أعلنت القوات الجوية الأميركية في بيان، الجمعة، عن أملها في عودة الطيارين المتقاعدين إلى الخدمة لمدة عام على الأقل، من أجل سد العجز في الطيارين، وذلك في إطار مبادرة أطلقت عليها "العودة الاختيارية للواجب".
وذكر موقع "بيزنس إنسايدر" أنه في نهاية السنة المالية في سبتمبر 2016، كان لدى سلاح الجو الأميركي 1555 طيارا فقط، في مؤشر على نقص في الطيارين لدى هذا الجهاز الحيوي بالجيش.
وبينما توقعت أوساط أميركية أن يزداد هذا النقص، تنظر الجهات المختصة في عدد من الخطوات لحل هذه المشكلة، بما في ذلك فتح باب التوظيف على نطاق أوسع، وتغيير متطلبات التدريب، وزيادة الحوافز.
وتبحث القوات الجوية الأميركية عن متعاونين خارجيين، لقيادة طائراتها المقاتلة، وطائرات الهليكوبتر، بالإضافة إلى طائرات نقل العتاد العسكري والجنود الضخمة.
وتتطلع القوات الجوية الأميركية حاليا إلى إعادة 25 متقاعدا على الأقل إلى الخدمة من جديد، لملء عدد من الأماكن الشاغرة ذات الطبيعة الحساسة، وفق ما ذكر البيان.
وتعكف القوات الجوية الأميركية حاليا على وضع خطط لزيادة حوافز ورواتب الطيارين، الذين لديهم أكثر من 12 عاما في الخدمة، إلى ألف دولار أميركي شهريا حدا أقصى، لضمان بقائهم على رأس عملهم.
وكان الكونغرس الأميركي قد أقر في السابق زيادة مكافآت الطيارين في القوات الجوية من 25 ألف دولار إلى 35 ألف دولار في السنة، وذلك للطيارين الذين وافقوا على تمديد عقودهم.
https://www.skynewsarabia.com/web/article/975701/سلاح-الجو-الأميركي-في-ورطة
وذكر موقع "بيزنس إنسايدر" أنه في نهاية السنة المالية في سبتمبر 2016، كان لدى سلاح الجو الأميركي 1555 طيارا فقط، في مؤشر على نقص في الطيارين لدى هذا الجهاز الحيوي بالجيش.
وبينما توقعت أوساط أميركية أن يزداد هذا النقص، تنظر الجهات المختصة في عدد من الخطوات لحل هذه المشكلة، بما في ذلك فتح باب التوظيف على نطاق أوسع، وتغيير متطلبات التدريب، وزيادة الحوافز.
وتبحث القوات الجوية الأميركية عن متعاونين خارجيين، لقيادة طائراتها المقاتلة، وطائرات الهليكوبتر، بالإضافة إلى طائرات نقل العتاد العسكري والجنود الضخمة.
وتتطلع القوات الجوية الأميركية حاليا إلى إعادة 25 متقاعدا على الأقل إلى الخدمة من جديد، لملء عدد من الأماكن الشاغرة ذات الطبيعة الحساسة، وفق ما ذكر البيان.
وتعكف القوات الجوية الأميركية حاليا على وضع خطط لزيادة حوافز ورواتب الطيارين، الذين لديهم أكثر من 12 عاما في الخدمة، إلى ألف دولار أميركي شهريا حدا أقصى، لضمان بقائهم على رأس عملهم.
وكان الكونغرس الأميركي قد أقر في السابق زيادة مكافآت الطيارين في القوات الجوية من 25 ألف دولار إلى 35 ألف دولار في السنة، وذلك للطيارين الذين وافقوا على تمديد عقودهم.
https://www.skynewsarabia.com/web/article/975701/سلاح-الجو-الأميركي-في-ورطة