نجاح موسم حج هذا العام 1438 هجرية

للأسف الشديد

مع ضخامة أجهزتنا الإعلامية
سواء الرسمية المنفصلة أو التابعة للجهات الحكومية
لم أعرف عن كثير من الأمور العظيمة التي تقدم لحجاجنا إلا من سنابات بعض المشاهير!


وهنا نقول تابعوا سناب منصور الرقيبة

ايضا السناب الامني وسناب ابو نورة العجلان
 
يارب ترفع عنهم الغمه يعني هالاطفال المساكين هم من يذوق مراره الحياة في وطنهم وفي الغربة
هالطفل توفيت والدته السورية بأزمة تنفسيه اليوم ورجال الأمن أحتضوا الطفل حتى الوصول لذويه ....
يارب لاتحرمهم الأجر وألطف بهؤلاء الملائكة الصغار ....
الرقيب الرشيدي وإنسانيته مع طفل فارقت والدته الحياة في الحج
59aafdbca1636.jpg
 
‏المركز الوطني للعمليات الأمنية يستقبل اكثر من ٤٥ألف اتصال يوميا والقدرة التقنية والبشرية تستوعب اضعاف هذا الرقم.
بعدسة عبدالله النحيط
#الحج https://t.co/BzKbiJZHth

IMG_٢٠١٧٠٩٠٣_٠١١٣٢٣.jpg
IMG_٢٠١٧٠٩٠٣_٠١١٣٢٥.jpg
IMG_٢٠١٧٠٩٠٣_٠١١٣٢٧.jpg
IMG_٢٠١٧٠٩٠٣_٠١١٣٢٩.jpg
 
‏المركز الوطني للعمليات الأمنية يستقبل اكثر من ٤٥ألف اتصال يوميا والقدرة التقنية والبشرية تستوعب اضعاف هذا الرقم.
بعدسة عبدالله النحيط
#الحج https://t.co/BzKbiJZHth

مشاهدة المرفق 86638 مشاهدة المرفق 86639 مشاهدة المرفق 86640 مشاهدة المرفق 86641
من أراد مشاهدة تغطية تاريخية لهذا المركز وينصدم فعلاً مما وصلت إليه قدراتنا

يتابع سناب منصور الرقيبة لهذا اليوم

IMG_3931.PNG
 
حج مبرور وتنظيم رائع
الأحد - 12 ذو الحجة 1438 هـ - 03 سبتمبر 2017 مـ رقم العدد [14159]

Hussein-Shobokshi-new.jpg

حسين شبكشي
اعلاميّ ورجل اعمال سعوديّ وعضو مجلس ادارة شركة شبكشي للتّنميّة والتّجارة وعضو مجلس ادارة مؤسّسة عُكاظ للصّحافة والنّشر


كل من شارك وكل من تابع أيام موسم الحج المبارك لهذا العام، يؤكد أن الاستعدادات والتجهيزات والإمكانات الموضوعة والمسخّرة غير مسبوقة على الأصعدة كافة؛ سواء أكانت من ناحية القوى والأعداد البشرية، أو البنية التحتية والتجهيزات الفنية والتقنية المصاحبة والمساندة لها.

هناك تطور نوعي في تطبيق وسائل المساندة في جميع القطاعات الأمنية والمواصلات المرورية والطبية والسلامة والسكن والخدمات الإسعافية. أكثر من 55 ألفاً جندتهم السعودية في جميع القطاعات العسكرية والمدنية والطبية والتطوعية للعمل على إنجاح موسم الحج هذا العام.

كان هناك عمل دؤوب على مدار الساعة في جهات مختلفة حتى يظهر موسم الحج بالمظهر المشرف الذي ظهر عليه هذا الموسم. عمل الجميع على دراسة الملاحظات والشكاوى والاقتراحات كافة المقدمة من خلال مواسم الحج السابقة. وقامت وزارة الحج عن طريق وزيرها الجديد المؤمن جداً بالتقنية الحديثة وبالعمل الإداري الحديث، بتطوير جدي في أداء مؤسسات الطوافة، وتسهيل وصول وانسيابية حراك الحجاج.

كما أن وزارة الداخلية طورت من أداء إدارات الجوازات والمرور والدفاع المدني، بحيث حققت معدلات تسهيل الإجراءات بشكل لافت ومميز جداً. القطاعات الأمنية بأكملها بالمؤسسات الرسمية السعودية كافة كانت موجودة وبقوة في المشهد العام هذه السنة، وأداؤهم وتفاعلهم مع الحجاج والقصص التي يتم تداولها عما قاموا به، يشبه الأساطير في قوة تأثيرها الكبير.

منظومة الحج في السعودية تتطور بشكل عملي وملموس، تنفتح على المدارس الفقهية لتوسيع الأحكام حتى لا يتم التضييق على المسلمين برأي واحد وفتوى واحدة فتتسبب في اختناقات وأزمات... تستعين بأحدث وأهم التقنيات لتأمين سهولة الحراك، وأمان الحجيج، ومراقبة المخاطر، وتأمين المجمعات، ويمكن مشاهدة ذلك في مواقع مختلفة.

هناك خبرة تراكمية على مدى عقود من الزمن، تميزت وانفردت بها السعودية، وحدث عبر مرور الوقت منحنى تعليمي لا يمكن إنكاره، بل ولا بد من ملاحظته والإشارة إليه، لأنه هو الذي يحدث الفارق الإصلاحي والتطويري عاماً بعد عام، وهو العنصر الفارق الذي لا يتوافر عند «مسيّسي الحج». التنظيم المبهر لحج هذا العام والتطور الملحوظ جداً في وسائل النقل من طائرات وحافلات وسيارات وسكك حديدية، وفي وسائل الإقامة بالمخيمات والفنادق، وسلاسة الانسياب المروري، والتطور الأسطوري في الخدمات الطبية، وسرعة التفاعل والتعامل والاستجابة لحالات الطوارئ بمختلف أنواعها، كان مذهلاً للكل.

الخطاب الإعلامي «إياه» المعترض على السعودية واستضافتها الحج تم إخراسه وفضحه، فلقد أسقط في يديه أمام هذا الإنجاز التنظيمي الذي افتخر به السعوديون أكثر من أي شيء آخر، فهو شهادة لا تعادلها شهادة في قدرة السعودي على مواجهة التحدي الاستثنائي في ظروف مناخية قاسية وتجمهر بشري قياسي وشعيرة دينية عظيمة، ويبقى الأداء مبهراً رغم كل المصاعب. مبروك للسعوديين تنظيم حج هذا العام بشكل رائع ومشرف وراق. ولعله يكون درساً لإخراس الألسن إياها.
 

للأسف الشديد

مع ضخامة أجهزتنا الإعلامية
سواء الرسمية المنفصلة أو التابعة للجهات الحكومية
لم أعرف عن كثير من الأمور العظيمة التي تقدم لحجاجنا إلا من سنابات بعض المشاهير!


وهنا نقول تابعوا سناب منصور الرقيبة

لم يظهر شي في الاعلام

مارأيته في سناب بعض المشاهير شي عظيم يفوق الوصف يجب ان يصنع منه فيلم وثائقي بعدة لغات والامور تحتاج فقط هواة الترجمة فقط
يجب ان يشاهد العالم كله خاصة ((((العرب)))) الامور الخفية التي تقدمها الدولة في سبيل راحة الحجاج

 


لم يظهر شي في الاعلام

مارأيته في سناب بعض المشاهير شي عظيم يفوق الوصف يجب ان يصنع منه فيلم وثائقي بعدة لغات والامور تحتاج فقط هواة الترجمة فقط
يجب ان يشاهد العالم كله خاصة ((((العرب)))) الامور الخفية التي تقدمها الدولة في سبيل راحة الحجاج


تعلم ماهو السبب الرئيسي لضعف الاعلام هو التوظيف لمن لايستحق يعني التوظيف بالواسطات واغلب من هو في السلك الاعلامي اقارب لبعض،،،،
 
مملكة القلوب
المصدر: البيان الاماراتية
عوض بن حاسوم الدرمكي
التاريخ:03 سبتمبر 2017


البيوت السعيدة- كما يُؤْثَر في الأمثال- لا صوت لها، وكذلك الأمم العظيمة لا تحتاج للصراخ والاستعراض الأجوف لكي تُثبت مكانتها، فإنجازاتها تتحدث عنها بأبلغ طريقة وإنما يعلو صوت ضُعفاء الحيلة وصغار القوم، وحدهم العظماء من تصح بهم مقولة قبائل الأباتشي: «من الأفضل أن يكون لديك قليل من الرعد في فمك والكثير من البرق في يديك».

منذ سنين طويلة للغاية والمملكة العربية السعودية تستقبل كل سنةٍ حُجاجاً من كل بقاع الدنيا وبأعداد تفوق سُكان دول كاملة، وعندما كانت عدوة العرب الكبرى طيلة تاريخها «إيران» تسعى في كل موسم حج إلى إثارة القلاقل وإحداث الفوضى، والتي وصلت إلى حد التفجيرات الآثمة من أجل سعيها لتدويل الحرمين، كانت المملكة تعمل المستحيل لحماية ضيوف الرحمن وتسهيل أدائهم للمشاعر المقدسة.

وهو الأمر الذي أجادت فيه بشكل لا يمكن تجاهله فضلاً عن التفوّق عليه، وكم كان مضحكاً أن تقوم دولة لا تستطيع تنظيم مباراة كرة قدم دون حوادث على أرضها لتحاول التشغيب على دولة تنظم أكبر تظاهرة في تاريخ البشرية كل عام بكل سلاسة وأمان.

هذا العام بلغ عدد الحجاج مليوني حاج، من أوروبا وحدها 200 ألف من 28 دولة، ولأجل خدمة الحجيج وظّفت مملكة الخير 21 ألف شخص لتصعيدهم، وأكثر من 300 ألف عسكري ومدني ومتطوع للاهتمام بهم ومساعدتهم والحفاظ على سلامتهم وراحتهم.

بينما حج أكثر من 400 شخص ضمن قافلة العاهل السعودي الطبية ونقل قطار المشاعر المقدسة قرابة 365 ألف حاج، وحيثما انتقلت العين وجدت ما يسرّها من تأدية أدوار بطريقة استثنائية لشباب المملكة وتفانيهم في خدمة ضيوف الرحمن، ولم يعد غريباً أن ترى جندياً يحمل شيخاً مسناً، وآخر يرش المياه الباردة على الجموع المارّة.

وآخر يقدم الطعام للأطفال أو تومئ يده بما يمكنه أن يخفف به حرارة الجو على الحجاج، مناظر لا يمكن أن تراها في أي مكان في الدنيا لكنك ستراها في مملكة الخير وأهلها الكرام، جزاهم الله عنا وعن حجاج بيته خير الجزاء.

ما استجد هذا العام أن الشيطان الإيراني الأكبر وجد له «شيطوناً» صغيراً ينعق بمثل نعيقه في محاولاته لتسييس الحج، فبعد تهور الحكومة القطرية ومطالبتها بتدويل الحرمين، والتي تراجعوا فوراً عنها بعد أن صرح عادل الجبير أن هذا يمثل إعلان حرب، لجأوا لمحاولات التسييس وتباكوا على منع حجاجهم من أداء المشاعر، الأمر الذي نقض كذبه ترحيب خادم الحرمين بحجاج قطر وأمره بتسهيل كل أمورهم.

وهو ما رأيناه من خلال فيديوهات صورها حجاج قطر الكرام أنفسهم كونها شكراً لمملكة الخير، وعندما صرح الأمير خالد الفيصل بأن حجاج قطر بلغوا هذا العام 1564 مقارنة بعدد 1210 الموسم الفائت جُنّ جنون إعلام التلفيق والكذب.

فخرجت صحفهم لتؤكد أنه لا يوجد أي حاج من قطر، ورغم اللقاءات المتلفزة للكثير من حجاجهم وبأسمائهم في المنافذ والمشاعر المقدسة إلا أن إعلام الدجل يصر أن أولئك «ليسوا بقطريين»، المهم أن يستمروا في الكذب دون حياء!

العجيب أن هؤلاء يظنون الناس لا يقرأون وإن قرأوا لا يفهمون، فقد رأى الكثيرون تهديد الحكومة القطرية للحجاج القطريين الذين أدلوا بتصريحات شكروا فيها المملكة على تسهيل أمور حجهم بأنهم سيكونون على «قوائم الترقب» حال عودتهم.

بينما تم سجن البعض والذين كان منهم عزام المري لمجرد أنه غرد بشكر الملك سلمان على اهتمامه بحجاج قطر وبأنه قد تجهز للتوجه للديار المقدسة، لكن «أتقياء» حكومة الحمدين جعلوه يتجه لتأدية مناسكهم في المعتقل دون أن يسمح له بالتواصل مع أهله، طبعاً لم يكن غريباً أن مذيعي قناة الجزيرة وأتباعهم من ثرثاري تويتر أخذوا وضعية الميت!

لا نستغرب من محاولات حكومة قطر وسعار إعلامها لتسييس الحج، فهم قد قبلوا أن يسيروا في ركاب طهران، والتي منذ أتى الخميني في نهاية السبعينات من القرن الماضي وهي تسعى جاهدة لتدويل منطقة الحجاز لكي تعبث بها كما تشاء، وقامت من أجل ذلك بارتكاب جرائم عديدة لإرهاب الحجاج ومحاولة إحراج الحكومة السعودية.

لذا فإن قطر تقوم بطاعة أوامر السيّد و«المعزّب» الفارسي فلا غرابة في ما تفعل وما تثرثر به ليل نهار، لكن فاتها أن محاولات سيدتها إيران لم تفلح فكيف لها هي أن تخلق فارقاً؟ لو عرفت كل دولة حجمها لما وجدنا مثل هذه المضحكات المبكيات في منطقتنا، التي تعبت من مؤامرات الخونة وتربص الأعداء.

الباحثون عن «الشرهات» وإعلاميو الريال المدفوع مستعدون لتقمص أي دور والدفاع عن أي موقف مهما كان فاجراً ومرذولاً، ويظنون أن بمقدورهم إتقانهم لعبة المصطلحات واستخدام لغة المظلومية وحشو ثنايا الكلام المغلوط بآياتٍ كريمة في غير محلها.

واستقطاع أحاديث شريفة لتخدم رغماً عنها ما يقولون، يظنون ذلك كافياً لخلق بلبلة في الوعي العربي إن لم يستطع خلق موقف مؤيد لما يريدون، ما زالوا يرون أنفسهم أذكى الجميع، وأن بإمكانهم «تدجين» ما يشاءون من جماهير العرب وسحبهم خلفهم كالقطيع.

لكنهم لم يستوعبوا نّ المملكة أكبر بكثير مما يظنون، وأن مكانتها لا يعكسها فقط وزنها السياسي الكبير، وقدراتها العسكرية الفائقة ودورها المحوري في اقتصاد النفط، ولكن تعكسها فعلاً مكانتها الروحية التي لا يمكن محاكاتها أبداً.

فهي مهبط الوحي والأرض التي اختارها الله تعالى ليختم بها رسالاته، ويبعث بها خير أنبيائه، من عاداها سقط من قلوب المسلمين ومن ساق عليها الأكاذيب لن تغسل خطاياه كل أعذار الدنيا، هي ببساطة مملكة القلوب يا صعاليك الدروب، فافهموا واعرفوا حجمكم!
 
الرد على بنت قنة

ياخالد ولد فيصل .. يامدرسـة كـل جيـل

أنت الثقافـة والأدب مـن صغرنا نقـرأ بهـا

مايهمك من حكى كبير يالرجل النبيل

مواكب الحج العظيم من غيركم عرّابها
 
عودة
أعلى