- إنضم
- 20 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 1,300
- التفاعل
أعلن السودان عن غلق حدوده مع كل من جنوب السودان وتشاد وليبيا، وبرر الخطوة بمنع تهريب السلاح عبر حدوده المشتركة مع الدول الثلاث.
وقال نائب الرئيس السودانى حسبو محمد عبد الرحمن خلال مخاطبته حشدا طلابيا بالخرطوم اليوم “أغلقنا حدودنا مع ليبيا، وتشاد، وجنوب السودان، منعا لتهريب السلاح وسيارات الدفع الرباعي”.
وأضاف “خلال الفترة الماضية دخلت نحو 60 ألف سيارة دفع رباعي إلى السودان مهربة من دول ليبيا، وتشاد، وجنوب السودان، واستخدمت بعض تلك السيارات المهربة فى جرائم كالقتل، والتهريب، وغسل الأموال، والمخدرات”.
وتابع “أرسلت الشرطة الدولية (الإنتربول)، مؤخرا طلبات إلى السودان لتسجيل بيانات السيارات المهربة، لمعرفة الشبكات الإجرامية المتورطة فى تلك الأفعال”.
وأعلنت الحكومة السودانية فى السابع من اغسطس الماضي بدء حملة فورية لجمع السلاح ومصادرة السيارات غير المقننة بإقليم دارفور بغربى السودان والذى يشهد حربا أهلية منذ العام 2003.
وخلال جولة له العام الماضي في ولايات دارفور، أكد الرئيس السوداني عمر البشير عزم الدولة نزع السلاح، من أيدي المواطنين على مرحلتين، الأولى بشكل طوعي عبر جمع السلاح مقابل التعويض، والأخرى عبر القانون، في محاولة من الرئاسة للحد من النزاعات القبلية الدامية.
وسبق أن تم الإعلان عن تشكيل لجنة قومية عليا لجمع السلاح بولايات دارفور وقصره على القوات النظامية.
المصدر شينخوا
وقال نائب الرئيس السودانى حسبو محمد عبد الرحمن خلال مخاطبته حشدا طلابيا بالخرطوم اليوم “أغلقنا حدودنا مع ليبيا، وتشاد، وجنوب السودان، منعا لتهريب السلاح وسيارات الدفع الرباعي”.
وأضاف “خلال الفترة الماضية دخلت نحو 60 ألف سيارة دفع رباعي إلى السودان مهربة من دول ليبيا، وتشاد، وجنوب السودان، واستخدمت بعض تلك السيارات المهربة فى جرائم كالقتل، والتهريب، وغسل الأموال، والمخدرات”.
وتابع “أرسلت الشرطة الدولية (الإنتربول)، مؤخرا طلبات إلى السودان لتسجيل بيانات السيارات المهربة، لمعرفة الشبكات الإجرامية المتورطة فى تلك الأفعال”.
وأعلنت الحكومة السودانية فى السابع من اغسطس الماضي بدء حملة فورية لجمع السلاح ومصادرة السيارات غير المقننة بإقليم دارفور بغربى السودان والذى يشهد حربا أهلية منذ العام 2003.
وخلال جولة له العام الماضي في ولايات دارفور، أكد الرئيس السوداني عمر البشير عزم الدولة نزع السلاح، من أيدي المواطنين على مرحلتين، الأولى بشكل طوعي عبر جمع السلاح مقابل التعويض، والأخرى عبر القانون، في محاولة من الرئاسة للحد من النزاعات القبلية الدامية.
وسبق أن تم الإعلان عن تشكيل لجنة قومية عليا لجمع السلاح بولايات دارفور وقصره على القوات النظامية.
المصدر شينخوا
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
