التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

الصادق المهدي لإقليم شمال العراق: خذوا العبرة من جنوب السودان

حذر الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة القومي، أكبر أحزاب المعارضة السودانية، من أن فكرة الانفصال التي كرس لها الاستفتاء في إقليم شمالي العراق، "خاطئة وخطيرة للغاية".

جاء ذلك، خلال مقابلة أجرتها الأناضول مع المهدي، محذرا من أن انفصال إقليم شمالي العراق يصب في مصلحة إسرائيل "العدو" الإستراتيجي للأمة، وطالبهم بأخذ العبرة من انفصال جنوب السودان عن الوطن الأم.

كما تطرق إلى اتفاق المصالحة الذي جرى التوصل إليه مؤخرا، بين حركتي "فتح" و"حماس" الفلسطينيتين، وقضايا أخرى.

وفيما يتعلق بالاستفتاء، قال المهدي: "أعتقد أن الأكراد (شمالي العراق) شعب لديه قضية، ويريدون أن تكون لديهم هوية ثقافية مُعترف بها (..) ويرون أن لديهم مشكلة، لكن الانفصال ليس الحل".

وأكد أن "الحل يكمن في التفاهم مع الدول القائمة على الحقوق المستحقة (لم يذكرها)، لأن فكرة الانفصال خاطئة وخطرة للغاية، لأن هناك أكراد في سوريا والعراق وتركيا، وإذا انفصل الإقليم عن العراق، فإن هذه الدول ستتمزق".

واعتبر المهدي أن "تمزّق هذه البلدان يصب في مصلحة العدو الاستراتيجي للأمة وهو إسرائيل".

 
مقتل جنديين تركيين و8 من العمال الكردستاني شمال العراق

قتل جنديان تركيان وأصيب آخران في وقت متأخر الاثنين عندما انفجرت عبوة ناسفة بدائية الصنع زرعها مسلحون من حزب #العمال_الكردستاني في منطقة زاب شمال #العراق، وفق ما أعلنت القوات المسلحة التركية الثلاثاء.

ونفذت القوات الجوية التركية عقب ذلك، بحسب القوات المسلحة، ضربات جوية في المنطقة ذاتها بشمال العراق مما أدى إلى مقتل ثمانية من مسلحي "العمال الكردستاني".

وأفاد بيان الجيش التركي أن الانفجار ليس له صلة بانفجار آخر وقع صباح الاثنين في شمال العراق وأدى أيضاً إلى مقتل جنديين.

وقتل الجيش التركي، في أيلول/سبتمبر الماضي، ثلاثة من مسلحي حزب العمال الكردستاني باشتباك شمال العراق قرب حدود البلدين، وفق مصادر أمنية.

كما تحدثت المصادر عن مقتل جندي تركي في الاشتباك، مشيرة إلى أن أربعة جنود أتراك أصيبوا في الاشتباك الذي وقع في منطقة كاني ماسي بمحافظة دهوك العراقية عبر الحدود مع منطقة تشوكورجه التركية.


 
حتى تجد الايرانيين عندك
اللا تلاحظ ان الجنوب الشيعي حليف ايران سوف يكون جار لكم مع كل ثرواته تحت تصرف ايران و رجاله و رجال ايران سوف يشكلون حلف قوي لم تستطيعوا ايقافه
الجنوب الشيعي ليس معضلة ... المشكلة الكبرى هي ابتلاع العراق كاملا.
 
الصادق المهدي لإقليم شمال العراق: خذوا العبرة من جنوب السودان

حذر الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة القومي، أكبر أحزاب المعارضة السودانية، من أن فكرة الانفصال التي كرس لها الاستفتاء في إقليم شمالي العراق، "خاطئة وخطيرة للغاية".

جاء ذلك، خلال مقابلة أجرتها الأناضول مع المهدي، محذرا من أن انفصال إقليم شمالي العراق يصب في مصلحة إسرائيل "العدو" الإستراتيجي للأمة، وطالبهم بأخذ العبرة من انفصال جنوب السودان عن الوطن الأم.

كما تطرق إلى اتفاق المصالحة الذي جرى التوصل إليه مؤخرا، بين حركتي "فتح" و"حماس" الفلسطينيتين، وقضايا أخرى.

وفيما يتعلق بالاستفتاء، قال المهدي: "أعتقد أن الأكراد (شمالي العراق) شعب لديه قضية، ويريدون أن تكون لديهم هوية ثقافية مُعترف بها (..) ويرون أن لديهم مشكلة، لكن الانفصال ليس الحل".

وأكد أن "الحل يكمن في التفاهم مع الدول القائمة على الحقوق المستحقة (لم يذكرها)، لأن فكرة الانفصال خاطئة وخطرة للغاية، لأن هناك أكراد في سوريا والعراق وتركيا، وإذا انفصل الإقليم عن العراق، فإن هذه الدول ستتمزق".

واعتبر المهدي أن "تمزّق هذه البلدان يصب في مصلحة العدو الاستراتيجي للأمة وهو إسرائيل".


العدل أساس الملك

لو عدل الحكام لتمسك بهم الرعيه و كانوا اول المدافعين عنهم و لم يكن ليقنعهم شخص بغير ذلك

لو عدل حكام مصر لما انفصلت السودان و لو عدل حكام السودان لما انفصل الجنوب و لو عدل مبارك أو مرسي أو القذافي أو بن علي لما خلعوا و لو عدل طراطير ايران في بغداد لما أراد الأكراد الانفصال
و ادعوا الله ان يضاف كل ظالم الي تلك القائمه في القريب العاجل
 
هل من الممكن أن يشرح لي أحد تاريخ الأكراد في العراق و سوريا و كيف لديهم حكم ذاتي؟

الظاهر جلبهم سلطان عثماني لكي يكونوا سد بينه وبين الفرس الصفويين
الكلام ذا قريته بموقع كردي ضد الانفصال
 
ظهور داعش والانسحابات اذا كان فيها ترك اسلحه فا السناريو يتكرر بتسليح داعش وتقويتها من جديد لاجديد الرافضه لاحكم ولا سياسه ولادين ولادنيا ولا تاريخ حتى


هيهات منا الذله
ياهوسين
ياسكستاني
هيهات منا الذله
 
هنا قضاء #خانقين لا يعلوها سوا رايات الميليشيات الإيرانية
لمن يقول لماذا تقول عن الجيش العراقي ميليشيات



DMU3E3OXkAABzFu.jpg
 
HadidH حامد حديد‏

ما جرى في #كركوك جزء بسيط من الطبخة التي ستتكشف نكهاتها تباعا خلال الأيام القادمة، كردستان مقبلة على أحداث جسام تتدحرج فيها رؤوس كبار
 
الظاهر جلبهم سلطان عثماني لكي يكونوا سد بينه وبين الفرس الصفويين
الكلام ذا قريته بموقع كردي ضد الانفصال

هاذا ما إستغربت منه، كيف إستقروا بالعراق و سوريا بأعداد كبيرة و تاريخيا كانوا متواجدين في غالب شرق تركيا و أجزاء من أرمينيا و إيران.
 
موسى العمر‏
المزيد
البيشمركة حررت الأيزيديين في سنجار ، اليوم ردوا لهم الجميل بالغدر بهم والدوس على أعلامهم وطردهم من مقراتهم وتحالفوا مع الحشد المتوحش !
 
عاجل
السعودية: الملك السعودي يؤكد للعبادي في اتصال هاتفي دعم المملكة لوحدة العراق ورفضها نتائج الاستفتاء في إقليم كردستان
عندما يجد الجد هذه مواقف السعودية المشرفة التي نعرفها
 
خطوة حكيمة جدا..لحد الان رئيس الوزراء العراقي يتصرف بشكل محترف جدا
هذه الخطوة ستسحب البساط امام اي انتقادات خارجية
صدقت العبادي تميز بحنكة كبيرة في تعامله مع الازمة
 
تقارير إعلامية: ميليشيات #إيرانية تشارك القوات الحكومية في معارك #كركوك، بعد انسحاب #البيشمركة منها.

#وكالة_يقين


DMSXWwRW0AQmVyF.jpg
 
دعم الروافض جنون مع احترامي لرأيك.

أولاً دعنا نبتعد عن هذه المصطلحات، حيث أن حكومتنا تعترف في الحكومة العراقية وتتعامل معها وهذا تناقض أن كنا ننظر لهم من باب الطائفية!

ثانياً في عرف الساسة ليس هناك حليف دائم أو عدو دائم ولو عدنا بالذاكرة الى الماضي القريب لم يكن يتوقع أحد أن النفوذ الإيراني سيتواجد أصلاً في العراق، ورغم مايقال ومايحاك فأن الحقيقة أن الحكومة العراقية الحالية لم نرى منها بوادر سوء وأن حدثت نحن قادرين على التعامل معها.

ثالثاً النظرة السلبية لقيادة العراق نحن من أفتعلها أصلاً، هل تسائلنا لو لمرة واحدة لما يميلون العراقيون الى الإيرانيين أكثر من السعوديين وهم يرتبطون معنا في الأصل والدم واللغة و الجوار .. في الواقع نحن لم نحتوي العراق وسلمناه على طبق من ذهب للإيرانيين وعلينا أن نعيد الكرة ونمد اليد إلى العراقيين ونظهر البوادر اللازمة لإحتوائهم ثم بعد ذلك لنرى هل نحن مخطئون أم لا!

على سبيل المثال، أنظر الى علاقات النظامين السعودي و المصري في الفترة القريبة، كم مرة حصلت الخلافات وكادت أن تصل إلى حد القطيعة و تم إحتوائها .. مانريده مع العراق علاقات جيدة عموماً وتنسيق عال خصوصاً في الملفات الأمنية لأن البلدين يعانيان من الأرهاب و تهريب المخدرات .. بسيطة وقادرين على فعلها دام أن النوايا حسنة.
 
التعديل الأخير:
جبهة طولها ١٠٠٠ كيلو متر من جالولاء وخانقين طوز خورماتو إلى كركوك إلى سنجار ، تنسحب منها البيشمركة بهذه السهولة من دون ولا طلقة !!

 
عودة
أعلى