Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قتال المحتل واجب مقدس فنعم نفتخر به وسنبقى نذكره ونعري الشيعة وغيرهم ومن لم يقاوم فليس له حق بالعراقالتحريف هو كلامك انت الذي ينظر للامور بزاوية ضيقة
لم يطالبكم احد بقتال الامريكان لذا يجب التوقف عن المطالبة باوسمة على ذلك
رفضتم دخول مؤسسات الدولة الامنية في بداية انشائها على اساس انها تحت الاحتلال ومؤسسات العراق الامنية السابقة كلها انشئت تحت الاحتلال البريطاني
ودخلتم بالسياسة متاخرين بعد صياغة الدستور الذي قاطعتم صياغته ثم قاطعتم التصويت على اساس انه صيغ تحت الاحتلال والعراق كبلد اساسا انشئ تحت الاحتلال وسبب انشائه هو الاحتلال بعد ان كان ولايات عثمانية
لا انتم قاطعتم مقاطعة تامة ولا انتم شاركتم بكل قوة
نفس خطأ الشيعة في بدايات انشاء العراق البريطاني التاريخ غريب
نعم وقعت جرائم وحرب طائفية من الطرفين ويقودها متشددي الطرفين ولم يكن السنة فقط من تفجر جوامعهم ويقتل مدنييهم وتنتهك اعراضهم وخلافكم معهم ديني بالدرجة الاولى
متشددي السنة لم يقصروا في جرائمهم ولو كان بامكانهم سحق ومسح مدن شيعية لفعلوا ذلك ولن يهمهم طفل ولا صغير ولا امراة ولا مدني
في الحقيقة متشددي السنة سيطروا على السنة سيطرة تامة وسحقوا كل الطوائف الاخرى التي كانت تشاركهم العيش في مدنهم. لا ادري ولا افهم ولا استوعب كيف يجد بعض السنة التبريرات للجرائم التي وقعت للايزيدين والمسيحيين والشبك والاشوريين وحتى لحضارة وتراث واثار بلاد الرافدين الممتدة للالاف السنين في مناطقهم والحجة دائما جاهزة "لاننا نكره الشيعة المجوس الكفرة الرافضة الزنادقة"! اذا فكر ابناء هذه الطوائف بنفس طريقة تفكيرك فهم ايضا سيطالبون بالثأر وسيقولون من "السنة" ككل وليس من داعش فقط
تذكر كلامي هذا جيدا الاجيال القادمة ستكون ممتنة وسعيدة ان اثار بابل وسومر واكد في مناطق الشيعة وليست كاثار اشور التي تم تدميرها
فعلا التاريخ لا يمكن تزويره
لا احد يغيظه قوه العراق يا رجل - فَلَو قوي العراق فلنفسه و ضعفه يسبب مشاكل في المنطقه
كفا نظريات مؤامره
عندما يحكم العراق من بغداد و ليس طهران وقتها سيقف الكل معكم
عندما تتوقف الميليشيات الطائفيه ستري الكل معكم
لم يأذي الامه ألعربيه كلها اَي جماعه أو فصيل مثلما أذاها العراق بغزوه الكويت
شكرًا لك[/QU
صحيح غزو الكويت اذى العراقيين اكثر من الكويت نفسها ونحن ندفع ثمن ذلك لحد هذه اللحظة ونعترف انها ا كبر خطأ ارتكبه العراق . ولكن ماذا تفسر تعليقات التاييد لانفصال شمال العراق ماذا سيكون موقفك لو اني ااؤيد انفصال جزء من بلدك واعمل على تقسيمه
ردا على تحليل نورس الذي يحمل الكثير من المتناقضات ومنها :#تحليل نورس للدراست
طلب البرزاني في فترات سابقة من صدام حسين تقديم المساعدة العسكرية له للتصدي لمشروع طالباني وايران، وبالفعل قدم صدام المساعدات الضرورية لمنع تمدد حزب PUK ولكن بعد سقوط بغداد قامت ايران بتنصيب طالباني رئيسا للعراق ليساعدها في اختراق مفاصل الدولة وتشريع القوانين التي ساهمت لاحقا في سيطرة ايران الكاملة على مؤسسات العراق.
البرزاني والذي كان حليفا للغرب ولأي بلد يبقيه بعيدا عن ايران، سبب ازعاجا لحكومة طهران، والتي بدأت بالضغط على بغداد لتخفيف مخصصات الاقليم، ساهم ذلك لاحقا بمشادات بين اربيل وبغداد، رأينا آثارها خلال معركة الموصل، حيث لم يقبل برزاني ان يشارك مع الحشد الشيعي في معارك الموصل الا بعد ضغط امريكي ومن محاور تم اختيارها لمنع اختلاط البيشمركة بالحشد الشيعي، وأطل وقتها قيس الخزعلي وهو قائد مليشيات عصائب أهل الحق الشيعية وهدد البرزاني علنا وقال له ان الشيعة ستدخل كركوك لاحقا، في هذه الاثناء حصل برزاني على وعود امريكية واوروبية بدعمه في الاستفتاء والاستقلال ان هو شارك بهزيمة تنظيم الدولة في العراق، وبالفعل استخدمه الغرب في ذلك، ومع انخفاض وتيرة الاشتباكات في العراق مؤخرا، اعلن برزاني عن اجراء الاستفتاء ومضى قدما فيه وكان ذلك حجة كافية لايران لتدخل الاقليم بمباركة غربية.
لا تريد ايران استقلال اقليم كردستان، فهي تعتقد ان استقلال الاقليم سيؤدي الى فتح الباب امام اكراد ايران للاستقلال، وتشترك في هذا القلق مع تركيا وروسيا، كما انه سيؤدي الى تحكم كردستان بمايقارب ال 20% من نفط العراق والذي تحتاجه ايران لدعم مشاريعها الشيعية في العراق، بالاضافة الى ان ايران ترغب في ضم العراق وسوريا بشكل كامل ولاتريد لكيان سني ان ينشأ في المنطقة وتتشارك هذه الرغبة مع الغرب.
بعد وفاة طالباني وتبجيله في الصحافة الايرانية، اطل علينا ابنه بافيل (الذي درس في الخارج) وهو المرشح الجديد ليكون عميل ايران في اقليم كردستان، واجتمع مع قاسم سليماني في السليمانية الاحد الماضي ومع قادات حزب PUK، وبعد الاجتماع بساعات بدأت البيشمركة المحسوبة على حزب PUK بالانسحاب من كركوك، في خيانة واضحة لصالح ايران، مما تسبب بفوضى عارمة في المدينة سهل دخول مليشيات عصائب اهل الحق الشيعية تحديدا، والتي يقودها قيس الخزعلي الذي هدد البرزاني قبل شهور، مغلفة بالعلم العراقي الموجود فقط كغطاء شرعي لايران وبتخبط في تصريحات العبادي والذي لم يعرف ماذا يحصل. كما استخدمت ايران الحشد التركماني في عملية كركوك وسمحت له بنشر علمه على قلعة كركوك، في خطوة مدروسة لتوجيه الحقد الكردي الى تركيا بدلا من الشيعة.ويبدو ان الخطة الايرانية أتت بثمارها بتفجير سيارة شرطة في تركيا يوم امس وبتقارب اكبر بين البرزاني ومليشيات ال بي كا كا والتي تشاطر برزاني في حلم استقلال الاكراد .
لم يتوقف التقدم الشيعي في كركوك الا بعد سيطرة ايران على حقول النفط والتي تشكل 10% من احتياطي النفط العراقي ثم دخلت الى جلولاء لتأمين حدودها ثم تقدمت شمالا في محاولة للوصول للحدود العراقية التركية.
جاءت مواقف الدول الغربية مخيبة لآمال البرزاني، منذ اعلانه عن اجراء الاستفتاء، حيث تخلت جميعها عنه، حتى حزب PUK حاول تعطيل الاستفتاء ولكنه لايستطيع قول ذلك علنا خشية فقدانه لحاضنته الشعبية. ورأينا ان العرب السنة في العراق كانوا اكثر الفرحين بعد الاكراد باستقلال الاقليم لأنهم يخشون من بطش الشيعة بهم وهو امر ستقوم به ايران لا محالة في خطوات لاحقة بعد ان تقوم باستخدامهم الان في تعزيز مصالحها. وبعد معركة كركوك صرحت امريكا انها ليست مع اي طرف، كما صرحت المانيا انها تقف مع بغداد ضد اربيل. لكن الغرب يعلم جيدا ان من تقدم في كركوك هي مليشيات ايران الشيعية، فتهربت من وعودها للبرزاني واعلنت وقوفها مع طهران، يأتي هذا كله بعد اسبوع على اعلان ادارة ترامب "كلاميا" عن استراتيجية لمكافحة ايران، بينما "فعليا" تسمح الادارة للشيعة بالتقدم على حساب كردستان الحليفة لهم. وهذا يدل بشكل لايدع للشك ان امريكا تدعم المشروع الايراني في المنطقة.
التقدم الشيعي في كركوك، يعطي دلالات اخرى عن استراتيجية امريكا المستقبلية مع قسد في سوريا والموعودة ايضا من امريكا والغرب باستقلالها، فهل ستقوم امريكا برميها تحت اقدام ايران بعد توظيفها في محاربة تنظيم الدولة وفي تغيير استراتيجية تركيا في سوريا.
روسيا لاتريد قيام دولة لقسد شمال سوريا وتريد اعادة ذلك الجزء لحظيرة الاسد، لكن بدون روسيا لايستطيع الاسد الاستمرار ولاحتى طائفته العلوية في الحكم، ويبدو ان ايران تنتظر الان خروج روسيا من سوريا لتبدأ بالسيطرة على سوريا بالكامل، وهذا يثير مخاوف تيارات يهودية ليس من هجوم عسكري ايراني بقدر ماهو تخوف من وجود لاعب كبير يريد منافسة تل ابيب على النفوذ في المنطقة وفقدانها مزايا التحكم بالدول العربية العميلة لتل ابيب.
كلام صحيح تماما لان البرزاني اراد ان يكون الطفل المدلل الوحيد بالعراق ويجب ان تحقق كل رغباته وهذا ما اغاض اخوته بل حتى والديهقلت هذا منذ الصفحة الاولى انها ستكون بداية حرب جديدة فى العراق
القادة العراقيين اشبه باطفال الشوارع يعرضون امن وطنهم لخطر حرب اخري لا يعلم احد متي ستنتهي
مصيبتنا نحن العراقون في اشقائنا العرب يغيضهم ان يكون العراق قويا