يجب أن يقوم الكرد بسحل الخائن طالباني في شوارع أربيل ويصلب على أسوارها ليكون عبرة لكل من سولت له نفسه الخيانة عار على أي كردي مساندة الخائن والانتماء الى حزبه
يعجز عقلي ان يتخيل ان هناك انسان يخون بني قومه وملته
حتى الصلب قليل في من يخون اهله
وطالباني مثله مثل المحسوبين على اهل السنة( المسلمين ) الذين يرضون بأن يحكمهم مشرك رافضي مثل العبادي والادهى انهم يقفون في صف الروافض
مصيبة حتى لو تسترت تحت ادعاء الوطنية
فالذي يحدث وحدث في العراق من مأساه هو ان اقذر الخلق الروافض قتلوا ولازالوا ملايين من سنة العراق وعندما اقول ملايين فانا اعني هذا تماما
تخيلوا الامر
ملايين يتم قتلهم من قبل المجوس واتباع الولي الفقيه ولاتجد عائلة عراقية مسلمه الا وقد قتل الروافض احد منها ومع هذا تجد من السنة من يقف ويؤيد قاتل اهله
شاهت الوجوه والانفس قبلها
اعرف ان جزء كبير من سنة العراق يصدقون ويؤمنون بمن يسمون الاخوان المسلمين الذين هم السبب الرئيسي في ضياع سنة العراق وفي ماحدث لهم من مأساه لامثيل لها في العالم بانبطاحهم للروافض وقيادة جماهير سنة العراق ورأهم حتى اصبحت بغداد السنية طوال تاريخها شيعيه ويحكمهااقذر الخلق ومن بقي من السنة في بغداد بعد قتل اكثر من مليون سني فيها من قبل الروافض مغلوبين على امرهم ومع ان من بقي من السنة في بغداد اعدادهم مليونيةولكنهم مسلمين عقولهم للاخوان الشياطين وليس المسلمين وكعادة الدنيا وماحدث في كل انحاء العالم على مدار التاريخ ان استمر سنة العراق في اتباعهم للاخوان المسلمين فلن يمر عقد من الزمان الا وقد صارت بغداد باكملها رافضيه تتعبد بدين المجوس
واستغرب من يقول الاقليم السني ويقتص منه بغداد
فماذا يساوي العراق بدون بغداد
بغداد ومحيطها كله حتى حزامها ومحيطها الجنوبي كانت سنية مسلمة عدا تجمعات صغيرة للروافض في مدينة الثورة او مدينة الشهيد ان شاء الله ابو عداي
ولكن الان تغير الوضع وماحدث في حزام بغداد الجنوبي وبابل ومحيطها وجرف الصخر من تغيير ديموغرافي وابادة وتهجير لاهل السنة دليل واضح على ذلك بل ودليل على ان هذا الحل هو افضل الحلول مع الروافض مستقبلا وانه حل ممكن وناجح وله سوابق في تاريخنا
لو تخلص سنة بغداد الباقين فيها وفي حزامها من تأثير الائمة والدعاة والسياسيين التابعين للاخوان الشياطين لاستطاعوا كسر شوكة الروافض
حرب الروافض دينية وكل من يقول غير ذلك فقد خالف الصواب
انظروا لجنوب العراق كمثال على خطر الروافض
هل تعلمون انه في بداية القرن العشرين كانت البصرة وقراها على سبيل المثال سنية او مسلمة على الاصح بنسبة تتجاوز ٩٠٪ ولكن تغلل السرطان المجوسي الشيعي الرافضي الملعون حتى انعكست المعادلةوليس البصرة فقط بل اغلب الجنوب العراقي وعلى سبيل المثال مدينة سوق الشيوخ كانت سنية بالكامل قبل ان يتغلل سرطان المجوس فيها وقد قتل المجوس منذ الاحتلال الامريكي للعراق العشرات من زعماء اهل السنة فيها وبالذات شيوخ قبيلة المنتفق ال السعدون الذين سميت هذه المدينة سوق الشيوخ نسبة لهم
وغير وغير
الفلسطينيين الذين كانوا في بغداد قام الروافض بابادتهم وكان الخنيزير ابن المتعه المسمى مقتدى الصدر وميليشياته تحرق فلسطينيي بغداد في افران الزهراء كما يسمونه لعن الله ابو بطونً جابتهم
حتى العرب من قبائل جنوب العراق المتشيعين لو سألته عن ابوه او جده في الاغلب هل كان ابوه او جده رافضي مجوسي او سني مسلم
ستجد ان والده والاغلب جده الاول او الثاني كان سني حتى انتشر بينهم دعاة الدين المجوسي في بدايات القرن العشرين وشيعوهم باستغلالهم الجهل او الحاجة تلك الفترة واذا شيخ القبيلة تشيع اتبعه اغلب البقية
لذلك اقول ان ملكنا سلمان وولي عهده ارسلهم الله لنا نعمة كبيرة فبحزمهم تم احباط جزء كبير من مشروع المجوس الروافض في اليمن
فلو تمكنوا من حكم اليمن الذي ظروفه الاجتماعية مناسبة ومثالية لنشر دين المجوس لرأينا بعد ١٠ سنوات ٢٠ مليون يمني يجلد نفسه ومعتنق لدين الروافض مافيها كلام