة وقف إطلاق النار في سوريا.

وحسب "الأناضول"؛ فإن القوات التركية واصلت خلال ساعات الليل من تحصين مواقع نقاط المراقبة وقدراتها الدفاعية، وذلك في إدلب بالقرب من مدينة عفرين.

وتقع نقاط المراقبة المذكورة على بعد 3 إلى 4 كيلومترات عن موقع ميليشيات "قسد" (ب ي د) و(ب ك ك) في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب.

وكانت دخلت آليات عسكرية تركية لليوم الثاني على التوالي، مساء يوم الجمعة الماضي، إلى ريف إدلب بالقرب من قرية كفر لوسين على الحدود السورية التركية.

وقال مراسل بلدي نيوز بريف إدلب (عبد الله محمد)، أن الرتل المكون من عدة آليات وسيارات دفع رباعي وعربات مجنزرة، إضافة إلى سيارات تنقل طعام ومحروقات توجهت إلى ريف حلب الغربي، للمناطق المقابلة لتواجد الميلشيات الكردية "قسد"، برفقة عدد من السيارات والرشاشات الثقيلة التابعة لـ"هيئة تحرير الشام".

ويأتي هذا بعد دخول مجموعات استطلاعية للجيش التركي إلى ريف حلب الغربي برفقة "هيئة تحرير الشام".

يذكر أن إدلب اعتبرت منطقة رابعة لاتفاق "خفض التصعيد" في الجولة السادسة من محادثات "أستانا6"، والتي ترعاها روسيا وتركيا وإيران.
 
DMKK65fW0AAdhRi.jpg:small


الأصفر= كرد عفرين


الأحمر = عصابات ايران في نبل والزهراء وعصابات بشار في حلب


الأخضر = قوات الثورة وهيئة التحرير في ادلب وريفها وغربي حلب


الأزرق = مناطق انتشار الجيش التركي
 

ثلاثة أهداف حققتها «تحرير الشام» من العملية التركية
====================
وائل عصام
http://www.alquds.co.uk/wp-admin/post.php?post=808666&action=edit




يمكن القول ان «هيئة تحرير الشام» حققت ثلاثة أهداف من خلال تعاونها مع القوات التركية التي تقوم بعملية محدودة في إدلب، فهي أولا تجنبت الصدام مع الأتراك والروس، ولو مؤقتا، من خلال التوصل لصيغة توافقية مع القوات التركية، تضمن مصالح الطرفين، إذ انها وعلى ما يبدو، أيقنت ان الأتراك ليس من أولياتهم، هذه المرة، الدخول بمعركة عسكرية مع الجهاديين، بل يهدفون لبناء حزام يفصل عفرين الكردية عن محيطها، وان الأجندة التركية وما دامت لا تنفذ أهداف الروس والنظام بالسيطرة على إدلب، ولو حاليا على الأقل، فان الدخول التركي لن يشكل خطرا محدقا على وجود «تحرير الشام» وحلفاءئا الجهاديين في إدلب، وسيكون هذا التفاهم مع أنقرة، ورقة قوة بيد «تحرير الشام»، وإن على المدى القصير، بحيث ان الفصائل الجهادية تسعى لكسب الوقت قبل ان تبدأ المرحلة الثانية المرتقبة التي سيغلب فيها الروس أولوياتهم بازاحة «تحرير الشام» من إدلب.


في الدرجة الثانية، فان «تحرير الشام»، نجحت في فرض نفسها كرقم صعب لا يمكن تجاوزه في مناطق المعارضة، بحيث اضطر الأتراك للتفاوض معهم بل والدخول بحمايتهم، والقبول بشروطهم بعدم إدخال فصائل الجيش الحر التي سبق للنصرة طردها من إدلب، وهكذا فأنها تمكنت من تهميش الفصائل المناوئة لها، والدخول بتفاهمات مع أنقرة، التي دعمتهم لسنوات. وحسب المعلومات المسربة من أروقة محادثات المسؤولين الأتراك، فانهم ضاقوا ذرعا من الحالة الفوضوية لفصائل درع الفرات وقبلها الفصائل المقربة منهم في الجيش الحر، لضعف أدائهم العسكري وهشاشة تنظيمهم، خصوصا بعد الخسائر التي مني بها الجيش التركي أمام تنظيم «الدولة» وتعرض جنديين للخطف في معركة الباب، والتي نسب فيها الاخفاق للفصيل المرافق للوحدة التركية على أطراف الباب.


على المستوى الثالث، فان دخول القوات التركية لنقاط المراقبة وتشكيلها ما هو أقرب للحزام الأمني، يعني إزاحة أي تهديد كردي بالتقدم على إدلب بدعم أمريكي كما حدث في الرقة، وهذا سيمكن «تحرير الشام» من تأمين جبهتها الشمالية، والتفرغ لجبهاتها الجنوبية والشرقية مع النظام.


لكن السؤال الصعب الذي سيكون على جبهة «تحرير الشام» الإجابة عليه، هو كيفية تعاملها مع القوات التركية المتواجدة في نطاق سيطرتها، حال بدأ النظام والروس هجومهم الكبير المرتقب على إدلب في غضون الأشهر المقبلة، أي بعد السيطرة على ريف دير الزور؟ وما إذا كانت القوات التركية ستلعب دورا في المعارك أو سيقتصر دورها كما هو المرجح حينها على جهود الوساطة لإقناع المقاتلين بإخلاء إدلب لدخول قوات النظام كما حصل في حلب؟ وهو أمر يستبعد ان تنحى نحوه «تحرير الشام» التي يرجح انها ستقاتل بضراوة عن أهم وآخر معاقلها في سوريا.


 
عودة
أعلى