المقطع الرداري للميغ كبير لدرجة ان اسرائيل قد تستعمل دفاعها الجوي من اجل اسقاطها
الاسرائيليين لديهم خبرة كبيرة بالميغ 29 حصلوا عليها من احدى دول اوروبا الشرقية
السو ممكن تعمل الفارق..الميغ لا اظن
فيه اخبار ان ميغ 29 تم تحديث بعضها الى SMT .. وهذا شيئ جيد ويحسب حسابها
وهذه خبر من طيار سوري منشق كان يخدم على ميغ 29 قبل انشقاقه:
ملاحظة الخبر يعود لـ 2013...
ا هي طائرة الـ ميغ
29 التي يمتلكها النظام ومواصفاتها وخصائصها, وكيف تم تطويرها؟
ففي معلومات حصرية لصحيفة أورينت نت حصلت عليها من المقدم "خالد الحمود" أفاد بأن طائرات الـ ميغ
29 المقاتلة الاعتراضية قد تم تطويرها عن طريق خبراء روس لكي تتلافى الأهداف الحرارية من مسافة 5 كم تقريباً إلى حد يصل لمسافة 12 كم حالياً, كما أن صفقة صواريخ الـ ميغ من روسيا قدمت على طائرة نقل على دفعتين تحت مسمى طائرة إنسانية تحمل المساعدات وعبرت بالطريق الجوي روسيا- أوكرانيا- بلغاريا- تركيا وصولاً إلى سوريا.. أوكرانيا التي كانت قد مانعت خروج الطائرة الروسية من أراضيها وقامت بتفتيشها وإرجاعها, تعرضت للعقوبات الروسية جراء لهذا العمل بقطع الغاز الروسي عنها مما أجبر أوكرانيا على إعادة السماح للطائرة بالعبور.
طائرة الميغ المقاتلة الاعتراضية
يملك نظام بشار 22 طائرة ميغ
29 المقاتلة الاعتراضية موجودة جميعها في مطار السين بريف دمشق , وقد تم تعديلها بحسب المقدم في الجيش الحر "خالد الحمود" الذي قال لأورينت نت كاشفاً تلك المعلومات:
"تم تعديل هذه الطائرات في سورية عن طريق خبراء روسيين من 3-5 كم سابقاً إلى إن تتلافى الأهداف الحرارية إلى من 10 – 12, فكانت النتيجة الفاعلة هي تلافي الأهداف من على بعد 9 كم" وحول صفقة الصواريخ لهذه الطائرة يضيف الحمود "تم استقدام صفقة الصواريخ التي تركب على الطائرة الميغ من روسيا بطائرة نقل (انطنوف روسلان) على خمس دفعات تحت مسمى طائرة الزلازل والكوارث (تحت مسمى المهمات الإنسانية لتعبر تركيا, وبلغاريا لا تمانع) التي لا تفتش من الدول التي تعبرها, وكانت ترجع عادئدة من دمشق إلى حلب للتزود بالوقود. ومن الصواريخ المستقدمة نوع ثمنه مليون دولار وهذا الذي منع تجربته بمشروع حقيقي, وتم تعديل مقرات حمالات الصواريخ ونوعيتها لتحمل الصواريخ التي وزنها أكبر من السابقة, والصواريخ تستخدم بأنواعها: جو - جو للتعامل مع الحربي, جو - جو للتعامل مع حوامة, جو - أرض".
وعن كيفية دخول هذه الصواريخ لنظام بشار وعلاقة دخولها بتوتر العلاقات بين روسيا وأوكرانيا آنذاك يقول الحمود لأورينت نت "هذه الصواريخ دخلت سورية في عام 2009 بالطائرة الروسية واسمها (روسلان) فقد كانت تركيا تمنع عبور أجوائها لكل طيارة محملة بحشوات متفجرة أو صواريخ, واستمرت بالمنع حتى عام 2010, حتى أنه في إحدى المرات منعت أوكرانيا عبور أجوائها من تلك الطائرة "الإنسانية" المحملة بالمتفجرات وأعادتها, فكان رد الخبراء الروس بأن (انتظروا ما سيحدث), وفي الأخبار روسيا تقطع الغاز عن أوكرانيا! والجميع يذكر حادثة قطع الغاز آنذاك, وخلال ثمان ساعات اضطرت أوكرانيا للموافقة على مرور الطائرة بشحتنها".
وعن فساد الضباط الروسيين والسوريين في مثل تلك الصفقات يشير الحمد "كانت العلاقة بين روسيا وسوريا علاقة (مافيات) فكانوا يتقاضون الرشاوى لتمرير أي نوع من السلاح الممنوع, والفساد الروسي لا يخفى على ذو عقل.. حيث كان اللواء محمد عيد هو الذي يدفع الرشاوى للخبراء حيث كان يقوم بشراء الكتب الفنية التابعة للميغ
29 بـ مليوني دولار, كل نسخة بمليون وكلها تحوي معلومات عامة منشورة على المواقع الالكترونية ومتاحة ومعروفة من قبل الجميع".
معلومات كاملة
أمدنا المقدم "الحمود" بكافة المعلومات الخاصة بطائرة الـ ميغ
29, ونعرضها لقراء أورينت نت:
1. الوصف:
الطائرة (الميج
ـ29) ذات مقعد واحد رغم أن المتباينة "Fulcrum-B" لها مقعدان من أجل وظيفة التدريب. وزودت هذه الطائرة بمعدات طيران حديثة، مثل رادار "دوبلر" نبضي كبير يمنحها قدرات العمل في جميع الأجواء ليلاً ونهاراً ضد الأهداف المحلقة على ارتفاعات منخفضة مما يحررها من الحاجة إلى أنظمة المراقبة الجوية الأرضية، وهو العيب الذي كان يحد من فاعلية الدفاعات الجوية السوفيتية(سابقاً). كما أنها مزودة بأجهزة استشعار يعمل بالأشعة تحت الحمراء للبحث عن الأهداف المعادية وتتبعها. ومن المؤكد أنه ببقاء (ميج ـ
29) تخدم على الخطوط الأمامية للاتحاد السوفيتي (سابقاً)، فستدخل بسهولة للقرن القادم.
2. بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي (سابقاً)
3. الاستخدام: مقاتلة اعتراضية كمهمة أساسية، وإسناد هجومي كمهمة ثانوية.
4. الدول المستخدِمة: تم تصدير الطائرة (Mig-
29) إلى كل من بلغاريا، كوبا، تشيكوسلوفاكيا (سابقاً)، ألمانيا الشرقية (سابقاً)، المجر، الهند، إيران، العراق، كوريا الشمالية، بولندا، رومانيا، سورية، يوغسلافيا (سابقاً)، كازاخستان، ماليزيا، أوكرانيا، أوزباكستان، اليمن.
5. الأنواع (النماذج):
- Fulcrum-C: mig -
29 S:
تطوير متعدد المراحل للطائرة لزيادة استيعاب الوقود، وإعادة التموين بالوقود في الجو، وزيادة إمكانيات الطائرة ومناورتها على السرعات المنخفضة، وتطوير في جهاز الرادارلزيادة مدى الكشف إلى 100 كم، والقدرة على الاشتباك مع هدفين في وقت واحد، ولها قدرة أكبر على حمل الصواريخ جو/ جو، وإمكانية حمل حتى 4 طن ذخيرة للهجوم الأرضي.
- MIG-
29 SE: طراز للتصدير
- MIG-
29 SD: طراز للتصدير إلى ماليزيا.
- MIG-
29 M:
أطلق عليها في بعض الأحوال (MIG-23) وهو تطوير في الهيكل والمحرك ليناسب العمل على الارتفاعات الشاهقة، ضد الأهداف الجوية، وكذلك الأهداف الأرضية وخاصة البحرية.
- MIG-
29 RE: طراز للتصدير
- MIG-
29 K, KVP:
طرازان اختباريان للعمل من فوق ظهر حاملات الطائرات وللإقلاع والهبوط القصير (stol).
تسليح الطائرة:
- مدفع من نوع (Cannon) عيار (30 مم). طراز (GSh-301) متعدد الفوهة ويشتمل على ثلاثـة حوامل أسفل كل جنـاح، وتحمل أيضاً صورايخ جو/ جو (AA-10) للمدى الطويل، وصواريخ (AA-11) للمدى القصير.
- تحميل حتى 3000 كجم من الذخائر وتشمل على الآتي:
ـ صاروخين جو/ جو من طراز (Alamo A)، (BVR AA-10) ويستخدما في المهام القتالية.
ـ أو ستة صواريخ جو/ جو، قصيرة المدى من نوع (AA-8 phid)
ـ أو ستة صواريخ جو / جو، موجهة بالأشعة تحت الحمراء. من نوع (AA-11 Archer IR)
ـ قنبلة نووية عيار (30 كطن) من طراز (RN-40)
ـ قنابل مختلفة الوزن
ـ صواريخ حرة
ـ صواريخ موجهة جو/ أرض.
- وفي حالة الهجوم يمكن للطائرة أن تحمل ثلاثة أحجام من صواريخ جو/ أرض وتستخدم القوات الجوية السوفيتية (سابقاً) الأعيرة (240 مم، 80مم، 57مم) وبالمثل أنواع مختلفة من القنابل الثقيلة.
- رادار استكشاف وتحديد موقع الهدف للطائرة (الميج ـ
29) "Fulcrum" سطح يصدر نبضات رادار، تستكشف وتحدد موقع الهدف وتميز طائرات العدو التي تطير أسفلها وحينئذ توجه صواريخ جو/جو إليها. ويعتقد أن هذا الرادار غير قادر على تتبع مسار طائرة معادية بينما هو يبحث عن تهديد آخر إضافي.