Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بحثها الأصلي عند الحكومة المصرية،
وتم نشر جزء منه في إحدى المجلات العلمية في الثمانينات،
لك يكن هناك فائدة من اغتيالها بعد تسليم البحث
راجع مصادر المعلومات في الويكيفى البداية تحياتي لشخصك
و هل لي بمصدر على كلامك من فضلك ؟
النشأة
ولدت سميرة موسى في 3 مارس 1917 بقرية سنبو الكبرى مركز زفتى بمحافظة الغربية بمصر. كان لوالدها مكانة اجتماعية مرموقة بين أبناء قريته، وكان منزله بمثابة مجلس يلتقي فيه أهالي القرية ليتناقشوا في كافة الأمور السياسية والاجتماعية. تعلمت سميرة منذ الصغر القراءة والكتابة، وأتمت حفظ القرآن الكريم وكانت مهتمة بقراءة الصحف وكانت تتمتع بذاكرة فوتوغرافية تؤهلها لحفظ الشيء بمجرد قراءته.
انتقل والدها مع ابنته إلى القاهرة من أجل تعليمها واشترى ببعض أمواله فندقا في حي الحسين حتى يستثمر أمواله في الحياة القاهرية؛ التحقت سميرة بمدرسة قصر الشوقالابتدائية ثم بمدرسة بنات الأشراف الثانوية الخاصة والتي قامت على تأسيسها وإدارتها نبوية موسى الناشطة النسائية السياسية المعروفة.
العلم
حصلت سميرة الجوائز الأولى في جميع مراحل تعليمها، فقد كانت الأولى على شهادة التوجيهية عام 1935، ولم يكن فوز الفتيات بهذا المركز مألوفاً في ذلك الوقت حيث لم يكن يسمح لهن بدخول امتحانات التوجيهية إلا من المنازل حتى تغير هذا القرار عام 1925 بإنشاء مدرسة الأميرة فايزة، أول مدرسة ثانوية للبنات في مصر.
كان لتفوقها المستمر أثر كبير على مدرستها حيث كانت الحكومة تقدم معونة مالية للمدرسة التي يخرج منها الأول، دفع ذلك ناظرة المدرسة نبوية موسي إلى شراء معمل خاص حينما سمعت يومًا أن سميرة تنوي الانتقال إلى مدرسة حكومية يتوفر فيها معمل. يذكر عن نبوغها أنها قامت بإعادة صياغة كتاب الجبر الحكومي في السنة الأولى الثانوية، وطبعته على نفقة أبيها الخاصة، ووزعته بالمجان على زميلاتها عام 1933.
المشوار الجامعي
اختارت سميرة موسى كلية العلوم بجامعة القاهرة، على الرغم من أن مجموعها كان يؤهلها لدخول كلية الهندسة، حينما كانت أمنية أي فتاة في ذلك الوقت هي الالتحاق بكلية الآداب وهناك لفتت نظر أستاذها الدكتور علي مصطفي مشرفة، أول مصري يتولي عمادة كلية العلوم. تأثرت به تأثرا مباشرًا، ليس فقط من الناحية العلمية بل أيضا بالجوانب الاجتماعية في شخصيته.
المؤهلات[
حصلت سميرة موسى على بكالوريوس العلوم وكانت الأولى على دفعتها وعينت كمعيدة بكلية العلوم وذلك بفضل جهود د.مصطفي مشرفة الذي دافع عن تعيينها بشدة وتجاهل احتجاجات الأساتذة الأجانب (الإنجليز).
اهتماماتها النووية
معادلة هامة توصلت اليها
- حصلت على شهادة الماجستير في موضوع التواصل الحراري للغازات
- سافرت في بعثة إلى بريطانيا درست فيها الإشعاع النووي، وحصلت على الدكتوراة في الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة
أنجزت الرسالة في سنة وخمسة أشهر وقضت السنة الثانية في أبحاث متصلة وصلت من خلالها إلى معادلة هامة (لم تلق قبولاً في العالم الغربي آنذاك) تمكن من تفتيت المعادن الرخيصة مثل النحاس ومن ثم صناعة القنبلة الذرية من مواد قد تكون في متناول الجميع، ولكن لم تدون الكتب العلمية العربية الأبحاث التي توصلت إليها د. سميرة موسى.
مؤلفاتها
تأثرت د. سميرة بإسهامات المسلمين الأوائل كما تأثرت بأستاذها أيضا د.علي مصطفي مشرفة ولها مقالة عن الخوارزمي ودوره في إنشاء علوم الجبر. لها عدة مقالات أخرى من بينها مقالة مبسطة عن الطاقة الذرية وأثرها وطرق الوقاية منها شرحت فيها ماهي الذرّة من حيث تاريخها وبنائها، وتحدثت عن الانشطار النووي وآثاره المدمرة وخواص الأشعة وتأثيرها البيولوجي.
سفرها للخارج
سافرت سميرة موسى إلى بريطانيا ثم إلى أمريكا لتدرس في جامعة "أوكردج" بولاية تنيسي الأمريكية ولم تنبهر ببريقها أو تنخدع بمغرياتها ففي خطاب إلى والدها قالت: "ليست هناك في أمريكا عادات وتقاليد كتلك التي نعرفها في مصر، يبدءون كل شيء ارتجاليا.. فالأمريكان خليط من مختلف الشعوب، كثيرون منهم جاءوا إلى هنا لا يحملون شيئاً على الإطلاق فكانت تصرفاتهم في الغالب كتصرف زائر غريب يسافر إلى بلد يعتقد أنه ليس هناك من سوف ينتقده لأنه غريب.
مصرعها
استجابت الدكتورة سميرة إلى دعوة للسفر إلى أمريكا في عام 1952، أتيحت لها فرصة إجراء بحوث في معامل جامعة سانت لويس بولاية ميسوري الأمريكية، تلقت عروضاً لكي تبقي في أمريكا لكنها رفضت وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15 أغسطس، وفي طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم بسيارتها بقوة وتلقي بها في وادي عميق، قفز سائق السيارة - زميلها الهندي في الجامعة الذي يقوم بالتحضير للدكتوراة والذي- اختفي إلى الأبد.
بداية الشك في حقيقة مصرعها
أوضحت التحريات أن السائق كان يحمل اسمًا مستعارا وأن إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لاصطحابها كانت تقول لوالدها في رسائلها: «لو كان في مصر معمل مثل المعامل الموجودة هنا كنت أستطيع أن اصنع اشياء كثيرة». علق محمد الزيات مستشار مصر الثقافي في واشنطن وقتها أن كلمة (اشياء كثيرة) كانت تعني بها أن في قدرتها اختراع جهاز لتفتيت المعادن الرخيصة إلى ذرات عن طريق التوصيل الحراري للغازات ومن ثم تصنيع قنبلة ذرية رخيصة التكاليف.
في آخر رسالة لها كانت تقول: «لقد استطعت أن أزور المعامل الذرية في أمريكا وعندما أعود إلى مصر سأقدم لبلادي خدمات جليلة في هذا الميدان وسأستطيع أن أخدم قضية السلام»، حيث كانت تنوي إنشاء معمل خاص لها في منطقة الهرم بمحافظة الجيزة. لا زالت الصحف تتناول قصتها وملفها الذي لم يغلق، وإن كانت الدلائل تشير - طبقا للمراقبين - أن الموساد، المخابرات الإسرائيلية هي التي اغتالتها، جزاء لمحاولتها نقل العلم النووي إلى مصر والوطن العربيفي تلك الفترة المبكرة.[3]
ما ذكرته انت اخى الفاضل فى ردك السابق كان فى منتهي الخطورةراجع مصادر المعلومات في الويكي
أحد المصادر ذكر ذلك..لكن نسيته
التعليم حينها كان فترة الأربيعنيات والخمسنيات بعكس الأن ,حاصلة على بكالريوس علوم
هل هناك تخصص علوم يدريس
لم اجد تخصص علوم !!
لان الموجد الان فيزياء وكيمياء واحياء منفصلة ؟
للاسف مصر بعد ان كانت بالاربيعينات والخمسينيات دولة مزدهرة علميا وثقافيا .. وكانت القبلة الاولى لكل طلاب العلم بمنطقة الشرق الاوسط
اصبحت الان من اعلى دول العالم العربي بنسبة الامية !
نهوض مصر لايكون الا بنهوض العلم والتعليم ولن يكون ذلك الا بقرار ورغبة من اعلى هرم السلطة وهي القيادة السياسية !
أكملتها في سنه و5 أشهر،ما ذكرته انت اخى الفاضل فى ردك السابق كان فى منتهي الخطورة
وفى الحقيقة أنا كنت أتوقع رد حضرتك هذا , لانه غير صحيح تماما
الحكومة المصرية لا تمتلك حينها رسائل الدكتورة سميرة موسي الخاصة بالقنبلة الذرية , لانها لم تكمل حينها
وما كان لتذهب الى امريكا إلا لتأكيد رسائلها الخاصة بإختبار التجارب وهذا أخر جزء فى الرسالة "مرحلة الإختبار"
خالص تحياتي لك من قلبي
التعليم حينها كان فترة الأربيعنيات والخمسنيات بعكس الأن ,
أى أقصد من هذا ان نظام التعليم مختلف بين جيلنا وجيلهم
بلسانها تقول : «حلمي لو تفضل عليّ الوطن أن أبني قاعدة استراتيجية في علوم الفضاء السلمي، لننافس العالم في دراسة هذا العلم، كي يعود بالنفع على أبناء الوطن وأمنه الاستراتيجي».هذي امريكية من اصول سعودية وليست سعودية.
ما انكر حبها للسعودية ... لكنها امريكية ، مولوده بامريكا ودرست وعاشت بامريكا ... لغتها الاولى انجليزية وعربيتها مكسرة ... انا لا اقلل منها او اتهمها بشئ ، انا اتحدث عن الواقع.بلسانها تقول : «حلمي لو تفضل عليّ الوطن أن أبني قاعدة استراتيجية في علوم الفضاء السلمي، لننافس العالم في دراسة هذا العلم، كي يعود بالنفع على أبناء الوطن وأمنه الاستراتيجي».
بنفسها تعترف ان وطنها السعودية
http://www.alhayat.com/m/story/18392831#sthash.nUyi7M0g.dpbs
كثير من امثالها ولدوا وعاشوا خارج المملكة عادي لا يضيرهم هذا كما تفضلت خصوصا انها ذكرت لماذا ذهبت الى امريكا مع ان قلبها مع امها في السعودية منذ ان كانت طفلة وهو لتحقيق طموحها في دراسة الصواريخما انكر حبها للسعودية ... لكنها امريكية ، مولوده بامريكا ودرست وعاشت بامريكا ... لغتها الاولى انجليزية وعربيتها مكسرة ... انا لا اقلل منها او اتهمها بشئ ، انا اتحدث عن الواقع.
وهل يمكن ان يتحقق لها هذا الحلم؟بلسانها تقول : «حلمي لو تفضل عليّ الوطن أن أبني قاعدة استراتيجية في علوم الفضاء السلمي، لننافس العالم في دراسة هذا العلم، كي يعود بالنفع على أبناء الوطن وأمنه الاستراتيجي».
مرت بصعوبات كبيرة وتجاوزتها .. ولن تعدم الوسيلة لعرض فكرتها وطموحاتها على المسئولين في المملكة واتمنى ان يجد ذلك اذان صاغية .وهل يمكن ان يتحقق لها هذا الحلم؟
ذهبت بسن صغير لتحقيق طموحها ، جائز ... لكن لكي اكون اكثر صراحة ... هذه الاخت لا تمثل الثقافة السعودية ، لاسباب عديدة ... وهذه ليست اساءه لها ... اعتقد معنا بالمنتدى اخ امريكي sam7 من اصول مصرية ... واذا تسأله سيقول لك انا امريكي.كثير من امثالها ولدوا وعاشوا خارج المملكة عادي لا يضيرهم هذا كما تفضلت خصوصا انها ذكرت لماذا ذهبت الى امريكا مع ان قلبها مع امها في السعودية منذ ان كانت طفلة وهو لتحقيق طموحها في دراسة الصواريخ
الاخ اسلام sam7 امريكي الجنسية من اصول عربية وحسب مافهمت منه ان عائلته امريكية من حوالي 100 عام .ذهبت بسن صغير لتحقيق طموحها ، جائز ... لكن لكي اكون اكثر صراحة ... هذه الاخت لا تمثل الثقافة السعودية ، لاسباب عديدة ... وهذه ليست اساءه لها ... اعتقد معنا بالمنتدى اخ امريكي sam7 من اصول مصرية ... واذا تسأله سيقول لك انا امريكي.
يعني جده عربي وابوها سعودي ... عموما هذه الفتاه لا ثمثل الثقافة السعودية ولا انكر حرصها على تقدم بلدها وامنه ، هنا نتفق.الاخ اسلام sam7 امريكي الجنسية من اصول عربية وحسب مافهمت منه ان عائلته امريكية من حوالي 100 عام .
اما مشاعل فهي سعودية الجنسية والدها طيار وتتنقل بين السعودية وامريكا حتى لهجتها واضح قصيمية واكيد تأثرت بالثقافة الامريكية لكن مايهمنا هو حرصها على تقدم بلدها وامنه .