التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

image.jpg


ورد الان

منظمة بدر تحذر رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني من فتح أبواب جهنم، فيما أكدت ان كركوك ستعود كما كانت قبل دخول تنظيم داعش الإرهابي قريبا.

وقال القيادي في المنظمة كريم النوري ان "انتشار القوات الاتحادية في مناطق شمال العراق، هو من اجل إعادة الأمور كما كانت قبل 2014 قبل دخول داعش"، مبينا ان "هذا الانتشار يعني انه إجراء عسكري أو قتالي، إنما هو إجراء دستوري فتحركت تلك القطعات ضمن أوامر وتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي".

وأضاف النوري اننا "ننصح مسعود بارزاني ان لا يتمادى كثيرا ومن يفتح النار سيفتح أبواب جهنم عليه، وعليه ان لا يتصرف بطريقة خاطئ، فمحافظة كركوك ستعود كما كانت بيد السلطة الاتحادية قريبا، وعليه ان يفهم ذلك".

 
توتر أمني و اشتباكات جنوب كركوك

وتسود حالة من التوتر بعد اشتباكات بين قوات تابعة لـ الحشد الشعبي وأخرى من البشمركة الكردية في طوزخورماتو في شمال محافظة صلاح الدين وسط تضارب للأنباء بشأن تلك الاشتباكات، في حين دخلت الولايات المتحدة على خط الأزمة للتهدئة بين بغداد وإقليم كردستان العراق.
وذكرت مصادر محلية أن قوة تابعة لمليشيات كل من عصائب أهل الحق وبدر هاجمت ليلا موقعا لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني في الحي العسكري بالمدينة، مما تسبب باندلاع اشتباكات استمرت لساعات، وانتهت فجرا بانسحاب قوات البشمركة من المدينة. لكن مصادر أخرى نفت انسحاب قوات الإقليم من مقر الحزب.
وحصلت الجزيرة على صور تظهر سيطرة أفراد من الحشد التركماني التابع للحشد الشعبي بمدينة طوز خورماتو على موقع تابع لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني.

واتهم مسؤول الجبهة التركمانية في محافظة صلاح الدين هيثم هاشم قوات حزب العمال الكردستاني بافتعال حادثة تفجير عبوة ناسفة في مدينة /طوزخورماتو/ وكانت سببا في اندلاع الاشتباكات.

وقد أكد نعمان الجبوري -وهو ملازم في شرطة صلاح الدين- لوكالة الأناضول بأن التحقيقات الأولية تشير إلى أن عناصر من البشمركة هاجموا حسينية وسط قضاء طوزخورماتو، مما دفع الحشد التركماني -الذي يتولى حماية الحسينية- إلى الاشتباك مع المسلحين.

من جهة أخرى، قال قائمقام طوزخورماتو شلال العبدول إن اتفاقا أبرم بين الأطراف الرئيسة من البشمركة والحشد الشعبي، يقضى بوقف إطلاق النار بين جميع الأطراف.

وقال العبدول للأناضول إن المشكلة بدأت بعدما ألقى مسلحان يقودان دراجة نارية قنبلة يدوية على مقر أحد الأحزاب الكردية، وتكررت العملية مرة أخرى مما أدى إلى اندلاع الاشتباكات.
وتأتي الاشتباكات في طوزخورماتو، بعد يوم من توتر أمني بين القوات الاتحادية والبشمركة جنوبي كركوك، عقب إعادة انتشار القوات الاتحادية بمواقع كانت تسيطر عليها البشمركة منذ عام 2014.
بدوره، قال المتحدث باسم قوات الحشد الشعبي أحمد الأسدي إن "ما يحدث في جنوب كركوك هو وجود قوات نظامية تتحرك وفق القانون وضمن أوامر وتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة، وإدارة وسيطرة قيادة العمليات المشتركة".
ومن أجل تفادي صدامات مسلحة، أمهلت القوات العراقية قوات البشمركة 48 ساعة للانسحاب وتسليم مواقعها للحكومة الاتحادية بنهاية مساء اليوم السبت، وفق ما أكد مسؤول كردي لوكالة الصحافة الفرنسية.
من جهته، قال رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر "إن ما تقوم به حكومة بغداد يكاد يكون خجولا بالنسبة إلى قضية وحدة العراق أرضا وشعبا" في إشارة إلى أزمة استفتاء كردستان العراق.
ودعا زعيم التيار الصدري قادة الإقليم الكردي إلى التراجع عن الاستفتاء، وقال "نتمنى على الأكراد التراجع عن الاستفتاء والإذعان لفقرات الدستور وعدم زج أنفسهم والعراق في فتنة لا مخرج لها".
 
اغلب الموظفين الكرد قدموا اجازة ليومين متتالين في دوائر الدولة من يوم غد تحسبا لاي طارىء متخوفين من مهلة التي تنتهي الساعة ٢:٠٠ صباحا قبل الفجر من تاريخ ١٥/١٠/٢٠١٧ وعدم اعطاء اجازات زمنية للمنتسبين المناوبين
واغلب العوائل الكردية هربوا الى محافظات الشمالية اوبيل وسليمانية والقرى اطراف كركوك الشمالية خوفا من الجيش​

مصادر مؤكدة
 
قائد البيشمركة: لن ننسحب من كركوك تحت أي ضغط

قال قائد قوات البيشمركة غربي كركوك، اليوم السبت، إن قواته لن تنسحب من المحافظة المتنازع عليها تحت أي ضغط، محذرا الجيش العراقي والحشد الشعبي من مهاجمة مواقع قواته.

وفي مؤتمر صحفي عقده في مدينة كركوك، قال كمال كركوكي، “اتخذنا الاستعدادات اللازمة لمواجهة أية مخاطر، وفي حال ارتكب الآخرون (الجيش العراقي والحشد الشعبي) أي خطأ وتقدموا صوبنا فسنلقنهم درسا لن ينسوه أبدا”.

وتأتي تصريحات كركوكي عقب تصاعد التوتر بين البيشمركة (قوات إقليم الشمال) والقوات الاتحادية والحشد الشعبي (قوات شيعية موالية لبغداد) في الأيام القليلة الماضية بمناطق التماس بين الجانبين جنوب كركوك التي يتنازع عليها الطرفان.

وأضاف قائد البيشمركة، أن “نقل الأسلحة إلى قرب مواقعنا يبيّن وبشكل واضح أن القوات العراقية والحشد الشعبي يبيّتون لسوء نية”، مشيرا أن “الأكراد ضد الحرب والاقتتال، وجاهزون للدخول بحوار”.

وصباح أمس الجمعة، أعادت القوات العراقية تمركزها بمحيط قريتي تازا والبشير، على بعد نحو 10 كيلومترات جنوب مدينة كركوك، بعد انسحاب قوات البيشمركة منها ليلًا.

وكانت البيشمركة، قد سيطرت على المناطق المتنازع عليها بينها كركوك عقب انسحاب الجيش العراقي أمام اجتياح تنظيم “الدولة” الإرهابي شمال وغرب البلاد صيف 2014.

 
حرب الاستفتاء
مدينة الحلة جنوب بغداد مسلح يفجر احد مقرات شركة كورك تليكوم التي تملكها عائلة البارزاني ويختطف سبعة موظفين
كورك.png
 
قائد البيشمركة: لن ننسحب من كركوك تحت أي ضغط

قال قائد قوات البيشمركة غربي كركوك، اليوم السبت، إن قواته لن تنسحب من المحافظة المتنازع عليها تحت أي ضغط، محذرا الجيش العراقي والحشد الشعبي من مهاجمة مواقع قواته.

وفي مؤتمر صحفي عقده في مدينة كركوك، قال كمال كركوكي، “اتخذنا الاستعدادات اللازمة لمواجهة أية مخاطر، وفي حال ارتكب الآخرون (الجيش العراقي والحشد الشعبي) أي خطأ وتقدموا صوبنا فسنلقنهم درسا لن ينسوه أبدا”.

وتأتي تصريحات كركوكي عقب تصاعد التوتر بين البيشمركة (قوات إقليم الشمال) والقوات الاتحادية والحشد الشعبي (قوات شيعية موالية لبغداد) في الأيام القليلة الماضية بمناطق التماس بين الجانبين جنوب كركوك التي يتنازع عليها الطرفان.

وأضاف قائد البيشمركة، أن “نقل الأسلحة إلى قرب مواقعنا يبيّن وبشكل واضح أن القوات العراقية والحشد الشعبي يبيّتون لسوء نية”، مشيرا أن “الأكراد ضد الحرب والاقتتال، وجاهزون للدخول بحوار”.

وصباح أمس الجمعة، أعادت القوات العراقية تمركزها بمحيط قريتي تازا والبشير، على بعد نحو 10 كيلومترات جنوب مدينة كركوك، بعد انسحاب قوات البيشمركة منها ليلًا.

وكانت البيشمركة، قد سيطرت على المناطق المتنازع عليها بينها كركوك عقب انسحاب الجيش العراقي أمام اجتياح تنظيم “الدولة” الإرهابي شمال وغرب البلاد صيف 2014.

و رئيس الاركان قال ...

IMG_5346.JPG


رئيس أركان الجيش العراقي : سنسيطر على كركوك بأي شكل من الأشكال

وسنرى من الصادق
 
عاجل
عاجل

حسب مصادر خاصة {لخلية الخبراء التكتيكية} فقد سيطر ابطال الفوج الأول التابع لمديرية الأستخبارات العسكرية العراقية على جميع المنافذ الحدودية المشتركة مابين اقليم كردستان وتركيا وايران ، و بقوة مشتركة من الفوج مع الجيش التركي على المنافذ الحدودية من الجانب التركي ، و قوة اخرى من الفوج مع الجيش الأيراني على المنافذ الحدودية من ناحية أيران وفق خطط محكمة مشتركة مابين العراق وتركيا و ايران جعلت العراق مسيطرا تماما في الوقت الحالي على حدوده الشمالية

( الخبر غير مؤكد الى الان )

IMG_5772.JPG
IMG_5773.JPG
 
عودة
أعلى