Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
التعميم غير صحيح ... نحن لم نرضى بتعميم تصرفات داعش على العرب السنة فكيف نرضى بالتعميم على الاكراد وهم سنة ولديهم احزاب اسلامية.كلامي واضح يكرهون العرب السنه
ويكرهون الشيعه شيعة ايران
ستتحسن الأمور..الانفصال ليس حلا لمشاكل الطائفيين الصفويينانا اؤيد انفصال كردستان وانفصال اقليم السنه أيضا ،، هؤلاء مجموعه من الفشله لا يمكن ان يحافظوا على وحده ارض وسيادتها ،، فالانفصال هو خير للجميع فلا يمكن التعايش ولا يمكن ان يرضى الجميع بالانبطاح للصفويين ،، قبل كم يوم يفتحون مدرسه باسم الخميني في أكبر المحافظات السنيه ،، كيف يسوس هؤلاء البشر دوله متعدده الطوائف !!!!!،، اتمنى التوفيق للأكراد وبعدهم السنه .
مشاهدة المرفق 87206
حساب نتانياهو الناطق بالعربية على تويتر يدعم استفتاء اقليم كردستان :بينما ترفض إسرائيل الإرهاب بكل أشكاله لكنها تدعم الجهود المشروعه للكرد من أجل الحصول على دولة خاصة به !!
مبروك لبض الجهله الذين يدعمون كردستان
الدول والمنظمات التي تؤيد والتي ترفض انفصال اقليم كردستان عن العراق .
اضافة الى فرنسا التي اعلنت امس رفضها للانفصال .
ملاحضة : موقف الامارات غير رسمي لكن كل الاخبار تشير الى تأييد عملية الانفصال .
مشاهدة المرفق 87545
ممكن توضح لي اخي هذه النقطة اكثر لو تكرمت ؟
أولا..أنا تذكرت أنك من الإخوة المسيحيين،
ووجودك بيننا ونقاشي الممتع معك يشرفني شخصيا،
لكن من واجبي ومن باب حبي للخير..
أدعوك إلى أن تعيد النظر في الإسلام كدين،
فهذا الرجل الذي خرج عندنا 'محمد' عليه الصلاة والسلام
والله انه ليس بكذاب ولا مدعي للنبوة،
علمنا ذلك من حاله وسيرته مع عدوه قبل صديقه،
كيف لا..ونحن كنا كلنا أشد اعدائه ومحاربيه في جزيرة العرب،
ورأينا من آيات الله المعجزات على يديه ماجعلنا نوقن به،
فأدعوك أن تعيد القراءة في هذا الدين،
وأن تستدل عليه بعقلك وليس بواقعنا المرير السئ،
فالمسلمين اليوم بعيدين عنه الا من رحم ربك،
أتمنى أن تستجيب لدعوتي هذه لعل الله أن يفتح لك مافيه خير لدنياك وأخراك،
وتقبل تحياتي..
سيزيد مشاكلنا..
لأن إنفصال كردستان وتقسيم العراق
سيتبعه تقسيم سوريا ومصر وهكذا دواليك،
نعرف نشوء هذه النظرات الانفصالية وإلى أين ستؤدي،
المسار واضح..
وليس صحيح أن كل الأكراد يريدون الانفصال،
الإسلاميين والعلمانيين غير القوميين لايريدونه،
وقاطعوا جلسة التصويت كما أسلفنا
7 ملايين في محيط معادي وبلا سواحل كارثة عليهم،
وإنتاج دولة من جديد قرار أكبر من التيار الإنفصالي الصهيوني الكردي