التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

image.jpg


صدور امر القبض بحق #كوسرت_رسول النائب الاول للامين العام للاتحاد الوطني الكردستاني على خلفية تصريحاته التي اعتبر فيها #القوات
-الاتحادية في #كركوك محتلة
 
لااريد اريد ان كون ذنب لاايران التي قاتلتها ثمانية سنوات ونحن نعرف اطماع ايران في العراق جيدا وكذلك لااريد ان يقسم بلدي والذي نعمل بشتى الطرق للعمل على وحدته وهذا هو طموح كل العراقيين الشرفاء الذين يحبون بلدهم وهم الاغلبية والحمد لله . ولعلمك هنالك نسبة كبيرة من شيعة العراق ترفض الهيمنة الايرانية ولكن للاسف مواقف الدولة العربية الشقيقة غير مشجعة تجاههم والا بماذا تفسر زيارة مقتدى الصدر للسعودية والامارات

لا تخف انت تنظر الي السطح فقط ، عندما تصل الي الباطن ستري ان دول الخليج مع العراق وشعوب الخليج مع شعب العراق الذي نرتبط معه بأواصر القرب والمصاهره ولا تنسي ان القبائل العربيه تمتد من دول الخليج الي داخل العراق ، والكويت ستستضيف مؤتمر للمانحين علي ارضها شهر ديسمبر لآعاده اعمار العراق والسعوديه والكويت والأمارات لم تتخلي عن الشعب العراقي وعملت علي تخفيف اهوال الحرب التي عاني منها بسبب داعش ، هذا بالأضافه الي ان الأمارات لديها استثمارات في كردستان العراق وهي ارض عراقيه والشركات السعوديه تريد دخول السوق العراقي والعكس صحيح و بنك الرافدين العراقي يريد فتح فرع له بالكويت وشركه الأتصالات الكويتيه زين تعمل في العراق و و و و ، الأمور طيبه ولله الحمد ، فقط مايخرب العلاقه بين العراق واهله في الخليج هي ايران التي تريد اختطاف العراق من اهله.
 
لا يوجد اي خبر يخص هذا الموضوع اصلاً
وطوزخورماتو فيها اقلية كردية واغلبية تركمانية عكس باقي المناطق فكيف تسيطر عليها البيشمركة .
العفو خانقين و ليس طوزخرماتو !

في الوقت الذي أفادت فيه مصادر إعلامية أن ‏قوات البيشمركة سيطرت بشكل كامل على قضاء خانقين بمحافظة ديالى بعد طرد الحشد من القضاء، وبعد أن أمر رئيس الوزراء العراقي بانسحاب جميع الجماعات المسلحة في من ضمنها ميليشيات الحشد الشعبي والإبقاء على الشرطة المحلية وجهاز مكافحة الإرهاب فقط، أكد وزير خارجية إقليم كردستان فلاح مصطفى بكير على أهمية اللجوء إلى الحوار بين أربيل وبغداد، لحل الأزمة المتصاعدة منذ استفتاء انفصال كردستان، مؤكداً أنه لم يكن لدى كردستان نية للدخول في حرب مع الجيش العراقي.
وقال بكير، في مقابلة مع قناة CNN:" لا أعتقد أنه كانت لدينا أبدا نية للدخول في حرب ضد الجيش العراقي. يجب أن نتحدث مع بعضنا بعضا حتى نتوصل إلى تفاهم مشترك، الأمر لا يتعلق بآبار النفط ولا يتعلق بالعلم بل بمستقبل أمتين".
وأضاف: "لقد كنا واضحين جدا في توصيل رسالتنا بأننا نريد فقط أن يمارس شعب كردستان حقه، وأعربنا عن استعدادنا لحوار سلمي وجاد مع بغداد حول مستقبل العلاقات وحدود الإقليم. بغداد لم تكن مستعدة للحوار". وتابع بالقول: "ندرك أنه توجد اختلافات وقضايا للتعامل معها، ولكن بغداد رفضت الجلوس والحوار، واتخذت إجراءات عقابية جماعية ضد إقليم كردستان وشعبه، ووصلنا إلى ما نحن فيه اليوم. يجب اللجوء إلى الحوار لنفهم ماذا يحدث وما يجب فعله".
يذكر أنه بعد دخول القوات العراقية الاثنين، أكد مكتب العبادي في بيان له، الأربعاء، أن الأمن في مستتب وتحت سيطرة الشرطة المحلية وبإسناد من جهاز مكافحة الإرهاب، مشيراً إلى أن العبادي أمر بمنع تواجد أي جماعات مسلحة أخرى في المحافظة، في إشارة إلى الحشد الشعبي، كما وجه بملاحقة العناصر التي تنشر الكراهية والعنصرية.
وكانت ميليشيات الحشد الشعبي قد انتشرت على نطاق واسع في المدينة على مدى اليومين الماضيين، وهو ما أثار مخاوف .



 
لا تخف انت تنظر الي السطح فقط ، عندما تصل الي الباطن ستري ان دول الخليج مع العراق وشعوب الخليج مع شعب العراق الذي نرتبط معه بأواصر القرب والمصاهره ولا تنسي ان القبائل العربيه تمتد من دول الخليج الي داخل العراق ، والكويت ستستضيف مؤتمر للمانحين علي ارضها شهر ديسمبر لآعاده اعمار العراق والسعوديه والكويت والأمارات لم تتخلي عن الشعب العراقي وعملت علي تخفيف اهوال الحرب التي عاني منها بسبب داعش ، هذا بالأضافه الي ان الأمارات لديها استثمارات في كردستان العراق وهي ارض عراقيه والشركات السعوديه تريد دخول السوق العراقي والعكس صحيح و بنك الرافدين العراقي يريد فتح فرع له بالكويت وشركه الأتصالات الكويتيه زين تعمل في العراق و و و و ، الأمور طيبه ولله الحمد ، فقط مايخرب العلاقه بين العراق واهله في الخليج هي ايران التي تريد اختطاف العراق من اهله.
الحمد لله وجزا الله الخيرين خير الجزاء
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا دخل لبرناد لويس بقضية الأكراد .. فتاريخ قضية الأكراد وحلمهم القومي نشأ قبل أن يولد المدعو برنارد .. ولو أنك فعلاً قرأت مقالاته ستكتشف أن حكام بغداد الحاليين القادمين على ظهر دبابات الرئيس الأمريكي بوش هم شرارة الفوضى وأيقونة مشروع برنارد لويس ..

وما رأيناه وسمعناه وعشناه منذ قدوم عملاء الاحتلال الأمريكي والإيراني الذين حكموا بغداد منذ العام 2003 من ويلات ومصائب وفواجع بحق الشعب العراقي هو الذي يعطينا فكرة عن مشروع برناد لويس وليس الأكراد وحلمهم القومي فما قام به عملاء الإحتلال يخلف بلب كل عاقل حتى يبدو الانتقام وداعش والتقسيم جنة أمام حفلات الإبادة والتهجير والشعارات الطائفية والاحقاد المجترة منذ 1200 عام .. فبرنارد لويس يراهن على حكومة العملاء ليس على الأكراد أو غيرهم فهم مجرد ردة فعل على الهمجية والتهميش والتهجير والإبادة
هل سمعت عن مؤتمر صلاح الدين وهل تعلم اين تقع صلاح الدين ( ليست المحافظة ) منتجع البارزاني اكبر مؤتمر عقد قبل احتلا ل العراق تم به توزيع الادوار لاحتلال العراق والبرزاني لم يركب على الدبابة بل كان يكنس الطريق للدبابة الامريكية
 
قائد العمليات المشتركة_
نأمل ان لايخطأ مسعود البرزاني بالهجوم على مناطقنا التي حررناها لاننا سوف نسير الى اربيل مباشرة.
 
IMG_5813.JPG


عاجل | حكومة إقليم كردستان ترحب بمبادرة العبادي لحل الخلاف بالحوار وفق الدستور وبإشراف دولي
 

ارسال الفوج الثالث من لواء القوة الضاربة التابع لشرطة الطاقة من المناطق الجنوبية الى محافظة كركوك للمشاركة في مهام حماية حقول النفط و المنشأة النفطية في المحافظة بعد انسحاب الميليشيات الانفصالية منها

IMG_6039.JPG
IMG_6040.JPG
IMG_6041.JPG
IMG_6042.JPG
IMG_6043.JPG
IMG_6046.JPG
IMG_6047.JPG
IMG_6048.JPG
IMG_6049.JPG
 
عند فتح هذا المعبر نضرب اكثر من عشر عصافير بحجر واحد ، ضربه كبيرة للكرد ستكون ومنفذ مربح جداً للعراق ، اذا فتح هذا المنفذ اعتقد الكرد سيعيدون التفكير بالانفصال 1000 مره .
لكن ما هي امكانية فتح هذا المنفذ والارض تابعة الى محافظة دهوك منذ زمن بعيد .

صحيح ستكون ضربة قوية وعندها سيتحرر العراق اقتصاديا من كردستان
يمكن راح تختلف معي ولكن يجب عدم التقدم شبر واحد بعد ذلك ومنح الاكراد استقلالهم التام فهذه فرصة لوضح حد لهذه الحرب نهائيا ورسم حدود نهائية بين دولتين
الاكراد سيبقون يطالبون بحقهم في دولة مستقلة ولن ينسوا هذا الامر ابدا
بقائهم ضمن العراق يعني انهم سيعاودون الكرة باكتساح المناطق المتنازع عليها عند اي فرصة
العراق لا يستطيع دخول الاقليم لانه سيواجه برفض غربي امريكا قررت ترك المناطق المتنازع عليها للعراق ولكن هذا لا يعني السماح بتصفية البيشمركة
يجب النظر لبعيد منح الاستقلال فرصة للعراق والاكراد للتخلص من عبئ ثقيل
 
ارسال الفوج الثالث من لواء القوة الضاربة التابع لشرطة الطاقة من المناطق الجنوبية الى محافظة كركوك للمشاركة في مهام حماية حقول النفط و المنشأة النفطية في المحافظة بعد انسحاب الميليشيات الانفصالية منها

مشاهدة المرفق 90358 مشاهدة المرفق 90359 مشاهدة المرفق 90360 مشاهدة المرفق 90361 مشاهدة المرفق 90362 مشاهدة المرفق 90363 مشاهدة المرفق 90364 مشاهدة المرفق 90365 مشاهدة المرفق 90366

اشد واطيب مقاتلي الجيش هم من البصرة
 
هذا لايخص السنة فقط في العراق .. بل الشيعة في العراق أرتكبوا إجرام أضعاف ما أرتكب من داعش نفسها حيث قاموا بحملات إبادة ممنهجة وتغيير للتركيبة السكانية لبغداد وحزام بغداد والبصرة وغيرها ولكن تحت غطاء وتستر حكومي متعمد .. هذا ماجعل الآخر ينتمي لداعش وغيرها .. للمصداقية يجب عرض الصورة كاملة لكي لايفهم منك تحيز لوجهة نظر بعينها في تجريم طائفة كاملة وكأن الآخرين حمائم سلام

نعم انا ذكرت وقعت حرب طائفية ومتطرفي الطرفيين ارتكبوا جرائم بها
انا لا احاول ان اكون متحيز وايضا لا احاول ان اكون غير متحيز
فقط اكتب ما اعتقد انه منطقي وصحيح

 
حزب الطالباني: كل المناطق التي انسحبت منها البيشمركة آمنة والكرد يشاركون بادارة كركوك

NB-219133-636440103239236702.jpg


السومرية نيوز/




وأضاف بيرة أن "كل المناطق التي إنسحبت منها البيشمركة آمنة ومستقرة حاليا"، لافتا الى "اننا مواطنون عراقيون والجيش العراقي جيشنا طالما نحن نعيش ضمن الدولة العراقية".

وتابع ان "الكرد يشاركون بفعالية في إدارة مدينة كركوك"، مبينا أن "هناك جهات إعلامية تحاول تشويه الوضع".

واكد بيرة أن "الإتصالات مستمرة مع بغداد"، مبديا استعداده لـ"إجراء حوار غير مشروط وجدي مع بغداد".

وتشهد العلاقة بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان توترا كبيرا، بعد إجراء الأخير استفتاء على الانفصال في الخامس والعشرين من أيلول الماضي، ما دفع رئيس الحكومة المركزية حيدر العبادي إلى فرض إجراءات عدة بينها إيقاف الرحلات الدولية في مطاري أربيل والسليمانية، ومطالبة الإقليم بتسليم المنافذ الحدودية البرية كافة.

ووجه العبادي، الاثنين (16 تشرين الأول 2017)، القوات الأمنية بفرض الأمن في محافظة كركوك، بالتعاون مع أبناء المحافظة والبيشمركة، وجاء ذلك بعدما اندلعت اشتباكات مسلحة في فلكة الحي الصناعي جنوب المحافظة، بين البيشمركة والقوات العراقية.


 
عودة
أعلى