تحركات المسيحيين للدفاع عن مناطقهم في الايام القليلة الماضية:
حركة بابليون تبدأ بالقصف التمهيدي على قطاعات البيشمركة في تلسقف
بدأ اللواء 50 لحركة بابليون برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، الثلاثاء، بالقصف التمهيدي على قطاعات لقوات البيشمركة في بلدة تلسقف التابعة لناحية القوش شمال الموصل، للسيطرة على البلدة ذات الغالبية المسيحية.
وصرح الأمين العام للحركة، ريان الكلداني اليوم (24 تشرين الأول 2017)، أن “ساعات قليلة تفصلنا عن دخول بلدة تلسقف وناحية القوش شمال الموصل، بعد رفض قوات البيشمركة الانسحاب من المناطق ذات الغالبية المسيحية”، مؤكدا أن اللواء 50 لحركة بابليون برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، بدأ بالقصف التمهيدي على قطاعات البيشمركة فيها.
وأضاف الكلداني، أن “المهلة التي حددت لانسحاب البيشمركة انتهت وسيكون لنا تدخل عسكري في مناطق تلسقف وناحية القوش”، مبينا أن “المناطق المسيحية ضمن جدول الحكومة العراقية لفرض الأمن فيها ونشر قوات اتحادية”.
من جهته أفاد مراسلنا نقلا عن مصدر أمني، بسقوط قذائف هاون على تلسقف، مصدرها القوات العراقية، مشيرا إلى سقوط جرحى وسط نزوح الأهالي إلى بلدة القوش.
بابليون تحمل قوات البيشمركة “مسؤولية” ما جرى في تلسقف
حملت كتائب بابليون المنبثقة من الحركة المسيحية في العراق، الأربعاء، قوات البيشمركة مسؤولية ما شهدته بلدة تلسقف، أمس الثلاثاء، من اشتباكات أدت إلى نزوح مئات العائلات منها.
وقال المتحدث باسم اللواء 50 لكتائب بابليون، ظافر لويس، في بيان له، اليوم (25 تشرين الأول 2017)، إننا “نحمل قوات البيشمركة مسؤولية ما حصل في تلسقف”، مبينا أن “قوات البيشمركة بادرت بقصف مواقع تتمركز فيها الكتائب، قرب الفاصل الحدودي بين القوتين في مناطق سهل نينوى”.
وأضاف لويس، أن “كتائب بابليون ردت على مصادر النيران واستهدفت مواقع ثابتة لقوات البيشمركة على أطراف بلدة تلسقف”، مفيدا أن “اللواء 50 لحركة بابليون المنضوي تحت هيئة الحشد الشعبي والقوات الاتحادية يسعى لفرض سلطة الدولة العراقية ويمتثل لأوامر القائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي”.
وأشار لويس، إلى امتلاك حركة بابليون أدلة تثبت “تورط البيشمركة بخلق حالة من الخوف والذعر للسكان المحليين”، مؤكدا أن البيشمركة غيرت مسار قصفها لتستهدف مناطق سكنية وسببت نزوح عشرات الأسر باتجاه ناحية القوش شمال الموصل”.
وقد أفاد مصدر أمني يوم أمس الثلاثاء (24 تشرين الأول)، أن “أكثر من 680 عائلة نزحت من بلدة تلسقف، بعد اشتباكات جرت بين كتائب بابليون وقوات البيشمركة”، مبينا أن “نتيجة الأضرار المادية كانت أضرارا أصابت برجا لتوليد الطاقة مما أغرق البلدة في ظلام دامس، ووصل عدد الجرحى المدنيين بسبب الاشتباكات إلى 3 أشخاص، اثنان منهم من الأطفال”.
ويذكر أن اللواء 50 لحركة بابليون بدأ الأمس، برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، بقصف تمهيدي على قطاعات لقوات البيشمركة في بلدة تلسقف التابعة لناحية القوش شمال الموصل، للسيطرة على البلدة ذات الغالبية المسيحية.
وكان الأمين العام للحركة، ريان الكلداني، صرح أن “ساعات قليلة تفصلنا عن دخول بلدة تلسقف وناحية القوش شمال الموصل، بعد رفض قوات البيشمركة الانسحاب من المناطق ذات الغالبية المسيحية”، مؤكدا أن اللواء 50 لحركة بابليون برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، بدأ بالقصف التمهيدي على قطاعات البيشمركة فيها.
وأضاف الكلداني، أن “المهلة التي حددت لانسحاب البيشمركة انتهت وسيكون لنا تدخل عسكري في مناطق تلسقف وناحية القوش”، مبينا أن “المناطق المسيحية ضمن جدول الحكومة العراقية لفرض الأمن فيها ونشر قوات اتحادية”.
حركة بابليون تبدأ بالقصف التمهيدي على قطاعات البيشمركة في تلسقف
بدأ اللواء 50 لحركة بابليون برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، الثلاثاء، بالقصف التمهيدي على قطاعات لقوات البيشمركة في بلدة تلسقف التابعة لناحية القوش شمال الموصل، للسيطرة على البلدة ذات الغالبية المسيحية.
وصرح الأمين العام للحركة، ريان الكلداني اليوم (24 تشرين الأول 2017)، أن “ساعات قليلة تفصلنا عن دخول بلدة تلسقف وناحية القوش شمال الموصل، بعد رفض قوات البيشمركة الانسحاب من المناطق ذات الغالبية المسيحية”، مؤكدا أن اللواء 50 لحركة بابليون برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، بدأ بالقصف التمهيدي على قطاعات البيشمركة فيها.
وأضاف الكلداني، أن “المهلة التي حددت لانسحاب البيشمركة انتهت وسيكون لنا تدخل عسكري في مناطق تلسقف وناحية القوش”، مبينا أن “المناطق المسيحية ضمن جدول الحكومة العراقية لفرض الأمن فيها ونشر قوات اتحادية”.
من جهته أفاد مراسلنا نقلا عن مصدر أمني، بسقوط قذائف هاون على تلسقف، مصدرها القوات العراقية، مشيرا إلى سقوط جرحى وسط نزوح الأهالي إلى بلدة القوش.
بابليون تحمل قوات البيشمركة “مسؤولية” ما جرى في تلسقف
حملت كتائب بابليون المنبثقة من الحركة المسيحية في العراق، الأربعاء، قوات البيشمركة مسؤولية ما شهدته بلدة تلسقف، أمس الثلاثاء، من اشتباكات أدت إلى نزوح مئات العائلات منها.
وقال المتحدث باسم اللواء 50 لكتائب بابليون، ظافر لويس، في بيان له، اليوم (25 تشرين الأول 2017)، إننا “نحمل قوات البيشمركة مسؤولية ما حصل في تلسقف”، مبينا أن “قوات البيشمركة بادرت بقصف مواقع تتمركز فيها الكتائب، قرب الفاصل الحدودي بين القوتين في مناطق سهل نينوى”.
وأضاف لويس، أن “كتائب بابليون ردت على مصادر النيران واستهدفت مواقع ثابتة لقوات البيشمركة على أطراف بلدة تلسقف”، مفيدا أن “اللواء 50 لحركة بابليون المنضوي تحت هيئة الحشد الشعبي والقوات الاتحادية يسعى لفرض سلطة الدولة العراقية ويمتثل لأوامر القائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي”.
وأشار لويس، إلى امتلاك حركة بابليون أدلة تثبت “تورط البيشمركة بخلق حالة من الخوف والذعر للسكان المحليين”، مؤكدا أن البيشمركة غيرت مسار قصفها لتستهدف مناطق سكنية وسببت نزوح عشرات الأسر باتجاه ناحية القوش شمال الموصل”.
وقد أفاد مصدر أمني يوم أمس الثلاثاء (24 تشرين الأول)، أن “أكثر من 680 عائلة نزحت من بلدة تلسقف، بعد اشتباكات جرت بين كتائب بابليون وقوات البيشمركة”، مبينا أن “نتيجة الأضرار المادية كانت أضرارا أصابت برجا لتوليد الطاقة مما أغرق البلدة في ظلام دامس، ووصل عدد الجرحى المدنيين بسبب الاشتباكات إلى 3 أشخاص، اثنان منهم من الأطفال”.
ويذكر أن اللواء 50 لحركة بابليون بدأ الأمس، برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، بقصف تمهيدي على قطاعات لقوات البيشمركة في بلدة تلسقف التابعة لناحية القوش شمال الموصل، للسيطرة على البلدة ذات الغالبية المسيحية.
وكان الأمين العام للحركة، ريان الكلداني، صرح أن “ساعات قليلة تفصلنا عن دخول بلدة تلسقف وناحية القوش شمال الموصل، بعد رفض قوات البيشمركة الانسحاب من المناطق ذات الغالبية المسيحية”، مؤكدا أن اللواء 50 لحركة بابليون برفقة جهاز مكافحة الإرهاب، بدأ بالقصف التمهيدي على قطاعات البيشمركة فيها.
وأضاف الكلداني، أن “المهلة التي حددت لانسحاب البيشمركة انتهت وسيكون لنا تدخل عسكري في مناطق تلسقف وناحية القوش”، مبينا أن “المناطق المسيحية ضمن جدول الحكومة العراقية لفرض الأمن فيها ونشر قوات اتحادية”.